سقط مبارك..فرضا..ماذا بعد ؟؟؟

[عكس التيار]

على الكيان الاجرامي الايراني المجوسي وعلى حزب الشيطان اللبناني وحركة حماس كلبة ايران وعلى الكهنوت اليهودي وعلى الاقباط الاقزام ان :

يشربوا من ماء البحر

او بضربوا رؤوسهم الى الحائط

او يعضوا اصابعهم من الغيظ

او يقتلوا انفسهم

او يذهبوا الى الجحيم

وعلى قناة الجزيرة ان تخرس

مصر العربية الاسلامية تهزمهم ومبارك القائد العظيم امير المؤمنين يبصق على وجوههم القبيحة

الا سحقا لكل هؤلاء الابالسة

يحيا الملك عبد الله بن عبد العزير

يحيا الملك عبد الله بن الحسين

يحيا محمد حسني مبارك

يحيا زين العابدين بن علي

يحيا كل اعداء المجوس

[fahams22]

اذا افترضنا ان وعي الشعوب العربية وبالاخص المصري هو من حرك المظاهرات المطالبة بتنحية الرئيس مبارك واسقاط النظام .... فان الذي سيخلفه سيكون له وزن شعبي باعتبار ان هذا الاخير سيستمر في اثبات وجوده وفرض الشخص الذي يخدمه ويعيد له كرامته .

اذا افترضنا ان عدة معطيات تداخلت فيما بينها واخرجت الشعب للشارع فتكتلت معه القوى السياسية .... فاكيد ان الذي له وزن ودعم في الخفاء هو الذي سيخلف مبارك ولا يهم ان كانت نظرته تقوم على تبني الرؤى الشعبية واستعادة كرامته ام يخدم مصالح غيره .

ولكن مهما قلنا عن الدوافع والظروف التي ادت الى المطالبة باسقاط نظام حسني مبارك ومهما ربطناها بان الذي سيخلفه لابد وان يكون له دعم ملموس واقعيا فان الاطروحات الثلاث قد تشترك في تحسين الاوضاع الاجتماعية ولو بصفة جزئية وظرفية.

[ouaffa7]

ان فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين

[مسلم حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fahams22

.... فان الذي سيخلفه سيكون له وزن شعبي باعتبار ان هذا الاخير سيستمر في اثبات وجوده وفرض الشخص الذي يخدمه ويعيد له كرامته .

لا ضمان لأي شخص و لو إجتمع له وزن دولي عربي في أن ينتصر بوجود من يرى النور ظلمة و الظلمة نورا ، مادامت الشعوب ترى الإسلام جهلا و تحسب الجهل إسلاما ، ترى القواعد الأمريكية في أرض رسول الله تقتل المسلمين ثم تثور على من "ثار ضد اليهود و قذفها بالصواريخ" ، ما دام من يحرك الأمة أو "الشعوب" هي أمريكا تقرر فيها "كلينتون"و هي إمراة" بواسطة الإعلام مصير مصر و الدول العربية ثم عند تدخل "جار - رجل- مسلم" نتهمه بكل الكره أنه يريد مشروعا "لا أساس له من الصحة بنفي رسول الله ذلك" ، مادام هناك نفاق في رؤوس صوروها لنا أنها "هي الدين" هنا و هناك و ردم منذ زمن "علماء" لأنهم يخالفون الملوك و الجماعات الإسلاموية التي "تشد الرحال لبريطانيا دائما ليحكم فيما شجر بين أعضائها" ، ما دامت الجنة أصبحت نار عند الشعوب و النار جنة ، فنحن فعلا لو ظهر الفاروق عمر بيننا رضي الله عنه لكذبناه و لا يعجبنا حتى مظهره لأنه "بعمامة" كما رسول الله و نحن أصبحنا نكره "كل ذي عمامة" و نحب كل ذي طاقية مثل اليهود أو صليب مثل رباط العنق عند النصارى ، كل ذلك يجعلي أقول أننا نرى بكل "إيمان" قوة إيمان أوباما و شارون لأنهما بهذا المنظر "الإيماني" و نكره أي شخص يذكر بمظهر الصحابة من "عمائمهم" لأخمص أقدامهم و نعالهم ، هناك فقط لن تجد هذا الشعب إلا مستغبا يكره من يريد أن يتشبه برسول الله و يحب أي شخص يواطء اليهود و النصارى.
كل هذا ، يجعلني "لا أراهن" على شعوب ترى الإيمان و مظاهره كفرا ، و ترى الكفر و التايهوديت و التنصير قمة الإيمان و "الإسلام العصري" ، هاته الشعوب يا أخي تحب كل يوم "تقارير النساء مثل كلينتون و ماركر و ممثلة أروبا" و تكره بشدة قول أو تدخل أي مسلم آخر ، فلا تراهن على الوهن ، لا ديمقراطية و لا هم يحزنون ، بل نحن متجهون لدمار شامل إن لم "يقم الرجال" فينا بدل آراء و بكاء من يختمرون بخمر النساء و هم رجال أو من يتبعهم بصلبان النصارى و طاقيات اليهود.
و الحديث قياس أخي.

[مسلم حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عكس التيار

على الكيان الاجرامي الايراني المجوسي وعلى حزب الشيطان اللبناني وحركة حماس كلبة ايران

عجيب و الله ، كلبة أمريكا العقور "كلينتون" تنبح كل يوم و "تريد" و تخطب "كل يوم" في التلفزيون"تقرر" في مصر ما تشاء و لم أرى تدخلا واحدا ضدها
أما "تدخل واحد" لممثل "إيران" و "حزب الله" و "حماس" جعل العديد "يريد" تغيير ثورة لغير جهتها رغم أن رسول الله تحدث "بصراحة" عن ما تقول.
أي ماجوس يا أخي ، أولائك مسلمون حتى يوم القيامة كما قال رسول الله في صحيح البخاري و مسلم و غيره ، بل و الرايات السود قال عنهم رسول الله أنهم "قوم سلمان الفارسي" ، فهل نرمي قول رسول الله و نؤمن بنظرية "البعبع الماجوسي" الذي لا أصل له ؟
أنا لا أحب منطق الشعية رغم أن علماء السنة و الجماعة "أفتوا" بجواز التعبد بمذهب "جعفر الصادق" لأنه إبن رسول الله من فاطمة رضي الله عنها ، فلا يعقل أن لا يحسن هو حتى الصلاة و يتقنها غيره من من لا أباهم صاحبي و لا شارك مع رسول الله حربا و رضي الله عنهم أجمعين، أقول هذا فقط تعقيبا على تدخلاتكم الغريبة ضد "حزب الله" الذي قذف إسرائيل "بالصواريخ و البارود" فقذفها الملوك بالدعم و الورود ، و هم "لا يجوز لهم شرعا و لا ديمقراطية" حكما لأنهم "ملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها "و جعلوا أعزة أهلها أذلة و كذلك يفعلون" كما جاء في القرآن.
و الله عجبت منك فعلا ، أي شيء يزعجك "لهذا الحد الغريب" في تدخل "واحد فقط" لهؤلاء "المسلمين" بإجماع كل العلماء ، و لم يتحرك لك ساكن ضد "كلبة أمريكا العقور" التي تتدخل في شأن مصر "كل لحظة في كل يوم" ؟؟؟ يعني هل أصبحنا نرضى بحكم النساء بعد الملوك لأن هناك من يضرب قول رسول الله في "المسلمين" و يخوفنا من "بعبع" لا وجود له "ليحمي مملكة" لا حق له فيها ؟؟ الله أكبر.
عجيب و الله ، و لا داعي لإتهامي بأي شيء مسبقا ، فأنا أكره الكذب - و لا أقصدك أخي - لأني "مسلم حر".و لأني كذلك لا أهادن أي رأي يجعل مني غبيا شيعيا كان أم "منتسبا للسنة بغير حق" يجعل مني أمدح الملوك "عملاء اليهود" و أحارب الرؤساء الذين كانوا أبطال "ضد إسرئايل" بسب برنامج "أمريكي" يرجى "عبثا" له النجاح في "أمة التوحيد أمة رسول الله" صلى الله عليه و سلم.
أرجوا تقبل النقد و لك تحياتي.