العلمانية والعلمانيون - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

العلمانية والعلمانيون

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-01-21, 19:37   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
~~ أغيلاس ~~
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ~~ أغيلاس ~~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
كان يكفي ان تضع رابطا للكتيب بدل قصه و لصقه كاملا . يبدو انك بدل ان تجيب على سؤالي تفضل الجواب بالقص و اللصق . ما زلت في انتظار السياسة الشرعية التي تجعلنا نستغني عن الدساتير الوضعية .

المقال الذي نقلته يحوي الكثير من المغالطات لكن لن اعلق عليه لان صاحبه غير موجود ليرد .
لم أضع الرابط لانه يحتاج إلى تحميل و ياخذ بعض الوقت ، فأحببت الاختصار على إخواني أما المطولات فقد اكتفيت بالرابط ، لأنه لن يحملها إلا المهتمون بالموضوع .

و يا أخي الكريم ، هل أجبت أنت عن تساؤلاتي و ما أكثرها ؟ أما عن السياسة الشرعية فدعها للمتخصصين في السياسة الشرعية ، هل تعلم أن السياسة الشرعية تُدرس كمادة في المعاهد و الجامعات الشرعية ، و كُتبت فيها الكثير من رسائل الماجستير و الدكتوراه ؟ يعني تنتقل من موضوع إلى موضوع لتُثبت أن شريعتنا لا تتوافق مع هذا العصر ، يا أخي الكريم السياسة الشرعية و الدساتير لا تتكلم فيها أنت يا من تجهل مصادر التشريع و تُحلل الاحتفال بعيد محرم من رأيك الخاص ، لما يتعلق الأمر بمسائل الشرع أمسك عليك لسانك لأنه ليس من تخصصك ، تقول أن الجميع يعلم أن الشريعة ليست لها علاقة مع السياسة ! ! ! و طاماتك في مشاركاتك كثيرة ، ما أردت أن أقوله لك قلته في مشاركاتي السابقة ، أعد قراءتها جيدا لتعرف قدر نفسك ، لما تُعطي لعلمائنا حقهم و تتعلم مبادىء الأصول و الفقه و المصطلح و العقيدة الإسلامية ، تعال بعد ذلك و كلمني ، و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-01-21, 19:49   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل الموحد مشاهدة المشاركة
لم أضع الرابط لانه يحتاج إلى تحميل و ياخذ بعض الوقت ، فأحببت الاختصار على إخواني أما المطولات فقد اكتفيت بالرابط ، لأن لن يحملها إلا المهتمون بلمسألة .

و يا أخي الكريم ، هل أجبت أنت عن تساؤلاتي و ما أكثرها ؟ أما عن السياسة الشرعية فدعها للمتخصصين في السياسة الشرعية ، هل تعلم أن السياسة الشرعية تُدرس كمادة في المعاهد و الجامعات الشرعية ، و كُتبت فيها الكثير من رسائل الماجستير و الدكتوراه ؟ يعني تنتقل من موضوع إلى موضوع لتُثبت أن شريعتنا لا تتوافق مع هذا العصر ، يا أخي الكريم السياسة الشرعية و الدساتير لا تتكلم فيها أنت يا من تجهل مصادر التشريع و تُحلل الاحتفال بعيد محرم من رأيك الخاص ، لما يتعلق الأمر بمسائل الشرع أمسك عليك لسانك لأنه ليس من تخصصك ، تقول أن الجميع يعلم أن الشريعة ليست لها علاقة من السياسة ! ! ! و طاماتك في مشاركاتك كثيرة ، ما أردت أن أقوله لك قلته في مشاركاتي السابقة ، أعد قراءتها جيدا لتعرف قدر نفسك ، لما تُعطي لعلمائنا حقهم و تتعلم مبادىء الأصول و الفقه و المصطلح و العقيدة الإسلامية ، تعال بعد ذلك و كلمني ، و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
كل ما اقوله هو أن الشريعة لم تفصل في امور السياسة و الحكم . و الأمر متروك لإجتهاد الناس في تبني النظام الذي يناسبهم . و تشريع القوانين التي تنظم مختلف جوانب حياتهم أما انتم فتذهبون لقضايا أخرى كالإباحية و الإلحاد و الجاهلية و تسارعون إلى اتهام غيركم بالكفر . و طريقة تفكيركم الإقصائية شبيهة بمنهج الكنيسة بإتهام مخالفيها بالهرطقة و الكفر و هذا هو الامر الذي ترفضه العلمانية بمعناها الأساسي . أي رفض إحتكار الخطاب الديني و تكفير المخالفين و إعطاء المشروعية للحكام . و أعتذر إن بدر مني ما يسيء إليك اثناء النقاش









رد مع اقتباس
قديم 2011-01-21, 20:29   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
~~ أغيلاس ~~
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ~~ أغيلاس ~~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
كل ما اقوله هو أن الشريعة لم تفصل في امور السياسة و الحكم . و الأمر متروك لإجتهاد الناس في تبني النظام الذي يناسبهم . و تشريع القوانين التي تنظم مختلف جوانب حياتهم أما انتم فتذهبون لقضايا أخرى كالإباحية و الإلحاد و الجاهلية و تسارعون إلى اتهام غيركم بالكفر . و طريقة تفكيركم الإقصائية شبيهة بمنهج الكنيسة بإتهام مخالفيها بالهرطقة و الكفر و هذا هو الامر الذي ترفضه العلمانية بمعناها الأساسي . أي رفض إحتكار الخطاب الديني و تكفير المخالفين و إعطاء المشروعية للحكام . و أعتذر إن بدر مني ما يسيء إليك اثناء النقاش
لم تقل غير هذا أخي الكريم ، ارجع إلى مشاركاتك و اقرأها جيدا ، و الأمر ليس متروكا لاجتهاد الناس في تبني النظام الذي يناسبهم ، بل هو متروك لاجتهاد العلماء ، علماء أصول الفقه ، العلماء المتخصصين في السياسة الشرعية الذين معهم آداوات الاجتهاد ، و لكي تفهم معنى الاجتهاد و درجاته و شروط المجتهد عليك الرجوع إلى اصول الفقه ، لا توجد شاردة و لا واردة إلا و تحدث عنها علماؤنا علمها من علمها و جهلها من جهلها ، أما عن الآثار الخبيثة للعلمانية فكلها موجودة في مجتمعنا الجزائري ، فقط أخي ، عليك بالقراءة في كتب دينك ، فمن خلال كلامك يظهر أنك لا تعرف شيئا ، و إن طرأت عليك إشكالات فالشيخ فركوس متخصص في أصول الفقه و القانون و ستكون إجاباته تأصيلية ، و أنت لم تسىء إلي أنا بل أسأت إلى دينك و إلى علمائنا الربانيين الذين وصفتهم بأصحاب العمائم ( علماء الخليج و الأزهر و الزيتونة ) ، و في كل الديانات لا يوجد تراث كالتراث الإسلامي ، و تقبل اعتذاري أنا أيضا ، و مشكور على أدبك و أخلاقك الرفيعة ، و لا تنس التفقه في دينك .
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .









رد مع اقتباس
قديم 2011-01-21, 21:11   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
tarek22
مشرف منتديات الأخبار... التوظيف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
كل ما اقوله هو أن الشريعة لم تفصل في امور السياسة و الحكم . و الأمر متروك لإجتهاد الناس في تبني النظام الذي يناسبهم . و تشريع القوانين التي تنظم مختلف جوانب حياتهم أما انتم فتذهبون لقضايا أخرى كالإباحية و الإلحاد و الجاهلية و تسارعون إلى اتهام غيركم بالكفر . و طريقة تفكيركم الإقصائية شبيهة بمنهج الكنيسة بإتهام مخالفيها بالهرطقة و الكفر و هذا هو الامر الذي ترفضه العلمانية بمعناها الأساسي . أي رفض إحتكار الخطاب الديني و تكفير المخالفين و إعطاء المشروعية للحكام . و أعتذر إن بدر مني ما يسيء إليك اثناء النقاش
وهو كذلك أخي فقد حددت الشريعة الإسلامية الخطوط العريضة وعناوين دولة المسلمين و تركت أمور صياغتها لإجتهادات الأمم المختلفة عبر الزمان والمكان ... فقد شهد التاريخ الإسلامي كل أنواع الدول الإسلامية ... من ممالك إسلامية إلى إمارات إسلامية إلى إمبراطوريات إلى دول الخلافة إلى الجمهوريات الإسلامية مؤخرا ... فالإسلام قد ترك السعة للمسلمين في إختيار طريقة سياسة بلدانهم ... كما عرف التاريخ الإسلامي عدة إجتهادات أضافت للعالم أساليب جديدة في سياسة الدول والكتاب الموسوم الأحكام السلطانية للماوردي أو صلاح الراعي والرعية لإبن تيمية هي بمثابة إجتهادات في الفقه الدستوري لكن طبعا تبقى إجتهادات مهمة لزمانها فالفقه الدستوري والإداري الآن عرف تطورا كبيرا لا يمكن معه الإعتماد على كتب ذلك الزمن بل تبقى مجرد مادة مهمة للباحثين والدارسين في بحثهم عن تاريخية تطور الفكر الدستوري والقانوني









رد مع اقتباس
قديم 2011-01-21, 22:19   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tarek22 مشاهدة المشاركة
وهو كذلك أخي فقد حددت الشريعة الإسلامية الخطوط العريضة وعناوين دولة المسلمين و تركت أمور صياغتها لإجتهادات الأمم المختلفة عبر الزمان والمكان ... فقد شهد التاريخ الإسلامي كل أنواع الدول الإسلامية ... من ممالك إسلامية إلى إمارات إسلامية إلى إمبراطوريات إلى دول الخلافة إلى الجمهوريات الإسلامية مؤخرا ... فالإسلام قد ترك السعة للمسلمين في إختيار طريقة سياسة بلدانهم ... كما عرف التاريخ الإسلامي عدة إجتهادات أضافت للعالم أساليب جديدة في سياسة الدول والكتاب الموسوم الأحكام السلطانية للماوردي أو صلاح الراعي والرعية لإبن تيمية هي بمثابة إجتهادات في الفقه الدستوري لكن طبعا تبقى إجتهادات مهمة لزمانها فالفقه الدستوري والإداري الآن عرف تطورا كبيرا لا يمكن معه الإعتماد على كتب ذلك الزمن بل تبقى مجرد مادة مهمة للباحثين والدارسين في بحثهم عن تاريخية تطور الفكر الدستوري والقانوني
مداخلة موجزة و مفيدة للغاية . بارك الله فيك أخي









رد مع اقتباس
قديم 2011-01-22, 02:45   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
البليدي 88
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية البليدي 88
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله

كما ذكر الاخوة العلمانية نشأت في فترة هيمنة الكنيسة على المجتمع الاوروبي و احتكارها للسلطة و من ولاها. فثارت على الاستبداد و الطغيان البابوي و الاقطاعيين. فهي ليست بالضرورة معادية للدين و أحكامه بل معادية لاحتكار زمرة من الناس للدين و السلطة.

و هذا المشكل لم يكن مطروح عند المسلمين فالدولة كانت دائما مدنية فمنذ القرون الأولى من عهد الأمويين و العباسيين كان الخلفاء و الولاة يسيرون شؤون الأمة و الأئمة و العلماء في منابرهم يرشدون الناس و يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر للحكام و المحكومين على حد السواء.

و لكن و بسبب الاستعمار و تقليد الغرب دخل على بلداننا هذا الصراع و هذه الأفكار بدأ من أتا ترك إلى باقي الدول و تبنوا أفكار العلمانية المعادية للدين فعطلوا الأحكام و الحدود الاسلامية. و هذه حقيقة لا يمكن انكارها فأغلب العلمانيين العرب معادين للدين رغم أنه ليس الأصل فيها.

و مقابل هذه الأفكار نشأت تيارات اسلامية مثل الاخوان و باقي الأحزاب الاسلامية التي تستغل الدين و تحتكره بشكل أو بآخر للوصول إلى السلطة . فتجد هذه الأحزاب تلعب دائما على و تر الدين لدغدغة مشاعر الناس و منهم من يصرح علنا أن من خالفه فقد خالف الاسلام و من ليس معهم فهو معاد للدين و من لم ينتخبهم فسيحاسبه الله و مصيره النار. فبالتالي في محاولتهم لصد العلمانيين احتكروا الدين ووظفوه لخدمة السياسة عن قصد أو عن غير قصد.

فالإسلام ليس حكرا على أحد فتسمية هذه الاحزاب اسلامية يعني أن غيرها ليس مسلما و من جهة ثانية تحزب هذه الجماعات مع تبنيهم لإديولوجيات معينة و توجهات دينية محددة يجعل منه تحزبا دينيا و هذا حرام ف الاسلام لكل المسلمين لا يوجد اسلام الاخوان و اسلام الفيس و اسلام حماس و هكذا بل لا يود اسلام جزائري و اسلام سعودي و مصري...... و يحق لكل داعية مهما كان بلده ان يأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر فمثلا اباحة الخمر في الجزائر هي قضية كل الأئمة و الدعاة و ليست حكرا على أحد.


و تيار ثالث يعارض الاثنين, يعارض العلمانيين و يعارض الأحزاب الاسلامية و يحرم التحزب و هم الحنابلة الجدد أو ما يسمون أنفسهم السلفية فعندهم
الأحزاب حرام
الديموقراطية حرام
الانتخابات حرام
المظاهرات حرام
الخروج على الحاكم حرام ( إلا طائفة التكفريين الذين لايختلفون عن الخوارج إن لم يكونوا أسوأ منهم)
فبالتالي لا مزحزح لآل سعود إلا رب العالمين و الدعوات ( و إن كنت أرى أن السعودية أفضل من غيرها من الدول العربية) فما سبل التغيير الله أعلم. طبعا الدعوة و الدعاء و انتظار الفرج من السماء.


فأرى أن الحل الأمثل هو فصل الأحزاب عن الدين . أي نظام ديموقراطي ( أو نظام شورى إن شأتم)
بأحزاب مدنية تصب كل اهتمامها على المشاكل الواقعية للناس و اهتماماتهم و التنافس بينهم ببرامج تنموية و اقتصادية و .. .
و ترك الجانب الدعوي للأئمة و العلماء الذين من واجبهم تنظيم أنفسهم في إيطار دعوي بعيدا عن السياسة للمطالبة بتطبيق الحدود و الأحكام الاسلامية .

و الله أعلم










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
العلمانية, والعلمانيون


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:43

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc