هل يوجد تفسير علمي لهذه الحالات؟؟!!!

[وردة النسيم]

ذكرتني في قصة سأل رجلا رجلا اخر قال له عندما تحك يدك اليمنى بأتيك مال وعندما تحك يدك اليسرى تنفق مالا وعندما تحك رجلك اليمنى تذهب ضيفا وعندما تحك رجلك اليسرى يأتيك ضيفا فقال له وعندما يحك ظهري قال له اذهب للطبيب فقد أصابك الجرب


عندنا اختلاف مما اعرفه عندما ترف عينك اليمنى ترى اناس طيبين وعندما تحك اليسرى تري اناس اشرار

يعني ليس نفس الكلام

وهي مثل الحاسة السادسة يحس بها الذين يؤمنون بها


واش رايك ديري بحث واستطلاع


لا اظن ان لها تفسيرا منطقيا أو علميا

وشكرا بارك الله فيك

[عطر الملكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة النسيم

ذكرتني في قصة سأل رجلا رجلا اخر قال له عندما تحك يدك اليمنى بأتيك مال وعندما تحك يدك اليسرى تنفق مالا وعندما تحك رجلك اليمنى تذهب ضيفا وعندما تحك رجلك اليسرى يأتيك ضيفا فقال له وعندما يحك ظهري قال له اذهب للطبيب فقد أصابك الجرب


عندنا اختلاف مما اعرفه عندما ترف عينك اليمنى ترى اناس طيبين وعندما تحك اليسرى تري اناس اشرار

يعني ليس نفس الكلام

وهي مثل الحاسة السادسة يحس بها الذين يؤمنون بها


واش رايك ديري بحث واستطلاع


لا اظن ان لها تفسيرا منطقيا أو علميا

وشكرا بارك الله فيك

اشكر مرورك
دخلت لبعض المواقع
فوجدت ان هناك من يرجعها للحاسة السادسة و الحدس
و هناك من يرى انها خرافة موجودة من قديم الازل
و هناك من يدخلها في باب الطيرة المنهى عنها في الاسلام
لكن اعتقد ان التكرار هو ما يجعلنا نعتقد بهذه الاشياء

[رَكان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر الملكة

لكن اعتقد ان التكرار هو ما يجعلنا نعتقد بهذه الاشياء

السلام عليكم..
إعتقادك صحيح يا أخت وإنما يجب وضع نقطة على الحرف..
المشكلة تكمن في تكرار تنبهنا لما يحدث وليس تكرار ما يحدث..ذلك بيت القصيد...

[عطر الملكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوزيقه عمر

السلام عليكم..
إعتقادك صحيح يا أخت وإنما يجب وضع نقطة على الحرف..
المشكلة تكمن في تكرار تنبهنا لما يحدث وليس تكرار ما يحدث..ذلك بيت القصيد...

فهمتك يعني تكرار رفة العين معي ستجعلني دائما في حالة ترقب لما سيحدث بعد كل رفة ترقب و تتبع للحدث الذي من منطلق اعتقادي انه امر واقع لا محالة بعد كل رفة عين !!!!!!!!!!!!!!!

[رَكان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر الملكة

فهمتك يعني تكرار رفة العين معي ستجعلني دائما في حالة ترقب لما سيحدث بعد كل رفة ترقب و تتبع للحدث الذي من منطلق اعتقادي انه امر واقع لا محالة بعد كل رفة عين !!!!!!!!!!!!!!!

حسن يا أخت..
الوضع بالنسبة لك مؤكد يختلف كثيرا عن غيرك..يبدو أن هناك اعتقاد راسخ بذلك لديك..طبعا ذلك موروث فلطالما نسمع الوالدة أو الجدة تجزم بحقيقة حدوث ذلك ...
ما أردت قوله هو أن رفة العين او الحكة في موضوع آخر كما أشار البعض يحدث ذلك مع الناس جميعا ولكن تكرار التنبه للرفّة والتوقف عند ذلك وإيلائه حيّزا لابأس به من اهتمامنا.بربطه بما اكتسبناه من ثقافة الأجداد..سيجعل لذلك أثرا قويا على نفوسنا..فنعتقد بالأمر الى حد اليقين..هو رأي لي على كل حال وأحييك...

[عطر الملكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوزيقه عمر

حسن يا أخت..
الوضع بالنسبة لك مؤكد يختلف كثيرا عن غيرك..يبدو أن هناك اعتقاد راسخ بذلك لديك..طبعا ذلك موروث فلطالما نسمع الوالدة أو الجدة تجزم بحقيقة حدوث ذلك ...
ما أردت قوله هو أن رفة العين او الحكة في موضوع آخر كما أشار البعض يحدث ذلك مع الناس جميعا ولكن تكرار التنبه للرفّة والتوقف عند ذلك وإيلائه حيّزا لابأس به من اهتمامنا.بربطه بما اكتسبناه من ثقافة الأجداد..سيجعل لذلك أثرا قويا على نفوسنا..فنعتقد بالأمر الى حد اليقين..هو رأي لي على كل حال وأحييك...

ربما تفسيرك يعد الاقرب الى ما كنت اود توضيحه
خاصة ان الامر لسنوات عديدة استمر معي و كم حاولت ان لا اعير الامر اهتمام خاصة رفة العين عن سائر الامور الاخرى
يعني انا كل ما رفت عيني نقرى فرآن و نتعوذ و نسلح بهذ الشيء لانو ارتبط كثير مع احداث سيئة في حياتي

كمثال عن ذلك :
و حد الصبحة من الصبحات رفة عيني بقوة كبيرة و حاولت تجاهل الامر قدر ما كان عندي قوة خرجت الوالدة في ذلك الصباح و لم تمر الا ساعة من خروجها حتى جاء من الجيران من يخبرني بخبر صدم سيارة للوالدة الحمد لله خرجت الامور سلامات رغم الخبر المفزع
و نقيس على ذلك كثير حوادث

منها في رمضان من الي فاتو حدث و رفة عيني و ما هو الا وقت قصير حتى تطاير الزيت لرجلي و احترقت

الحمد لله الان شفيت

واش نحكي و اش نخلي حوادث سنوات

لكن ما الحل برأيكم رغم اني اقرء القرآن و اكثر من المعوذتين حين حدوث الامر و استعين بالاذكار من كثر ما صار الامر متعب لي كثيرا لكن النتيجة لم تتغير فهل هي من باب الحاسة السادسة اذا كنتم تعتقدون بها خاصة انني من من تتحقق احلامه ايضا
اشكرك مرورك كثيرا

[مناد بوفلجة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر الملكة

ربما تفسيرك يعد الاقرب الى ما كنت اود توضيحه
خاصة ان الامر لسنوات عديدة استمر معي و كم حاولت ان لا اعير الامر اهتمام خاصة رفة العين عن سائر الامور الاخرى
يعني انا كل ما رفت عيني نقرى فرآن و نتعوذ و نسلح بهذ الشيء لانو ارتبط كثير مع احداث سيئة في حياتي

كمثال عن ذلك :
و حد الصبحة من الصبحات رفة عيني بقوة كبيرة و حاولت تجاهل الامر قدر ما كان عندي قوة خرجت الوالدة في ذلك الصباح و لم تمر الا ساعة من خروجها حتى جاء من الجيران من يخبرني بخبر صدم سيارة للوالدة الحمد لله خرجت الامور سلامات رغم الخبر المفزع
و نقيس على ذلك كثير حوادث

منها في رمضان من الي فاتو حدث و رفة عيني و ما هو الا وقت قصير حتى تطاير الزيت لرجلي و احترقت

الحمد لله الان شفيت

واش نحكي و اش نخلي حوادث سنوات

لكن ما الحل برأيكم رغم اني اقرء القرآن و اكثر من المعوذتين حين حدوث الامر و استعين بالاذكار من كثر ما صار الامر متعب لي كثيرا لكن النتيجة لم تتغير فهل هي من باب الحاسة السادسة اذا كنتم تعتقدون بها خاصة انني من من تتحقق احلامه ايضا
اشكرك مرورك كثيرا

أولا مبروك العيد , و جعله الله في ميزان حسناتنا

مقولة أن كل ظاهرة لها تفسير علمي , قد تكون صحيحة , لكن إرتباط حدوث الظاهرة بالآمال و الأحلام و الحوادث هذا هو ما ليس له إلا تفسير واحد و هو المرض النفسي

أظن أن الإنسان المشغول طوال اليوم بوظيفته أو أعماله أو دراساته قد لا يفكر في هذه الظواهر لأنه مشغول طوال اليوم

أما الإنسان الذي يملأ من الفراغ يومه , فإنه قد ينحرف تفكيره إلى أمور قد تكون غير واقعية و غير منطقية
قلت عندما أعطش أحتاج للماء , هذه ظاهرة علمية لها تفسير و هي احتياج الجسم للماء

عندما تتوهمين و تتخيلين حدوث أمور يقوم جهازك العصبي بإرسال إشارات إلى الأماكن التي أنت تفكرين فيها فيحدث حينها تقلص في أعصاب الجفون أو الحواجب من ما يؤدي الى تحريكهم ليحقق لك أمنيتك أو ليحقق لك تخوفك من حدوث أمر ما ,, و لها عدت أسماء في مجال الطب النفسي من بينها الوسوسة

لكن مثلا لو قلت لك املئي خزان ماء سعته 4000 لتر خلال نصف ساعة باستخدام الدلو و بذلتي كل جهدك في ذلك فسوف لن ترمش لا عينك و لا حاجب و لا هم يحزنون

أكيد أنك عاطلة عن العمل أو أنه هناك في بيتكم من يقوم بالأعمال المنزلية لهذا بدأ الفراغ يؤتي بثماره على حياتك اليومية ,, لهذا نصيحتي لك هو أن تشغلي نفسك بالأمور المفيدة حتى تتمكني من نسيان هته الخرافات و التفاهات و الوساوس تدريجيا