![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
باطل و أنا مسؤول عن كتابتي لا عن فهمك الأعوج الأعرج ، و الحمد لله نعرف تاريخنا جيدا و نعرف عقيدتنا جيدا ، أما عن الآية فنعرفها جيدا و الحمد لله و لكن لو فهمت كلامي لما إتهمتني بذلك الهراء الذي لا يتلفظ به إلا صاحب الفهم الأعوج . الدولة التي في رأسي هي الدولة التي أقامها النبي صلى الله عليه و سلم و سار عليها المسلمون طيلة 14 قرن و هي متمثلة في خليفة للمسلمين يحكم المسلمين جميعا و مصدر تشريع هو كتاب الله و سنة نبيه صلى الله عليه و سلم ، أما الأشخاص فهم يختلفون منذ أن خلق الله الخلق فمنهم الصالح و منهم الفاجر و منهم الأمين و منهم الخائن ، و نحن لم ننكر أنه في التاريخ الإسلامي كان هناك ظلم و فساد و إستأثار بالمال وووووو ...الخ مما تشاء و لكن الأصول كانت محفوظة ، فمصدر التشريع محفوظ في الدولة و القائد السياسي للمسلمين موجود بغض النظر عن صلاحه من فساده . أما الدولة التي في رأسك العنيد الذي يزعم زورا نبل الأخلاق فهي الدولة العلمانية التي أسسها الإستعمار الغربي بغزوه لديار الإسلام و التي من أصوله فصل الدين عن الدولة و إلغاء مصادر التشريع الإسلامية و إستبدالها بقوانيين وضعية و تفريق الدولة المسلمة إلى كيانات قومية الرابطة بين أفرادها هي الحدود التي رسمها أعداء الملة . فإن لم تستطع التفريق بين الحالتين فإضرب رأسك مع الحيط لعله يلين و يتخلص من تعصبه ، و لو كنت تستشهد بالقرآن حقا لرأيت الآيات البينات التي تتكلم عن الحكم بما أنزل الله و عن شكل الدولة في الإسلام و لكنها لا تعمى الأبصار و إنما تعمى القلوب التي في الصدور |
||||
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc