وقال راهبُهم. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

وقال راهبُهم.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2019-07-01, 12:28   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
Elwawy
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

عندما أسمع أي شيء عن الديانات الإبراهيمية يمر سؤال وحيد في ذهني, أي نسخة نظام ويندوز تستعمل؟ ؟XP Vista Windows 95, 3.11 أو Seven ويندوز 12 ؟

إذا كانت هناك كرونولوجيا في أي شيء لابد أن الإصدار الأخير هو الأكثر **** (ضع مكان النجوم ما تريد), ثم سؤال إذا لم يكن هناك إصدار جديد رسمي لحد الأن فهو دليل إشارة و توجيه نحو الإصدار الأخير لدراسته, ثم كيف لك أن تعرف أن هذا الإصدار الأخير صالح و compatbile مع الإصدارات السابقة, و مهما كان الإختلاف, من هو الإصدار المهيمن و الذي يمكنه إحتواء الأخر(ين)؟ أي إصدار يمكنه تشغيل كل البرامج بما فيها القديمة و الجديدة؟

الأن من يستعمل ويندوز 95 قد يكون شخص تظهر عليه بعض مظاهر الرقي , من يستعمل ويندوز 2000 ربما أرقى من السابق, و من يستعمل أخر نسخة ويندوز وضعه فيه جدل و يمكن مدحه أو ذمه حسب إتجاه البقعة المسلط عليها الضوء

تعظيم و تقدير قيمة النسخة الأخيرة للنظام من طرف أي شخص سواءا كان من مستعملي windows , Mac OS, أو Linux ( وحتى من يستعمل Dactylo), ما هو إلا تعظيم و تقدير لقيمة الخالق لهذا النظام , أما نحن مستعملو الإصدار الأخير , فبشر مثلنا مثل باقي الشعوب لا نملك حقوق الملكية, أو أي شيء يجعلنا نمثله فهو موجه للجميع, كما أن هناك من يستعمله لجعل حياته و حياة الناس أرقى و أحسن (و فيها هدف) وهناك من يستعمله في العكس تماما.










 


رد مع اقتباس
قديم 2019-07-01, 17:14   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف الخيمة والمنتديات الأدبيّة
 
الصورة الرمزية علي قسورة الإبراهيمي
 

 

 
إحصائية العضو









افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة elwawy مشاهدة المشاركة
عندما أسمع أي شيء عن الديانات الإبراهيمية يمر سؤال وحيد في ذهني, أي نسخة نظام ويندوز تستعمل؟ ؟xp vista windows 95, 3.11 أو seven ويندوز 12 ؟

إذا كانت هناك كرونولوجيا في أي شيء لابد أن الإصدار الأخير هو الأكثر **** (ضع مكان النجوم ما تريد), ثم سؤال إذا لم يكن هناك إصدار جديد رسمي لحد الأن فهو دليل إشارة و توجيه نحو الإصدار الأخير لدراسته, ثم كيف لك أن تعرف أن هذا الإصدار الأخير صالح و compatbile مع الإصدارات السابقة, و مهما كان الإختلاف, من هو الإصدار المهيمن و الذي يمكنه إحتواء الأخر(ين)؟ أي إصدار يمكنه تشغيل كل البرامج بما فيها القديمة و الجديدة؟

الأن من يستعمل ويندوز 95 قد يكون شخص تظهر عليه بعض مظاهر الرقي , من يستعمل ويندوز 2000 ربما أرقى من السابق, و من يستعمل أخر نسخة ويندوز وضعه فيه جدل و يمكن مدحه أو ذمه حسب إتجاه البقعة المسلط عليها الضوء

تعظيم و تقدير قيمة النسخة الأخيرة للنظام من طرف أي شخص سواءا كان من مستعملي windows , mac os, أو linux ( وحتى من يستعمل dactylo), ما هو إلا تعظيم و تقدير لقيمة الخالق لهذا النظام , أما نحن مستعملو الإصدار الأخير , فبشر مثلنا مثل باقي الشعوب لا نملك حقوق الملكية, أو أي شيء يجعلنا نمثله فهو موجه للجميع, كما أن هناك من يستعمله لجعل حياته و حياة الناس أرقى و أحسن (و فيها هدف) وهناك من يستعمله في العكس تماما.


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مرحبًا بالواوي / الرجل المحترم.
قرأتُ خطه يمينك.
دعني أقول لك: إن الأفكار قد وصلت، وما كُتِب فهو معلوم، والدرس مفهوم.
بل أقول لك ما قاله الحطيئة:
أنا ابنُ بَجدتهم عِلماً ، وتجربةً ** فسلْ بسَعدٍ تجدني أعلم الناسِ.
وأن من الرد عرفتُ القصد
أيها الواوي
جزائري يا محترم.
تحيات بك تليق.









رد مع اقتباس
قديم 2019-07-01, 19:27   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف الخيمة والمنتديات الأدبيّة
 
الصورة الرمزية علي قسورة الإبراهيمي
 

 

 
إحصائية العضو









افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
كثر التخرص وبعض التنطع، وهناك بعض من حملوا " راية " الإتيان بـ " المصدر "، وأنه لا نقول المصدر، بل أن المتعرف عليه هو مصطلح / المرجع.
وليس كما من يدعي العلم.
ولكن المرء ماذا يفعل؟ عندما يأتيك من لم لا يحسن حتى المحاورة ولتدارس العلم والنقاش.
وحتى لا يأتي إلاّ من يتنطط ويدعي في العمل فلسفة أقول:
من يريد الإطلاع على التقرير في نسخته الانجليزية فليعود إلى آثار ومؤلفات
canon isaac taylor
تحت عنوان:
"CHRISTIANITY VERSUS MAHOMEDANISM"
أي
" المسيحية مقابل المحمدية ( الإسلام )"
وبحول الله في المداخلة الآتية أواصل ما بدأتُ به، بأمانة النقل مع أعادة كتابته مترجما.
تحياتي









آخر تعديل علي قسورة الإبراهيمي 2019-07-02 في 00:48.
رد مع اقتباس
قديم 2019-07-01, 20:27   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف الخيمة والمنتديات الأدبيّة
 
الصورة الرمزية علي قسورة الإبراهيمي
 

 

 
إحصائية العضو









افتراضي


وإليكم ترجمة ما جاء في الموضوع.
( مع العلم أن الترجمة أعتمدتُ فيها الاسلوب المعنوي ليفي بالغرض)


فالإسلام قد أفاد الحضارة أكثر مما أفادت به المسيحية.
ولكم على سبيل المثال من الأدلّة ما جاء في تصريحات بعض المسؤولين الانجليز وعن ما كتبه بعض السياح عن النتائج الطيبة الذكر وما نتجت عن الإسلام وأظهرت آياته الباهرة.
وأنّ الديانة المحمدية(الإسلامية) ما إن تتدين بها قبيلة من قبائل الزنوج تختفي فيها سراعًا عبادة الأوثان، وإتباع الشيطان، وإشباع الرغبة الجنسية، و فتل البشر مع أكل لحومهم ووأد البنات وتعطي السحر.
ويقوم أصحابها بنظافة الهندام مع الابتعاد عن القذارة، والتمتع بالكرامة الشخصية، كما يأخذون بأسباب الإصلاح، وحب الطهارة واجتناب الخبائث والرجس. كما يسعون نحو إتيان المعالي مع همة النفس..
ويصبح عندهم كرم الضيافة واجبًا، مع الابتعاد عن الخمر ولعب القمار فذلك يصير ليس نادرًا بل ممنوعًا.
مع الابتعاد عن الرقص المتبرج، والتمتع بالجنس المنحل مع كلا الطرفين، بل الحث على عفة الإناث باعتبار ذلك شرف وفضيلة . مع الابتعاد عن الاختلاط، بل التمسك بكرم الشمائل.
كما أنّ الغلو في الحرية والجري وراء الشهوات البهيمية فإن ذلك فلا تقره شريعة الإسلام.
وأن الإسلام هو الدين الذي يعطي المكان اللائق للقانون والنظام، كما أن أصحابه تسود فيهم الرصانة، والابتعاد عن الضغائن، كما تحظر القسوة على الحيوانات ومعاملة العبيد.
وأن الإسلام يحضّ على التسابق إلى فعل الخيرات، ويحثّ على الأخوّة، كما أنه يوصي بالاعتدال في تعدد الزوجات، وضبط النفس مع الابتعاد عن الشرور.
والإسلام قبل كل شيءٍ أكثر عفة وفي غنًى عن الشركات التجارية الاكثر نفوذًا، في حين المعاملات الأوروبية همها أنها تمهد على كل وسائل المسكرات وفعل المنكرات، وتسوم الشعوب إذلالاً.
في حين أن الإسلام يعمل على نشر التحضّر .
الحضارة التي تعمل تعليم القراءة والكتابة، وكذلك الحضارة القائلة بالاحتشام في الهندام والنظافة والصدق، والاستقامة.
ومنافع الإسلام فيها فوائد جمة في التقيد بالحضارة في آثارها الرائعة.
وأننا نبدل مبالغ طائلة من المال والأنفس الغالية من أجل تنصير أفريقيا ــ أي أهلها ـــ تذهب سدى. فإن أعتنق المسيحية بعض الآلاف، فالإسلام يعتنقه الملايين.
وهذه حقائق يجب أن نواجهها ، فهي حقائق غير سارة، فمن الحماقة أن نتجاهلها.
كما يجب علينا أن نعترفَ أن الإسلامَ ليس ضد المسيحية بل هو مكملا ومفيد لها.
فالإسلام كان نسخة لا تختلف عن عقيدة إبراهيم وموسى.
يشكل مع المسيحية واليهودية الدين الخالص،
وأن الإسلام ليس كاليهودية منحصر في مجتمع واحدٍ، بل هو دين عالمي وهو منتشرٌ في أرجاء العالم.
ناهيك أن المسلمين يعترفون بأربعة أنبياء كرامٍ وهم: إبراهيم خليل الله، وموسى نبي الله، ويسوع (عيسى) روح الله، ومحمد رسول الله.

" عليهم الصلاة والسلام "
وسوف أواصل إن أذن الله.
تحياتي









رد مع اقتباس
قديم 2019-07-02, 09:52   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف الخيمة والمنتديات الأدبيّة
 
الصورة الرمزية علي قسورة الإبراهيمي
 

 

 
إحصائية العضو









افتراضي



وكما وعدتُ أواصل نشر ذلك التقرير تباعًا
واكتفي بنشر ما ترجمته إلى العربية
وكما ذكرتُ آنفًا، من يريد الإطلاع على التقرير في نسخته الانجليزية فليعود إلى آثار ومؤلفات
canon isaac taylor
تحت عنوان:
"CHRISTIANITY VERSUS MAHOMEDANISM"
" المسيحية مقابل المحمدية ( الإسلام )"
يواصل ذلك القس الفيلسوف قائلا:
إننا إن بحثنا كل السبل فلا نجدُ في تعاليم(الإسلام) محمد* أي عداءٍ للمسيحية أو يقف لها بالمرصاد، بل نراه الفيصل والفاصل بين اليهودية والمسيحية. هذه الديانة الصادق (أي الإسلام) كان لها من سرعة الانتشار مما جعلها تجتاح أفريقيا وآسيا لأن القائمين على المسيحية من الأفارقة والسوريين أبدلوا تعاليم دين المسيح بما أملتهم به أهواءهم وأوجدوا عقائد متافيزيقية أخرى من تلقاء أنفسهم، حتى وأنهم تظاهروا بمحاربة الفجور بالرهبنة والعزوبية، وجعلوا الانعزال عن العالم سبيلاً لقضاء مآربهم النفسية عندما اتخذوا القداسة والرهبنة ستارًا للفسوق ولما يقومون بها من أعمالٍ تضليلية، حتى ضلّ الناس حين أشركوا بالله عندما أتخذوا (أي الناس) لفيفًا من القديسين والرهبان من دين الله.
مما جعل الإسلام يكتسح الأمصار بعيدًا عن الكم الهائل من خرافات هؤلاء الذين اتخذوا مهاترات فارغة من اللاهوتية، وتمجيد العزوبة وبعض الأباطيل.
وعندما أقيمت مناظرات دينية أقام أهل الإسلام الحجة الثابتة على هؤلاء. واستهجن الناس العزوبية مع اعتبار أن الزواج كدليل للتقوى الحقيقية، وإنه من مسلّمات القواعد الدينية إذ فيه بيان قدرة الخالق وعظمته.
فالإسلام إذن هو حض على الزواج، وغرس الفضائل، ورفع من قيمة العبيد، وأرسى مفهوم العدل والطهارة والعفة وأوصى بالمعاملة بالحسنى، كما أوجد الأخاء بين بني البشر.
وأنّ الفضائل التي يأمر بها الإسلام ويحث عليها جميع الأنام، ليصبح أبسط الناس يفقهها ويعمل بها هي: العفة والطهارة والعدل والإقدام والشجاعة والكرم والإحسان والاستقامة، ويوصي بالإخاء والمساواة بين جميع المسلمين.
وهو ليس بالامر الهيّن.
فما من يعتنق الإسلام يدخل مباشرة ضمن دائرة قومٍ رحماء فيما بينهم، له ما لهم وعليه ما عليهم، بل يصبحوا عضوًا (فردًا) في جمعية ( أمة) تضم 150.000.000من البشر.
أما من يعتنق المسيحية فلا يكون له من تلك الحظوظ في الهيئات الاجتماعية.
فالإسلام بلا مراء فيه من الإخاء الذي فيه رياء.
حتى وأننا لدينا عبارات كثيرة كقول بعضنا ( إخواني الأعزاء والأحباء ) ولكنها تكاد تكون في طي الخفاء، لأنها أصبحت قليلة جدًّا في حياتنا اليومية.
وإجمالاً أن الإسلام أتت منه سعادة حقيقية وأنه أفاد فائدة كبرى.

...يتبع
* صلى الله عليه وسلم
انتظروني
تحياتي









رد مع اقتباس
قديم 2019-07-02, 16:57   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف الخيمة والمنتديات الأدبيّة
 
الصورة الرمزية علي قسورة الإبراهيمي
 

 

 
إحصائية العضو









افتراضي



ونواصل مع القس الفيلسوف/taylor
وهو يسرد تقريره قائلاً:
... هناك شيئان يقفان حجرة عثرةٍ في طريق تنصير أفريقيا وهما: تعدد الزوجات، واسترقاق البشر.
مع العلمِ أن محمدًا* قد شابه موسى* في عدم منعهما وحظرهما، لأنّ ذلك كان ليس بالأمر السهل الهيّن، بل من أصعب الأمور، ومجلب للمشاكل. ولكنه ـــ أي محمد* ـــ سعى إلى التخفيفِ من شرور ذلك، إذا علمنا أن الاسترقاق أنه ليس من عقيدة الإسلام في شيءٍ. لأجل ذلك كان السكوت عليه شرّ لابد منه من قبل محمدٍ* كما كان قبله موسى* والقديس بولس.
إن الاسترقاق عند المسلمين لَأخف ضررًا، وألين وطأةً من استعباد الزنوج في الولايات المتحدة(الأمريكية).
أما تعدد الزوجات لَهي مسألة أكثر صعوبة بمكانٍ، وأن موسى* لم يحظرهُ وكذلك داود* اتخذه ومارسه.
ثم أنه ـــ تعدد الزوجات ـــ لم يُحرّم في العهد الجديد( الأنجيل)، مع العلم أنّ محمدًا* أوقف الغلوَّ فيه، واقتصر على الترخيص فيه عند حدٍّ معلومٍ.
وعلى كل حالٍ فإنّ تعدد الزو جات أصبح من الأمور الشاذة في بلاد المسلمين الأكثر تحضّرًا كتركيا في شطرها الأوروبي، والجزائر ومصر.
مع أن تعدد الزوجات رغم ما قيل فيه من أقوال الهراء، ووصف بمقذوفات الهجاء، فإن له من المزايا والمحاسن والفوائد التي ساعدت على كرامة المرأة، وأوجدت لها قوانين تحميها من الأمتهان.
وتعدد الزوجات في البلدان الإسلامية إنه لَأقل انحطاطًا للمرأة والرجل من تعدد الأزواج في البلدان المسيحية الذي فشي واستفحل أمره، والذي يبعث على الانحلال، وأنه لعنة ومسبّة وعار حيث صار لا يطاق.
وأنّ هذا ـــ تعدد الأزواج ـــ لا وجود له ولا يُعرف له أي اسمٍ في البلدان الإسلام على الإطلاق.
لعمري كيف يندد أصحاب تعدد الأزواج الانجليز على المسلمين في مسألة تعدد الزوجات؟ فليس لهم أدنى مسوغٍ في احتجاجاتهم ولا يحق له أن ينبسوا ببنت شفة، بل عليهم أن يقتلعوا (الخشبة) التي بأعينهم أولاً قبل أن يطالبوا بأخراج القذى من أعين غيرهم.
إن الآفات الأربع التي في البلدان الإسلامية ـــ كتعدد الزوجات، والإسترقاق، واتخاذ المحظيات تسترًا، وترخيص الطلاق فإن ذلك ليس محنصرًا في ثلب كرامة الإسلام.
بل أنه لمن المتوقع أن تلك الآفات قد عمت وشملت الولايات المتحدة(الامريكية) والبلاد التي يطلق عليها البلاد المسيحية وتسكنها أمم لها صلات أهلية بالانجليز .... علينا أن نستمد ونتفقه بتعاليم الإسلام، لأنه في بعض الحالات لَأسمى من آداب وتعاليم المسيحية بلا مراء ولا جدال.
وأن ما عند المسلمين من سجايا الخصال، والإستقامة، والتسليم لإرادة الله، والإخاء والاعتدال في كل شيءٍ، وصدق الحديث لهو أحسن مما يتصف به المسيح، بل وضعوا لنا نمطًا يجب علينا السير فيه والأقتداء بهم.
كما أن الإسلام قد نهى عن المسكر(الخمر) والميسر( القمار) والدعارة
الخبائث الثلاث الموجودة والسائدة في بلادنا.
ثم أن الإسلام هو الأقرب مشابهة إلى المسيحية التي كانت ذات سلطة قوية على الامم الشرقية والجنوبية.
وأنه ـــ أي الإسلام ـــ أرقى وأسمى من أساطير وخرافات الكنائس القبطية والكنائس الحبشية.

* عليه الصلاة والسلام
انتهى تقرير ذلك الراهب.
تحياتي









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
راهبهم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:51

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc