اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 31
هناك فرق بين ان تقوم بممارسة شعائرك الدينية وهو مضمون بالدستور ....وبين التبشير والتشييع ونشر الالحاد والكفر والرذيلة والتشكيك والسب والطعن في الدين والاعتقاد والسنة النبوية .......
أونشر مذاهب فقهية أخرى وخاصة وانت عندك مايكفيك فقهيا وليس مطبق حتى الثلث منه في قوانينك وقضاءك وحياتك الشخصية .
والدولة الجزائرية تعتمد على المذهب الفقهي المالكي في المساجد التابعة لها والقنوات الرسمية ....وفي القضاء لأنه الأغلب مثلها مثل جميع الدول الاسلامية :
ففي الجزائر............المذهب الفقهي المالكي
في تركيا/ سوريا............المذهب الفقهي الحنفي
في السعودية ......المذهب الفقهي الحنبلي
في مصر ........المذهب الفقهي الحنفي في القضاء.
كما يؤخذ في كل الدول الاسلامية بالراجح من أقوال المذاهب (الأحناف، المالكية، والشافعية، الحنابلة) في بعض القضايا،وحتى منهم الجزائر... .
مثل في مصر : هيئة كبار علماء الازهر فيه كل المذاهب الفقهية
السعودية : هيئة كبار العلماء منذ تأسيسها تحتوي على كل المذاهب الأربعة.
و لا استثناء في الدول العلمانية الكافرة وفي ديانتهم الكافرة (وهناك صراع بينهم وبين رجال الدين ):
فرنسا : المسيحية الكاثوليكية
روسيا : المسيحية الأرثوذكسية
امريكا : المسيحية البروتستانتية.
وتحت كل طائفة عشرات المذاهب ..............
|
صحيح غير مسموح بسب معتقدات الاخرين ولكن ان تقوم بممارسة شعائرك وايضا نشر افكارك مباح لان نشر الافكار مبني على القناعة والبتالي التناقح السلمي والمواجهة السلمية للافكار تؤدي الى ضهور الحقيقة
في المانيا وفرنسا لا احد يمنعك من نشر افكارك ومذهبك اذا لم يدعو الى الارهاب والطوائف المسيحية في هاته البلدان تقف على قدم المساواة مع الدينات الاخرى تحت ضل العلمانية ولا تسيطر هاته الطوائف على السياسة ولا تستطيع منع الطوائف الاخرى من ممارسة شعائرها وحتى نشر افكارها في ضل دولة علمانية مبنية على المواطنة
كل الطوائف الدينية تقف على قدم المساواة