![]() |
|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
بحمد الله أنا مركز جدا .. الأخ صالح يعتقد أن شيخا واحدا كفـّر الدولة العثمانية.. وهو يعتقد أن الشيخ أخطأ فنقلت له ما يثبت أن تكفير الدولة العثمانية هو محل إجماع أئمة الدعوة النجدية وليس رأيا شاذا لأحدهم. ما تزعم أن سيد قطب كفـّر المجتمعات الإسلامية قال مثله ربيع المدخلي وأمان الجامي ولا فرق ؛ ولكن البعض ( أعور ) لا يرى إلا بعين واحدة. سأنقل لك إذا شئت حكم ربيع المدخلي وأمان الجامي على المجتمعات بأنها جاهلية وأنها ارتدت ... رحم الله سيد قطب .. ولكنه ليس موضوعنا ؛ لأن الموضوع يتحدث عن السعودية .. وكيف أن داعش هي نبتة سلفية.. وقد جئتك بفتاوى التكفير كدليل
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() أرجو أن لا تقع في التناقض .. ففي ردك السابق كنت تقول اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
إذا كان كذلك فأنت ملزم باتباعها |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
الفرق بيني وبينكم أنني أحاول أن أركز النقاش في نقطة ؛ وأنتم تحاولون تشتيته. عندما أقحم البعض اسم سيد قطب ؛ طلبت منكم تجاوز هذه الجزئية فلا علاقة لها بالموضوع ؛ لم أسترسل في الدفاع عنه ؛ ولم أتهم أحدا أنه يفرّ من موضوع تكفير الوهابية للدولة العثمانية إلى موضوع سيد قطب .. بمجرد ذكر السيسي استبشر أخونا صالح وضحك حتى بدت نواجذه واتهمني أنني ( فرّار ). عجيب أمركم.. تجاوزتم كل دلائل التكفير التي قدمتها لكم ..سواء في فتاوى علمائهم أو كتابات مؤرخيهم ؛ ثم تتحدثون على سيد قطب ؟؟ مادخل هذه الأخير في موقف الوهابية من الدولة العثمانية ؟؟ طيب على الأقل : ردوا على الدلائل القوية التي سقتها عندما كفـّر الوهابية الدولة العثمانية. فإن كانت داعش اليوم تكفر الحكام فحسب ؛ فالدعوة التي تناصرونها كفرت دولة كاملة بمنتسبيها وجيوشها ومن والاها ودخل في حكمها. ألا تبدو بهذا داعش أكثر إعتدالا من الوهابية ودولة تحالف (ابنسعود/ابنعبدالوهاب) وأن داعش هي بالفعل نبتة سلفية ؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||||
|
![]() اقتباس:
وقال عنه ( ص 15 ) : ( فكانت الأخماس والزكاة وما يُجبى إلى الدرعية من دقيق الأشياء وجليلها كلها تدفع إليه بيده، ويضعها حيث شاء، ولا يأخذ عبد العزيز ولا غيره من ذلك شيئاً إلا عن أمره، بيده الحل والعقد والأخذ والعطاء، والتقديم والتأخير، ولا يركب جيش، ولا يصدر رأي من محمد وابنه عبد العزيز إلا عن قوله ورأيه، فلما فتح الله الرياض، واتسعت ناحية الإسلام، وأمِنَت السُّبُل، وانقاد كل صعب من باد وحاضر، جعل الشيخ الأمر بيد عبد العزيز ، وفوّض أمور المسلمين وبيت المال إليه، وانسلخ منها، ولزم العبادة وتعليم العلم، ولكن ما يقطع عبد العزيز أمرًا دونه، ولا ينفذه إلا بإذنه ) . اقتباس:
تكفير واغتيال ( السّادات ) ![]() قال ابن غنام ص102(غزا المسلمون (*) ثرمدا مرة ثانية في السنة نفسها 1161للهجرة .إلى الرياض فوصلوا وقت الصبح إلى نخل هناك يعرف بالحبونية ،فخرج إليهم أهل الرياض وتراموا من بعيد بالرصاص ،وقد قتل من أهل الرياض سبعة منهم عبدالله بن سبيت ،وقتل من المسلمين ثلاثة :عبدالله بن شوذب ،وعبدالله بن حمود ،وغنام بن دعيج .وهدم المسلمون ما بالمكان من جدار ،ثم عادوا في المساء إلى منفوحة . ولما تزايد شر عثمان بن معمر على أهل التوحيد وظهر بغضه لهم وموالاته لأهل الباطل وتبين الشيخ محمد بن عبدالوهاب صدق ماكان يروى عنه وجاءه أهل البلاد كافة وشكوا إليه خشيتهم من غدره بالمسلمين .قال الشيخ حينئذ لمن وفد إليه من أهل العيينة :أريد منكم البيعة على دين الله ورسوله وعلى موالاة من والاه ومعادة من حاربه وعاداه ولو أنه أميركم عثمان .فأعطوه على ذلك الأيمان وأجمعوا على البيعة فملى ء قلب عثمان من ذلك رعباً وزاد ما فيه من الحقد فأرسل إلى ابن سويط وإبراهيم بن سليمان رئيس ثرمدا المرتد يدعوهما إلى المجيء عنده لنفذ ماعزم عليه من الإيقاع بالمسلمين. فلما تحقق أهل الإسلام ذلك تعاهد على قتله نفر منهم حمد بن راشد وإبراهيم بن زيد فلما انقضت صلاة الجمعة قتلوه في مصلاه بالمسجد في رجب سنة 1163للهجرة .)من ص 102ـ 103 ![]() |
|||||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc