![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
إشكالية المقاربة اللّغوية عند المحافظين ... و معضلة الصندوق العتيق عند الحداثيين !
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||
|
![]() من بين الأسباب التي تُعيق مسيرة ازدهار و تطور البلاد و العباد: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 33 | |||
|
![]() ((...ومن السنن الكونية المقرّرة في سقوط الأمم وعدم امتداد العزة والرقي فيها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 34 | ||||
|
![]() اقتباس:
ثم إن الذي يسمعك أخي المحترم وأنت تقارن وضع الجزائر مع وضع فرنسا و تتحدث بفخر عن عصر الرقمنة يتخيل أن الجزائر قاب قوسين أو أدنى من لمس الثريا ، وأن فرنسا تتمرغ في الثرى فلنكن واقعيين ولنضع أقدامنا على الأرض ونناقش الأمور بموضوعية بعيدا عن العاطفة و الخلفيات التاريخية .. علينا أن ننزل أنفسنا أوغيرنا المنزلة التي نستحقها ويستحقونها دون انتقاص من قيمة أي كان... ولذلك أقول : بعيدا عن الشوفينية فإن الواقع يشير إلى أننا غارقون في وحل الحضيض إلى خاصرتنا ..وبعيدا عن العواطف و الخلفيات التاريخية فأن نفس الواقع يشير إلى أن فرنسا رغم الكبوة الحضارية التي تتعرض لها تظل أحسن منا وأفضل منا بمئة سنة على الأقل .... كنت لأشاطرك فرحتك و افتخارك وتفاؤلك المفرط لو أنك قلت لي مثلا : ابشر فالجزائر ستلج قريبا عصر النانوتكنولوجي أوالذكاء الإصطناعي أو علم الجينوم البشري أو غير ذلك من الإنجازات العلمية الحديثة أما أنك تحدثني بانبهار وافتخار عن ولوجنا لعصر الرقمنة ( وأي رقمنة بل هي في نظري رعونة ) والسيولة الإدارية وغيرها فاسمح لي أن أقول لك أفق يا مسكين ! فالزمن تجاوزك وعصرالرقمنة و السيولة الإدارية الذي أنت تتغنى به فرنسا و الغرب قد تجاوزوها منذ أمد وأصبحت في نظرهم نكتا قديمة و تافهة ... أنت تدعو وتقول بوجوب البحث عن نماذج أخرى أحسن و أفضل من نموذج فرنسا وفرنسا تجاوزها الزمن ..أبهذه البساطة والسطحية ؟؟؟ دعني أؤكد لك فأقول : فرنسا لازالت أنموذجا يحتذى به مجالات عديدة و ستظل كذلك على الأقل في المدى المنظور هذا بشهادة و اعتراف الدول المتقدمة التي لاتتردد في طلب خبراتها و تكنولوجيتها و الاستفادة من كفاءاتها و درايتها العلمية و الفنية (savoir-faire) في ميادين كثيرة ...فكيف نسمح لأنفسنا ونحن العاجزون المتطفلون على موائدها و موائد غيرها أن نتبجح فنقول بنبرة تفوح منها رائحة النكران و التعالي والغرور مع كثير من التشفي : فرنسا أو إيطاليا أو إسبانيا أو طايوان حتى ...قد تجاوزهم الزمن وآن لنا ان نبحث عن نماذج أخرى أفضل منها و أحسن ...إن كانت العقلانية عندكم اقتضت بأن تحكموا على فرنسا و إيطاليا أوإسبانيا أنهم تجاوزهم الزمن فالعقلانية و الموضوعية تلحان عليكم و تصران بأن تحكموا علينا بأننا لسنا خارج إطار الزمن وحسب بل محنطون كجثث ماقبل التأريخ محنطون فكريا و خلقيا و ماديا و معنويا ... أو قل متحجرون ومتجمدون داخل قوقعتنا كمستحاثات عائدة إلى العصر الحجري أو الجليدي . أعيد طرح نفس السؤال ولكن بمنظور مختلف ومقصد آخر : هل استفدنا حقا من النموذج المتطور فرنسا أمس أو اليوم ؟ هل غنمنا شيئا آخرغير لغتها والنزر القليل جدا من فكرها وثقافتها النيرة ؟... طبعا لا وحتى الغنيمة الضئيلة لم تفدنا في شيء .. وهل سنستفيد منها شيئا مستقبلا ؟ وهل سنستفيد من نماذج غيرها تراها أفضل ؟؟أجيبك معتذرا منك مستسمحا ملقيا بتشاؤمي على تفاؤلك ليبطله بنفي قطعي قائلا :أكيد لا ..لن نستفيد من نماذج غيرنا مهما بلغت درجة تطورهم في ظل جمودنا الفكري و صندوقنا العتيق .. فـ "لا" عندي نختلف عن "لا" التي عندك فأنا حين أقول لم نستفد ولن نستفيد من فرنسا او غيرها فإنني أشير بأصبع الإتهام وألقي باللوم علينا نحن لا على فرنسا أو غيرها مثلما يفعل البعض الذي يرجعون سبب كل بلاءنا و تخلفنا على على فرنسا و مؤامرات فرنسا وأذناب فرنسا ملغين أنفسهم ومحتقرين ذواتهم إلى درجة أن جعلوا انفسهم دمية بلاعقل و لا روح تتلاعب بها أنامل فرنسا أنا شاءت و كيفما شاءت ..وكأني بهم لا يريدون ولا يستطيعون التخلص من عقدة فرنسا وكأني بشبح فرنسا لا زال يستعمر عقولهم و لا يعجزون عن طرد وتحرير عقولهم منه مثلما حرروا أرضهم ... قرون من الزمن لم تنفعنا في تطوير أنفسنا بأنموذج نملكه هو أرقى و أسمى أنموذج لا تشوبه شائبة و لا تعيبه عائبة مغني عن كل النماذج و المناهج و الدساتير و المقاربات ألا وهو منهج الإسلام و دستوره القرآن ...ونطمع أو نطمح في التطور و الرقي من خلال نماذج من هنا و هناك !!! فلنتواضع إذا حين نتحدث عن غيرنا و لننزلهم مقامهم و منازلهم ..ولنتوقف عن التحليق في الخيال و لنبتعد عن الأماني ولنفتح أعيننا وننزل إلى أرض الواقع لنرى الحقيقة و نتعامل وفقها ..فنحن مثلنا بتفكيرنا الضيق واللاعقلاني كمثل ذلك المعوق أو المقعد حركيا الجالس أمام بيته يرقب حركة المارة من حوله فبدل أن يسلط نظره على بعض الأشخاص العاديين الذين يمشون مهرولين على مقربة منه ويجرب النهوض و المشي مثلهم ...راح يتافف منهم ويسخر من مشيتهم ويحول نظره عنهم صوب كوكبة من الرياضيين المحترفين المارين بسرعة فائقة وراح يطمع و يمني النفس ويتطلع بغرور وغباء لأن يصبح مثلهم يوما ما ويقفز مباشرة من كرسيه ويركض كالسهم مثلهم ! علينا إذا أن نخرج من صندوقنا الذي استعمرنا أنفسنا فيه وأن نتحرر من مفاهيمنا الخاطئة وعواطفنا و خلفياتنا التاريخية و نتخلص من عقدة اسمها فرنسا ...لنكن عقلانيين : أي نعم نطمح إلى الرقي و التقدم أي نعم التبعية مفروضة علينا سواء لفرنسا أو لغيرها ولكن إلى متى ونحن نضيع كل وقتنا وجهدنا في الهروب إلى الأمام تائهين في البحث عن النماذج للاقتداء بها ومفاتيح تفتح لنا أبواب الحضارة على مصراعيها وننسى الأهم و هو التفكير والبحث في داخلنا لاستخراج المفاتيح التي أضعناها؟؟ متى أن نقيم بصدق ونقوم أنفسنا ونصلح اعوجاجنا ونعالج تشوهاتنا الفكرية و الخلقية و السلوكية بموضوعية متحررين من لعبة الإحالات و الشماعات والهروب إلى الخلف تارة أو نحو الأمام أو اليمين أو الشمال تارة أخرى ..فنمضي بجدية و صدق في مسعانا لتغيير أنفسنا معتمدين في ذلك على منهاج التغيير الإلهي (القرآن )الذي يغني عن جميع المناهج فنبدأ أولا بتناول ودراسة هذا المنهاج وتحليله وتفكيك محتواه وعناصره من غايات وأهداف وقيم نحيا بها ولها و ووسائل وأدوات ننفذ بها و نقوّم بها وهنا بعد ذلك تأتي الخطوة الثانية ألا و هي التنفيذ والتجسيد على أرض الواقع كل في في حدود دائرة مسؤولياته ...فنترجم قيم وتعاليم الإسلام الحضارية التي فقهها اليهودي و المسيحي و المجوسي و البوذي و الكونفوشيسي و الملحد و البوذي وطبقوها للأسف أفضل منا فننزلها ونجسدها في واقعنا من خلال سلوكات نلحظها في عاداتنا ومعاملاتنا ثم نساهم في نشرها ليس بالإكراه و إنما بالسلوك القدوة حتى يندمج فيها المجتمع أفقيا و عموديا فتتسع رقعة الاستقامة والصلاح و تنحصر شيئا فشيئا رقعة الاعوجاج و الإنحراف والفساد ...ويصفو عقلنا الجمعي و يصحو ضميرنا وينسجم و يتناغم ظاهرنا مع باطننا وتقوى مناعتنا و تكبر ثقتنا بأنفسنا ويصبح بإمكاننا سد الثغرات و ملء الفراغات و استرداد المساحات الواسعة في حياتنا التي تركناها شاغرة فملأها غيرنا وحين نقول غيرنا لا نقصد به الآخر فقط بل نحن أيضا حين انفصمنا عن هويتنا وحولناها إلى مجرد تحفة نتباهى ونفاخر بها ونتغنى بها في شعاراتنا و خطاباتنا ... أو قل كفاكهة نقتات من بعض قشورها و نستغني عن لبها وعصارتها و نتركهما للآخر كي ينتفع بهما في حاضره و مستقبله . إذا نجحنا في الخطوتين 1 و2 ...فستتجمع لدينا حتما الطاقة الذهنية والروحية الكافية لتمكين دواليب عقلنا من الدوران في الاتجاه الصحيح و جعل مفاصلنا وسواعدنا تتحرك بمرونة و يسر وتسترد جوارحنا صحتها و عافيتها .فيقف كياننا على قدميه يفكر و يبصر و ينصت و يتحرك و يشعر ويتفاعل مع ما و من يحيط به بكيفية صحيحة ....حينها فقط يصبح طموحنا في الرقي و التقدم مشروعا وممكنا .. حسام الحق ( 16:07 - 2016/08/08 )
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 35 | |||
|
![]() بالنسبة لنا نحن المسلمين الغرب لا يملك حضارة بل يملك تكنولوجيا فقط ,,, |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 36 | ||||
|
![]() اقتباس:
تكره أن تنظر إلى لب وعصارة حضارتهم وتكتفي بدل ذلك بالنظر و التدقيق فقط في نجاستهم أكرمني الله وإياك ونقدها ؟؟؟؟؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 37 | ||||
|
![]() اقتباس:
الغرب أخذ عنا العلوم وبنا عليها ولم من يأخذ من حضارتنا شيئا ... المسلمون أخذوا العلوم عن اليونانيين وبنو عليها ولم يأخذوا من حضارتهم ... وعلينا اليوم أن نأخذ من تكنولوجيا الغرب ولا ناخذ من حضارتهم .. صحح الكلمة الملونة بالأحمر فأنا لا أملك عقدة بل أملك عقيدة أعتز بها . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 38 | ||||
|
![]() اقتباس:
المس انك لا ترد علي و ترد على ما تسمعه هنا وهناك لانك تقولني مالم أقل وتدخل في رد طويل طويل لا أساس له وانت من تدعي التبسيط وعنوانك خير الكلام ما قل ودل لابد أن نفرق بين الشعوب التي لا تنخرط او رافضة لما يجري في العالم مهما كانت ديانتها اي الشعب الزوالي وبين الغرب المتصدر للمشهد الاعلام والاقتصاد وعالم المال والأعمال ممن يتاجرون في كل شئ همهم مصالحهم تجار الحرب مصاصي الدماء ينهبون في وضح النهار خيرات الشعوب و يقتلون شعوب العالم وينكلون بهم هؤلاء عندك عندهم قيم روحية تتكلم عنها وترضى ان تسوقها هذا ما اردت توضيحه أكيد هناك في الغرب من لديهم قيم روحية سمحة وهناك من لايسمي هذه قيم هذا نقاش اخر اذا قد يلجأ المسلم لنظيره في الخلق لما يتمتع به من تعاليم سمحة اين يتنكر له ابن جلدته ومن هو مسلم وقول علي كرم الله وجهه خير دليل حيث قال: (الناس صنفان: إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق). نعرف ان التبرعات التي يدفعونها المسيحيّين أو النصرانيّين ، في امريكا وأكيد اخراجهم لهذه الأموال باسم التضمان ونصرة دينهم ونصرتهم للضعفائهم نشاطهم في هذا المجال وحصيلة أموالهم أكثر بكثير مقارنة مع زكا ة وصدقات المسلمين للأسف نعم للغرب خصال نراها حميدة لكن لا تكلمني على تجار الحرب مصاصي الدماء و حتى من تسميهم انت لديهم قيم لاتنفعهم لانها ستلحقهم لعنة هذه الابيات الشعرية إِذا ما صَنَعتِ الزادِ فَاِلتَمِسي لَهُ أَكيلاً** فَإِنّي لَستُ آكِلَهُ وَحدي أَخاً طارِقاً أَوجارَ بَيتٍ** فَإِنَّني أَخافُ مَذَمّاتِ الأَحاديثِ مِن بَعدي ما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل قال تعالى : ( الْأَخِلَّاء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ) .( الزخرف : 67 ) ثانيا فهمت من كلامك اني اعاند فرنسا ونبخسها حقها نقول لفرنسا عهد الوصاية ولى وتجمعنا المصالح لا تلزمنا بحق شفعة كاذبا لاننا إحدى مستعمراتك نحن نراك انت يا فرنسا سببا في تخلفنا ولا نراك اليوم عاملا في تقدمنا العالم اليوم مليء بالنماذج الرائدة لنا الحق في الاختيار مادام هناك من هو أحسن من فرنسا نختار رغم مكانة وتقدم فرنسا الخلاصة -الغرب يوجد به قيم ومعركتنا مع من لا قيم لهم تجار الحروب ومصاصي الدماء -نقر بتخلفنا المادي والتكنولوجي وعدم تفعيل أخلاقنا الاسلامية ونحن في حاجة لشراكة حقيقية مع الغرب وفي فائدة الجميع لا للاستغلال ومحاولات التهديد ولي الذراع والابتزاز، -في الاخير نعود لنخاطب أنفسنا نحن قادرون لما نتمتع به من حقائق الدين الثلاث : الإسلام والإيمان والإحسان علينا ان نثق في أنفسنا ونتبع منهج اطاره العلم والعمل والاخلاص نهتم بالإنسان نتحسس لجبر خاطره نرحم الصغير والضعيف ونمدهم بحاجاتهم ونوقر الكبير نرافق الجميع لتخطي العجز ،الكسل ،الفقر ،الجهل ،المرض ،الخوف الارهاب ،والمبيت في العرى و القائمة كبيرة ان لم نحارب كل هذا لايمكن أن ننجح ،علينا ان نجلس من جديد ونضبط غايات كبرى في التربية والتعليم ،الصحة ، الدفاع والامن والخدمات وكل مجالات الحياة تراعي الأصالة والمعاصرة آخر تعديل محمد أبو عبدالمالك 2016-08-09 في 08:35.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 39 | ||||
|
![]() اقتباس:
فيما يخص كون اللغة العربية عامل وحدة بين الشعوب المسلمة -- في زيارة رسمية لمولود قاسم نايث بلقاسم لإيران وأثناء حديثه مع رئيس إيران باللغة العربية رد الرئيس الإيراني بالفارسية واستدعى مترجما ، فرد عليه الجزائري وقال : أنا أمازيغي مسلم وأنت فارسي مسلم ، وقد حدثتك بلغة القرآن فإما أن ترد بلغة القرآن أو أحدثك بلغة لن تجد لها مترجما في ربوع إيران كلها ... فما كان منه إلا أن ابتسم وتحدث بالعربية ... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 40 | |||
|
![]() المثل يقول |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 41 | ||||
|
![]() اقتباس:
اللغة هي أهم العلامات المميزة لذات الإنسان، وهي إنجاز تراكمي تقوم عليه الحياة الإجتماعية وعلماء الاجتماع يضعونها في مقدمة المزايا البشرية، اولا لغة الأم التي ورثها من بيئته و ثانيا اتقانه للغات الأمم الأخرى ليفرح بفرحهم في حدود ما يسمح له ويتجنب اقراحهم وشرورهم تدخل اللغة بقوة في عوامل النهضة كما ذكرها مالك بن نبي رحمه الله وهي : الإنسان + التراب + الوقت وهذا خلال مكونات الإنسان |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 42 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 43 | |||
|
![]() لقد أثبتت الدراسات التحليلية المعاصرة أن التفكير مرتبط بالتعبير ارتباطا وثيقا ،و عليه فالتفكير بالغة الفرنسية يعني التفكير بالقيم و الثقافة التي تحملها هذه اللغة. اللغة ليست ظاهرة تقنية مستقلة عن الجانب الثقافي فهي ظاهرة اجتماعية تحمل الجانب الثقافي لذلك المجتمع. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 44 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 45 | ||||
|
![]() اقتباس:
هذا ما تفطنت له بنت غبريط وهي تريد تدريس الفرنسية ليست كلغة فحسب بل كثقافة |
||||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc