حجار يكشف: قرار وزاري يحدد كيفيات التأهيل بداية سبتمبر 2016

abdellah36 · 2016-07-20, 12:11

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أندلس

مع كل احتراماتي لماذا تبحثون عن كل ما هو سهل يعني حذف المقال في الدكتوراه و إلغاء التأهيل ...يعني ما قيمة الأستاذ الجامعي إذا لم يجتهد و يتعب
أرجو عدم المقارنة بمن مضوا و بمن هم آتون
و على فكرة مررت بالمقال بل بمقالين و بالتأهيل و لم أجد الأمور على طبق من ذهب و لم أقارن نفسي بغيري و الحمد لله على كل حال

و هل تسمين ما تنشرونه في المجلات الوطنية و بعض المجلات المصرية و الاردنية ,,,,,,,,,,مقالات علمية ............

هل ما ينشر في مجلات بسكرة و الواد و سطيف و و ورقلة و تلمسان ,,,,,,,,يقارن بما ينشر في مجلات تومسن و سكوبيس ...............

لا اعرف ان كنتم تضحكون على انفسكم ام تضحكون على غيركم ..........

لو تشترط الادارة نشر مقال علمي في مجلات مصنفة في قوائم تومسن او سكوبيس للمترشحين للدكتوراه او التاهيل ، فلن يتحصل على الدكتوراه او التاهيل الا كمشة من الاساتذة ، اغلبهم شاب شعره في جامعات الهف جريا وراء المعلومة ,,,,,,,,,,,,,,,

لقد قلتها عشرات المرات ، المعايير المعتمدة حاليا لتقييم الاساتذة معايير غير صحيحة ، ينبغي اعادة صياغتها كليا ,,,,,,,,,ليس فقط بالنسبة للمترشحين للدكتوراه بل حتى على اساتذة الاعليم العالي و كل الاساتذة بدون استثناء ...................ينبغي اعادة تقيمهم جميعا حسب معايير جديدة ,,,,,,,,,,,,,,,,لان هؤولاء هم من سيحددون مستقبل الجامعة و مستقبل البلاد ايضا ,,,,,,,,,,,,,,,,,

لا تنظرو من برفيسور جاهل و امي ان يقف في وجه العالة و الاميين لكي لا يحصلوا على التاهيل او الدكتوراه ...................بل انه سيحرص على كل الحرص على صعودهم ، لانه كما يقال اذا عمت خفت ..........

يجب على الوزارة انشاء لجنة وطنية عليا تكلف بمهمة اعادة تثمين الموارد البشرية في قطاع التعليم العالي ، حتى لو اظطرت لاستيرادها من الخارج ، و هذه اللجنة تكلف بصياغة معايير جديدة يصنف على اساسهاالاساتذة :

من هذه المعايير مثلا : النشر في المجلات المحكة الدولية العالية المستوى ، الجامعات التي تخرج منها الطالب سواء كانت اجنبية او وطنية فهي ليست متساوية، المسار البيداغوجي للطالب من سنوات التعليم الاساسي الى الدكتوراه فهناك طلبة تاريخهم اسود في التعليم و مع ذلك اصبحو دكاترة ...............و هناك معايير اخرى كثيرة