۝۞ دُكـــَآنــَـَـةٌ ٌ ۞ ۝ - الصفحة 9 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

۝۞ دُكـــَآنــَـَـةٌ ٌ ۞ ۝

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-05-11, 21:29   رقم المشاركة : 121
معلومات العضو
بين الحقيقة و السراب
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

نُحاوِلْ أن نجِدْ بعض الوقتْ لتدوين بضعَ كلماتِ هنا .. علّها تُفيدْ ..

قد فعلَت ، .. خاصّة إذ قُلت :
ثلاثة أمور لا تضيّع بها وقتك:

1- التحسّر على ما فاتك لأنه لن يعود.
2- مقارنة نفسك بغيرك لأنه لن يفيد.
3- محاولة إرضاء كل الناس لأنه لن يكون.



و لعلّ في الأمر :
1- ضررٌ 2- احتقارٌ 3- ضعفٌُ













 


قديم 2015-05-11, 22:57   رقم المشاركة : 122
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لكحل بلال مشاهدة المشاركة
أعـــان الله قلبا تمنى ما ليس مكتوبا لـه...



رُبَمَا !
شُكرًا على الزِيارَة ْ : )

ـــــــــــــــــــــــــــ


بين الحقيقة و السراب

الأول يقُول ..
رجآءْ من الأحبة عدم تدوّين رد كـ ( شكرا و بوركت و و و )
الثانية تقُول ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب مشاهدة المشاركة
و يُمنع رفع السّلعة من مكانها أو تقليبُها ^^


خوفِي أن يظهرْ الثالث ليقُول .. عزيزي القارئ تلمَسْ حرفْ مِن حرًُوفي أفصِلْ رأسَكْ


من دُكانة إلى مَذبَحَة

- رجاءًا لا تحذفي الرَدْ الذي في الأعلى ..
فقد وقعتِ الثلاث نِقاط المذكُورة كما ينبغِي .. و الأنسبْ ( أكيد ) في مكان
( لعل ) في الأمرْ .


و عليكمُ السلامُ و الرحمَة .









قديم 2015-05-11, 23:01   رقم المشاركة : 123
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~عابر سبيل~ مشاهدة المشاركة

صحيح وصحيح جدّا :d ~



و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
هلآ عآبِرْ : )

أريد أن أراك ( تعترِضْ ) يا رجُلْ
مُمتن لتواجدك الدائم يا جميل : )
ــــــــــــــــــــــــ


- لصُوصُ التركيز ( أربعةُ أصناف ) !
3/1

كما سبقَ أن قلتْ ..

{ قبلَ أن تحذَرْ منهُم .. إحذَرْ أن تكُونَ واحدٌا منهُم !}

و كمعلُومة ..
حتى لو لم
تكُنَ واحدٌا منهُم .. أنتَ تمِيلْ إلى واحد من الأربعة أصنافْ .. هذه الأخيرة ، قاعدة لا إستثناء فيها !

1/ الظالِمْ !

هو إنسانْ يظلِمْ غيرَهُ من الناسْ و ليس بضرُورة ضرَرْ جَسدي ..
بلْ الظلم ثلاث أصناف ، الجسدي ، النفسي و الجِنسِي !

حينما يظلِمْ من حَولَه و يتعدِي عليهم .. فهو بذلك يسرِقْ تركيزهم .. كيفْ ؟
هؤلاء ( ضَحايَا ) ظُلمِه .. طُولْ الوقت مشغُولين بهِ ..
خوفا من أن يُخطئون في حقه أو يتعدى عليهم دُون سابِقْ إنذارْ .. فتركيزهم كلهُ مُنصبٌ عليهْ .. ( لا راحة بالْ ) بمعنى التركيز لا يذهب إلى أيّ ناحية أخرى !
لا تخطيط و لا رُؤى و لا أهدافْ !
كمثال : رئيس يظلمُ شعبَهْ !
فكُل المظلُومِين مُنشغلِين ( مُهتمِين ) بما قد يفعلهُ بهمْ .

و لكَ مثالْ أقرَبْ ..
الوالِدْ المُخِيفْ المرعِبْ في البيت و على قولة المصريين ( سِي السيّد ) ..
الذي إن دخلْ يهرَعْ الكُل إلى زاوية من زوايا البيتْ ..

فهؤلاء المركُولِين إلى أركان البيت .. كل تركيزهم و إهتمامهم ( مُنصَب ) على الوالد ..
سيغضبْ و يفعلْ كذا .. قد أرتكب هفوة و يفعلْ بي كذا ..

و يضيعْ كلُ تركيزهم هدرًا في مراقبته أولاً ..
و ثانيًا حينَ يغِيبْ و ذلك يالحديث عنهْ .

و هذا ( تعدي نفسِي )
و هنا يجدُر بنا ذِكرْ واقِعة لـ عمر بن الخطاب رضي الله عنه
تُوضِح ( درجة الوعيّ )
عند هذا الأخيرْ ..



حِينَ
دخلَ إليه والي من وُلاتِه
و إن لم تخنِ الذاكرة اسمه ( الأقرع ) و وجده يلعب مع أولاده فانهدش و تعجب و سألهُ :
أهكذا تفعلُون مع أولادكم ؟ فتنبه عمر و قال : أيّ و أنت يا أقرع ، ماذا تفعلُ في بيتك ؟
فقال : أما أنا فإذا دخلتُ بيتي وقف الجالس و سكت المتكلم و اعتدل النائم و إن لي عشرة
أولاد ما قبَلتُ واحدًا منهم !
فقال عمر : إذن أنتَ لا تصلح لتكون واليًا للمسلمين و أمر بهِ فعُزِل !

- و هذا الصِنفْ الأول .. يجذِبْ إليه الصنف الثاني و هُوَ
( الضحيَة ) !


يتبعْ ..









قديم 2015-05-14, 21:52   رقم المشاركة : 124
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي



التكمِلة ( بإيجازْ ) ..

- لصُوصُ التركيز ( أربعةُ أصناف ) !
3/2



2/ الضحِيّةْ !

هذا الصِنفْ مُنتشِرْ عندنا بكثرة و هو ( المُتباكِي ) .. الذي لا يعرِف سبيلاً في الكلامْ إلا الشكاوِي .. يشتكي من هذا و ذاك .. و أنهُ فُعِلَ بهِ كذا و كذا .. و كأنهُ لا يُوجد أحد في هذا الكوكب يُعاني و يتألمْ إلا ( حضرتُهْ ) .. نادرًا ما تجِدْ عنده كلمة حمدْ و ثناءْ .
يبحث في اللاشيء عن شيء .. فقط ليشتكي منهْ ..

إن استمعتَ و أنصتَ لهُ بإهتمام و تفاعلتَ معهْ ( عاطفيًا )
فسيسلُبْ منكْ قدْرْ كبير من تركيزك و إهتمامك .. و سينشغِلْ البالُ و العقلْ ..
بمَسكَنَة هذا المِسكين .. و حتى إن غادرك فسيبقى كلامُه يضرِبْ في طَبلَة أذنيكْ ..
و تركيزك حينها ( في مهبِ الرِيحْ ) .

و لي مقُولة أقولها في الواقع و أعتذر لمن يراها قاسية : )
{ إيّاكْ ، إياكْ .. أن تكُون مفرغَة عمُومية !}

الكُلْ يأتِي ليُفرِغْ مشاكلَهُ و معاناتَهُ و سلبياته عندكْ ..
أن تشتكِي لي مرة في الأسبوع حاضِرْ .. ( أما ) يوميًا .. فـَ جـِدْ غيّري !
و حتى في المرة الواحدة ( إستمع ) و حاول أن تُعطي الحَلْ .. و فقط .
رغم أن هذا النوعْ لا يُريد منك حَلْ .. بلْ يُريد فقط ( تركيزك و اهتمامك ) .. لذلك تم وصفُهُ بـ ( اللِصْ ) .. فبذلك هو يتغذَى .

يتبعْ ..









قديم 2015-05-15, 21:04   رقم المشاركة : 125
معلومات العضو
بين الحقيقة و السراب
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


كثيراً ما تكون سلوكيات البشر و تصرّفاتهم غير لائقة - في أماكن شتّى-
و التّفكير في إيجاد وسيلة - أو تقنية- للتّحفيز العكسي - إن صحّ القول- أفضل بكثير من سياسات الرّدع أو العقوبات !

دعونا نقول "سياسات التّرغيب " في فعل كلّ ما هو لائق و صحيح !

و الأمثلة كثيرة .. لعلّي أذكر بعضا منها في وقتٍ لاحق ..إن شاء الله












قديم 2015-05-16, 20:59   رقم المشاركة : 126
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


- لصُوصُ التركيز ( أربعةُ أصناف ) !
3/3


تبقَى لنا ذْكرْ اللص الثالث و الرابع .. غيرْ أن كميّة سرِقة هاذين الأخيرين لتركيز قليل
لو قارناهما بصِنفيّن الأولين ..

المهم أخطرْ لِصْ هو ( الضحيّة ) .. دائمًا تذكرْ هذه المقولة :

{ لا تجعلْ نفسكَ حائطَ مَبْكَى ! }


3/ الغامض :

هذا الصِنفْ موجود بكثرة لدى النواعِمْ .. كأنْ تأتي إليك إحداهُنْ و تقولُ لكْ ..
تعالْ لأخبركَ أمرًا ما ، فتقُول أنتْ نعم هاتِ .. فتقُول : ممم لا لا دعكِ من ذلك ..
إنهُ أمر غير مهم .. و كلما أصريّتْ على أن تخبرك .. رفضت هي ذلك !

فيبقى بالُكَ مشغولا بما أخفتهْ و لو كان تافهًا .. و هذا مجرد مثالْ عن
( الشخصية الغامضة ) و هيّ دائما ما تحاول إخفاء أمور عنها سواء كانت حقيقية أم غير موجودة أصلاً .

هي فقط تفعلْ ذلك .. لتجلب لها الإنتباه !
بمعنى تسرِقْ إنتباهك و إهتمامك ْ .

4/ المُحقِقْ !

هو الشخص الذي يلاحظ و ينتبه لأمور و تفاصيلِْ تغيب عن الشخص العادي ..
أو عن الشخص نفسِهْ .. يرى أمرًا ما فيطِير عقلُه إلى صُنعْ إحتمالات عديدة .
و هو أميّلْ إلى ( الشخصية الفضُوليّة )

إن تواجدت إلى جنبِه أو تحدثتَ معه .. ينشغِلْ تفكيرُكْ بما
قد يصِلْ إليهِ من استنتاجات عنك ( شخصيًا )

و تقول في نفسك يا تُرى إلى أين وصلْ ؟
و ماذا عرِفَ عني ؟


و أنا شخصيًا أمِيلْ إلى هذه الأخيرة :d

إنتهى .










قديم 2015-05-16, 21:38   رقم المشاركة : 127
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

صُور .. مِنْ دُنيَا جميلة !


- لقطة جوية وقت الإفطار في ( رمضان ) تُبين مدى جمال المسجد النبوي الشريف وساحاته المضيئة .






- صورة معبرة عن براءة الأطفال وعنصرية الكبار نعم هكذا ولدتنا امهاتنا ﻻ يوجد فينا العنصرية !




- حجر كريم كأن بداخله شمس وسحاب !





- مكة المكرمة في الليل !





- صورة معبّرة لفتاة عمرها 7 سنين مع أم جدّتها التي تبلغ 90 عامًا..
سعادة غامرة بريئة بينهنّ رغم فرق العمر واختلاف الجيل !





- صورة بانورامية وكأنها من عالم الخيال لـ مقاطعة قوانغشي الشمالية في الصين .



سُبحانَ الخالِقْ ..









قديم 2015-05-16, 22:03   رقم المشاركة : 128
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

إقتِباساتْ !

1

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طُمآح الذُؤابة مشاهدة المشاركة
قالَ الله تعالى :

{ يا أيُها الذين آمنوا عليكمُ أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتُمْ } { ذلك بأن الله لم يكُّ مغيّرا نعمة أنعمها على قومِ حتى يّغيروا ما بأنفسهم } { و لو أن أهل القُرى آمنوا و اتقوا لفتحنا عليهم بركاتْ من السماء و الأرض }



{ وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلاَ يَخَافُ ظُلْماً وَلاَ هَضْماً }

ـــــــــــــــــــــ

2


[/
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طُمآح الذُؤابة مشاهدة المشاركة

( الرِجال من المريخ و النِساء من الزهرة ! )

للمؤلف الرآئع ( جُون غرآي )



- كتاب آخرْ في هذا الصددْ .. مِن مؤلِفْ عربي معروف ( كريم الشاذلي )
يتحدث فيه عن العلاقة بين الزَوجَين كيف يجب أن تكُون .. بطريقة عِلميّة ..
يُشبِهْ إلى حدِ ما الكتاب المُقتبَسْ في الأعلى ( حتى لا أقول أخذَ منه )
و أضافَ إليه أدلة من الشرعْ الحنيف ( قُرآنْ و سُنة )

و ذا عُنوانْ لذيذ ..

{ لــُغاتْ الحــُب }



فيهِ من النفعْ الكثيرْ .. إن طالعتَهْ : )
و هذا رابطٌ لتحميله :

https://reemoshare.com/download.php?id=6034



ــــــــــ

هناكْ إقتباسات أخرى .. و لكن وقتي المُحدد هنا إنقضى الآن ..
عائدٌ لها بإذن الله ..

نراكُم لاحقًا : )









قديم 2015-05-17, 17:05   رقم المشاركة : 129
معلومات العضو
*ذُكاءْ*
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

السّلام عليكم
حيّا الله أصحاب المكان الجميل.
اِستوقفني كلام الرّائع د.عدنان ابراهيم هُنا

ما حدا يعلّق عالخلفيّة رجاءً









قديم 2015-05-18, 21:31   رقم المشاركة : 130
معلومات العضو
بين الحقيقة و السراب
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي



قال رسُول الله صلى الله عليه وسلم: "أكثروا من ذكر هادم اللَّذات" الموت

هل هناك درسٌ - في هذه الحياة- أقسى من "الموت" !
هو درسٌ لمن هم على قيد الحياة ، لمن مازالوا يتنفّسون الاكسجين و يفرزون الكربُون !

هو درسٌ ، هو فرصٌ ، هو عظة و عبرة لمن وعى و أدرك !
أنّ دورهُ آتٍ لا محالة ! .. و لو كان في بروج مشيّدة ! .. و لو كان صحيحاً معافى ! .. فلا تدرك نفسٌ على أيّ حال تفارق الجسد !

سمِعتُ أنّ الجزائر تُصنّف في المراتب الأولى من حيثُ حوادث المرور عربياً [ و لعلّها عالمية !]
و إن لم تكن، فلا ينفي عاقلٌ أنّ الحوادث تحصد الكثير الكثير من الأرواح - إن جاز التعبير -
و كارثة طبيعية واحدة - على حين غرّة- كفيلة بمسح مدينة و كأنّها لم تكن !

الموتُ ! مُصاب، حزنٌ ، كآبة ، .. و هو في نفس الوقت "تذكرة" ! .. للتّنازل، للتفاؤل ، للرّاحة !
تتفاءل لأنّك "على قيد الحياة" .. و الفرص أمامك متاحة،
يجعلك "الموت" تتنفّس الصعداء .. تنسى هموم الدّنيا و مآربها التّي حرمتك ساعة نوم هانية !
يجعلُك تنسى الثّأر و الانتقام ممن ظلم .. تنسى الحقد تجاه من أساء !

يدفعك للنسيان ، للاحتضان ، للصّفح و التّسامح !
يدفعك لفعل كلّ ما هو إيجابي .. لأنّه ببساطة "لا شيء يستحقّ" !

يتبع .. و قد يُعدّل [ ربّما بعد يومين إن شاء الرحمان]













قديم 2015-05-18, 22:05   رقم المشاركة : 131
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *ذُكاءْ* مشاهدة المشاركة
السّلام عليكم
حيّا الله أصحاب المكان الجميل.
اِستوقفني كلام الرّائع د.عدنان ابراهيم هُنا

ما حدا يعلّق عالخلفيّة رجاءً

و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
أختِ ذكاءْ ؟! خُطوة عزيزَة : )
يا مرحبًا .

هذا الرجُلْ يا أختِ .. موسُوعة تتحركْ
و مَنْ أضاعَه فقد أضاعَ ردحًا من الزمَانْ !

و أول مرة عرفتُه كان بمناسبة أحد الفِيزيائيين ( من روسيا ) و كان يتحدث عن مفهُوم القدَرْ و استشهد هذا الفيزيائي بالقُرآن الكريم و قال بحثتُ في الديانات كلها فما وجدتُ مفهُوم صائب مثل ما وجدتُ في الدين الإسلامي !
و هو مخالِف للمفهوم السائد عندنا ( الآن ) .
فقُلت عجَبِي ! لا يوجد عالِم دِين واحِد سمعتُه يتحدث عن هذا المفهوم المُتجدد للقدَرْ ..
فكيفَ وصلَ هذا الفيزيائي في حِين غابَ عنا ؟

فبحثتْ .. فوجدت ( واحد فقط ) تحدث بهذا الخُصوص و أثبتَ صِحته من القُرآن
و هو الدكتور عدنان إبراهيم في حديثه عن ( العوالم المُتوازية ) !

- مُذ ذلك الحِين و أنا أتابِعُهْ ..
رجًُل يجعلك .. تُفكِرْ ، تتحركْ ، تُخمِنْ ، تسألْ ، تستشِير ، تتقصى الحقيقة ..
تتساءل ، تتعمَقْ ..

أما عن المقطعْ الذي أوردتي .. فأجمل ما فِيه حديثه عن مقارنة الملائكة بالإنسان ..
و قد سبِقَهُ في هذا الشيخ الراحل ( إبن القيم ) رحِمَهُ الله في كتابه ( صيد الخاطر )
حيثُ كتب خاطِرة في هذا الشأنْ .. و اللهِ في قِمة الروعة !
و سآتيكِ بها بإذن الله .


- مسمُوح أن لا نُعلِق على الخلفية كما طلبتِ و مسمُوح أن لا تتواجدي هذه الأيام ..
أما ما بعدْ الشهادة
، فقد طالبتْ السُلطات العمُومية بهدْمْ الدُكانة .. إن لم تظهر فيها
( ذكاءْ )

:d

مُمتن لزيارتك الجميلة ، ا ُخيّة : )










قديم 2015-05-20, 20:18   رقم المشاركة : 132
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بين الحقيقة و السراب



مراحِبْ أختِ : )
الردْ السابقْ ( المحذُوف ) كانَ يتحدث عن ( الصفحْ )
و ذاك الذي كنتُ أقصِدُهْ .

أما ردك في الأعلى ، فنظرة من زاوية القليلْ من يرى مِنها ..
و سآتيكِ بـ طريقة الأولى من كتاب



للمؤلف الشهير ( ستيف تشاندلر ) و الذي حازَ على كَمْ معتبر من إنتقادك

أرقد على فراش الموت !

منذ عدة سنوات عندما كنت أعمل مع المعالجة النفسية ( ديفرز براندين )
عمدت هذه السيدة إلى إخضاعي لتدريب كانت تقوم به، وهو تدريب " فراش الموت " !
وطلبت مني أن أتخيل نفسي بوضوح وأنا نائمة على فراش الوفاة و أن أتقمص تماماً
المشاعر المرتبطة بالإحتضار والوداع ، ثم طلبت مني بعد ذلك أن أدعو كل شخص يهمني
في الحياة كي يزورني وأنا راقدة على فراش الموت على أن يأتي كلٌ على حدة و بينما
كنت أتخيل كل صديق وقريب وهو يأتي لزيارتي، كان علي أن أتكلم مع كل بصوت عالٍ .
كان علي أن أقول له ما كنت أريده أن يعرف ثم احتضر !


وخلال حديثي مع كل شخص استطعت أن أشعر بصوتي وهو يتغير ، ولم يكن بوسعي
أن أتفادى البكاء فغرغرت عيناي بالدمع ، واستشعرت إحاساً بالفقدان ، ولم أكن حينها
أبكي حياتي و إنما أبكي على الحب الذي سأفقدة بالوفاة وبشكل أدق
كان بكائي تعبيراً عن حب لم أعبر عنه قبل ذلك !

وخلال هذا التدريب الصعب عرفت حقاً حجم ما افتقدته من حياتي ، كما عرفت كم المشاعر
الرائعة التي كنت أدخرها لأطفالي ( على سبيل المثال ) ، ولكني لم أعبر عنها صراحة قبل
ذلك .
وبنهاية التدريب تحولتُ إلى كتلة من العواطف المختلفة ، فقلما بكيت بمثل هذه الحرارة
من قبل أما حينما تحررت من هذه العواطف حدث شيء رائع اتضحت الأمور
أمامي ، فعرفت ما هي الأشياء المهمة وما هي الأشياء التي تعنيني حقاً و للمرة الأولى
فهمت ما الذي كان "جورج باتون" يعنيه بقوله

( قد يكون الموت أكثر إثارة من الحياة ) !


ومنذ ذلك اليوم عاهدت نفسي أن لا أدع شيئاً للصدفة و قررت أن لا أدع شيئاً دون أن
أعبر عنه وأصبحت لدي الرغبة في أن أعيش كما لو كنت سأموت في أي لحظة .
وقد غيرت هذه التجربة برمتها أسلوب تعاملي مع الناس ، وأدركت مغزى التدريب .

{ ليس علينا أن ننتظر لحظة الموت الحقيقية حتى نستفيد من مزايا انتقالنا إلى
هُناك ، و بإمكاننا أن نعيش هذه التجربة في أي وقت نريده ! }










قديم 2015-05-21, 18:10   رقم المشاركة : 133
معلومات العضو
~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معلومة راقتني واتوقع سبقك بها :_ابتسامة_
العقل البشري طبيعيا به ثقوب في حدود المائة ،، تحدد درجة ذكاء الفرد
فالمرء يستغل قدرا من هذه الثقوب // كل فرد بنسبة
_بسيطة من نفسك تستطيع معرفة ذاتك فاحيانا ترى ان تركيزك كلي واحيانا تستغل جزء منه ليس الا بحسب الموضوع والفرد عينه_
ان المعدل العادي للثقب هو 25 ثقب مستغل يكون عندها الفرد متوسط او عادي
اذا قلت هذه الثقوب الى 15 يبدا الغباء
اقل يصل حد البلادة
اقل الجنون من فرط الغباء _سبحان الله_
يعني المجنون لا يستغل عقله ليس الا
++++
نصعد في السلم الان استعما ل35 ثقب ذكاء
45 النباغة
60 جنون من افراط الذكاء _سبحان الخلق وحكمته_
فهذا برهان لحدود قدرات العقل البشري فمهما بلغ يظل قاصرا ،،،،
+++++
في اليابان الطفل يعمد لتنمية الذكاء بالرياضيات وبالقدرة على سرعة البديهة
فعلى الاقل 3 ساعات رياضيات يوميا ،،تساعد على فتح الثقوب الموصدة
+++
لكن الاسلام اتانا باعجاز قرءاني
انها قلب القرءان سورة يس
ترتيلها يفتح الثقوب وينشط الذاكرة بشكل مذهل
سبحانك ربي ما اعظمك

تجربة شخصية :شئ جربته يوم شهادة التعليم المتوسط قبل كا امتحان كنت ارددها ارتلها لم اقتح كراسة طيلة ايام الامتحان بل اعتمد على ذاكرة طويلة المدى
ولتصدق اني لحد الساعة اذكر ما بكراسة من رسومات خاصة والله الحمد لله كانت نتائجي مذهلة بفضل من ربي

همسة :يا رب قدرني ان تكون اخر سورة استظهرها قبل الامتحان سورة يس وليس ذلك ببعيد ان اذنت _يا رب علمنا من القرءان ما جهلنا وذكرنا منه ما نسينا_
تلقيتها وصغتها بفهمي فان اصبت النقل فبما هداني ربي وان اسئت فمن نفسي ومن الشيطان









قديم 2015-05-22, 10:10   رقم المشاركة : 134
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب مشاهدة المشاركة

السّلام عليكُم و رحمة الله

هيّ النّفس !
و لأنّها غير مستعدّة - حسب ما أرى ! -



و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
طيّبَ الله ممشاكِ ، أختِ ..

ليستْ هيّ ( المِسكينَة ) .. كل شيء نركلُهُ تِجاهها و هي ( بريئة ) .
مَنْ إذن ؟

3/1

العقل الباطِنْ !
كيفْ ؟

العقل الباطن هو مُستودعْ أو خِزانة .. أيّ حدثْ خارجِي يحدُث لشخص
يعمل العقل الباطن على تخزِين المشاعِرْ و الأحاسِيسْ التي وُجِدَتْ حينها .

و أيّ ( حدثْ ) مشابِهْ للحدث الأول أو لهُ علاقة بهِ .. يعمَلْ هذا العقلْ على فتحْ خِزانتِه و
( بثْ ) تلك المشاعِرْ و الأحاسِيس التي كانتْ وقت الحدث الأول .

لذلك الحدث الأول يُعتبَر ( رابط ) للوصول إلى تلك المشاعر .

3/2

لابُدَ مِن مِثالْ حتى يتضِحْ المعنى ..
( سِينْ ) من الناس في طفُولتِه كان يتمشى في شارِعْ الحي و هاجمهُ حيوان
( كلبْ ) مثلاً .. و لا يوجد أحَدْ بجانبِهِ يُنقِذه ، فاعتمدَ على قدميه و فرّ هاربًا .
و هو يركُض كانت هذه المشاعِرْ ( الخوفْ ، الهلع ، الرُعب ، التوتر ) كلها تطفُوا على السطحْ .. و عقله الباطن كانَيعمل على تخزينها .
و نفرِض أنهُ ( نجَى ) من ذلك .. منذ تلك اللحظة ، إن مرَ في الشارع
و وجدَ ( كلبْ ) و لو أن هذا الأخير ( مُقيّد ) إلى صاحبِهِ .. سيفتح العقل الباطن خزانته
و يمنحه تلك المشاعر .. و مباشرة يُغير وِجهة السيّر إلى الناحية الأخرى ( بعيدا عنه ).

3/3

و يقُول علماء النفس أن الإنسان لا يُولد إلا و معهُ خَوفَين فقط ..
الخوف من الصُراخْ و الخوفْ من السقُوط .
لذلك نجِدْ أن الطِفلْ الصغير لا يخاف مثلاً و هو يداعِبْ و يلاعب حيوان مفترس .
أو تقترب يده من لمس نار تحرِقْ .

و لو صرختِ عليه لأجهش بالبكاء و لو رفعتهِ للأعلى و تركتهِ في الهواء تجدين علامات الخوف بادية على وجههِ .

و من هنا ، نصِلْ إلى ..
أيّ خوفْ موجُود عندك الآن .. سببُهُ حدثْ صارَ معك في السابق ..
في زمنْ الطُفولة أو ما بعدها .. و فيما ذكرتِ :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب مشاهدة المشاركة
لطالما بلغني وفاة بعضا ممّن عرفت [ من مختلف الأعمار ]
و لكنّي مؤخّرا صرتُ أتأثّر [ حتّى لمن لا أعرف عن قرب]


هنا ، أين تشكَلَ الرابط ؟
تحديدًا في كلمة ( مؤخرًا )

هناك حدثْ صارَ لكِ ، من خلاله بانَتْ لدينا كلمة ( مؤخرًا )
مالحدث ؟
هي وفاة شخص تأثرتِ به لدرجة .. ما كانتْ ضِمن توقعاتك ..
تشكلت حينها ( مشاعِرْ سلبية ) .. مُخزنة الآن في اللاواعي .

أي نبأ وفاة تعُود تلك ( المشاعر ) لتطفو على السطحِ من جديد .

- المعذرة على الإطالة و قد اختصرتْ قدر الإمكان ..
تحية ..

و تحيّة إلى العمَة الوَفيّة : )
و عائِدْ لردكْ ( لاحقًا ) ، إن شاء الله .


أسعدَ الله أوقاتكم ..










قديم 2015-05-23, 10:22   رقم المشاركة : 135
معلومات العضو
ibtissam2pm
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ibtissam2pm
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فوالله لم أستطع إكمـــــــــــــال تتبعي في صمت دون أرد و أقول ما في جعبتي ( صراحة ليس بالشيئ الكثيـــــــــر ) ، لكــــــــــــــــــــن راق لي جــــــــــدا هذا المـــــــــــــوضوع ، هنــــــــــا أحسست أني أبتعدت عن ذلك الجيل الأحمق ( عفــــــوا ) لكن الحقيقة سيل من الهواتف الذكيـــــــــــة و الناس أغبيـــــــــاء
فحيّاكــــــــمـــــ الله ..

ربمـــــــــا سأقــــــــول بعض الأشياء لي و لغيري بمناسبة أنني مقبلة على شهـــــــــادة البكالوريا

ع ـــــــزيزي طالب ، عـــــــــزيتي طالبة ( أحسست كأنني سألقي محاظرة ههه ) لا علينا المهم :

العديد منا يفقد العزم في هذا الوقت من السنة
و نرى المحاربين انهزمو بعد 13 سنة من القتااال
أي جرأة !
لا استسلاااام كل ما بقي وقت سيأكلك الندم ان لم تستغله
بإمكاانك الصبر و المثابرة
هل تظن الله يخذل عبدا يعبده؟ أم نسيت أن طلب العلم عبادة؟
لا تدرس بنية نجاح البكالوريا فقط بل ادرس و قلبك معلق بالله فان لم تنجح في الاختبار هذا فاعلم أن لله حكمه في ما أراد و لكن
هناك فرق بين الايمان بالقضاء و القدر و الصبر له و بين الطمع في كرم الله
لله ما في السماوات و ما في الأرض أتظن أن نجاحك يعجر الله؟
و الله كلمة منه و تنجح
لا تظنو أنكم تخوضون هذا الأمر وحدكم بل اذكروا الله في كل أموركم
سلفنا لنا فيهم قدوة كانو يدعون الله اذا انقطع سير نعالهم
هذا هو التعلق بالله في الصغيرة و الكبيره

اخوتي و الله يكفيكم الوقت لإنهاء كل ما تبقى لكم فقط ادرسو بذكاء


نعم قل الآن :

سأتنفس , سأبتسم , سأحلم , سأُخطط , سأنطلق !

فأنا متأكدة غداً سأقرأ كلماتي هذه وأبكي لأن الله حقق لي كل أمنياتي البيضاء !
و أنا أدعو لكم جمييعا أن يوفقنا الله
و الله دمعة الفرح على خد أمك تفتح لك أبواب السماء و الأرض
فلا تفرط بهذه الفرصه

اتعب قليلا فقد تعبت أمك عليك عمرك كاملا
ألا تتعب عليها أسبوعان أو أقل ؟

أنتم لها

و لقائنا يوم النتائج و سنفرح جميعا ان شاء الله فوالله ربي لا يخيب عبدا دعاه
عبدا اجتهد و ماذا دعا ؟ دعا التوفيق و تحصيل العلم
تأملوها
و علقو قلوبكم بالله الواحد القادر
وقل لحلمــــــــك عزيزي حُلمي.. ستتحقق رُغم أنفك ! ( إقتباسا من إحدى العضوات )

أتمنـــــــــــى أن يكون مروري خفيف
و إن قاطعتكم فأعذروني عليك بالضغط على الفأرة بشدة و المرور على الرد مرور الكـــــــرام
تقبلـــــــــــــوا تحياتي


دعــــــــــــــــــــــــواتكم









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
دُكانة ، الحياة جميلة .


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:17

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc