![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
التقريب بين الرافضة وأهل السنة غير ممكن
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() المختصر المفيد ان الشيعة متفاوتون في معتقدهم , فمنهم الغالي ومنهم من ليس كذلك , فلا يلزم من الحكم على طائفة منهم بالكفر , أن هذا الحكم منطبق على كل طوائف الشيعة , فكون بعض طوائف الشيعة كافر لا يلزم منه أن كل الشيعة كافر , وكذلك العكس . ومن لديه فتوى صريحة ومؤكدة من علماء السنة تكفر الشيعة بالمطلق وتخرجهم من الملة فليأتي بها .
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
اليكي ما طلبتي فتوى من احد مشايخ اهل السنة والجماعة رحمه الله هنـــــــــا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
يا ياسين عليك أن تتحرى مايطلبه غيرك لتفيدهم على قدر ما طالبوا .. الأخت رحيق الكلمات ..طلبت دليلا على اطلاق الحكم بتكفير الشيعة فأحلتها على فتوى بتكفير الرافضة ..فتثبت بالله عليك... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() الروافض (الشيعة الإثني عشريه ) (ايران ومن يتبعها من شيعة العراق لبنان الحوثيون) الشيعة عندهم مبادئ ثابتة في كتبهم المعتمدة، قررها رجالاتهم المعتبرون قدوة في مذاهبهم، من قال – ولو ببعض من تلك المبادئ - فلا شك في خروجه عن الملة الإسلامية، ومنها:
أ- قولهم بتحريف القرآن وأنه وقع فيه الزيادة والنقص حين جمعه أفاضل الصحابة رضوان الله عليهم، كما صرح بذلك الطبرسي في كتاب (فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب)، وغيره من كتب الشيعة، وانتظارهم أيضاً مصحف فاطمة كما يزعمون. ب- غلوهم في أئمتهم وتفضيلهم على سائر الأنبياء كما ملئت بذلك كتبهم القديمة، والحديثة، (الكافي) وما كتبه الخميني في العصر الحديث. ج - غلوهم في بُغض الصحابة ممن شهد الله لهم بالفوز والنجاة، كأبي بكر وعمر وعثمان وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وحفصة وغيرهم رضي الله عنهم أجمعين، وردهم شهادة أم المؤمنين رضي الله عنها، وبقاؤهم على عداوتها وإفكهم عليها، واعتبارها عدوة وليست بأم، وهذا حق، فإنها ليست لمثل هؤلاء بأم، فهي أم المؤمنين فقط. د- قولهم بالبداء على الله تعالى، وقد تنزه الله عن ذلك. ومواقف أخرى يصل خلافهم فيها إلى سلب العقيدة الإسلامية من جذورها في كل قلب تشبع بها. وأما من لم يقل بتلك المبادئ، وكان له اعتقادات أخرى لا تخرجه عن الدين، فإنه تقام عليه الحجة ثم يحكم عليه بعد ذلك حسب قبوله الحق أو ردّه له. ) إن الشيعة الإمامية الاثنا عشرية من فرق الضلال التي جمعت في عقيدتها، كل شرٍ وانحراف موجود في باقي الفرق والنحل، ولهذا حكم جمهور العلماء بكفرهم وزندقتهم، وفي مقدمتهم سيد الأولين والآخرين، وإمام العلماء والمتقين، وخاتم النبيين والمرسلين: محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله وسلم: حيث حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم، بشرك الشيعة الإمامية، بل أمر صلى الله عليه وسلم، بقتلهم وأوصى بذلك أمير المؤمنين، علي بن أبي طالب رضي الله عنه، فعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم، وعنده علي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( يا علي سيكون في أمتي قوم ينتحلون حبنا أهلَ البيت، لهم نبز يسمون الرافضة فاقتلوهم فإنهم مشركون) رواه الإمام الطبراني في (المعجم الكبير) (12/242)، حديث (12998) وإسناده حسن. قول: علي بن أبي طالب رضي الله عنه: قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: ( سيكون بعدنا قوم ينتحلون مودتنا، يكذبون علينا، مارقة، آية ذلك، أنهم يسبون أبا بكر وعمر). قول: عمار بن ياسر رضي الله عنه: عن عمرو بن غالب: أن رجلاً نال من عائشة رضي الله عنها عند عمار رضي الله عنه فقال: (اغرب مقبوحاً، أتؤذي حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم)، رواه الترمذي بإسناد حسن، وأقول كل الشيعة يطعنون في عائشة رضي الله عنها. قول: عبد الرحمن بن أبزى رضي الله عنه: فعن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى قال: (قلت لأبي: ما تقول في رجل سب أبا بكر؟. قال: يُقتل. قلت: ما تقول في رجل سب عمر؟ قال: يُقتل) والشيعة الإمامية يلعنون أبا بكر وعمر كما ذكرنا ذلك آنفا. قول: جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب: فعن سالم بن أبي حفصة (وهو شيعي) قال: سألت أبا جعفر وابنه جعفراً عن أبي بكر وعمر؟ فقال: (يا سالم تولهما، وابرأ من عدوهما، فإنهما كانا إمامي هدى. ثم قال جعفر: يا سالم أيسُبُ الرجل جده؟ أبوبكر جدي، لا نالتني شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة، إن لم أكن أتولاهما، وأبرأ من عدوهما). وقال أيضاً رضي الله عنه: (برئ الله ممن تبرأ من أبي بكر وعمر). قول: عبد الله بن المبارك: قال رحمه الله تعالى: (الدين لأهل الحديث، والكلام والحيل لأهل الرأى، والكذب للرافضة). قول: سفيان الثوري : عن إبراهيم بن المغيرة قال: (سألت الثوري: يُصلى خلف من يسب أبا بكر وعمر؟ قال: لا). قول: الزهري: قال الإمام الزهري: (ما رأيت قوماً أشبه بالنصارى من السبئية. قال أحمد بن يونس: هم الرافضة). قول: سفيان بن عيينة: قال رحمه الله تعالى: (لا تصلوا خلف الرافضي يعني الشيعي ولا خلف الجهمي ولا خلف القدري ولا خلف المرجئي). قول: علقمة بن قيس النخعي: قال رحمه الله تعالى: ( لقد غلت هذه الشيعة في علي رضي الله عنه كما غلت النصارى في عيسى بن مريم). قول: أبو يوسف القاضي: قال رحمه الله تعالى: (لا أصلي خلف الجهمي أو رافضي يعني الشيعي ولا قدري). قول: يزيد بن هارون الواسطي: قال مؤمل بن إهاب: سمعت يزيد بن هارون يقول: (يُكتب عن كل مبتدع-إذا لم يكن داعية- إلا الرافضة فإنهم يكذبون). قول: أبو عبيد القاسم بن سلاّم: قال الإمام القاسم بن سلام: (لا حظ للرافضي يعني الشيعي في الفيء والغنيمة). وقال كذلك رحمه الله: (عاشرت الناس وكلمت أهل الكلام وكذا، فما رأيت أوسخ وسخاً، ولا أقذر قذراً، ولا أضعف حجة، ولا أحمق من الرافضة). قول: الأعمش: قال معاوية بن خازن: سمعت الأعمش يقول: (أدركت الناس وما يسمونهم إلا بكذابين، يعني الرافضة). قول: مالك بن أنس: قال الإمام مالك: (الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، ليس لهم اسم أو قال نصيب في الإسلام). كما سُئل الإمام مالك عن الرافضة الشيعة فقال: (لا تكلمهم ولا ترد عنهم فإنهم يكذبون). قول: الشافعي: قال حرملة: سمعت الشافعي يقول: (لم أر أحداً أشهد بالزور من الرافضة). قول: أحمد بن حنبل: روى الخلال عن أبي بكر المروذي قال: (سألت أبا عبد الله، يعني أحمد بن حنبل، عمن يشتم أبا بكر وعمر وعائشة ؟. قال: ما أراه على الإسلام). وقال الخلال: أخبرني عبد الملك بن عبد الحميد قال: سمعت أبا عبد الله يعني أحمد بن حنبل قال: (من شتم يعني أصحاب رسول الله أخاف عليه الكفر مثل الروافض، ثم قال: (من شتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا نأمن أن يكون قد مرق من الدين) أي خرج من الدين. وقال: أخبرنا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال: سألت أبي عن رجل شتم رجلاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (ما أراه على الإسلام). وجاء عن الإمام أحمد بن حنبل قوله عن الرافضة الشيعة ما نصه: (هم الذين يتبرؤون من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم، ويسبونهم، وينتقصونهم، ويكفرون الأئمة إلا أربعة، علي، وعمار، والمقداد، وسلمان، وليست الرافضة من الإسلام في شيء ). وقال ابن عبد القوي: (كان الإمام أحمد يكفر من تبرأ منهم (أي الصحابة) ومن سب عائشة أم المؤمنين مما برأها الله منه وكان يقرأ (يعظكم الله أن تعودوا لمثلهِ أبداً إن كنتم مؤمنين). وسُئل رحمه الله تعالى عن الذي يشتم معاوية أيصلى خلفه؟ (قال: لا يصلى خلفه ولا كرامة). قول: البخاري: قال الإمام البخاري رحمه الله تعالى: (ما أبالي صليت خلف الجهمي والرافضي، أم صليت خلف اليهود والنصارى، ولا يسلم عليهم ولا يعادون أي لا يزارون في مرضهم ولا يناكحون ولا يُشهدون، أي لا تُشهد جنائزهم لأنهم ماتوا على غير ملة الإسلام ، ولا تؤكل ذبائحهم). قول: طلحة بن مصرِّف: قال الإمام طلحة بن مصرّف رحمه الله: (الرافضة لا تنكح نساؤهم، ولا تؤكل ذبائحهم، لأنهم أهل ردة). قول: الفريابي: روى الخلال قال: أخبرني حرب بن إسماعيل الكرماني، قال: حدثنا موسى بن هارون بن زياد قال: (سمعت الفريابي ورجل يسأله عمن شتم أبا بكر؟ قال: كافر. قال: فيصلى عليه ؟ قال: لا. وسألته كيف يُصنع به وهو يقول لا إله إلا الله. قال: لا تمسوه بأيديكم ارفعوه بالخشب حتى تواروه في حفرته). وقال أيضاً رحمه الله: (ما أرى الرافضة والجهمية إلا زنادقة). قول: محمد بن الحسين الآجري: قال الإمام الآجري ( وهو إمام من أئمة الحديث ) رحمه الله تعالى: (وقد تقدم ذكرنا لمذهب علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وذريتُه الطيبة ينكرون على الرافضة، سوء مذاهبهم، ويتبرؤون منهم، وقد أجلَّ الله الكريم، أهلَ بيتِ رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن مذاهبهم القذرة التي لا تشبه المسلمين). وقال رحمه الله تعالى: (أن الرافضة أسوأ الناس حالة، وأنهم كذبة فجرة، وأن علياً رضي الله عنه، وذريتُه الطيبة أبرياء مما تنحله الرافضة إليهم، وقد برأ الله الكريم علياً رضي الله عنه، وذريتَه الطيبة من مذاهب الرافضة الأنجاس الأرجاس). قول: أحمد بن يونس: قال الإمام أحمد بن يونس: ( لو أن يهودياً ذبح شاة، وذبح رافضي لأكلت ذبيحة اليهودي، ولم آكل ذبيحة الرافضي، لأنه مرتد عن الإسلام). قول: أبو زرعة الرازي: قال: (إذا رأيت الرجل، ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاعلم أنه زنديق، لأن مؤدى قوله إلى إبطال القرآن والسنة). قول: البربهاري: قال الإمام البربهاري رحمه الله تعالى: (واعلم أن الأهواء كلها ردية، تدعوا إلى السيف، وأردؤها وأكفرها الرافضة، والمعتزلة، والجهمية، فإنهم يريدون الناس على التعطيل والزندقة). قول: الإمام ابن الجوزي: قال رحمه الله تعالى: ( وغُلُوُّ الرافضة في حُبِّ علي رضي الله عنه، حملهم على أن وضعوا أحاديث كثيرة في فضائله، أكثرها تُشينه وتؤذيه، ثم لهم خرافات لا يُسندونها إلى مستَنَد، ولهم مذاهب في الفقه ابتدعوها، وخرافات تخالف الإجماع، ومسائلَ كثيرة يطول ذكرها، خرقوا فيها الإجماع، وسوَّل لهم إبليس وضعها). قول: ابن حزم : قال ابن حزم: ( وأما قولهم- يعني النصارى- في دعوى الروافض تبديلَ القرآن، فإن الروافض ليسوا من المسلمين، إنما هي فرقة حدث أولها، بعد موت رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس وعشرين سنة، وهي طائفة تجري مجرى اليهود والنصارى في الكذب والكفر). قول: القاضي عياض: قال رحمه الله تعالى: (نقطع بتكفير غلاة الروافض، في قولهم إن الأئمة أفضل من الأنبياء). قول: السمعاني: قال الإمام السمعاني رحمه الله تعالى: (واجتمعت الأمة، على تكفير الإمامية، لأنهم يعتقدون تضليل الصحابة، وينكرون إجماعهم وينسبونهم إلى ما يليق بهم). قول: شيخ الإسلام ابن تيمية: قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: (من زعم أن القرآن نقص منه آيات وكتمت، أو زعم أن له تأويلات باطنة تُسقط الأعمال المشروعة، فلا خلاف في كفرهم، ومن زعم أن الصحابة ارتدوا بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام، إلا نفراً قليلاً لا يبلغون بضعة عشر نفساً، أو أنهم فسقوا عامتَهم، فهذا لا ريب أيضاً في كفره، بل من يشكُ في كفر مثلُ هذا، فإن كفره متعين). بل يرى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى، بوجوب قتال الشيعة، وأن قتالهم أولى وأحق، من قتال الخوارج وأن أئمتهم من الزنادقة، حيث قال: (إنهم شرٌ من عامة أهل الأهواء، وأحق بالقتال من الخوارج، وأيضاً فغالبُ أئمتِهم زنادقة، إنما يظهرون الرفض، لأنه طريق إلى هدم الإسلام، كما فعلته أئمة الملاحدة). وقال أيضاً: (وفي الجملة: فمن جرّب الرافضة، في كتابهم وخطابهم، علم أنهم من أكذب خلق الله). وقال أيضاً في (مجموع الفتاوى): (فإن الذي ابتدع الرفض، كان يهودياً أظهر الإسلام نفاقاً، ودس إلى الجهال دسائس، يقدح بها في أصل الدين، ولهذا كان الرفض، أعظم أبوابِ النفاق والزندقة، ولهذا انضمت إلى الرافضة أئمة الزنادقة من الإسماعيلية والنُصيرية، وأنواعِهم من القرامطة والباطنية، والدرزية، وأمثالهم من طوائف الزندقة والنفاق). وقال أيضاً رحمه الله تعالى في منهاج السنة النبوية ما نصه: (فلينظر كل عاقل، فيما يحدث في زمانه، وما يقرب من زمانه، من الفتن والشرور، والفساد في الإسلام، فإنه يجد معظم ذلك من قِبَل الرافضة، وتجدهَم من أعظم الناس فتناً وشراً). قول: ابن القيم: قال الإمام ابن القيم رحمه الله في (مفتاح دار السعادة) ما نصه: (واقرأ نسخة الخنازير من صور أشباههم ولا سيما أعداء خيار خلق الله بعد الرسل وهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن هذه النسخة ظاهرة في وجوه الرافضة، يقرأها كل مؤمن كاتب وغير كاتب وهي تظهر وتخفى بحسب خنزيرية القلب وخبثه فإن الخنزير أخبث الحيوانات وأردؤها طباعاً ومن خاصيته أنه يدع الطيبات فلا يأكلها ويقوم الإنسان عن رجيعه فيبادر إليه). وقال أيضاً: (وأخرج الروافض الإلحاد والكفر، والقدح في سادات الصحابة، وحزب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وأوليائه وأنصاره، في قالب محبة أهل البيت والتعصب لهم وموالاتهم). قول: الذهبي: قال الإمام الذهبي في كتاب (الكبائر) ما نصه: (فمن طعن فيهم أو سبهم، يعني أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد خرج من الدين ومرق من ملة المسلمين). قول: محمد بن عبد الوهاب: حكم محمد بن عبد الوهاب، رحمه الله تعالى بكفر الشيعة الاثنا عشرية وذلك لسبهم الصحابة رضوان الله عليهم ولعنهم حيث قال: (فإذا عرفت أن آيات القرآن تكاثرت في فضلهم (يعني أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم) والأحاديث المتواترة بمجموعها ناصةٌ على كمالهم، فمن اعتقد فسقهم أو فسق مجموعهم، وارتدادهم وارتداد معظمهم عن الدين، فقد كفر بالله تعالى ورسوله). وقال أيضاً: (وبهذا وأمثاله تعرف أن الرافضة أكثر الناس تركاً لما أمر الله، وإتياناً لما حرمَه، وأن كثيراً منهم ناشىء عن نطفة خبيثة، موضوعة في رحمٍ حرام، ولذا لا ترى منهم إلا الخبيث اعتقاداً وعملاً، وقد قيل كل شيء يرجع إلى أصله). وقال رحمه الله أيضاً: (فهؤلاء الإمامية خارجون عن السنة، بل عن الملة واقعون في الزنا، وما أكثر ما فتحوا على أنفسهم أبواب الزنا، في القبل والدبر، فما أحقهم بأن يكونوا أولاد زنا). قول: الشوكاني: قال الإمام الشوكاني محدث اليمن: (وبهذا يتبين، أن كل رافضي خبيث، يصير كافراً بتكفيره لصحابي واحد، فكيف بمن كفر كل الصحابة، واستثنى أفراداً يسيرة، تَغطِيةً لما هو فيه، من الضلال) انتهى كلامه من كتاب (نثر الجوهر على حديث أبي ذر). وقال أيضاً: (لا أمانة لرافضي قط، على من يخالفه في مذهبه، ويدين بغير الرفض، بل يستحل ماله ودمه، عند أدنى فرصة تلوح له، لأنه عنده مباح الدم والمال، وكل ما يُظهره من المودة فهو تُقية، يذهب أثره بمجرد إمكان الفرصة) انتهى كلامه من كتابه (طلب العلم). قول: محمود شكري الألوسي: قال العلامة محمود شكري الألوسي رحمه الله تعالى: (وقد زعم الروافض أن جميع الصحابة رضي الله تعالى عنهم، إلا من استثني قد ظلموا … ولَعَمْرِي أن كفرهم أشهر من كفر إبليس) انتهى كلامه من كتابه (صب العذاب على من سب الأصحاب). قول: علماء ما وراء النهر: قال الإمام الألوسي صاحب (التفسير) مانصه: (وكالاثنا عشرية، فقد كفرهم معظم علماء ما وراء النهر، وحكموا بإباحة دمائهم، وأموالهم وفروج نسائهم، حيث أنهم يسبون الصحابة رضي الله تعالى عنهم، لاسيما الشيخين رضي الله تعالى عنهما، وهما السمع والبصر منه عليه الصلاة والسلام) من كتاب (صب العذاب على من سب الأصحاب). قول: مؤتمر رابطة العالم الإسلامي الثالث: حيث جاء في بيانه الصادر في ربيع الأول لعام 1408ه مانصه: (لقد تبين للمشاركين في المؤتمر، أن الخميني داعيةَ ضلال، جر على المسلمين من المصائب والفتن، ما مزق الشمل، وأن منهجه خارجٌ على الإسلام وتعالِيمه، ويشكل خطورة على أمة الإسلام، لذا فإنهم يطلبون الحكام والمنظمات، والشعوب الإسلامية، بمقاطعته على مختلف المستويات، والتصدي لتحركاته على الساحة الإسلامية). قول: عبد العزيز بن عبد الله بن باز: قال العلامة الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى في الشيعة الاثنا عشرية ما نصه: (وأفيدكم بأن الشيعة فرقٌ كثيرة، وكل فرقة لديها أنواع من البدع، وأخطرُها فرقة الرافضة الخمينية الاثنا عشرية، لكثرة الدُعاة إليها، ولما فيها من الشرك الأكبر، كالاستغاثة بأهل البيت، واعتقاد أنهم يعلمون الغيب، ولا سيما الأئمة الاثنا عشر حسبَ زعمهم، ولكونهم يكفرون ويسبون غالب الصحابة، كأبي بكر وعمر رضي الله عنهما نسأل السلامة مما هم عليه من الباطل) (مجموع فتاوى ومقالات عبد العزيز بن باز) 4/439. قول: محمد ناصر الدين الألباني: قال العلامة المحدث الألباني، مجيباً لسؤالٍ وُجه إليه، عن حُكمه في المدعو الخميني ما نصه: (فقد وقفت على الأقوال الخمسة التي نقلتموها عن كتب المسمى بـ (روح الله الخميني) راغبين مني بيانَ حكمي فيها، وفي قائلها، فأقول وبالله تعالى وحده أستعين: إن كل قول من تلك الأقوال الخمسة كفر بواح، وشرك صراح، لمخالفته للقرآن الكريم، والسنة المطهرة، وإجماع الأمة، وما هو معلوم من الدين بالضرورة. ولذلك فكل من قال بها، معتقداً، ولو ببعض ما فيها، فهو مشرك كافر، وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم) انتهى كلامه من كتاب(الشيعة الإمامية الاثنا عشرية في ميزان الإسلام) لربيع السعودي. قول: عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين: قال الشيخ عبد الله الجبرين: (فالرافضة بلا شك كفار…ومن شك في ذلك فليقرأ كُتبَ الرد عليهم، ككتاب القفاري في تفنيد مذهبهم، وكتاب (الخطوط العريضة)، وكتاب إحسان إلهي ظهير وغيرها) انتهى كلامه من كتاب (اللؤلؤ المكنون). |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() قال الشيخ فركوس حفظه الله
"......... أمَّا المنغمسون في الباطل والضلال المبين من الشيعة وغيرهم من أهل الأهواء من الفرق العقائدية، وكذا الحركات الباطنية كالنُّصَيْرية والقاديانية والأحباش ومن شاكلهم؛ فلو ناظرتَ أحدَهم وأتيت له بكلِّ آيةٍ ما تبع الحجَّةَ الدامغة، ولا رجع عن شبهته إلى الدليل الساطع، ولا آمن بالحقِّ الواضح إلا من شاء اللهُ، وأكثرُ ضلالهم وبغيِهم قائمٌ على الجهل والهوى، وهُمْ بوصفهم هذا كمن أخبر الله عنهم بقوله: ﴿وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ المَلاَئِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ المَوْتَى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً مَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ اللهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ﴾ [الأنعام: ١١١]." موقع الشيخ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() وفيك بارك الله أيها الأخ
ثم إنه يهمنا جدا بيان الحق عن طريق المناقشات العلمية الهادئة إلا أن هناك أمورا واضحة جدا لا يُتعب المرؤ نفسه بمناقشاتها كتلك التي تتعلق بالخلاف بين الروافض وبين أهل السنة لأننا لن نصل لأي شيئ وذلك للأسباب السالفة الذكر في كلام الشيخ حفظه الله قال الله تعالى: ﴿وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ المَلاَئِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ المَوْتَى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً مَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ اللهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ﴾ [الأنعام: ١١١]." |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() وعليكم السلام يا رعاك الله اسالك وارجو ان تجيبني كل من يسب اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ماذا تعتبره ..؟؟ كل من يطعن في عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ...؟ واسالة اخرى .... اسال الله ان يثبت اهل السنة على الحق ويحفضهم ويرعاهم اخوتي في الله الحق احق ان يقال واحق ان يتبع لدينا الكتاب والسنة الله الله في العلم الشرعي التفقه في الدين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
ابق حيث كنا ..حين طلبتك رحيق الكلما بالدليل على اطلاق الحكم بكفر الشيعة ..فلم تأت بالدليل ..فأحلتنا لكلام الشيخ بن باز رحمه الله عن كفر غلاة الرافضة ... ربي يهديك ..نحن هنا نتعلم ونريد أن لانضيع وقتنا فيم يشبه الجدال .. طيب سأسألك أنا .هات لنا ما أجمع عليه العلماء بكفر الشيعة اطلاقا .. ولاتوجه لي تساؤلات وكأنما توحي بها للسامع أنني من غير السنة ..ربي يخليك .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
بالنسبة لي ..كل من يسب حتى هنا في المنتديات من يختار السب والشتم لتبليغ رأيه ..فهو ساقط سااااااقط في نظري ..مما علا شأنه سنا أو علما أو جاها .. فمابالك يا رجل بأن يكون رأيي بمن يطعن في شرف أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ...أو يتقرب لآل البيت بلعن صحابته ... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
راي علمائنا في الشيعة هنـــــــــــــا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
ياسين .. هل اطلعت على مضمون الرابط ؟؟؟ لم تأت بما طلبته منك رحيق الكلمات .. نحن سألناك أن تأتينا بدليل عن كفر الشيعة اطلاقا فأحلتنا الى كلام الشيخ بن باز رحمه الله ..فهل أردت بإحالتك تلك القول عنه بأن ه يكفر الشيعة اطلاقا ؟؟؟ اتق الله ولا تنسب اليه باطلا لم يصدر عنه ..فإنه محاسبك يوم لقاء ربك ..فكلامه كان مفصلا دقيقا مفيدا على بساطته لينال منه كل متلق بسلاسة لايقبل تأويل أثابه الله على ما قدمه من خدمة للدين .. بالحرف قال رحمة الله عليه أنه لايصح القول بأن كل الشيعة كفار ..بل يجب التفصيل والنظ في العقائد ... اعترف يا ياسين بخطئط فليس عيبا على الرجال الإعتراف ..بل هو نقيصة حيدتهم وتهربهم ..فكلنا يخطئ وليس بأحد منا بمنأى عنه بارك الله فيك .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم
من لديه فتوى صريحة ومؤكدة من علماء السنة تكفر الشيعة بالمطلق وتخرجهم من الملة فليأتي بها . أعتقد ان كلامي واضح أريد فتوى تكفر الشيعة عامة *** تكفير جماعة من المسلمين ليس بالأمر الهين ويترتب عليها نتائج منها اعادة النظر في طرق التعامل والنصرة و..... حذر رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين من أن يقذف بعضهم بعضا بالكفر، لعظم خطر هذه الجناية، فقال فيما رواه مسلم عن ابن عمر: «إذا كفر الرجل أخاه، فقد باء بها أحدهما». اعطونا المختصر المفيد واذا وجد اليقين سهُل الأمر بلا محاضرات . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
يا اختي لو ربطنا كلامك هذا مع بعضه وهو مايلي ان قول بان كل من كل من يؤمن بالله وبرسوله وباليوم الاخر هو اخ مسلم بغض النظر عن هويته الطائفية + إذا كفر الرجل أخاه، فقد باء بها أحدهما» = ماذا يكون حكم الاخ هنا؟؟؟ هل سيكون الاخ هنا كافرا لأنه كفر اخاه أم يجب النظر في اطلاق كلمة الاخوة طبعا أنا لا أدعي العلم لأني من العامة وبسيطة جدا جدا ولكن هذا ما لفت انتباهي وهذا ما فهمته من مما سبق ....واعذريني لقصر فهمي لذلك فالعودة لاقوال أهل العلم الراسخون أبر واأحوط وأسلم ....والله أعلم وبدون مجاملة لقد لمست فيك خيرا كثيرا ورحمة على المسلمين كافة فبارك الله فيك |
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
ولن ازيد عليها حرفا
لمست فيك خيرا كثيرا ورحمة على المسلمين كافة بارك الله فيك اختي |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ممكن, التقريب, الرافضة, السنة, وأهل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc