![]() |
|
أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() [QUOTE=أمي عائشة قدوتي;3991999311] اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله : ما أتيت به أختي كثير وكثير جدا [جمع] طوام أبي إسحق الحويني - هداه الله - وكلام أهل العلم فيه [صوتياً]أولا: أين فهمت من كلامي أنني قسوت عليك أو حتى دعوت عليك ولعلي أعذرك لأنه من من الأخطاء الشائعة في هذا الباب أن بعض العامة يقول في استخدامه لهذه الكلمة (حسبي الله ونعم الوكيل ) وفعله هذا يوصف بالتحسب ، يقال : تحسب فلان على فلان الذي ظلمه بأن قال : (حسبي الله عليك) أو (حسبي الله على فلان ) أو نحو ذلك مما هو يدور في هذا المعنى وهذا ليس له أصل في الألفاظ المأثورة المشروعة الواردة عن الرسول - عليه الصلاة والسلام - ولا عن صحبه الكرام رضي الله عنهم وأرضاهم فانظري يا رعاك الله لمعناها فهذه الكلمة كلمة التجاء إلى الله عز وجل نقولها طالبين مد الله وعونه فيما أهمّنا من جلب نعماء أو دفع ضر وبلاء فهي كلمة التجاء إلى الله ويُستحضر في هذا المقام أن الحسيب إسم من أسماء الله الحسنى كما قال الله تعالى في موضعين من القرآن (( وكَفَى بِاللَّهِ حَسِيباً )) والحسيب يا أخية أي الكافي وارجعي فضلا لا أمرا لشروحات العلماء لها خاصة لشرح الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله تعالى ثانيا : "أبو إسحاق الحويني" ـ المحدث الحركي! لم يكتسب ـ مكانته بين الناس إلا لأنه جالس يوماً من الدهر العلامة " ناصر الدين الألباني " ـ رحمه الله ـ ، وخرجت كلمات من الشيخ " الألباني " فيها تشجيع له للمواصلة في علم الحديث، نَصَبَ المبتدعة حول هذه الكلمات( شَرَك الألفاظ والألقاب) لسحر النشء وإفهامهم أنها تزكية من الشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ لمنهج " الحويني"! فانطلقوا يروجون أن الحويني خليفة الألباني الوحيد!، وأنه تلميذه النجيب!، وأنه...، وأنه...إلخ، انطلاقاً من (شَرَك الألفاظ والألقاب) الذي ينصبه مبتدعة زماننا لخداع النشء والبسطاء. والحق الذي لابد أن يوضح، أن أقصى ما يُحمل عليه كلام الشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ في حق الحويني هو: شد الأزر في المواصلة في علم الحديث، وأما أن تُحمل كلمات الشيخ الألباني أنها تزكية لمنهج الحويني وعقيدته!، فهذا الذي لا يكون؛ فالشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ عاش حياته محارباً للمناهج المنحرفة والبدع العقائدية والعملية التي ابتليت بها الأمة، فكيف يُقرّ هذا الآدمي على منهجه المنحرف؟! وكذلك الشيخ العثيميين وغيرهم من العلماء الربانيين الأحياء منهم والأموات و " الحويني" أظهربعد موت الشيخ الألباني عدة أمور بينت انحرافه عن منهج السلف، وسلك طريق أهل الانحراف والبدع، بل أصل له ودعا إليه. ولعل أشهر ما وقع فيه "الحويني": تبنيه لبدعة "الجهمية" الخبيثة من تكفير المصرّ على المعصية، والذي تبنته بعدها فِرَقُ الخوارج قديماً، حتى أصبح ديناً تقاتل عليه فرقهم المعاصرة اليوم!.فهل غاب عنك هذا ؟؟؟؟؟؟؟ ودونك هذا الرابط ففيه جمع لكلام أهل العلم في طوامه والله المستعان : ثالثا : رسالة "رفقا أهل السنّة بأهل السنّة " للشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله ورعاه والتي تمسّح بها أهل الأهواء والبدع والضلّال و فرحوا به فرحا شديدا وطاروا به في كل مكان وهي لا تنزل بتاتا على ماذكرته في ردّك إليك جمع كلام أهل العلم فيها ليتبيّن أنّ استلالك بها باطل ولا يصح مجموع كلام العلماء وبيلنهم حول كتاب رفقاً أهل السنة بأهل السنةرابعا : يكفي من أبو سعيد الجزائري أنّ من زكاه هو العيد شريفي والشيخ عبد الغني عويسات حفظه الله تعالى ردّ عليه وبيّن حاله ولله الحمد والمقاطع الصوتية موجودة ولله الحمد ولزوم الكبار أهل السنّة العلماء الربانيين يغني عن أبو سعيد وأمثاله تزكيات العلماء والمشايخ على فضيلة الشيخ محمد سعيد رسلانخامسا : ما ذكرته عن علم الجرح والتعديل فأين دليلك؟ والنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقول: "من رأى منكم منكراً فليغيره بيده , فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان"، والجرح له أصل أصيل في الكتاب والسنة والكلام في المسألة يطول لذلك إليك هذا الرابط : التلخيصُ المفحِم في بيانِ أنَّ حكمَ تجريحِ المبتدعةِ الصادر من أهل العلم المعتبرين بالأدلة والبراهين ملزِم أما حازم شومان :كما قال الشيخ رسلان حفظه الله تعالى : لما رُوجعَ اتهم مَن سمّاهم بـ " المَدَاخِلَة " ، وأوهمَ أنه مُستهدفٌ بمؤامرةٍ كَونية حاكت أطرافَها شياطينُ استخباراتية من كل جنيٍّ ماردٍ وجِنية . وبَدلَ أن يتوبَ ويستغفرَ ويُقرَّ ويذعن ويَتَطَامَن ويخشع ويفيء إلى الصواب ويعودَ إلى الرشاد ، راح يُوزِّع اتهاماته على خلق الله . وليس لمعاوية " رضي الله عنه " في القناة التي يُسَبُّ فيها بواكي . وشيخُها يعتذرُ على الهواء لصاحبه ، ولا يعتذر لصاحب الرســـول " صلى الله عليه وآله وسلم " ، فليس لصاحب الرسول " صلى الله عليه وآله وسلم " بمعتذر . والإخوان الذين قلت عنهم أنهم سبب أنتشار السنّة فأنت مخطئة أختي وهل هم إلا سبب كل فساد وشرّ وإليك محاضرة الشيخ رسلان حفظه الله تعالى ماذا لو حكم الإخوان مصر وبما أنك قلت لا تعرفين الشيخ رسلان حفظه الله تعالى شيخ المحنة الذي وقف ضد الإخوان في صر وغيرها من البلاد مع أنك ذكرت أنه له غلاة فهذا رابط فيه تزكيات أهل العلم له كان السلف-رضوان الله عليهم-إذا جرحوا شخص انتهى أمره حتى يتوب ويؤوب ويرجع إلى الحق، ولا تعد منزلته كما كانت سابقًا وروى عن الفضيل بن عياض رحمه الله أنه قال: (صاحب بدعة لا تأمنه على دينك، ولا تشاوره في أمرك، ولا تجلس إليه، ومن جلس إلى صاحب بدعة أورثه الله العمى) أي: في قلبه. أما الآن فصار المبتدع تُلتمس له الأعذار والله المستعان نسأل الله السلامة والعافية وقال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله تعالى في [ظاهرة التبديع ص45]: ((فالواجب إتباع المستقيم على السنة الذي ليس عنده بدعة، وأما المبتدع فالواجب التحذير منه، والتشنيع عليه حتى يحذره الناس، وحتى ينقمع هو وأتباعه. وأما كون عنده شيء من الحق فهذا لا يبرر الثناء عليه أكثر من المصلحة، ومعلوم أنَّ قاعدة الدين: "إنَّ درء المفاسد مقدم على جلب المصالح"، وفي معاداة المبتدع درأ مفسدة عن الأمة ترجح على ما عنده من المصلحة المزعومة إنْ كانت!. ولو أخذنا بهذا المبدأ لم يضلل أحد!، ولم يبدع أحد!، لأنه ما من مبتدع إلا وعنده شيء من الحق، وعنده شيء من الالتزام. المبتدع ليس كافراً محضاً، ولا مخالفاً للشريعة كلها، وإنما هو مبتدع في بعض الأمور، أو غالب الأمور؛ وخصوصاً إذا كان الابتداع في العقيدة وفي المنهج، فإنَّ الأمر خطير، لأنَّ هذا يصبح قدوة، ومن حينئذ تنتشر البدع في الأمة، وينشط المبتدعة في ترويج بدعهم. فهذا الذي يمدح المبتدعة ويشبِّه على الناس بما عندهم من الحق هذا أحد أمرين: إما جاهل بمنهج السلف ومواقفهم من المبتدعة؛ وهذا الجاهل لا يجوز أن يتكلم!، ولا يجوز للمسلمين أن يستمعوا له!، وإما أنه مغرض لأنه يعرف خطر البدعة ويعرف خطر المبتدعة ولكنه مغرض يريد أن يروِّج للبدعة؛ فعلى كلٍ هذا أمر خطير، وأمر لا يجوز التساهل في البدعة وأهلها مهما كانت)). وأختم كلامي بما قاله الإمام الرباني ابن القيم -رحمه الله-: «عادتنا في مسائل الدِّين كلِّها: دِقِّها وجِلِّهَا أن نقولَ بموجَبِها، ولا نضربَ بعضها ببعض، ولا نتعصَّبَ لطائفة على طائفة، ونرجو من الله أن نحيا على ذلك، ونموت عليه، ونلقى الله به، ولا حول ولا قوة إلاَّ بالله» هذا ما حضرني الآن والله الموفق |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الزوجة, اختيار |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc