![]() |
|
أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
قيام الزوجة بواجباتها المنزلية , تجاه زوجها و أهل زوجها
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
عن أي عرف تتحدث الفتوى؟؟؟ ومتى كان العرف شرعا يتبع ؟؟؟ ومن جهة أخرى ليس من واجب الزوجة خدمة أهل الزوج أبدا . إلا إذا تطوعت لذلك , وتنال ثوابها من الله. خدمة الزوجة لأبوي زوجها هذا قد يقبل , ولكن الذي لم يفهم خدمتها لأخت الزوج.. وعلاه يديها عليهما الحنة ولا أيه؟؟؟ على العموم شكرا على الموضوع
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخي الكريم : حتى لا نحيد عن الموضوع , و ندخل في مسالة العرف و الشرع . يبدو أنك لما قرأت الموضوع وجدت فتوى , قلت في نفسك إذا هو أمر شرعي ديني , ثم بعدها و صدفة قرأت كلمة عرف , فإختلطت لديك المصطلحات شرع , دين , فتوى , عرف . لعلمك أخي الشيخ قدم نصيحة لصاحب المشكل و لم يقدم له فتوى إجبارية , فصل له في أمر مشكلته , و في هذا السياق , ذكر له العرف , العادات و التقاليد كما نسميها نحن . الشيخ لم يفرض على الزوج إجبار زوجته , خدمة أهله , بل كل ما في الأمر , أنه دعا إلى ذلك , عن طيب نفس الزوجة . شكــــرا . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() يروى عن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه / |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم :
عموما أخي ربما لم تفهم الموضوع , فنحن نتحدث عن موضوع إجتماعي , مفاده قيام الزوجة و إشتراكها بالأعمال المنزلية مع أهل الزوج , لما تكون مشتركة معهم في المسكن . و لكن لا بأس أن أذكر لك حديثا , يبين عظم حق الزوج على زوجته , و عظم أجر طاعته لها , عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ ، قَالَ : قَدِمْتُ بَلَدًا ، يَذْكُرُهُ ، فَرَأَيْتُهُمْ يَسْجُدُونَ لأَسَاقِفَتِهِمْ وَبَطَارِقَتِهِمْ ، فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقُلْتُ : إِنِّي أَتَيْتُ بَلَدًا فَرَأَيْتُهُمْ يَسْجُدُونَ لأَسَاقِفَتِهِمْ وَبَطَارِقَتِهِمْ ، أَفَلا نَسْجُدُ لَكَ ؟ قَالَ : " لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لأَحَدٍ لأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لا تُؤَدِّي امْرَأَةٌ حَقَّ اللَّهِ تَعَالَى حَتَّى تُؤَدِّيَ حَقَّ زَوْجِهَا " . و يقول عليه الصلاة و السلام أيضا : " إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت" . الأدلة أخي على وجوب طاعة الزوجة لزوجها كثيرة لا يسع المقام لسردها , و لك أن تبحث بنفسك . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
- مخالفتها للمشهور عن عمر رضي الله عنه في سيرته من كونه كان مهابا في الناس ، فكيف بزوجاته ؟ وقد قال ابن عباس رضي الله عنهما : " مكثت سنة أريد أن أسأل عمر بن الخطاب عن آية فما أستطيع أن أسأله هيبة له " رواه البخاري (4913) ومسلم (1479) . وقال عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ : " شَهِدْتُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَوْمَ طُعِنَ فَمَا مَنَعَنِي أَنْ أَكُونَ فِي الصَّفِّ الْأَوَّلِ إِلَّا هَيْبَتُهُ، وَكَانَ رَجُلًا مَهِيبًا " "حلية الأولياء" (4/151) . - رفع صوت زوجة عمر عليه رضي الله عنهما حتى يسمعها من بالخارج وهو ساكت منكَر غير محتمل ، والذي يعرف حال أمير المؤمنين ينكر ذلك بالقطع ، وهو الذي كان يخاف الشيطان منه ، ولو سلك فجا لسلك الشيطان فجا غير فجه ، ورَفْعُ النساء أصواتهن واستطالتهن على أزواجهن لا يعرف في السلف . - قوله " إنَّهَا طَبَّاخَةٌ لِطَعَامِي خَبَّازَةٌ لِخُبْزِي غَسَّالَةٌ لِثِيَابِي رَضَّاعَةٌ لِوَلَدِي ، وَلَيْسَ ذَلِكَ بِوَاجِبٍ عَلَيْهَا " قول غير صحيح ، وخدمة المرأة زوجها واجبة عليها بالمعروف ، راجع جواب السؤال رقم : (119740) وخاصة الرضاع ، فإنه يجب عليها إرضاع أولادها إذا كانت في عصمة زوجها بلا أجرة ، راجع جواب السؤال رقم (130116) . والخلاصة : أن هذه القصة لا أصل لها ، ومتنها ينادي عليها بالنكارة وعدم الصحة . وعلى ذلك : فلا يصح الاستدلال بها على جواز رفع الزوجة صوتها على زوجها . ثانيا : رفع الزوجة صوتها على زوجها من سوء الأدب وسوء العشرة ، فلا يجوز ذلك . سئل الشيخ ابن عثيمين : ما حكم الزوجة التي ترفع صوتها على الزوج في أمور حياتهم الزوجية ؟ فأجاب رحمه الله تعالى: " نقول لهذه الزوجة إن رفع صوتها على زوجها من سوء الأدب ؛ وذلك لأن الزوج هو القوام عليها وهو الراعي لها فينبغي أن تحترمه وأن تخاطبه بالأدب ؛ لأن ذلك أحرى أن يؤدم بينهما وأن تبقى الألفة بينهما . كما أن الزوج أيضاً يعاشرها كذلك ، فالعشرة متبادلة ، قال الله تبارك وتعالى: ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً ) . فنصيحتي لهذه الزوجة أن تتقي الله عز وجل في نفسها وزوجها ، وأن لا ترفع صوتها عليه لا سيما إذا كان هو يخاطبها بهدوء وخفض الصوت " . انتهى من"فتاوى نور على الدرب" (19/ 2) - بترقيم الشاملة . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم :
بــــارك الله فيك أخي محمد على توضيح المسألة , و مدى صحة هذه القصة , لأنه هناك أدلة و أحاديث , تقصي تماما ما ورد في تلك القصة . شكــــــــرا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
أولا أختي الكريمة , إستدلالك بالآية ليس له علاقة بموضوعنا تماما , فعذرا , إجلبي آية غيرها ,
ثانيا نحن لا نتحدث عن عبادة الزوجة لزوجها و أهل زوجها " ما عاذ الله " . ثالثا و هو الأهم نحن نتحدث عن موضوع إجتماعي , أسري , عائلي , معظم العائلات عانت أو تعاني منه , رابعا الأعمال المنزلية التي تتحدثين عنها , و التي قلت عليها" بليزير ", هذه الأعمال هي طبيعة أنثوية في المرأة , تختص بها عن الرجل , فكيف لشيء وضعه الله في الأنثى و جبلها عليه , يكون في نظرك بليزير , خامسا بالله عليك أختي , إذا لم تقم المرأة بأمور المنزل , ماذا ستعمل غير ذلك , الا اذا كانت تريد ان تصبح مثل الرجل . أخيرا و نصيحة إعتبريها من أخ لأخته , إنزعي من فكرك تماما فكرة و كلمة بليزير , لأنه يا أختي و الله رايحة تعبك كثيرا كثيرا , غيريها مثلا بكلمة الطاعة بالمعروف مثلا , في حدود الشرع , في حدود المعقول أيضا , أما من نهار الأول تجي داخلتها , بليزير , "و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون " فهنا إسمحيلي ... لا أضمن لك النتائج , لأنه هذه اللي حاطة كل شيء بليزير , تقعد في بيت أهلها خير , و تتمزى عليهم كيما تبغي , شكرا |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لأهل, الزوجة, خجلة, زوجها |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc