ساعدوني في حل مشكلتي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > منتدى المجتمع > قسم المشاكل الاجتماعية وحلولها

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ساعدوني في حل مشكلتي

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-08-03, 01:14   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
غصون الاسلام
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية غصون الاسلام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نصيحتي اختي اليك هو انو حافظي اولا على العلاقة بينك و بينو ====== و ثانيا اذا قلت انو الام ديالو تعرف عن علاقتكم فحاولي ان تربطي معها الاتصال

و هو قوليلو يجي و يرجع للدار و يواجه عايلتو بالحقيقة ===== ميقعدش دايما متخفي لانو هاكده راهو يبان عديم الشخصية الا اذا اثبت عكس ذلك === يعني يضرب عليك الطاولة مثل ما نقولو====

لانو هاد زواج و ليس لعب ===== و على حسبي انها ليست سببا تؤدي به الى انقطاعه عنك .......كل هذه المدة

المهم خممي مع نفسك كثيير قبل اتخاذ اي خطوة و احسبيها اذا كان هذا بالفعل شخص يستدعي التضحية و الانتظار من اجله حتى يحل مشكلته


بالتوفييييييييييييق اختي الكريمة









 


قديم 2010-08-03, 11:14   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
قمر الهضاب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية قمر الهضاب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غصون الاسلام مشاهدة المشاركة
نصيحتي اختي اليك هو انو حافظي اولا على العلاقة بينك و بينو ====== و ثانيا اذا قلت انو الام ديالو تعرف عن علاقتكم فحاولي ان تربطي معها الاتصال

و هو قوليلو يجي و يرجع للدار و يواجه عايلتو بالحقيقة ===== ميقعدش دايما متخفي لانو هاكده راهو يبان عديم الشخصية الا اذا اثبت عكس ذلك === يعني يضرب عليك الطاولة مثل ما نقولو====

لانو هاد زواج و ليس لعب ===== و على حسبي انها ليست سببا تؤدي به الى انقطاعه عنك .......كل هذه المدة

المهم خممي مع نفسك كثيير قبل اتخاذ اي خطوة و احسبيها اذا كان هذا بالفعل شخص يستدعي التضحية و الانتظار من اجله حتى يحل مشكلته


بالتوفييييييييييييق اختي الكريمة
اولا اشكرك على مرورك ومساندتك لي ولو بكلمة

ثانيا اختي الكريمة صبرت معاه مدة 9 اشهر واحنا نتعذبو والآن الحمد لله كي حكالي وش صرالو كيما يقولو رجعت المياه الى مجاريها هو كان خايف نخليه ونقولو روح ليها المهم انا وهو تفاهمنا ولينا كيما كنا والام نتاعو نحكي معاها كي يحكي معاها هو على خاطر مازال مهدر مع حتى واحد
هو مش بيدو يرجع للدار كيما حب على خاطر عسكري يعني حتى يعطيولو اجازة باش يروح وانشاء الله رايح يحكيلهم ويواجهم هو كان حاب يتأكد انو رايحة نساندو و منخليهش وحدو بصراحة لوكان مشفتوش يستاهل وملقيتش فيه صفات الراجل تاع الصح منديرش على جالو وش درت ومنضحيش بكلش غير باش نقعد معاه. انا حبيت نخمم وتشاركوني بآرائكم باش منديرش اجة نندم عليها فيما بعد لذا كتب هذا الموضوع
وشكرا اختي الكريمة مجددا سلاااااام









قديم 2010-08-04, 18:41   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
قلم : داعية
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

أختاه : إذا أردتِ السعادة فاقرعي أبواب السماء بالليل والنهار .. بدلا من قرع أرقام الهاتف .. على أولئك الشباب التافهين الغافلين الضائعين ..

صدقيني يا أختاه .. إن الناس كلهم لن يفهموك .. ولن يقدروا ظروفك .. ولن يفهموا أحاسيسك .. وحين تلجأين إليهم .. فمنهم من يشمت بك .. أو يسخر من أفكارك .. ومنهم من يحاول استغلالك لأغراضه ومآربه الشخصية الخسيسة .. ومنهم من يرغب في مساعدتك .. ولكنه لا يملك لكِ نفعاً ولا ضرا …

أختاه : إنكِ لن تجدي دواءً لمرضك النفسي .. لعطشك وجوعك الداخلي .. إلا بالبكاء بين يدي الله تعالى .. ولن تشعري بالسكينة والطمأنينة والراحة .. إلا وأنتِ واقفة بين يديه .. تناجينه وتسكبين عبراتك الساخنة .. وتطلقين زفراتك المحترقة .. على أيام الغفلة الماضية … وفرصتك اننا في شهر رمضان موسمٌ للطاعات عظيم، عظيمٌ في قدره، عظيمٌ في أجره، عظيمٌ في هباته، عظيمٌ في أيامه، عظيمٌ في لياليه.

ينبغي للعاقل أن يغتنم أيامه ويجتهد في لياليه لتحصيل الرصيد الأعلى من الحسنات، وجمع القدر الأكبر من الطاعات.


فرض الله - عز وجل - صيام نهاره وسن النبي - صلى الله عليه وسلم - قيام ليله، فيه ليلة خيرٌ من ألف شهر.

فيه نزل القرآن، وكانت الانتصارات، والفتوحات والبطولات.

فهو شهرٌ لا ككل الشهور، فينبغي التنبه لعظمته وقدره، وينبغي اغتنام أوقاته.

فلربما عُتِقَتْ رَقَبَتِكْ أختي المسلمة في هذا الشهر الفضيل ولربما غفر لك ما قدمت من الذنوب في هذا الموسم العظيم.


فالوقت هو رأس مال الإنسان، قال الحسن: "يا بن آدم إنما أنت أيام مجموعة، كلما مضى يوم مضى بعضك".

وقال: "ابن آدم، إنما أنت بين مطيتين يوضعانك، يوضعك النهار إلى الليل، والليل إلى النهار، وحتى يسلمانك إلى الآخرة".
وقال الحسن: "لم يزل الليل والنهار سريعين في نقص الأعمار، وتقريب الآجال".

وكتب الأوزاعي إلى أخ له: "أما بعد، فقد أحيط بك من كل جانب، واعلم أنه يسار بك في كل يوم وليلة، فاحذر الله والمقام بين يديه".


وإليكِ أختي المسلمة جملةً من النصائح والتوجيهات لاغتنام هذا الشهر الفضيل واستثمار أوقاتك على الوجه الأمثل حتى تخرجي منه فتكوني من الفائزين:


1- استحضار النية في الصيام والقيام وتصحيح القصد «إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى» [متفق عليه].

2- تذكر الأجر العظيم من الله عز وجل قال صلى الله عليه وسلم: «من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه» [رواه البخاري ومسلم].

3- تدارس فضائل الشهر الكريم وفضائل الصيام وفوائده «إن في الجنة بابًا يقال له: الريان، يدخل منه الصائمون يوم القيامة، لا يدخل منه أحدٌ غيرهم، يقال: أين الصائمون فيقومون لا يدخل منه أحدٌ غيرهم، فإذا دخلوا أُغلق فلم يدخل منه أحد» [رواه البخاري ومسلم].

4- تنويع العبادات في أثناء الشهر الكريم: صيام، قيام، قراءة قرآن، إطعام الطعام، إنفاق صدقات، ومع تنوع العبادات يتجدد النشاط.

5- عد الأيام التي تمضي من هذا الشهر الكريم، فإن ذلك يشعرك بالرغبة بمزيد من الاجتهاد، والتشمير للطاعات.

6- تذكر طول الوقت الذي سيمر حتى يأتي هذا الشهر مرةً أخرى، فستمر أشهر طويلة مديدة حتى يأتي الشهر مرةً أخرى، هذا التفكر يبعث على ازدياد النشاط ومضاعفة العبادة وترك الكسل.


7- تفريغ الأوقات للعبادة قدر المستطاع، وذلك بالتنسيق بين الرجل وزوجته، ولا شك أن من يعين زوجته على الخير يكن له نصيبٌ من ذلك.

8- التقليل من المأكولات من أسباب حفظ الصحة، ومن أسباب خفة الجسم ونشاط الروح، ولنتذكر أن الزاد الحقيقي النافع هو التقوى.

9- الإكثار من الأعمال الخيرية ولا سيما إطعام الطعام، في المساجد، وبين ذوي الحاجات.

10- الموازنة بين أوقات الولائم الرمضانية، وأوقات العبادة فتفطير الصائم وإطعام الطعام أمر مطلوب، وكذلك العبادات الأخرى من ذكر لله وقراءة للقرآن، والدعاء لله، والقيام بالليل كل ذلك ينبغي أن يكون له وقته ونصيبه.

11- الحرص على ساعات النزول الإلهي للسماء الدنيا فإنها أوقات مباركة.

12- تفويض بعض المهام إلى الأبناء أو من يمكنهم المساعدة في الأعمال المنزلية.

13- البعد عن الملهيات ومجالس السمر الطويلة الوقت والقليلة النفع.


وختامًا فهذا موسم من أعظم مواسم الطاعات ففي ذلك فليتنافس المتنافسون: {وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ} [آل عمران:133].










قديم 2010-08-04, 18:51   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
قمر الهضاب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية قمر الهضاب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohmaster91 مشاهدة المشاركة
أختاه : إذا أردتِ السعادة فاقرعي أبواب السماء بالليل والنهار .. بدلا من قرع أرقام الهاتف .. على أولئك الشباب التافهين الغافلين الضائعين ..

صدقيني يا أختاه .. إن الناس كلهم لن يفهموك .. ولن يقدروا ظروفك .. ولن يفهموا أحاسيسك .. وحين تلجأين إليهم .. فمنهم من يشمت بك .. أو يسخر من أفكارك .. ومنهم من يحاول استغلالك لأغراضه ومآربه الشخصية الخسيسة .. ومنهم من يرغب في مساعدتك .. ولكنه لا يملك لكِ نفعاً ولا ضرا …

أختاه : إنكِ لن تجدي دواءً لمرضك النفسي .. لعطشك وجوعك الداخلي .. إلا بالبكاء بين يدي الله تعالى .. ولن تشعري بالسكينة والطمأنينة والراحة .. إلا وأنتِ واقفة بين يديه .. تناجينه وتسكبين عبراتك الساخنة .. وتطلقين زفراتك المحترقة .. على أيام الغفلة الماضية … وفرصتك اننا في شهر رمضان موسمٌ للطاعات عظيم، عظيمٌ في قدره، عظيمٌ في أجره، عظيمٌ في هباته، عظيمٌ في أيامه، عظيمٌ في لياليه.

ينبغي للعاقل أن يغتنم أيامه ويجتهد في لياليه لتحصيل الرصيد الأعلى من الحسنات، وجمع القدر الأكبر من الطاعات.


فرض الله - عز وجل - صيام نهاره وسن النبي - صلى الله عليه وسلم - قيام ليله، فيه ليلة خيرٌ من ألف شهر.

فيه نزل القرآن، وكانت الانتصارات، والفتوحات والبطولات.

فهو شهرٌ لا ككل الشهور، فينبغي التنبه لعظمته وقدره، وينبغي اغتنام أوقاته.

فلربما عُتِقَتْ رَقَبَتِكْ أختي المسلمة في هذا الشهر الفضيل ولربما غفر لك ما قدمت من الذنوب في هذا الموسم العظيم.


فالوقت هو رأس مال الإنسان، قال الحسن: "يا بن آدم إنما أنت أيام مجموعة، كلما مضى يوم مضى بعضك".

وقال: "ابن آدم، إنما أنت بين مطيتين يوضعانك، يوضعك النهار إلى الليل، والليل إلى النهار، وحتى يسلمانك إلى الآخرة".
وقال الحسن: "لم يزل الليل والنهار سريعين في نقص الأعمار، وتقريب الآجال".

وكتب الأوزاعي إلى أخ له: "أما بعد، فقد أحيط بك من كل جانب، واعلم أنه يسار بك في كل يوم وليلة، فاحذر الله والمقام بين يديه".


وإليكِ أختي المسلمة جملةً من النصائح والتوجيهات لاغتنام هذا الشهر الفضيل واستثمار أوقاتك على الوجه الأمثل حتى تخرجي منه فتكوني من الفائزين:


1- استحضار النية في الصيام والقيام وتصحيح القصد «إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى» [متفق عليه].

2- تذكر الأجر العظيم من الله عز وجل قال صلى الله عليه وسلم: «من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه» [رواه البخاري ومسلم].

3- تدارس فضائل الشهر الكريم وفضائل الصيام وفوائده «إن في الجنة بابًا يقال له: الريان، يدخل منه الصائمون يوم القيامة، لا يدخل منه أحدٌ غيرهم، يقال: أين الصائمون فيقومون لا يدخل منه أحدٌ غيرهم، فإذا دخلوا أُغلق فلم يدخل منه أحد» [رواه البخاري ومسلم].

4- تنويع العبادات في أثناء الشهر الكريم: صيام، قيام، قراءة قرآن، إطعام الطعام، إنفاق صدقات، ومع تنوع العبادات يتجدد النشاط.

5- عد الأيام التي تمضي من هذا الشهر الكريم، فإن ذلك يشعرك بالرغبة بمزيد من الاجتهاد، والتشمير للطاعات.

6- تذكر طول الوقت الذي سيمر حتى يأتي هذا الشهر مرةً أخرى، فستمر أشهر طويلة مديدة حتى يأتي الشهر مرةً أخرى، هذا التفكر يبعث على ازدياد النشاط ومضاعفة العبادة وترك الكسل.


7- تفريغ الأوقات للعبادة قدر المستطاع، وذلك بالتنسيق بين الرجل وزوجته، ولا شك أن من يعين زوجته على الخير يكن له نصيبٌ من ذلك.

8- التقليل من المأكولات من أسباب حفظ الصحة، ومن أسباب خفة الجسم ونشاط الروح، ولنتذكر أن الزاد الحقيقي النافع هو التقوى.

9- الإكثار من الأعمال الخيرية ولا سيما إطعام الطعام، في المساجد، وبين ذوي الحاجات.

10- الموازنة بين أوقات الولائم الرمضانية، وأوقات العبادة فتفطير الصائم وإطعام الطعام أمر مطلوب، وكذلك العبادات الأخرى من ذكر لله وقراءة للقرآن، والدعاء لله، والقيام بالليل كل ذلك ينبغي أن يكون له وقته ونصيبه.

11- الحرص على ساعات النزول الإلهي للسماء الدنيا فإنها أوقات مباركة.

12- تفويض بعض المهام إلى الأبناء أو من يمكنهم المساعدة في الأعمال المنزلية.

13- البعد عن الملهيات ومجالس السمر الطويلة الوقت والقليلة النفع.


وختامًا فهذا موسم من أعظم مواسم الطاعات ففي ذلك فليتنافس المتنافسون: {وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ} [آل عمران:133].
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا وجعلها في ميزان حسناتك والله كلامك شرح صدري وحفزني على التقرب من الله اكثر

ورمضان مبارك اعاده الله علينا بالخير واليمن

شكرا اخي الكريم









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
مشكلتي, ساعدوني


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:05

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc