![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
هل مسألة الصفات أصلية أم فرعية ؟
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
سبحان الله ! أين التسفيه في كلام الشيخ رحمه الله ؟ الشيخ رد على من زعم ان النبي عيسى عليه السلام سيحكم بمذهب أبي حنيفة ! فهل عندما يرد على هذا الكلام يقال انه سفّه الفقه الحنفي ؟ و هل سفّه الإنجيل أيضا ؟ ما هذا الهراء قال صاحب رد المحتار و هو متن حنفي شهير : وَالْحَاصِلُ أَنَّ أَبَا حَنِيفَةَ النُّعْمَانَ مِنْ أَعْظَمِ مُعْجِزَاتِ الْمُصْطَفَى بَعْدَ الْقُرْآنِ ، وَحَسْبُك مِنْ مَنَاقِبِهِ اشْتِهَارُ مَذْهَبِهِ مَا قَالَ قَوْلًا إلَّا أَخَذَ بِهِ إمَامٌ مِنْ الْأَئِمَّةِ الْأَعْلَامِ ، وَقَدْ جَعَلَ اللَّهُ الْحُكْمَ لِأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ مِنْ زَمَنِهِ إلَى هَذِهِ الْأَيَّامِ ، إلَى أَنْ يَحْكُمَ بِمَذْهَبِهِ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ ، وَهَذَا يَدُلُّ عَلَى أَمْرٍ عَظِيمٍ اُخْتُصَّ بِهِ مِنْ بَيْنِ سَائِرِ الْعُلَمَاءِ الْعِظَامِ ، كَيْفَ لَا وَهُوَ كَالصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، لَهُ أَجْرُهُ وَأَجْرُ مَنْ دَوَّنَ الْفِقْهَ وَأَلَّفَهُ وَفَرَّعَ أَحْكَامَهُ عَلَى أُصُولِهِ الْعِظَامِ ، إلَى يَوْمِ الْحَشْرِ وَالْقِيَامِ ) فالشيخ رد على نحو هذه التكلفات فكيف يكون هذا تسفيها منه ؟ اتق الله |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
تعليلك مُضحكٌ و الله ! قال الألباني : هَذَا صَرِيحٌ فِي أَنَّ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلاَم يَحْكُمُ بِشَرْعِنَا ، وَ يَقْضِي بِالكِتَابِ وَ السُّنَّة ، لاَ بِغَيْرِهِمَا مِنَ الإِنْجِيلِ أَوِ الفِقْهِ الحَنَفِي وَ نَحْوِهِ ! !!!!.اهــ هل الفقه الحنفي مُستمد من الكتاب و السنة أم لا { لاَ بِغَيْرِهِمَا ...}؟!!! هل الفقه الحنفي ينحو نحوَ الإنجيل { مِنَ الإِنْجِيلِ أَوِ الفِقْهِ الحَنَفِي وَ نَحْوِهِ } ؟!!! سبحان الله على فهمك الغريب لمدلولات الألفاظ !!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
ما هذه المكابرة يا هذا ! أورد عليك كلام الأحناف في ان النبي عيسى عليه السلام يحكم بمذهبهم ! فتترك كلامهم و لا تأخذك الغيرة على الأنبياء في الدعوى بأنهم يحكمون بكلام غير الأنبياء و الله المستعان !!! هل تفهم ما تقول ؟؟؟؟ و الله لا أظنك تفهم شيئا مما قلته لك ! و ما أنت إلا متعصب لآراء مشيختك , و لو كنتَ منصفا لقلتَ : و هل الألباني يطعن في كتاب الله تعالى الأنجيل ؟؟؟ و الجواب هو النفي , و إنما أورد الألباني ذلك ردا على الحنفية اما المذهب الحنفي فليس هو هو الكتاب و السنة كما ان المذهب المالكي ليس هو هو الكتاب و السنة بل هو مذهب فيه من الإجتهادات الشيء المعروف و إلا لقيل ان المذهب الحنفي هو هو الكتاب و السنة ! و لا أحد يقول ذلك !! اترك التعصب و انظر بعينيك و انصف : فاجعل الغيرة تأخذك على الأنبياء لا على من سواهم و الله المستعان |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
كلام الألباني واضح و انتقاصه من فقه السادة الحنفية لا يخفى على من له أدنى دراية باللغة العربية ! و تعليلك انتقاص الألباني للفقه الحنفي كمُحاولة لردّ كلام الماتن ؛ مُضحكة و الله ! فهي من جنس الإستشفاء بالدّاء الأكثر خطراً من الدّاء الأقلّ ضراراً ! سأنقُل لك شرح أئمّة التحقيق لكلام الماتن و قارنه مع تهجّم الألباني على الفقه الحنفي و تسويته بالإنجيل ! ؛ لتتعلم أو تعلم الفرق ! قال الماتن : وَالْحَاصِلُ أَنَّ أَبَا حَنِيفَةَ النُّعْمَانَ مِنْ أَعْظَمِ مُعْجِزَاتِ الْمُصْطَفَى بَعْدَ الْقُرْآنِ ، وَحَسْبُك مِنْ مَنَاقِبِهِ اشْتِهَارُ مَذْهَبِهِ مَا قَالَ قَوْلًا إلَّا أَخَذَ بِهِ إمَامٌ مِنْ الْأَئِمَّةِ الْأَعْلَامِ ، وَقَدْ جَعَلَ اللَّهُ الْحُكْمَ لِأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ مِنْ زَمَنِهِ إلَى هَذِهِ الْأَيَّامِ ، إلَى أَنْ يَحْكُمَ بِمَذْهَبِهِ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ ، وَهَذَا يَدُلُّ عَلَى أَمْرٍ عَظِيمٍ اُخْتُصَّ بِهِ مِنْ بَيْنِ سَائِرِ الْعُلَمَاءِ الْعِظَامِ ، كَيْفَ لَا وَهُوَ كَالصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، لَهُ أَجْرُهُ وَأَجْرُ مَنْ دَوَّنَ الْفِقْهَ وَأَلَّفَهُ وَفَرَّعَ أَحْكَامَهُ عَلَى أُصُولِهِ الْعِظَامِ ، إلَى يَوْمِ الْحَشْرِ وَالْقِيَامِ . وَقَدْ اتَّبَعَهُ عَلَى مَذْهَبِهِ كَثِيرٌ مِنْ الْأَوْلِيَاءِ الْكِرَامِ ، مِمَّنْ اتَّصَفَ بِثَبَاتِ الْمُجَاهَدَةِ ، وَرَكَضَ فِي مَيْدَانِ الْمُشَاهَدَةِ كَإِبْرَاهِيمَ بْنِ أَدْهَمَ وَشَقِيقٍ الْبَلْخِيّ وَمَعْرُوفٍ الْكَرْخِيِّ وَأَبِي يَزِيدَ الْبِسْطَامِيِّ وَفُضَيْلِ بْنِ عِيَاضٍ وَدَاوُد الطَّائِيِّ ، وَأَبِي حَامِدٍ اللَّفَّافِ وَخَلَفِ بْنِ أَيُّوبَ وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ وَوَكِيعِ بْنِ الْجَرَّاحِ وَأَبِي بَكْرٍ الْوَرَّاقِ ، وَغَيْرِهِمْ مِمَّنْ لَا يُحْصَى لِبُعْدِهِ أَنْ يُسْتَقْصَى ، فَلَوْ وَجَدُوا فِيهِ شُبْهَةً مَا اتَّبَعُوهُ ، وَلَا اقْتَدَوْا بِهِ وَلَا وَافَقُوهُ .اهـ قال خاتمة المحققين بن عابدين في شرحه [ رد المحتار عَلَى الدر الْمُخْتَار ] : لَكِنْ لَا دَلِيلَ فِي ذَلِكَ ، عَلَى أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ عِيسَى عَلَى نَبِيِّنَا وَعَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ يَحْكُمُ بِمَذْهَبِ أَبِي حَنِيفَةَ وَإِنْ كَانَ الْعُلَمَاءُ مَوْجُودِينَ فِي زَمَنِهِ فَلَا بُدَّ لَهُ مِنْ دَلِيلٍ ، وَلِهَذَا قَالَ الْحَافِظُ السُّيُوطِيّ فِي رِسَالَةٍ سَمَّاهَا الْإِعْلَامَ مَا حَاصِلُهُ : إنَّ مَا يُقَالُ إنَّهُ يَحْكُمُ بِمَذْهَبٍ مِنْ الْمَذَاهِبِ الْأَرْبَعَةِ بَاطِلٌ لَا أَصْلَ لَهُ ، وَكَيْفَ يُظَنُّ بِنَبِيٍّ أَنَّهُ يُقَلِّدُ مُجْتَهِدًا مَعَ أَنَّ الْمُجْتَهِدَ مِنْ آحَادِ هَذِهِ الْأَئِمَّةِ لَا يَجُوزُ لَهُ التَّقْلِيدُ ، وَإِنَّمَا يَحْكُمُ بِالِاجْتِهَادِ ، أَوْ بِمَا كَانَ يَعْلَمُهُ قَبْلُ مِنْ شَرِيعَتِنَا بِالْوَحْيِ ، أَوْ بِمَا تَعَلَّمَهُ مِنْهَا وَهُوَ فِي السَّمَاءِ ، أَوْ أَنَّهُ يَنْظُرُ فِي الْقُرْآنِ فَيَفْهَمُ مِنْهُ كَمَا كَانَ يَفْهَمُ نَبِيُّنَا عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ اهـ وَاقْتَصَرَ السُّبْكِيُّ عَلَى الْأَخِيرِ . وَذَكَرَ مُنْلَا عَلِيِّ الْقَارِي أَنَّ الْحَافِظَ ابْنَ حَجَرٍ الْعَسْقَلَانِيَّ سُئِلَ هَلْ يَنْزِلُ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ حَافِظًا لِلْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ أَوْ يَتَلَقَّاهُمَا عَنْ عُلَمَاءِ ذَلِكَ الزَّمَانِ ؟ فَأَجَابَ : لَمْ يُنْقَلْ فِي ذَلِكَ شَيْءٌ صَرِيحٌ ، وَاَلَّذِي يَلِيقُ بِمَقَامِهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ أَنَّهُ يَتَلَقَّى ذَلِكَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَحْكُمُ فِي أُمَّتِهِ كَمَا تَلَقَّاهُ مِنْهُ ؛ لِأَنَّهُ فِي الْحَقِيقَةِ خَلِيفَةٌ عَنْهُ . ا هـ . وَمَا يُقَالُ إنَّ الْإِمَامَ الْمَهْدِيَّ يُقَلِّدُ أَبَا حَنِيفَةَ ، رَدَّهُ مُنْلَا عَلَى الْقَارِي فِي رِسَالَتِهِ الْمَشْرَبُ الْوَرْدِيُّ فِي مَذْهَبِ الْمَهْدِيِّ وَقَرَّرَ فِيهَا أَنَّهُ مُجْتَهِدٌ مُطْلَقٌ ، وَرَدَّ فِيهَا مَا وَضَعَهُ بَعْضُ الْكَذَّابِينَ مِنْ قِصَّةٍ طَوِيلَةٍ . حَاصِلُهَا : أَنَّ الْخَضِرَ عَلَيْهِ السَّلَامُ تَعَلَّمَ مِنْ أَبِي حَنِيفَةَ الْأَحْكَامَ الشَّرْعِيَّةَ ، ثُمَّ عَلَّمَهَا لِلْإِمَامِ أَبِي الْقَاسِمِ الْقُشَيْرِيِّ ، وَأَنَّ الْقُشَيْرِيِّ صَنَّفَ فِيهَا كُتُبًا وَضَعَهَا فِي صُنْدُوقٍ ، وَأَمَرَ بَعْضَ مُرِيدِيهِ بِإِلْقَائِهِ فِي جَيْحُونَ ، وَأَنَّ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ بَعْدَ نُزُولِهِ يُخْرِجُهُ مِنْ جَيْحُونَ وَيَحْكُمُ بِمَا فِيهِ ، وَهَذَا كَلَامٌ بَاطِلٌ لَا أَصْلَ لَهُ ، وَلَا تَجُوزُ حِكَايَتُهُ إلَّا لِرَدِّهِ كَمَا أَوْضَحَهُ ط وَأَطَالَ فِي رَدِّهِ وَإِبْطَالِهِ فَرَاجِعْهُ.اهـ أرأيت الى طريقة أهل العلم في مُعالجة المسائل و ردّ ما يرونه باطل ! هل تعدو على الفقه الحنفي لمُجرّد انتساب هذا القول لمذهب الحنفية ؟!!! هل جعلو الفقه الحنفي ينحو نحوَ الإنجيل ؟!!! ... قال الألباني : هَذَا صَرِيحٌ فِي أَنَّ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلاَم يَحْكُمُ بِشَرْعِنَا ، وَ يَقْضِي بِالكِتَابِ وَ السُّنَّة ، لاَ بِغَيْرِهِمَا مِنَ الإِنْجِيلِ أَوِ الفِقْهِ الحَنَفِي وَ نَحْوِهِ ! !!!!.اهــ لو كُنت تطلبُ الحقيقة و تطرحُ التعصّب كما تدندن ؛ فأجِب : هل الفقه الحنفي مُستمد من الكتاب و السنة أم لا { الألباني : لاَ بِغَيْرِهِمَا ...} ؟!!! هل الفقه الحنفي ينحو نحوَ الإنجيل { الألباني : مِنَ الإِنْجِيلِ أَوِ الفِقْهِ الحَنَفِي وَ نَحْوِهِ } ؟!!! أسئلتي بسيطة و الجواب عليها لا علاقة له بتكبير حجم الخط ؛ صح ؟! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() الاخ عبد الله هذه ثاني حيدة ان لم تكن تعرف الحيدة بينتها لك ارجع الى كتاب الحيدة للشيخ عبد العزير الكناني المكي في مناظرته مع المعتزلي بشر المريسي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||||||
|
![]() اقتباس:
من أين لك هذا الترجيح - التبجح ! - وأنت لا تعرفُ حتى دراية غيرك بالأمر ؟!!! و هل درايتك بالشئ تقدحُ في دراية الآخرين ؟!!! اقتباس:
اقتباس:
و هل مُجرّد الخطأ يُخرج صاحبه من دائرة أهل السنة و الجماعة ؟!!! اقتباس:
أمّا استدلالكم بكلامهم فهو من تناقضات السلفية المُعاصرة فهي من جهة تدعوا لهجر الكتب التي تروج لمعتقدات أهل الضلال و من جهة أخرى تعتمدُ كتب الحافظ ابن حجر و الإمام النووي و غيرهم من الأشاعرة ((( أهل البدع و الضلال عند السلفية المعاصرة !!!))). فهذا دليلٌ على أنّ سندَ السلفية المُعاصرة في العلم مقطوعٌ بأشعري أو صوفي فلا غنى لها - السلفية المُعاصرة - عن علماء الأمة الذين تعتمدُ كتبهم و تنهل من علمهم ؛ من جهة ؛ و تنعتهم ظلمًا أنّهم ليسو من أهل السنة و الجماعة ؛ من جهة أخرى !!! و هل انعدمت كتب أهل السنة حتى تعتمد السلفية المُعاصرة على الكتب التي ((( تروج للبدع و الضلال !!!))) ؟!!! اقتباس:
نسأل الله العافية |
||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
فمن المُشاركة التي أحلتك إليها تستشف أنّ هناك تباينٌ كبير في العقيدة بين جمهور علماء الأمة ؛ حملة دين الله إلينا ؛ و بين السلفية المُعاصرة. أما دعواك العريضة أنّ الفقير هرب من الإجابة و شئ من هذا القبيل فهي غريبة غرابة فهمك للجواب ! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() الاخ عبد الله لماذا انت مصر على عدم الاجابة عن السؤال المطروح آنفا سآجيبك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() رد مقنع مقنع مقنع جدا شكرا على الاجابة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() الموضوع مغلق إلى حين . |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc