.. أوّقع على كلامك موافقا .. أختنا الفاضلة أمّ عبد المصوّر
من عمقٍ للصراحة في صدري أقول .. للشعب كلمته وصوته وعفويته وتعبيره .... الذي يكون بسيطا دائما ..
وربّما لا يؤدي الغرض الصحيح .. لكنّه قد يصل للعالم مع تلك البساطة .. ويتحجّر فكر المثقف الواعي ويبّح صوته فلا يؤدي ... شيئا ولا يوصل للعالم صوتا
وغلا فلما لا نسمع الا وان تو ثري .......
نُنادي ... بغزّة وفلسطين .. وكل صوت يستطيع مدا ينادي ... وبكل لغة نتقنها ...
ننادي ... وما الضرر في ذلك على العقول .. ننادي حتى إذا أفاق من يستحقون احتراما لعقولهم .. فنصمتُ ونتّبع !!