علم شرعي وعلم وضعي، أيهما أنفع؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

علم شرعي وعلم وضعي، أيهما أنفع؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-02-06, 15:34   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبدو الصغير
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عبدو الصغير
 

 

 
الأوسمة
أفضل موضوع في القسم العام المواضيع المميزة 2014 العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bushido germany مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

أدري أنك مغرم بمروري في مواضيعك أيها الأخ الفاضل..........سأفصل في شرحي و أرجو أن لا تمل ....العلم الوضعي يندرج ضمن الفلفسة الوضعية فهذه الأخيرة تعتقد اعتقاداً جازماً بأن العقل والعلم هما اللذان ينبغي أن يقودا البشرية نحو الحضارة والتقدم والرقيّ.
[إذا لم نأخذ هذه النقطة بعين الاعتبار فإننا لن نفهم إطلاقاً جوهر الحداثة الغربية، ولن نعرف كيف نتعامل معها أو نحاورها. فالفلسفة الوضعية التي رافقت صعود العصر الصناعي في الغرب كانت تعتقد بأن على العلم أن يحل محل الدين كذروة عليا لتشريع المعرفة وكل نشاط بشري على وجه الأرض. وهذه الثقة بالعلم والتكنولوجيا كانت مطلقة في ذلك الوقت.
هذه لمحة عن الفهم الوضعي الذي طالما تباكى عليه العلمانيين لكن سالف الذكر يستأصل حدود الله عز وجل فنحن لم ننجح لأنا لم نطبق الشريعة التي تصلح لكل زمان و مكان
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته،
أولا عجبت من عبارتك الأولى بأنني مغرم بمرورك على مواضيعي على قلتها؟ واعلم أخي الكريم أنني أحترم كل الأعضاء وآرائهم على أن لا تبلغ التجريح أوالتهجم،
أما ما تفضلت به عن نظرة الغرب التي ترى بأن العلم الوضعي يرتكز على الفلسفة الوضعية والتي بدورها تعتقد بأن العلم والعقل هما اللذان لا بد أن يقودا البشرية نحو الحضارة والتطور والرقي، فأرى أنها نظرة ضيقة، فماذا يضر لو توافق هاذين العاملين (العلم والعقل) مع التمسك بالعلم الشرعي؟؟ هل سيعيق هذا الأخير البشرية من التطور والرقي والحضارة؟
وأوافقك الرأي تماما في شطرك الثاني،
شكرا على المرور وعلى إثراء الموضوع، تحياتي.








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-02-06, 15:50   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
bushido germany
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدو الصغير مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته،
أولا عجبت من عبارتك الأولى بأنني مغرم بمرورك على مواضيعي على قلتها؟ واعلم أخي الكريم أنني أحترم كل الأعضاء وآرائهم على أن لا تبلغ التجريح أوالتهجم،
أما ما تفضلت به عن نظرة الغرب التي ترى بأن العلم الوضعي يرتكز على الفلسفة الوضعية والتي بدورها تعتقد بأن العلم والعقل هما اللذان لا بد أن يقودا البشرية نحو الحضارة والتطور والرقي، فأرى أنها نظرة ضيقة، فماذا يضر لو توافق هاذين العاملين (العلم والعقل) مع التمسك بالعلم الشرعي؟؟ هل سيعيق هذا الأخير البشرية من التطور والرقي والحضارة؟
وأوافقك الرأي تماما في شطرك الثاني،
شكرا على المرور وعلى إثراء الموضوع، تحياتي.
للأسف الشديد دائما تشخص النقاش ............ مازحتك و اعلم أني لا أتعامل مع الجميع بهذه الطريقة لكن في سبيل طلب العلم سنستكمل النقاش عسى أن نصل إلى ما نصبوا إليه.
لن يضر ما تشرفت بذكره طبعا لكن تمعن معي جيدا ..........الإسلام دين توحيد
العلم أساس الإيمان

فإن كان العلم هو إدراك الشاهد والإيمان هو إدراك الغائب فما علاقتهما؟ إن الله سبحانه وتعالى يقول: (...بَلِ اللهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ) .

فكيف هُدينا للإيمان؟ ونعلم أن الله سبحانه وتعالى رزقنا البصر والسمع والفؤاد وجعلها من وسائل الإدراك. ونعلم أن الله سبحانه وتعالى أرسل الرسل أي إنه جاءنا الخبر منه سبحانه وتعالى، وقد قلنا إن الخبر في القرآن والسنة علم. فكأن المعني هو (أنا رزقناكم إدراكا بالشاهد أوصلكم لإدراك الغائب، رزقناكم علما أداكم إلى الإيمان)، فإذا فهمنا هذا علمنا أن العلم هو أساس الإيمان. وفهمنا قول الله سبحانه وتعالى (وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ...)
الراسخون في العلم فكلما أن الأساس العلمي المعتمد عليه في الإيمان قويا كلما كان الإيمان قويا. فالعلم الإسلامي عصمة من الانحراف الإيماني.

الإعراض والتولي والجحود
ويجدر بنا الآن بعد أن ربطنا بين العلم والشاهد، والإيمان والغائب، والعلم والإيمان، والعلم والإيمان والعلم، وبعد أن اتضح لنا أن هنالك عملا يقوم به الإنسان تجاه ما يلقي إليه من علم (يعترف به ويشهد ثم يؤمن بما جاء فيه عن الغيب)، يجدر بنا أن ننظر في أعمال الذين لا يقبلون العلم أو الإيمان وكيف وصفها القرآن الكريم، يقول الله تبارك وتعالى:

(وَإِن يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُّسْتَمِرٌّ)

(بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُم مُّعْرِضُونَ)

(وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ)

وسائل تحصيل العلم والإيمان
الحواس والقلب
وإن كان منطلقنا الأول في تحديد مفاهيم العلم والإيمان وغيرهما كان من مفهومي الشاهد والغائب فلنجعل ذلك أيضًا المنطلق في تحديد أدوار وسائل تحصيل العلم أو الإيمان.فقد رأينا أن الشاهد يدرك بالبصر أو الجلد، وأن الخبر يسمع بالأذن. فكل ما جاء من علم كان إدراكا بالحواس.ثم ماذا يحدث لهذا العلم الذي تحصلته العين أو الأذن أو الجلد؟ الآيات توضح أن هذا العلم يعقله القلب. بمعني أن القلب يمسكه ويثبته. فإذا بعد الحواس نجد أن دورا رئيسيا يقوم به القلب. وهذا الدور يبتدئ بإمساك أو تثبيت العلم. فإن ما عملته العين أو الأذن أو الجلد لا يترك ليذهب وإنما يعقل. ثم، وهذا هو الأمر الثاني الذي يقوم به القلب، يتفقه فيه.

(أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا....) [

راتب العلم والإيمان
إن الحواس هي وسائل إدراك الشاهد وهي التي تعطينا علما. هي التي تعطينا الإدراك المباشر. وأما القلب فهو الذي يعطينا إدراك الغائب فهو الذي يعطينا إيمانا، هو الذي يعطينا الإدراك غير المباشر. فأي الوسيلتين أعلى مرتبة؟ بالجواب هو في أن الوسيلة الأعلى مرتبة هي التي تؤدي إلى الغاية الأعلى مرتبة. فأيهما أعلى مرتبة: العلم والإيمان؟
أرى أن المنظور الإسلامي وهو يشمل الدنيا والآخرة يضع العلم في المرتبة الأولى. لأن أعلى مرتبة في الإدراك وهي السعادة التي لا تدانيها سعادة أن ينظر الإنسان ربه سبحانه وتعالى: (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ) فالفئة التي تنظر ربها سبحانه هي الأقرب إليه فهي نالت الدرجات العلي. هي التي علمت الله سبحانه وتعالى ولم تقف عند حد الإيمان به. ولكنا نسارع فنقول إن الإيمان بالله تعالى أعلى مرتبة من العلم بمخلوقاته. أي انه في المنظور الإسلامي الذي يشمل الدنيا والآخرة يأتي العلم بالله في المرتبة الأولى، ثم الإيمان به في المرتبة الثانية، ثم العلم بمخلوقات في المرتبة الثالثة، ثم الإيمان بمخلوقاته في المرتبة الرابعة.
وفقنا الله وهدانا الى ما يحبه ويرضى انه سميع مجيب.









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-06, 16:00   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عبدو الصغير
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عبدو الصغير
 

 

 
الأوسمة
أفضل موضوع في القسم العام المواضيع المميزة 2014 العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bushido germany مشاهدة المشاركة
للأسف الشديد دائما تشخص النقاش ............ مازحتك و اعلم أني لا أتعامل مع الجميع بهذه الطريقة لكن في سبيل طلب العلم سنستكمل النقاش عسى أن نصل إلى ما نصبوا إليه.
لن يضر ما تشرفت بذكره طبعا لكن تمعن معي جيدا ..........الإسلام دين توحيد
العلم أساس الإيمان

فإن كان العلم هو إدراك الشاهد والإيمان هو إدراك الغائب فما علاقتهما؟ إن الله سبحانه وتعالى يقول: (...بَلِ اللهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ) .

فكيف هُدينا للإيمان؟ ونعلم أن الله سبحانه وتعالى رزقنا البصر والسمع والفؤاد وجعلها من وسائل الإدراك. ونعلم أن الله سبحانه وتعالى أرسل الرسل أي إنه جاءنا الخبر منه سبحانه وتعالى، وقد قلنا إن الخبر في القرآن والسنة علم. فكأن المعني هو (أنا رزقناكم إدراكا بالشاهد أوصلكم لإدراك الغائب، رزقناكم علما أداكم إلى الإيمان)، فإذا فهمنا هذا علمنا أن العلم هو أساس الإيمان. وفهمنا قول الله سبحانه وتعالى (وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ...)
الراسخون في العلم فكلما أن الأساس العلمي المعتمد عليه في الإيمان قويا كلما كان الإيمان قويا. فالعلم الإسلامي عصمة من الانحراف الإيماني.

الإعراض والتولي والجحود
ويجدر بنا الآن بعد أن ربطنا بين العلم والشاهد، والإيمان والغائب، والعلم والإيمان، والعلم والإيمان والعلم، وبعد أن اتضح لنا أن هنالك عملا يقوم به الإنسان تجاه ما يلقي إليه من علم (يعترف به ويشهد ثم يؤمن بما جاء فيه عن الغيب)، يجدر بنا أن ننظر في أعمال الذين لا يقبلون العلم أو الإيمان وكيف وصفها القرآن الكريم، يقول الله تبارك وتعالى:

(وَإِن يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُّسْتَمِرٌّ)

(بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُم مُّعْرِضُونَ)

(وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ)

وسائل تحصيل العلم والإيمان
الحواس والقلب
وإن كان منطلقنا الأول في تحديد مفاهيم العلم والإيمان وغيرهما كان من مفهومي الشاهد والغائب فلنجعل ذلك أيضًا المنطلق في تحديد أدوار وسائل تحصيل العلم أو الإيمان.فقد رأينا أن الشاهد يدرك بالبصر أو الجلد، وأن الخبر يسمع بالأذن. فكل ما جاء من علم كان إدراكا بالحواس.ثم ماذا يحدث لهذا العلم الذي تحصلته العين أو الأذن أو الجلد؟ الآيات توضح أن هذا العلم يعقله القلب. بمعني أن القلب يمسكه ويثبته. فإذا بعد الحواس نجد أن دورا رئيسيا يقوم به القلب. وهذا الدور يبتدئ بإمساك أو تثبيت العلم. فإن ما عملته العين أو الأذن أو الجلد لا يترك ليذهب وإنما يعقل. ثم، وهذا هو الأمر الثاني الذي يقوم به القلب، يتفقه فيه.

(أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا....) [

راتب العلم والإيمان
إن الحواس هي وسائل إدراك الشاهد وهي التي تعطينا علما. هي التي تعطينا الإدراك المباشر. وأما القلب فهو الذي يعطينا إدراك الغائب فهو الذي يعطينا إيمانا، هو الذي يعطينا الإدراك غير المباشر. فأي الوسيلتين أعلى مرتبة؟ بالجواب هو في أن الوسيلة الأعلى مرتبة هي التي تؤدي إلى الغاية الأعلى مرتبة. فأيهما أعلى مرتبة: العلم والإيمان؟
أرى أن المنظور الإسلامي وهو يشمل الدنيا والآخرة يضع العلم في المرتبة الأولى. لأن أعلى مرتبة في الإدراك وهي السعادة التي لا تدانيها سعادة أن ينظر الإنسان ربه سبحانه وتعالى: (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ) فالفئة التي تنظر ربها سبحانه هي الأقرب إليه فهي نالت الدرجات العلي. هي التي علمت الله سبحانه وتعالى ولم تقف عند حد الإيمان به. ولكنا نسارع فنقول إن الإيمان بالله تعالى أعلى مرتبة من العلم بمخلوقاته. أي انه في المنظور الإسلامي الذي يشمل الدنيا والآخرة يأتي العلم بالله في المرتبة الأولى، ثم الإيمان به في المرتبة الثانية، ثم العلم بمخلوقات في المرتبة الثالثة، ثم الإيمان بمخلوقاته في المرتبة الرابعة.
وفقنا الله وهدانا الى ما يحبه ويرضى انه سميع مجيب.
نقل موفق لولا أنك لم تذكر في آخر المداخلة (منقول للإمانة)، وصلت فكرتك وشكرا على المرور الثاني، تحياتي.









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-06, 16:02   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
bushido germany
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدو الصغير مشاهدة المشاركة
نقل موفق لولا أنك لم تذكر في آخر المداخلة (منقول للإمانة)، وصلت فكرتك وشكرا على المرور الثاني، تحياتي.
يعني كل من يملك ترسانة ثقافية ينقل و ينسخ ؟! أنا المخطيء أخي لكن لا عليك









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-06, 16:07   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عبدو الصغير
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عبدو الصغير
 

 

 
الأوسمة
أفضل موضوع في القسم العام المواضيع المميزة 2014 العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bushido germany مشاهدة المشاركة
يعني كل من يملك ترسانة ثقافية ينقل و ينسخ ؟! أنا المخطيء أخي لكن لا عليك
عفوا أخي الكرم، لا أشك أبدا في ما تكتنزه من علم ولكني أردت التنبيه فقط أنه على الإنسان أن يكون أمينا في نقله، فإن ظننت أنني أفتري عليك فما عليك إلى زيارة هذا الرابط

العلــــــم والايمـــان؛؛؛مدخـــل نظـــــرية المعـــــرفـــه ...











رد مع اقتباس
قديم 2013-02-06, 16:09   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
bushido germany
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدو الصغير مشاهدة المشاركة
عفوا أخير الكرم، لا أشك أبدا في ما تكتنزه من علم ولكني أردت التنبيه فقط أنه على الإنسان أن يكون أمينا في نقله، فإن ظننت أنني أفتري عليك فما عليك إلى زيارة هذا الرابط

العلــــــم والايمـــان؛؛؛مدخـــل نظـــــرية المعـــــرفـــه ...


لم تفهنِ بعد أخي عبدو الصغير ...مجرد خطأ أو هفوة ....نصيحتك مقبولة أخي .









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أيهما, أنفع؟, شرعى, وعلم, وضعي،


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:45

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc