قيمــــــة النفــــــس البشريــــــــــــة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قيمــــــة النفــــــس البشريــــــــــــة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-01-18, 22:57   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الصحة النفسية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الصحة النفسية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله : موضوع قيم و تساؤل أكثر قيمة ، فعلا هل فقدت النفس البشرية في ظل ما يحدث قيمتها ومكانتها ومفهومها إن صح التعبير كمكون رئيس للكيان البشري ؟؟ لو تتبعنا سير الأحداث والظروف المسيطرة و المسببة لكل ما يجري سنجد خلف كل ذلك شخصية سيكوباتية مضطربة لأي شخص كان من كان سواء قائدا أو رئيسا أو زعيما او مواطنا عاديا و في مسألة القادة أو الرؤساء معظمهم كذلك و لم أشأ ذكر الأسماء لأنهم رحلوا و منهم من ينتظر، الشخصية السيكوباتية تتلذذ بتعذيب الآخرين و تجد متعة في ذلك ، فالسيكوباتي في ظاهره إنسان عادي يتفاعل معك طبيعيا ولكنه يظهر لك ما لا يبطن ويترصدك و يراك فريسة يسهل نهشها و يستطعم رؤية دمائك مراقه ، سلوكات السيكوباتيين مضادة للمجتمع ، لا ضمير يحكمها و لا مبادىء، نرجسية الطبع تتعالى على كل شيء و تراه دون قيمة بما في ذلك النفس البشرية ، ويبقى السؤال الذي يحيرني لماذا السيكوباتيين يصلون لأدوار قيادية مهمة كالزعامة إبتداءا من أدولف هتلر حتى بشار الأسد ؟ لأنهم ربما يجيدون التمثيل وتقمص الإنفعالات الزائفة ، و لكن أين سيهربون من العقاب الإلهي الذي سيطالهم عاجلا غير آجل ؟.








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-01-19, 00:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
مناد بوفلجة
عضو فضي
 
الصورة الرمزية مناد بوفلجة
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة أفضل تصميم المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصحة النفسية مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله : موضوع قيم و تساؤل أكثر قيمة ، فعلا هل فقدت النفس البشرية في ظل ما يحدث قيمتها ومكانتها ومفهومها إن صح التعبير كمكون رئيس للكيان البشري ؟؟ لو تتبعنا سير الأحداث والظروف المسيطرة و المسببة لكل ما يجري سنجد خلف كل ذلك شخصية سيكوباتية مضطربة لأي شخص كان من كان سواء قائدا أو رئيسا أو زعيما او مواطنا عاديا و في مسألة القادة أو الرؤساء معظمهم كذلك و لم أشأ ذكر الأسماء لأنهم رحلوا و منهم من ينتظر، الشخصية السيكوباتية تتلذذ بتعذيب الآخرين و تجد متعة في ذلك ، فالسيكوباتي في ظاهره إنسان عادي يتفاعل معك طبيعيا ولكنه يظهر لك ما لا يبطن ويترصدك و يراك فريسة يسهل نهشها و يستطعم رؤية دمائك مراقه ، سلوكات السيكوباتيين مضادة للمجتمع ، لا ضمير يحكمها و لا مبادىء، نرجسية الطبع تتعالى على كل شيء و تراه دون قيمة بما في ذلك النفس البشرية ، ويبقى السؤال الذي يحيرني لماذا السيكوباتيين يصلون لأدوار قيادية مهمة كالزعامة إبتداءا من أدولف هتلر حتى بشار الأسد ؟ لأنهم ربما يجيدون التمثيل وتقمص الإنفعالات الزائفة ، و لكن أين سيهربون من العقاب الإلهي الذي سيطالهم عاجلا غير آجل ؟.
السلام عليكم

بارك الله فيكم على هذا التحليل العلمي

حقيقة ، ما لاحظناه في أزمة ليبيا هو إصابة الزعيم الليبي بمرض العظمة و كان ظاهر عليه ذلك من خلال تسمية نفسه بملك الملوك

و نفس الشيء ، القادة العسكريين سواء من المعارضين أو من الموالاة

حب السيطرة و حب الزعامة و حب إمتلاك العباد

لدرجة أنه لم يعد هناك قيمة لتلك النفس البشرية التي ربما لا تبحث سوى عن سقف أمان

هناك من له قابلية أن يتحول إلى ديكتاتور

ربما يمكننا تغيير سؤالك الأخير
لماذا السيكوباتيين يصلون لأدوار قيادية مهمة كالزعامة إبتداءا من أدولف هتلر حتى بشار الأسد ؟

إلى السؤال :
هل الشخص الذي يصل لقيادة دولة أو لزعامة ، له قابلية أكبر أن يصبح شخصية سيكوباتية ؟

ربما لو لم يصل هتلر لزعامة ألمانيا ، ربما قد يكون حينها ينتمي لإحدى المنظمات اليهودية المعارضة

و ربما بشار الأسد ، لو أنه ليس برئيس ، و لو أنه مجرد طبيب ، ربما سيكون حينها رئيس إحدى الجمعيات الإنسانية


السؤال المطروح :
هل هناك تأثير لمنصب الزعامة على تفكير صاحبها ؟

بارك الله فيكم









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-19, 00:41   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الصحة النفسية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الصحة النفسية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

بارك الله فيكم على هذا التحليل العلمي

حقيقة ، ما لاحظناه في أزمة ليبيا هو إصابة الزعيم الليبي بمرض العظمة و كان ظاهر عليه ذلك من خلال تسمية نفسه بملك الملوك

و نفس الشيء ، القادة العسكريين سواء من المعارضين أو من الموالاة

حب السيطرة و حب الزعامة و حب إمتلاك العباد

لدرجة أنه لم يعد هناك قيمة لتلك النفس البشرية التي ربما لا تبحث سوى عن سقف أمان

هناك من له قابلية أن يتحول إلى ديكتاتور

ربما يمكننا تغيير سؤالك الأخير
لماذا السيكوباتيين يصلون لأدوار قيادية مهمة كالزعامة إبتداءا من أدولف هتلر حتى بشار الأسد ؟

إلى السؤال :
هل الشخص الذي يصل لقيادة دولة أو لزعامة ، له قابلية أكبر أن يصبح شخصية سيكوباتية ؟

ربما لو لم يصل هتلر لزعامة ألمانيا ، ربما قد يكون حينها ينتمي لإحدى المنظمات اليهودية المعارضة

و ربما بشار الأسد ، لو أنه ليس برئيس ، و لو أنه مجرد طبيب ، ربما سيكون حينها رئيس إحدى الجمعيات الإنسانية


السؤال المطروح :
هل هناك تأثير لمنصب الزعامة على تفكير صاحبها ؟

بارك الله فيكم
بالنسبة للمصابين بجنون العظمة هم سيكوباتيين لأن الشخصية السيكوباتية تضم في طياتها مجموعة إضطرابات كالهذاء و السادية و المازوخية و السادو ماسوشية وغيرها من الإضطرابات التي تعتبر إحداث الألم غذاءها ، أما مسألة أن القيادة أو الزعامة قد تصنع من الشخص سيكوباتيا فهذا غير وارد ، فالشخصية السيكوباتية لديها قابلية منذ الصغر لتكون كذلك و لا دخل للعوامل أو الظروف ، فلو لم يكن هتلر أو ستالين أو لينين أو موسوليني أو القذافي أو بشار قادة لكانوا رؤساء عصابات فهم سيعيشون من أجل تجسيد منطق المعاناة و تعذيب الأنفس و كأنهم على حد منطقهم خلقوا لذلك ، كأنه طبع و الطبع يغلب التطبع.









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-19, 02:26   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
مناد بوفلجة
عضو فضي
 
الصورة الرمزية مناد بوفلجة
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة أفضل تصميم المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصحة النفسية مشاهدة المشاركة
بالنسبة للمصابين بجنون العظمة هم سيكوباتيين لأن الشخصية السيكوباتية تضم في طياتها مجموعة إضطرابات كالهذاء و السادية و المازوخية و السادو ماسوشية وغيرها من الإضطرابات التي تعتبر إحداث الألم غذاءها ، أما مسألة أن القيادة أو الزعامة قد تصنع من الشخص سيكوباتيا فهذا غير وارد ، فالشخصية السيكوباتية لديها قابلية منذ الصغر لتكون كذلك و لا دخل للعوامل أو الظروف ، فلو لم يكن هتلر أو ستالين أو لينين أو موسوليني أو القذافي أو بشار قادة لكانوا رؤساء عصابات فهم سيعيشون من أجل تجسيد منطق المعاناة و تعذيب الأنفس و كأنهم على حد منطقهم خلقوا لذلك ، كأنه طبع و الطبع يغلب التطبع.
بارك الله فيكم على هذا الإثراء العلمي









رد مع اقتباس
قديم 2014-03-10, 03:03   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
chamam
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصحة النفسية مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله : موضوع قيم و تساؤل أكثر قيمة ، فعلا هل فقدت النفس البشرية في ظل ما يحدث قيمتها ومكانتها ومفهومها إن صح التعبير كمكون رئيس للكيان البشري ؟؟ لو تتبعنا سير الأحداث والظروف المسيطرة و المسببة لكل ما يجري سنجد خلف كل ذلك شخصية سيكوباتية مضطربة لأي شخص كان من كان سواء قائدا أو رئيسا أو زعيما او مواطنا عاديا و في مسألة القادة أو الرؤساء معظمهم كذلك و لم أشأ ذكر الأسماء لأنهم رحلوا و منهم من ينتظر، الشخصية السيكوباتية تتلذذ بتعذيب الآخرين و تجد متعة في ذلك ، فالسيكوباتي في ظاهره إنسان عادي يتفاعل معك طبيعيا ولكنه يظهر لك ما لا يبطن ويترصدك و يراك فريسة يسهل نهشها و يستطعم رؤية دمائك مراقه ، سلوكات السيكوباتيين مضادة للمجتمع ، لا ضمير يحكمها و لا مبادىء، نرجسية الطبع تتعالى على كل شيء و تراه دون قيمة بما في ذلك النفس البشرية ، ويبقى السؤال الذي يحيرني لماذا السيكوباتيين يصلون لأدوار قيادية مهمة كالزعامة إبتداءا من أدولف هتلر حتى بشار الأسد ؟ لأنهم ربما يجيدون التمثيل وتقمص الإنفعالات الزائفة ، و لكن أين سيهربون من العقاب الإلهي الذي سيطالهم عاجلا غير آجل ؟.
السلام عليكم .....ولا تحتاري يا أختي ..الشخصية السيكوباتية ....

عادية جدا ..تتعايش مع المجتمع ..عادي متل شخصية الرجل السادي

بالنسبة لكلامك ..فهو صحيح ..هم غالبا يتقلدون مناصب عليا ..

هي الشخصية هادي بالطبع تحب السيطرة ...ولكن سبب وصولهم

دائما هو قدرتهم على الفصل بين المشاعر والعمل ...وقيسي .......

في الغالب ..يضهر مايسمى (الإنحراف ) السيكوباتي ..بعد السيطرة

والتمكن وهو اصل مشكل هده الشخصية في إنحرافها السهل جدا .

ويبقى علم النفس ..مجرد أطروحات ..ممكنة وغير ممكنة ..

لو تكلمنا حصرا على الشرق الأوسط متلا ..والدي هو طبعا لا يخرج

من نزاع الى نزاع ...تجدي أمور كتيرة ..نزاعات دينية لأن الشرق

الأوسط ..هو مهد الأديان السماوية ولم يخرج نبي أو رسول بعته

الله من هده البقعة ...بالإضافة الى ان الله خص هده المنطقة بخاصية

فريدة وهي ترواتها ...لا توجد منطقة جغرافية لا تحتاج الى شئ ..

مضاف من بقعة اخرى الا الشرق الاوسط .

بالنسبة للتناحر في هده المنطقة لايخرج من هاتين النقطتين ...

الدين بمعنى الطائفية ....حتى اليوم متلا لا تفهم يتقاتلون وكل واحد

منهم يقول نحن الشهداء.

النقطة التانية وهي تروات هده المنطقة التي تبقى معرضة دائما ..

لإختراقات ...استخباراتية ..لزرع القلقلة ..والحرب ..لبيع السلاح

او المقايضة بالنفط مقابل الغداء .

يقول مسؤول إسرائيلي ..متلا نحن لا ننتقد من شعبنا الا ادا كنا ..

في حرب ..لهدا ان لم نجد عدو نصنع عدوا ..ولو شئنا مابقيت ...

حماس هده يوم واحد .....وهدا هو تفكير الزعماء العرب ..زرعوا

فيهم هده الافكار ...فهو يبيد شعب بحجة نضرية المؤامرة والشعب

مخدوع ...والله نبقى نحكي مكملت ............ شكرا الأخ قلم رصاص









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
نفس ، بشرية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc