![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أنت مسلم| لا تحتفل بأعياد الكفار |''
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
الموضوع ليس جواز أم لا الزواج بالكتابيات, و ليس مشاركة النصارى في أعيادهم بل تهنئة النصارى بعيدهم بل أخص من ذلك: هل يجوز للزوج أن يهنئ زوجته الكتابية و أهلها بعيدهم ؟ هل ممكن الرد على السؤال بأدلة نصية؟ و ماهي أدلة المحرمين ؟
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
فالتعلم ...................... عندما تقدم التهنئة بعيد النصارى فهذا إقرار منك بهذا العيد وبهذه الطقوس الدينية المنافية لعباداتنا وعقيدتنا كمسلمين هذه التهنئة تختلف عن التهنئة بفرح أخر كزواج ونجاح وغيره.. لأن هذا العيد مرتبط بعقيدة شركية مرفوضة لدينا يجب أن يفهم النصراني أنه الآن .. على دين خاطئ .. وإن وجد منك حسن معاملة وتودد ولطف في سائر المعاملات .. ولم يجد منك تهنئة بعيده .. فسيعلمْ أن هناك حدود خاصة ودائرة حمراء لاتلتقي فيها الديانات .. وهذا مايجب أن نفهمهم إياه . ولا نعينهم على الإثم والعدوان .. وهذه الأعياد إن كانت لمناسبة دينية " كأعيادهم وصومهم " فمشاركتنا اياهم يعني اقرار ديانتهم ورضانا بماهم عليه من الكفر وهذا لايجوز فكأنك تهنئه على سجوده للصليب وتبارك له هذا .. وأنت في الحقيقة مسلم لاتفعل هذا الكفر فكيف تبارك له به !؟أوضح فيه النبي صلى الله عليه وسلم أن الله أبدلنا بعيدين غير أعياد الجاهلية .. ومعنى أبدلنا أي استبدلنا القديم بالجديد والمنسوخ بالناسخ ولاينبغي مخالفة أحاديث المصطفى الصريحة صلى الله عليه وسلم . قال تعالى " ترى كثيراً منهم يتولوّن الذذين كفروا لبئس ماقدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون . ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وماأنزل إليه مااتخذوهم أولياء ولكن كثيراً منهم فاسقون " . ـ وقال سبحانة .. وهي إجابة حكم تهنئة الزوجة المسيحية ....... يقول ربي : " لاتجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوّادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو اخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه " . ـ روى أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة , ولهم يومان يلعبان فيهما . فقال : ماهذان اليومان ؟ قالوا : كنا نلعب فيهما في الجاهليه .. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله قد أبدلكم بهما " خيراً منهما " يوم الأضحى , ويوم الفطر " . ـ عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده " أن امرأة أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يارسول الله إني نذرت أن أضرب على رأسك بالدف .. قال : أوفي بنذرك . قالت : إني نذرت أن أذبح بمكان كذا وكذا .. قال : لصنم .. قالت : لا .. قال : لوثن ؟ قالت : لا . قال : أوفي بنذرك " وقد نذر أحدهم أن يذبح إبلاً فسأله صلى الله عليه وسلم : هل كان بها وثن من أوثان الجاهلية يعبد ؟ قال : لا . قال : فهل كان بها عيد من أعيادهم .. قال لا . فقال : أوفي بنذرك . ثم قال .. لاوفاء لنذر في معصية الله " . إذا كان الذبح بمكان عيدهم منهياً عنه فكيف بمباركتهم اياه وتهنئتهم به .؟ان اصريت على الدليل ..اقول الدينُ له مصادر شتى الكتاب السنة القياس الإجماع فهم السلف , القياس يسقط في المسائل العقدية .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
لم تأت و لو بنص واحد على تحريم تهنئة الزوج لزوجته الكتابية أما قولك :تهنئتهم تعنيى إقرارهم على دينهم فهذا رأي وليس نصا بل أقول كون أن الإسلام أحل الزواج بالكتايات دون غيرهن فهذا أعلى مراتب الإقرار بأن دينهن أفضل من الأديان الأخري ما عدا الإسلام؟؟!! صوم عاشوراء كما يصومه اليهود ألا يعتبر إقرار لهم لدينهم إذا كان جوابك بلا كيف لا يكون الزواج بالكتابيات و صوم عاشوراء إقرارا و تهنئة الزوج لزوجته الكتابية إقرارا؟؟؟؟!!!! |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
قال تعالى: {{ اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً}}. {{ ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}}. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من تشبه بقوم فهو منهم) يقول شيخ الإسلام - رحمه الله - معلقاً على هذا الحديث : (وهذا الحديث أقل أحواله أن يقتضي تحريم التشبه بهم وإن كان ظاهره يقتضي كفر المتشبه بهم كما في قوله تعالى : (من يتولهم منكم فإنه منهم) . ابن القيم - رحمه الله - في كتابه " أحكام أهل الذمة " حيث قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات. وهو بمنـزلة أن تهنئه بسجوده للصليب ، بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه . وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنأ عبداً بمعصية ، أو بدعة ، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه " انتهى كلامه -رحمه الله- .قال الإمام الزهري: "من الله الرسالة، وعلى الرسول البلاغ، وعلينا التسليم" . وقال الإمام الطحاوي: "ولا تثبت قدم الإسلام إلا على ظهر التسليم والاستسلام" . فالعقل والشرع متفقان، فالكل من عند الله العقل والحكم، ولا يمكن أن يتعارضا.. ((فهل بعد هذه الحجة حجة، في وجوب اتباع السلف وتعظيمهم؟)))... (والسابقون الأولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم بأحسان رضي الله عنهم) (التوبة:100). يعني بدوري هل يوجد عندك نص أعلى ان اي صحابي تزوج بكتابية هنأ زوجه باعياد اهلها غير العيدين في الشرع أ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟هنا تتجرأ على الله ورسوله وتحدث أمرا لم يكن في عهد السلف ..؟؟؟؟يقول تعالى {وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ}.هنا لا يهمني فعلا لديك عقل مريض ... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
الأيات ليست لها علاقة بالموضوع أنا لا أفتي هنا و لكن وجدت تاقضات بين أقوال بعض العلماء و روح الإسلام بل تناقضات في بعض الفتاوى لا يستسيغها العقل مثلا يجوز للكتابية أن تصلي في بيت زوجها المسلم و اقرأ الإنجيل و تتخذ صليب في غرفتها و أمام أولادها المسلمين كل هذا لا يعتبرونه إقرارا لدينها أما إذا هنأها زوجها بعيدها من قبيل حسن معاشرة لوزوجته قالوا هذا حرام لأنه يعتبر إقرار؟ تناقض آخر:يقولون يجوز لمسلم لكافر :نهارك سعيد و لا يجوز له سنة سعيدة رغم أن قول سنة سعيدة= 365نهارك سعيد |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مسلم|, الكفار, بأعياد, تحتفل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc