الحشوية ليسوا حنابلة

[العنبلي الأصيل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mom147

-اولا ايها الاخ الفاضل هناك فرق بين المنزه والمعطل ، فالمعطل لا يعترف ابدا بالصفات الخبرية ولا باحاديث الاحاد جملة وتفصيلا.
-اما المنزه فيؤمن ويصدق بها ولا كيف ولا معنى، لان الله عز وجل قال(فَاطِرُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَمِنَ الأَنْعَامِ أَزْوَاجًا يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ)) ونؤمن ان الله عز وجل يسمع ويرى بلا اذن ولا عين والة، وانه يخلق بقدرته ولا يحتاج الى الى ابعاض ولا الى اجزاء ولا الى جوارح.
لان كل شيء خلقه الله مركب وكل مركب مخلوق والله ليس مثله شيء وليس هو مثل شيء كما جاء في الاية.
-الاستوى ايها الاخ الفاضل له15 معنى، فلماذا اخترت الجلوس والاستقرار.
- في فوائد بن قيم الجوزية جاء ان الله يقعد على العرش ويفضل منه ،فيقعد نبيه، اليس هذا هو التشبيه المحض.
-جاء ي الحديث ان الله خلق ادم على صورة الرحمان، فهل تعتقد كما يعتقد التوجري ان الله يشبه الانسان،؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اليس هذا تشبيه؟؟؟؟؟.
-جاء في الحديث ان الجبار يضع قدمه في النار فهل تعتقد ان القدم جزء من الذات، اي هل تعتقد التركيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- سابحث عن ترجمة العلثي ان شاء الله.
-في هذا القدر كفاية والحمد لله رب العالمين

فالمعطل لا يعترف ابدا بالصفات الخبرية

قال تعالى " قال يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي " أوليست اليدان صفتين أخبر الله تعالى بهما ؟ فما بالك لا تؤمن بها ؟ أليس نفيك لصفة اليد تعطيلا لصفة خبرية؟
ولأفهم كيف تعتقد ...عندي أسئلة إليك بعضها :
هل تؤمن أن الله يرضى ويغضب ويسخط و يكره ؟
هل لله سمع ؟

الاستوى ايها الاخ الفاضل له15 معنى

وإذ ذكرت الأمر فهلّا بيّنت- فضلا- المعاني ال15 وأيّها ترى أنت أنّه الصّواب؟

[mom147]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العنبلي الأصيل

قال تعالى " قال يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي " أوليست اليدان صفتين أخبر الله تعالى بهما ؟ فما بالك لا تؤمن بها ؟ أليس نفيك لصفة اليد تعطيلا لصفة خبرية؟
ولأفهم كيف تعتقد ...عندي أسئلة إليك بعضها :
هل تؤمن أن الله يرضى ويغضب ويسخط و يكره ؟
هل لله سمع ؟


وإذ ذكرت الأمر فهلّا بيّنت- فضلا- المعاني ال15 وأيّها ترى أنت أنّه الصّواب؟

-اذن ايها الاخ الكريم ان المتحدث فصل في مفهوم المعطل والمنزه، قلت ان المعطل لا يؤمن بالصفات الخبرية جملة وتفصيلا، اما المتحدث فمنزه يؤمن ان الصفات الخبيرية كلها من عند ربنا.
-انا مؤمن بان لله صفات خبيرية ومنزه لله عن الابعاض والجوارح ، والاجزاء لان الله لا يحتاج للالات، فهو يسمع ويرى ، بلا جارحة ولا الة ، ولا عضو، ويرى بغير عضو كذلك....الخ الصفات.
-اما المتحدث فيمررها كماجاءت بلا تشبيه ولا تكيف ولا تأويل ، ويقول كل من عند ربنا.
-الاستوى عند المتحدث، كما قال ابن العربي في العارضة وغيره من العلماء ، مررها كما جاءت وتلاوتها تفسيرها.
-

[real_madrid]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mom147

-اذن ايها الاخ الكريم ان المتحدث فصل في مفهوم المعطل والمنزه، قلت ان المعطل لا يؤمن بالصفات الخبرية جملة وتفصيلا، اما المتحدث فمنزه يؤمن ان الصفات الخبيرية كلها من عند ربنا.
-انا مؤمن بان لله صفات خبيرية ومنزه لله عن الابعاض والجوارح ، والاجزاء لان الله لا يحتاج للالات، فهو يسمع ويرى ، بلا جارحة ولا الة ، ولا عضو، ويرى بغير عضو كذلك....الخ الصفات.
-اما المتحدث فيمررها كماجاءت بلا تشبيه ولا تكيف ولا تأويل ، ويقول كل من عند ربنا.
-الاستوى عند المتحدث، كما قال ابن العربي في العارضة وغيره من العلماء ، مررها كما جاءت وتلاوتها تفسيرها.
-

من كلامك هذا نستنتج انك
تعبد عدما
الآية محكمة و الله عز وجل ذكر صفت ذات و هي اليدين
لماذا دائما تلزمونا بذكر الكيفية
نحن نعلم الصفة و نجهل الكيفية اما نت فقد علمت الكيفية و قلت انها لا شيء
اي الكلامين اقرب للعقل وللتفسير ان انكر كلام الله واصدقك انت و اقول ان الله هو عبارة عن عدم او ان اثبت ما اثبته الله لذاته
ضع في عقلك مفهوم واحد و ستفهم باذن الله
تشابه الصفة لا يعني بالضرورة تشابه الآلية
فان قلنا ذراع فهذا لا يعني بالضرورة يد ومفاصل و مرفق و اصابع و و و و و
لان الذراع يمكن ان يكون عبارة عن معدن كذراع تبديل علبة السرعة كما انه يمكن ان يكون عدما كان اقول لك اوصفلي ذراع رجل امامك لاا يملك ذراعين لعيب خلقي او حادث
و ايضا السمع لا يعني بالضرورة وجود الاذن فالافعى تسمع بدون الاذن
خلاصة الحديث
انا اثبت ما اثبته الله لذاته دون تشبيه او تعطيل
و المشبه يعبد صنما و المعطل يعبد عدما
اناس قالو ليس كمثله شيء فوجدو ان الاههم عدم
واناس قالو وهو السميع البصير فوجدو انفسهم يعبدون صنما
ونحن قلنا ما قاله الله
ليس كمثله شيء وهو السميع البصير
فاخذنا الآية كاملتا وفسرت بعضها البعض
وهذا خطأ شائع عند الذين يدعون العقل فهم يفسرون الآيات بانصاصها وقد فتحو المجال للمشركين كي يرمو بالشبهات على الاسلام كالمسيحي الذي قال للمسلم
ان الله ينهاكم في القرآن بترك الصلاة فقال المسلم وما دليلك فقال الكافر الاهكم يقول في قرآنكم
لا تقربو الصلاة