أنا لأا اعترف بالقوميات ،قوميتي و مرجعيتي الوحيدة الإسلام على منهج أهل السنة و الجماعة ،يقول رسول اله صلى الله عليه و سلم : لا فضل لعربي على عجمي ،ولا لأبيض على أسود إلا بالتقوى.
أما في خصوص اني مع إيران أو الممملكة السعودية .فإن لست مع الإثنتين.
الاولى لنها تتبنى عقيدة فاسدة هي عقيدة الشيعة.
و الثانية و التي و إن تظهر التمسك بالشريعة ،فهي تبطن عكس ذلك ،فهادنوا الكفار و استجدوا به ضد إخوانهم ،و في سبيل الكرسي يقومون بكل شيء.يقولون أنهم يطبقون حد الزنا ،و يشترون البارات و الفنادق التي تشجع ذلك ،يسرفون مليارات دولارات المسلمين التي تدخل من بيت اله الحرام إلى جانب البترول على الممومسات و المغنيات بينما يموت إخوانهم في الصومال بالجوع ،و يقولون انهم يطبقون الإسلام و ينشرون قنوات الفجور و الزنا .كقنوات روتانا للأمير الوليد بن طلال.
للأسف لا توجد دولة الأن تستحق أن أقول اني معها.
أما القومية فهي إبن غير شرعي لزواج المستعمر مع أصحاب العقول المريضة ،لتكون الفرقة بين المسلمون ،لا أعترق بالعربي او التركي أو الامازيغي ،في نهاية هو أخي في الدين.و لا ملك اخا في القومية.