شكرا اختي ضح تسابيح انكم اتحتولي الفرصةانني نشارككم ولو بجزء صغير من حيلاتي وتجربتي في الحياة التي علمتني الكتيييير
خاصة الغربة فهي بمتابة مدرسة يتخرج منها الا الاقوياء
كنت اقرا الاية الكريمة وعسى ان تكرهو شيى وهو خير لكم وعسى ان تحبو شيئا وهو شر لكم كنت اقرؤها وافهمها بمعناها العام
وبعد الزواج عرفت معناها الحقيقي
انا كنت في الجامعة وفي ليلة من الليالي رن هاتف امي من انها زوجة خالي المغتربة تطلب يدي لابنها
رفضت رفض تام لاني كنت احلم بالزةاج في بلادي من رجل متقف متدين عامل لديه مسكنه الخاص واكون انا عاملة ونكون اسرة صغيرة
رفضت الغربة لا اريد البعد عن امي واخواتي وبعد اخد ورد وشهور مرة مع اصرار امي قبلت وتقبلت الواقع رغم اني ام ارى العريس مند سنوات حتى يومعقد الزةاج في البلدية
اعترف وانا على كرسي الاعتراف اني بالقدر الدي احمد الله على زوجي بالقدر الدي ندمت على زواجي
فهو انساان طيب حنون لي الحرية التامة لا يتدخل في لبسي او خروجي او تصرفاتي ليس ببخيل فكل ما اريده ياتيني في لمح البصر
انسان متفهم لعقمي يرى ان الطفال نعمة من عند الله ويحمد الله على كل الاحوال
اما ما يقلقني فهو سريع الغضب يكتم عني اشياء ولو اني اعلم انه يفعل دلك حتى لا يغضبني او يبكيني
تمنيت ان اكون مع نسان متدين لكن تقافته الدينية قليلة بحكم انه ولد في فرنسا ولا يتقن اللغة العربية جيدا لا تفهموني خطا فهو يقوم بالفرائض وينتهي عند النواهي لكنني تمنيت رجل يوقضني لصلاة الفجر او ان يرافقني لصلاة التراويح او يدكرني بالله او او او
جربت معه كل الوسائل لكن المحيطاتر فيه ربي يهدينا ااامين ولما اتكلم معه احس انه لا يفهمني او نه لا يريد سماعي
والان اتر الفرصة للخت لاموني لتعترف لنا وتدلي بنصائحها لكل الاخوات