![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
هذه الصفات هي احدى صفات الربوبية او بعضها كاعتقاد انه ابن الله وابن الله لا شك انه يضاهيه في بعض الصفات. وعلى هذا فالمعبود هو : الذي تصرف له اعمال واقوال الخضوع والتعظيم لاعتقاد اتصافه ببعض صفات الربوبية او احدها. وهذا هو التعريف المنضبط بالقيد والذي هو الاعتقاد باتصافه ببعض صفات الربوبية. واعطي مثالا: محبة النصارى لعيسى عليه السلام شرك في العبادة وهي عبادة المحبة ومحبة المسلمين لعيسى عليه السلام طاعة لله نثاب عليها ولا يقال عنها شرك فما هو الضابط الذي فرق بين المحبتين انه الاعتقاد اي اعتقادهم بانه ابن الله وهذا من صفات الربوبية واعتقادنا بانه عبد الله. اما الآية الجميلة التي ذكرتها ففيها لفتة جميلة وهي ما سر تعبيرها بالاله اي من جعل معبوده هواه ولو تاملت لوجدت انه ما اتبع هواه الا لجعله هواه دائما صوابا وهذه من صفات الربوبية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() ينبغي اولا الاجابة على الاسئلة التالية: |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
يقول صهيب الرائع: لازلنا أخي الصفائي في شرح كلمة الرب والاله ومعناهما وسنصل ان كان للعمر بقية الى موضوع عقيدة النصارى. أرجوا أن تكون قرأت تعقيبي عليك وما اذا كنت فهمته أو لا أو ان كان لك رأي فيه
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
اما آية اتخاذ الهوى اله فلا حجة لك فيها وانظر ما قاله الطبري: "الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { أَرَأَيْت مَنِ اتَّخَذَ إِلَهه هَوَاهُ أَفَأَنْت تَكُون عَلَيْهِ وَكِيلًا } يَعْنِي تَعَالَى ذِكْره : { أَرَأَيْت } يَا مُحَمَّد { مَنِ اتَّخَذَ إِلَهه } شَهْوَته الَّتِي يَهْوَاهَا ; وَذَلِكَ أَنَّ الرَّجُل مِنَ الْمُشْرِكِينَ كَانَ يَعْبُد الْحَجَر , فَإِذَا رَأَى أَحْسَن مِنْهُ رَمَى بِهِ , وَأَخَذَ الْآخَر يَعْبُدهُ , فَكَانَ مَعْبُوده وَإِلَهه مَا يَتَخَيَّرهُ لِنَفْسِهِ" فعلى هذا فالمعبود هي الاصنام وليس الهوى نفسه. وقال ابن عاشور في تفسيره: "و " إلهه " يجوز أن يكون أطلق على ما يلازم طاعته حتى كأنه معبود فيكون هذا الإطلاق بطريقة التشبيه البليغ ، أي اتخذ هواه كإله له لا يخالف له أمرا . ويجوز أن يبقى " إلهه " على الحقيقة ويكون " هواه " بمعنى مهويه ، أي عبد إلها لأنه يحب أن يعبده ، يعني الذين اتخذوا الأصنام آلهة لا يقلعون عن عبادتهم لأنهم أحبوها ، أي ألفوها وتعلقت قلوبهم بعبادتها ، كقوله تعالى وأشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم ." اما من يزعم فيهم انهم اوتو الحكمة فاذا احلو الحرام فاستحله متبعهم وحرموا الحلال فحرمه متبعهم فقد عبدوهم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
وإذا أجري على اعتبار تقديم المفعول الثاني كان المعنى : من اتخذ هواه قدوة له في أعماله لا يأتي عملا إلا إذا كان وفاقا لشهوته فكأن هواه إلهه . وعلى هذا يكون معنى إلهه شبيها بإلهه في إطاعته على طريقة التشبيه البليغ . وهذا المعنى أشمل في الذم لأنه يشمل عبادتهم الأصنام ويشمل غير ذلك من المنكرات والفواحش من أفعالهم . ونحا إليه ابن عباس ، وإلى هذا المعنى ذهب صاحب الكشاف وابن عطية . وكلا المعنيين ينبغي أن يكون محملا للآية . " انتهى ما قاله ابن عاشور رحمه الله وهو يكفي للرد على قولك في أن الاحتجاج بالاية منسوف وان أردت الشرح سأفعل (يتبع) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
ليس بجامع: لان هناك صورا من العبادة لم يشرعها الله ولا يحبها يصرفها المشركون لغير الله وهذا التعريف لا يشملها مثل : عبادة الرقص والتصفيق والتصفير. عبادة الرهبنة والتبتل وترك الزواج والخصاء. عبادة اليوغا. عبادة تقديم قربان بشري. عبادة ترك النظافة والتطهر... الخ من العبادات التي يخترعها المشركون. ليس بمانع: هناك افعال واقوال يحبها الله ويصرفها المرء لغيره ولا يكون ذلك شركا مثل: الحب تصرفه لله وتصرفه لغيره ( كزوجة او صديق او اب). الخوف والتعظيم والخضوع وغيرها( لملك او قائد ..) السجود وقد صرف لآدم وصرف ليوسف ولم يكن شركا وهو محرم في شرعنا. الوقوف في الصلاة والوقوف لمعظم او بين يدي ملك. دعاء المسألة لله وقد يكون لاحد الاحياء لطلب المساعدة. الطاعة تصرف لله وتصرف للرسول ولغيره ...الخ فغليك ان تضيف قيودا للتعريف حتى تخرج هذه الصور ولا تقل المقصود كذا وكذا فان التعريف بالفاظه وليس بالنية والقصد. واذا قصد بهذا التعريف تبيين العبادة التي يحبها الله فهو صحيح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
صهيب الرائع: لقد أعدت نفس الكلام السابق الذي قلته عن الهوى الصائب على الدوام!!!! يا أخي من اين لك هذا؟ سؤال يتكرر, من قال لك أنهم يؤمنون بأن الهوى دائما على صواب؟ حتى هم أنفسهم لم يقولوا بهذا؟ ولا حجة لهم على اتباع الهوى كما رأيته في التفاسير, وماقالوا نتبع هوانا لان هوانا صائب فمن اين تأتيني بهذا؟ أضف الى ذلك الاية التي ذكرتها لك والتي تتكلم عمن عبد اصناما (على شكل ملائكة مقربين حسب زعمهم) لتشفع لهم عند الله وغيرها العديد من الايات |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الربوبية, النصارى., تنديد |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc