نحن نقطن بالعاصمة و ولادها زدنا هنا و كبرنا فيها كيفي كي زوجي و رانا من الجدود للبابات
ملي كبرت ورحت للجامعة وكان في عمري 16 سنة ما زدتش رحت للبحر في الدزاير و راجلي كيف كيف
و درك تغيضني غير بنتي الصغيرة و باش متترباش على العرى و الفسق و تشوف بعينيها نديها للقل بحر فارغ و مكانش لي تقدر تعري و راجل اقتنع و الحمد لله بالرغم من ان حياتو كامل في الغربة
يقولي ندوها لاسبانيا كيفاش قتلو على الاقل هادوك كفار نفهمها بلي ما يصلوش ما يصوموش و هنا واش نقولها
و ربي يرجعها انسانة صالحة و يستر كامل بناتنا
و المشكل في الحشمة المرا لي تحشم ما تعريش روحها