![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل يجوز القول بأن الله في كل مكان ؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 271 | ||||
|
![]() بارك الله فيك
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 272 | |||
|
![]()
https://www.waqfeya.com/book.php?bid=5867
الرسالة التدمرية |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 273 | |||
|
![]()
اعطينا الصفحة في الكتابين زغل العلم و الرسالة التدمرية نتأكدو إذا انت تكذب ولا لا كيما يقول متبع السلف ههههههه
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 274 | ||||
|
![]() اقتباس:
عندي ثقة تامة في الاعضاء الكرام و في نزاهتهم و رجحان عقولهم و تفكيرهم السديد,ولذا انا متأكد ان هذه الخطبة الطويلة العريضة التي جئت بها يا اسماعيل لن تخدعهم ولن تنطلي عل عقولهم ,لما فيها من تشويش و تذبذب تريد من خلاله التلبيس عليهم,فكما ترون ان ناقشنا القوم بلا مصادر قالوا اين المصدر و اذا احضرنا المصدر ,اذا كان من كتب مخالفيهم فردهم عليه يكون بالطعن فيه و تنقيصه كما طعن متبع السلف في الامام النسفي ,وان اتينا بمصدر من كتب من يوالونهم و فيه ما يفضح افكارهم و معتقدهم ,يفعلون كل ما في وسعهم لتاويل مضمونه وابعاده عن معناه الحقيقي كما فعل ايضا متبع السلف في معاضة الشيخ ابن تيمية للصحابي ابو سعيد الخدري,و بهذا يتضح افلاسهم. ملاحظة: لست ادري اين اردت ان اوهم الاعضاء بان ابن خزيمة ربط بين الايتين؟ لهذا الحد تستخف بعقول الناس يا سي اسماعيل؟ على كل حال الناس لها عقول وتستطيع ان تميز بين سورة الذاريات و سورة الاعراف. اما التجسيم فدع الاعضاء الكرام يحكمون على كتابه و ما في فهرسته فقط حتى لا ندخل في طياته. ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 275 | ||||
|
![]()
اقتباس:
نقلي عن ابن خزيمة واضح للعيان,وان كنت لا تفهم وعقلك مغلق فالناس تعي و تميز جيداما ذا قال ابن خزيمة. هوذكر الاية من سورة الاعراف حيث جاء فيها ذكر ارجل بالجمع وايد بالجمع و اعين بالجمع,فقام هو بشرح مراد الله من الاية وذكر رجل بالمفرد و يد بالمفرد و عين بالمفرد,هل هذا صعب الفهم؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 276 | |||||||
|
![]() اقتباس:
هذا فهمك لكلام شيخ الاسلام رحمه الله و قد نقلت عنه بما فهمت أنت فافتريت بما يوافق هواك فاتق الله. و الذي يثبت ذلك أنك نقلت كلام شيخ الاسلام رحمه الله بحرفه و هو مخالف صريح لما نقلته بفهمك. فانظر الفرق. اقتباس:
اقتباس:
شيخ الاسلام لم يقل هذا و أنت تكذب عليه خاصة عند ذكرك بكل جرءة و كذب و فولك - يد جارحة أين قال شيخ الاسلام هذا؟!!!!!!!!!!!!!!! اقتباس:
كما نقلته أنت بحرفه. شيخ الاسلام كان يتكلم عن أنه لابد من النفي و الثبات في صفات الله تعالى و لا يكفي النفي فقط فتكلم عن الأكل و الشرب و الطحال و الكبد و غيرها رادا على من أثبتها لله بحيث آل الى أن هذه الصفات و الافعال هي صفات نقص لأنها تدل على أن الله عاجز. ثم عرج على اثبات اليد لله لأنه بمفهوم الاشاعرة عقلا و هم يقدمون العقل (فإنها للعمل والفعل وهو سبحانه موصوف بالعمل والفعل إذ ذاك من صفات الكمال فمن يقدر أن يفعل أكمل ممن لا يقدر على الفعل) اذن عندما أثبت الله تعالى لنفسه يدا و أثبتها له رسوله فهي على الحقيقة و هذا كنا قد اتفقنا عليه يا جلفاوي. فلماذا و الحال هذه نفي اليد عن الله أنحن أعلم أم الله؟ |
|||||||
![]() |
رقم المشاركة : 277 | ||||
|
![]() اقتباس:
لم أهرب بل سألتك سؤالا فلم تجب تنقل دون فهم ، فلو كنت رجلا لأجبن عن السؤال ثم لك أن تقول ما تريد من سفاهة.
أنا سألتك ورود العين بصيغة الجمع وبصيغة المفرد هل هو تناقض أم لا ؟ وما زلت أنتظر جوابك. أما حديث الدجال فسيأتيك في حينه فأرح أعصابك ولا تتشنج. آخر تعديل ليتيم الشافعي 2013-06-24 في 10:22.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 278 | ||||
|
![]() اقتباس:
وهل لك أنت فهم اصلا حتى تفرق بين الفهم السليم من السقيم؟ الرمة القادمة إن واصلت الكذب والجهل فسأغير معك الأسلوب لأنك لست صاحب حجة ولا علاقة لك بالعلم أبدا لهذا سنعاملك كما تستحق.فاحذر. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 279 | |||
|
![]() اقتباس:
اين أثبت ابن خزيمة لله الجسم يا كاذب؟
أما هذه الصفات فأثبتها الله لنفسه فهو متبع يا أعمى البصيرة. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 280 | |||||
|
![]() اقتباس:
العضو mom147
رمضان الجلفاوي هذه فتوى الشيخ فركوس التي نقلتها و هو ذكر لفظ الاجزاء و الأبعاض تعقيبا على السؤال التي ورد ذكرها فيه لا اقرارا لهذه الالفاظ بما تفهمه أنت فقد عودتنا على خطإ فهمك.. فقال اقتباس:
فتأمل. جواب الشيخ فركوس حفظه الله نرجو قراءتها بتأن و تمعن. في فرعية الكلام في الصفات عن الكلام في الذات السـؤال: هل الجواهِرُ المفردة ممَّا يُعرفُ عند المخلوق: أجزاء وأبعاض (اليد، العين، الأصابع...) صفاتٌ، عِلمًا أنّ الصفةَ تبيّن ما انبهمَ من الذوات. فإن قلنا أنها من باب الإخبار لقولنا: لله يد، لله عين، فهل القول فيها كالقول في الصفات. السلف قالوا بإثباتها إثبات وجود، فهل هذا الإثبات يعدو عن كونها كائنة إلى كونها معقولة لغة مجهولة الكيف؟ كيف نعقل عَلَمًا دالاًّ على اسم العين مما لا نلحظه ولا اشتراك فيه بل ما نعلمه هو تواطؤ الألفاظ لا غير؟ تكرموا علينا يا شيخ بما يشفي، مما عهدناه منكم. الجواب: الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد: فاعلم أنه ينبغي إثبات صفات الله تعالى الذاتية والخبرية والفعلية على الوجه اللائق بجلاله وعظمته، ونفي ما يضادّ كمال الله المقدّس، والقول في صفات الله تعالى المضافة إليه على وجه الاختصاص كالقول في الذات، والقول في بعضها كالقول في البعض الآخر؛ لأنّ الأصل في ذلك أنّ الكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات ويحتذى في ذلك حذوه، إذ العلم بكيفية الصفة يستلزم العلم بكيفية الموصوف، ونفي العلم بكيفية الصفة يستلزم نَفْيَ العلم بكيفية الموصوف، فالذات والصفة من باب واحد، فكما أنّ ذاته سبحانه وتعالى لا يعلم أحدٌ كيفيتَها وحقيقةَ كُنْهِهَا، فكذلك أسماؤه وصفاته لا يعلم كيفيتَها أحدٌ سواه، ومردُّ العلم في باب الأسماء والصفات إلى خَبَرِ اللهِ تعالى وخبرِ رسولِه صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم لانقطاع طُرُقِ العلم إلاّ من هذه الجهة، وصفاتُ الله تعالى غيبيةٌ لا يجوز مجاوزة القرآن والسنّة فيها لقوله تعالى: ﴿وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ﴾ [البقرة: 169]، ولقوله تعالى: ﴿وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالبَصَرَ وَالفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً﴾ [الإسراء: 36]، وإذا تقرّرت غَيبتُها فإنَّ العقل لا يُدرِك منها ممَّا يجبُ لله أو يمتنع عليه إلاَّ على وجه الإجمال والعمومِ لكن حقيقتها على وجه التفصيل لا يدركها، فلا مدخل للعقل في باب الأسماء والصفات على جهة التفصيل، وتوضيح ذلك أنّ العقلَ يدرك -على وجه الإجمال- أنّ كلَّ صفةِ نَقْصٍ ممتنعة على الله تعالى كما يدرك أن كلَّ صفة كمال باعتبار الصفة من حيث هي صفة لا باعتبار إضافتها للإنسان فالله أحقّ بها، فإذًا العقل يدرك بأنّ الله كامل الصفات إثباتًا ونفيًا، لكن هذا لا يعني أنّ العقل يُثْبِتُ كلّ صفة بعينها أو يَنفيها، فالعقل يدرك أنّ اللهَ خالقٌ يُمتنع أن يكون حادثًا بعد العدم؛ لأنه صفة نَقص وأنّ الله سميع بصير لأنهما صفتا كمال، فهو يدرك بأنّ العجز والعمى والصمم وغيرَها من النقائص لا يجوز أن يوصف الله بها إلى هذا الحدّ من العموم ينتهي إدراكه، أمّا تفصيل ذلك فهو عاجز عن إدراك حقيقته ويتوقّف فيه على الدليل السمعي ليس إلاَّ. ونقرِّب ذلك بمثال آخر، وهو أنَّ العقل يدرك على وجه الإجمال بعضَ مخلوقات الله تعالى الغَيبية كالجنَّة ونعيمِها من فاكهة ونخل ورمَّان وحور وغيرِها لكن حقيقتها تغيب عنه لقوله تعالى: ﴿فَلاَ تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ [السجدة: 17]، ولقوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم -في حديث قدسي-: «أَعْدَدْتُ لِعِبَادِيَ الصَّالِحِينَ مَا لاَ عَيْنٌ رَأَتْ وَلاَ أُذُنٌ سَمِعَتْ وَلاَ خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ»(١)، فإذا كان هذا في مخلوقاته سبحانه فكيف بصفات الخالق عزّ وجلَّ؟ لذلك وجب إجراءُ النصوص الشرعية على ظاهرها فنثبت اللازم والملزوم، فالله سبحانه وَصَفَ نفسَه بأنَّ له عينًا ويدًا ووجهًا فَنُثْبِتُ له حقيقةَ العَيْنِ والرؤيةِ اللاَّزمة لها، ونُثبت حقيقةَ اليد وما أسبغه اللهُ من النِّعم على عباده، ونُثبت له حقيقةَ الوجه كمَلزوم عن لازم ذاته سبحانه، والصفات الخبرية هذه مما تُسمَّى بالأبعاض أو الأجزاء هي ملازمة للذات غير منفكَّة عنها فلم يزل سبحانه بها ولم يحدث له شيء من ذلك بعد أن لم يكن بل هو موصوف بها أزلاً وأبدًا، فالله تعالى لم يَزل يسمع ولا يَزال كقدرته وعلمه وحياته وليس سمعه يتجدّد بل هو أزلي أولي وإنما يتجدّد المسموع، ولا يلزم من تجدّد المسموع تجدّد السمع إذ لا أثر للمسموع في صفة السمع. والعلمُ عند الله تعالى، وآخر دعوانا أنِ الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلّم تسليمًا. الجزائر في 1 المحرم 1428ﻫ الموافق ﻟ: 20 يناير 2007م ١- أخرجه البخاري في «بدء الخلق»: (3072)، ومسلم في «الجنة وصفة نعيمها وأهلها»: (7132)، والترمذي في «التفسير»: (3197)، وابن ماجه في «الزهد»: (4328)، وابن حبان: (369)، وأحمد: (9365)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 281 | |||
|
![]() https://www.dorar.net/enc/aqadia/1218
المطلب الرابع: كلمة (الأبعاض) الأبعاض، ويقال: الأعضاء، أو الأركان، أو الجوارح: وهذه أيضاً من الكلمات المجملة التي تطلق وتحتمل حقاً وباطلاً؛ فإليك نبذة في معانيها، ومقصود أهل التعطيل من إطلاقها وجواب أهل السنة على تلك الدعوى. أ- معاني هذه الكلمات: معاني هذه الكلمات متقاربة من بعض. - فالأبعاض: جمع لكلمة بعض، يقال: بعض الشيء أي جزؤه، وبعضت كذا أي جعلته أبعاضاً ![]() - والأركان: جمع ركن، وركن الشيء قوامه، وجانبه القوي الذي يتم به، ويسكن إليه. - والأجزاء: جمع جزء، والجزء ما يتركب الشيء عنه وعن غيره. وجزء الشيء ما يتقوم به جملته كأجزاء السفينة، وأجزاء البيت. - والجوارح: مفردها الجارحة، وتسمى الصائدة من الكلاب, والفهود, والطيور جارحة؛ إما لأنها تجرح، وإما لأنها تكسب. وسميت الأعضاء الكاسبة جوارح تشبيهاً بها لأحد هذين ![]() - ويشبه هذه الألفاظ لفظ: الأعضاء، والأدوات، ونحوها. ب- مقصود أهل التعطيل من إطلاقها: مقصودهم نفي بعض الصفات الذاتية الثابتة بالأدلة القطعية، كاليد، والوجه، والساق، والقدم والعين ![]() ج- ما الذي دعاهم إلى نفيها؟ الذي دعاهم إلى نفي تلك الصفات هو اعتقادهم أنها بالنسبة للمخلوق أبعاض، وأعضاء، وأركان، وأجزاء، وجوارح وأدوات ونحو ذلك؛ فيرون –بزعمهم- أن إثبات تلك الصفات لله يقتضي التمثيل، والتجسيم؛ فوجب عندهم نفيها قراراً من ذلك. وقد لجؤوا إلى تلك الألفاظ المجملة؛ لأجل أن يروج كلامهم، ويلقى القبول. د- جواب أهل السنة: أهل السنة يقولون: إن هذه الصفات وإن كانت تعد في حق المخلوق أبعاضاً، أو أعضاء، وجوارح ونحو ذلك لكنها تعد في حق الله صفات أثبتها لنفسه، أو أثبتها له رسول الله صلى الله عليه وسلم, فلا نخوض فيها بآرائنا وأهوائنا، بل نؤمن بها ونمرها كما جاءت ونفوض كنهها وحقيقتها إلى الله عز وجل لعدم معرفتنا لحقيقة الذات؛ لأن حقيقة معرفة الصفة متوقفة على معرفة حقيقة الذات كما لا يخفى، وهذه الصفات – أعني اليد، والساق ونحوها وكثير من صفات الله – قد تشترك مع صفات خلقه في اللفظ، وفي المعنى العام المطلق قبل أن تضاف. وبمجرد إضافتها تختص صفات الخالق بالخالق، وصفات المخلوق بالمخلوق؛ فصفات الخالق تليق بجلاله, وعظمته, وربوبيته، وقيومته. وصفات المخلوق تليق بحدوثه، وضعفه، ومخلوقيته ![]() وبناء على ذلك يقال لمن يطلق تلك الألفاظ المجملة السالفة: إن أردت أن تنفي عن الله عز وجل أن يكون جسماً، وجثة، وأعضاء، ونحو ذلك – فكلامك صحيح، ونفيك في محله. وإن أردت بذلك نفي الصفات الثابتة له، والتي ظننت أن إثباتها يقتضي التجسيم، ونحو ذلك من اللوازم الباطلة – فإن قولك باطل، ونفيك في غير محله. هذا بالنسبة للمعنى. أما بالنسبة للفظ فيجب ألا تعدل عن الألفاظ الشرعية في النفي أو الإثبات؛ لسلامتها من الاحتمالات الفاسدة. يقول شارح الطحاوية رحمه الله: (ولكن لا يقال لهذه الصفات إنها أعضاء، أو جوارح، أو أدوات، أو أركان؛ لأن الركن جزء الماهية، والله تعالى هو الأحد، الصمد، لا يتجزأ سبحانه وتعالى, والأعضاء فيها معنى التفريق والتعضية تعالى الله عن ذلك، ومن هذا المعنى قوله تعالى: الَّذِينَ جَعَلُوا القُرْآَنَ عِضِينَ [الحجر: 91]. والجوارح فيها معنى الاكتساب والانتفاع؛ وكذلك الأدوات هي الآلات التي ينتفع بها في جلب المنفعة ودفع المضرة. وكل هذه المعاني منتفية عن الله تعالى ولهذا لم يرد ذكرها في صفات الله تعالى فالألفاظ الشرعية صحيحة المعاني، سالمة من الاحتمالات الفاسدة، فكذلك يجب أن لا يعدل عن الألفاظ الشرعية نفياً، ولا إثباتاً؛ لئلا يثبت معنى فاسد، وأن ينفى معنى صحيح. وكل هذه الألفاظ المجملة عرضة للمحق والمبطل) ![]() ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 282 | |||
|
![]() اقتباس:
عليك بالدليل فليس في كلام الشيخ حجة لك بل هو عليك يا قليل الحياء.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 283 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 284 | ||||
|
![]() اقتباس:
ننتظر منك الفائدة في هذا الباب حت ىتتلعم أنت وتستفيد مما تنقل. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 285 | ||||
|
![]() اقتباس:
اقراها للفائدة، اما الكذب فهذا لايكذب
|
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مكان, الله, القول, خدوش |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc