(( في حالة ما إذا تم التأكيد على فوز "مرسي" بالرئاسة المصرية سيكون الرجل رقم 4 صاحب القرار في أعظم دول عربية وقلبها النابض ,,,, فالقرار الأول سيكون للمجلس العسكري والقرار الثاني سيكون لأمير قطر "لأن مصر ستسقط في براثين الوصاية القطرية" والقرار الثالث سيكون للمرشد العام لجماعة الإخوان ,,, وأخيرا سيكون القرار لمرسي ( يعني كم أيدي سيقبلها رئيس مصر !!!!! )),,,, والله إنها مهزلة بما تعنية الكلمة عندما يتم إعطاء حكم دولة مصر العظيمة لهؤلاء من جماعة الإخوان والذين سيسقطونها تحت وصاية "قطر وعجلها حمد" !!!! ,)),,,

الصورة ,,, في شارع من شوارع قطر ,

لما بويع يزيد بن معاوية قال أهل السنة : إن كان خيرا رضينا و إن كان شرا صبرنا
و هذا ما نحن عليه أهل السنة و الجماعة متبعي هدي النبي و صحبه و آله و من تبعهم بإحسان الى يوم الدين
فلا نخرج على الحكام و لا نثور و لا نفرق صفوف المسلمين
و لا نهين الحاكم على رؤوس الاشهاد و لا نقول ما يفرق الأمة الواحدة
و الحاكم لا يغنينا و لا يضرنا في شئ فقد كنا نعمل و نعبد الله في عصر مبارك وصالح والقذافى وزين نحمد الله على ما آتانا و نصبر على ما ابتلانا بذنوبنا و هو ما نحن ثابتين عليه في أي مكان و زمان
اما بيان منهج فرقة الاخوان الضالة المبتدعة و غيرهم من الفرق فهو فرض واجب على كل مسلم في ظل هذا الغزو الفكري و العقدي و فرض على كل مسلم تعلم دينه و التفقه و طلب العلم الشرعي من مصادر موثوقة و اتباع سنة النبي المصطفى لينجو بنفسه و أهله من الفتن
و نحن مسلمون بلا مذاهب و لا طائفية و لا فرق و لا حزبية
وقدوتنا سيدنا محمد رسول الله