رفع الذل والصّغار عن المفتونين بخُلُق الكفّار - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

رفع الذل والصّغار عن المفتونين بخُلُق الكفّار

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-06-02, 13:41   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
om_khadija
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *jugurtha* مشاهدة المشاركة
صدقني أنت تضحك على نفسك


وهل بوجود الفكر السلفي الذي يدعوا للخنوع والانبطاح تريد أن

يدخل الغرب في دين الله أفواجا ؟؟


كيف انتشر الاسلام في فارس والروم وبلاد المغرب ؟؟


اليك أخلاق السلفيين :

فتوى الشيخ أبو عبد الله عبد المالك رمضاني في الشيخ كشك


قال الشيخ في أحد من رؤوس الخوارج في هذا العصر - قسم الله ظهره - هذه العبارة :
« فحين كان تهريج عبد الحميد كشك مطلب الشباب كان ( كشكياً ! ) » .

[ من كتاب مدارك النظر ( ص : 176 ) ، ط. الرابعة - مكتبة الفرقان ]


فتوى فالح الحربي في عمرو خالد

العلامة فالح بن نافع الحربي :


عمرو خالد هذا ضايع ، ولا مع العير ولا مع النفير ، هذا الإنسان له دروس وله محاضرات للنساء وفي كذا .. ، ويتكلَّم في السيرة ، يتكلم كذاك المجرم طارق السويدان ، وهُمَا من الغربيين الذين درسوا في الغرب وجاءوا ولا علم عندهم ، ولا عقول ، ولا تأصيل ، وذاك إخواني مُحترف ، وهذا -الله أعلم- إيش أصله ، حلِّيق ، إنسان مايع ضايع .(6)


العلامة عبيد الجابري:عبد المالك رمضاني أصبح يخلط ويخربط ويخبّط ما يلصح!!





عبيد الجابري يقول: الجزائريون كلهم حمير

[ur[/url]


يا لها من أخلاقٍ سلفية !!!!!!!!









وكيف تفسر تحاكم المسلمين للديمقراطية ورضيهم بأسسها (( الحرية والمساواة و العدالة )) ؟؟

لماذا لا يتحاكم المسلمون و ينادون بتطبيق الحكم السلفي ؟؟

لو وجدوا فيه خيرًا لما تحاكموا للديمقراطية والتشريعات الغربية ؟؟

كيف تفسر ظاهرة الالحاد التي باتت تنتشر في العالم العربي

كانتشار النّار في الهشيم ؟
الشيخ عبيد الجابري
التبيان بكشف دسيسة الفتان

--------------------------------------------------------------------------------

بسم الله الرحمن الرحيم




الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك الحق المبين. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله سيد ولد آدم أجمعين، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيرا على مر الأيام والليايي والشهور والسنين.


أما بعد، فقد اطلعت على منشور عبر الإنترنت مؤرخ في 2008/7/16م بقلم من رمزت لنفسها بـ(نائلة ب.)، جاء فيه (وصف الشيخ عبيد الجابري وهو أحد الدعاة السعوديين الجزائريين بأنهم حمير إلا من رحم الله)، وكان ذلك في موقع جريدة (الشروق اليومي) الجزائرية. وقد تبين لي من خلال اتصالات بعض الإخوة الجزائريين بي أن هذا النقل أخذ أبعادا في الأوساط الدينية والسياسية والأمنية.


وإيضاحا للحقيقة وإزالة للبس، وكشفا للدس الرخيص الذي هو دأب الوشاة والفتانين المفتونين، أدون ما يأتي:


أولا: قبل سنتين تقريبا اتصل بي رجل من الجزائر -في ما يبدو لي من لهجته- سائلا عن حال الشيخ علي بن حسن الحلبي فأجبته (أن الرجل له جهود علمية، ولا أعلم -حتى الساعة- ما يمنع الإفادة منها) فعقب قائلا إن الشيخ عبد الله الغديان قال في الحلبي (إنه رئيس الإرجاء في الجزيرة) فقلت له (يا ولدي، أجبتك بعلمي) فتعقبني مشددا (علمك فيه إرجاء. فأنت تؤيد المرجئة والعياذ بالله). فقلت (مسكين أنت). فكرر هذه الكلمة وأكثر تكرارها. فزجرته بقولي (لا بارك الله فيك). فلما أصر على ما وصفني به من تأييد المرجئة -وهذا من البدع الكبار- قلت له (الجزائريون والليبيون حمير إلا من رحم الله).


ثانيا: من كان منصفا بصيرا متجردا عن الهوى، يدرك تمام الإدراك -بضميمة العبارة إلى ما سيقت فيه من الحديث- أمورا:
أحدها، أن عبارتنا ليست على إطلاقها وعمومها. فكيف تكون كذلك وقد استثنيت بقولي (إلا من رحم الله).
ثانيها، قصر الوصف بالحمير على السائل ومن كان على شاكلته من دعاة الفتنة وإفساد ذات البين في ليبيا والجزائر، وهم قلة وإن كنا لا نستهين بعظيم خطرهم على المسلمين عامة وعلى أهل السنة خاصة.
ثالثها، براءة أهل العلم والفضل والتقى ومن كان مستقيما على السنة وكريم الخلق في القطرين من هذا الوصف. وهو ما يفهمه كل ذي معرفة بدلالات الألفاظ ويعينه على ذلك شيئان.
أحدهما الاستثناء بقولي (إلا من رحم الله).
والآخر القرينة المحيطة بالمحادثة لفظا ومعنى. وفي الأصول (قرينة الحال تدل على المراد من المقال).


ثالثا: عرفت الأوساط السياسية والأمنية في الجزائر -وعلى رأسها سيادة رئيس الجمهورية الجزائرية- إسهاماتنا -مع إخواننا أهل العلم والفضل في الجزائر والمملكة العربية السعودية- المتضمنة جملة من النصائح. وأذكر منها على سبيل المثال:

1.التوجيهات السلفية بحقن دماء الأمة الجزائرية
2.النصيحة الصريحة للجزائر الجريحة


وقد استمرت تلك النصائح منذ بداية الفتنة التي أشعلها -في هذا القطر- بعض المنتمين إلى واحدة من الجماعات الدعوية الحديثة ولا يجهلها أبناء الجزائر. وقد دامت فتنتهم مدة طويلة حتى أطفأها الله بفضله وتوفيقه ثم بما سلكه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة من سياسة حكيمة موفقة أعاد الله بها إلى الجزائر -العزيزة على نفوسنا- الأمن والاستقرار.


رابعا: عنونت الكاتبة مقالها (عمدة السلفيين في الحجاز يصف الجزائريين والليبيين بالحمير). وأنا أشهد الله ومن حضرنا من ملائكته الكرام وجميع من وقف على مقالي هذا أو بلغه بأية وسيلة كانت، أني لست عمدة السلفيين، لا في الحجاز ولا في غيرها.بل أنا أبراء إلى الله من هذا اللقب براءة الذئب من دم يوسف -صلى الله عليه وسلم.


وفي الختام، أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يحفظ ا لقطرين المسلمين العربيين -ليبيا والجزائر- من كل سوء ومكروه. كما أسأله -جلت قدرته- أن يجمع خواص أهلهما وعوامهم على ما رضيه للعباد والبلاد من الإسلام والسنة.


وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.



كتبه عبيد بن عبدالله بن سليمان الجابري
حرر مساء الأحد، السابع عشر من رجب
عام تسعة وعشرين وأربعمائة وألف هجري
الموافق للعشرين من يولية ثمانية وألفين ميلادي









 

الكلمات الدلالية (Tags)
المفتونين, الذل, الكفّار, بخُلُق, والصّغار


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc