![]() |
|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() عن أي استقلالية في الخليج تتحدث يا أخي
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
و بخصوص عدد الاجانب ( اغلبهم مسلمون ) في الامارات فهذا فخر للامارات و ليس عار فهذا دليل على نهضة تنموية كبيرة اكبر من قدرة سكان الامارات فاستعانت بتلك العمالة و هذا خير تشكر عليه الامارات لأنها تسهم في حل جزء من مشكلة البطالة المتفشية في العالم الاسلامي و بخصوص الديون آمل اعطائي مصدر تلك المعلومات فمن المعروف للقاصي و الداني ان دول الخليج غنية و الا كيف تقوم بهذه النهضة التنموية و كيف تساعد جميع المضررين في العالم و كيف تقوم باقراض الدول الفقيرة و المتعثرة و اذا صحت بعض هذه الديون فهي ديون داخلية او ديون تخص القطاع الخاص فالسوق الخليجية سوق مفتوحة و الشركات الخاصة عندما تحصل على هذه الديون تكون لديها القوة و الامكانية على وفاء تلك الديون و الا فلا يمكن ان تمنحها البنوك تلك القروض و بخصوص الهوية في ابو ظبي و دبي الامارات دولة علمانية فالساحة مفتوحة بحرية لمن يريد الالتزام بالدين و لمن يريد التفلت و هؤلاء ليسوا من شعب الامارات فاغلب شعب الامارات محافظ و كم نسبة ابو ظبي و دبي من سكان دول الخليج فالتقييم يتم من خلال الاغلبية و الا فلا يخلو مجتمع من مظاهر سلبية و شكرا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
2- القواعد الأمريكية عااااااااااااااار مهما حاولت تبريره. 3- نعم دول غنية و ديونها الخارجية ضخمة و لك أن تحكم و المصدر هو كتاب CIA World Factbook الذي تعده وكالة الإستخبارات الأمريكية سنويا و تعتمد على معطياته كل اقتصادات العالم فإذا كانت هذه الديون إنجازا بالنسبة لك فيال خيبتك و بالمناسبة الديون بفوائد يا من تدعي تحكيم الشرع في السعودية. اتبع الرابطين التاليين : ترتيب الدول من حيث المديونية الخارجية 1 ترتيب الدول من حيث المديونية الخارجية آخر الإحصائيات |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
عجباً أمةٌ تنكرت لأصلها !!! و من المعروف أيضاً أن النهر عند منبعه أصفى من مصبه و كلما اقتربنا من المنبع يكون الماء أصفى . و من المعروف أيضا أن من يخصه الله بخصوصية له مكانة و احترام خاص بين الناس و بعرض الدول العربية على هذه المعايير نجد أن المملكة العربية السعودية تحتل الصدارة في ذلك فهي منبع العروبة و الإسلام و معظم الأحداث التي نفخر بها كعرب و مسلمين دارت على أراضيها فسيد الكون محمد صلى الله عليه و سلم و صحابته الكرام رضوان الله عليهم أجمعين بدئوا تلك الدعوة السمحاء من هذه البقاع التي شرفت بهم و أوصلوا إلينا تلك الرسالة السامية بهمة و ثبات تنوء بها الجبال الراسيات و نحن الآن نعيش في ظل العز الذي حققوه لنا و نتفيء ظلال تلك الشريعة الغراء التي حملوها لنا بكل عزيمة و اقتدار. و أبناء اليوم هم أحفاد الماضي و الأرض هي نفس الأرض التي حدثت عليها تلك الأحداث العظيمة التي غيرت وجه التاريخ . أما من ناحية الحفاظ على القيم الإسلامية و التقاليد و العادات العربية الأصيلة و الحميدة في شتى المجالات الملبس و المسكن و الأخلاق كالمروءة و النخوة و الشهامة و الكرم وحفظ الود و رد الجميل و ........ فإن المملكة العربية السعودية تحتل مكان الصدارة أيضاً ، ومن تعامل مع أهلها عن قرب يعرف ذلك و خاصةً الأجيال السابقة . أما من ناحية الخصوصية فقد خصها الله بوجود أعظم المقدسات على أراضيها و هي لا تدخر جهداً في خدمة هذه المقدسات ومن يحج إليها و خدمة هذه الدعوة المحمدية و كذلك وهبها الله خيرات كثيرة فهي لا تبخل بها على الإنسانية جمعاء. و هناك ميزة هامة للمملكة هو أنها لم تتعرض لاحتلال غربي صليبي ، لأن الاحتلال يفعل فعله في حكومات و شعوب البلدان التي يحتلها ،و بالتالي فقيادة المملكة العربية السعودية و شعبها بعيدة كل البعد عن هذه التهمة فالمملكة العربية السعودية كالثوب الأبيض النظيف فأي نقطة سوداء تصيبه يظهر للجميع بينما صاحب الثوب الأسود مهما تلطخ بالسواد لا يظهر للناظر من بعيد سوى البقعة البيضاء يراها الجميع ، فينبهر ببريقها أصحاب النظرة الضيقة المحدودة . فعجباً لمن يتجرأ بالقدح في هذا البلد المبارك و أهله بشكل عام دون بينة و دون تحقق ، فأعتقد أنه من الأدب و الحب و الوفاء لسيدنا محمد صلى الله عليه و سلم الإحجام عن ذلك حتى و إن كان البعض من أبناءه الشباب مخطئين فالأولى إسداء النصح سراً و ستر ما ستره الله ، فهذا أقل الواجب تجاه هذا البلد المبارك الذي خصه الله بهذه الخصوصية وهنيئاً لشباب و شابات هذا البلد المبارك على ما خصكم الله به من نعم لا تعد و لا تحصى و خاصةً تحكيم شرع الله سبحانه و تعالى . و السعيد و الموفق من يحافظ على هذا الثوب أبيضاً كما كان . الكاتب:عبدالحق صادق |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
!!!!, للإنصاف, دعوة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc