نزول الله عز وجل إلى السماء الدنيا

[aboumoadh]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة farestlemcen

:« اعلم أن الأئمة الماضين والسلف المتقدمين لم يتركوا هذا النمط من الكلام عجزا عنه ولا انقطاعا دونه، وقد كانوا ذوي عقول وافرة وأفهام ثاقبة، وكان في زمانهم هذه الشبه والآراء وهذه النحل والأهواء، وإنما تركوا هذه الطريقة وأضربوا عنها لما تخوفوا من فتنتها وحذروه من سوء مغبتها، وقد كانوا على بينة من أمرهم وبصيرة من دينهم»

وقال ابن باديس:« أما الإعراض عن أدلة القرآن والذهاب مع أدلة المتكلمين الصعبة ذات العبارات الاصطلاحية، فإنه من الهجر لكتاب الله تعالى وتصعيب طريق العلم على عباده، وهم في أشد الحاجة إليه، وقد كان من نتيجته ما تراه اليوم في عامة المسلمين من الجهل بعقائد الإسلام وحقائقه»([23]).

لقد أطلنا القول في هذا الأمر و لن نفصل فيه نحن و قد عجز عنه العلماء.

[فقير إلى الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboumoadh

لقد أطلنا القول في هذا الأمر و لن نفصل فيه نحن و قد عجز عنه العلماء.

هذا كذب محض
المسألة مجمع عليها عند من يعتد بقوله من أهل العلم إلا من شذ؟

[فقير إلى الله]

المفوضة شر فرق الألحاد, قاله شيخ الأسلام.
حديث النزول متواتر, وهو مظرب المثل للمتواتر في متون علم مصطلح الحديث.
مفوضة المعنى هم في الحقيقة مشبهة شبهو صفات الله جل جلاله بصفات خلقه لما قرأو صفاته ثم هربا من ذلك فوضوها-زعمو هربا من التشبيه-
قال غير واحد من السلف -التابعين-: من آمن باللفظ دون المعنى فقد كفر ومن آمن بالمعنى دون اللفظ فقد كفر ومن مررها كما جائت فقد سلم.
ثم ما الحكمة من قوله جل ثنائه:
بلسان قومه؟؟؟
بلسان عربي مبين؟؟؟
عربي مبين؟؟؟
حتى نبعث رسولا؟؟؟

الآيات

أليس تجريدها من المعاني :هو رمي لله بالعبث, إذ كيف يتكلم بالقرآن لكن معناه غير مفهوم بل عندكم لا معنى له عند البشر بل هو مما إستأثر الله به؟

ما الفائدة من إرسال الرسل بلغة أقوامهم ولا تخصص إلا بدليل مبين؟

ثم كيف يحاسبنا الله على شيء لا نعلمه؟ وما الفائدة من إرسال الرسل وإنزال الكتب؟
ثم من قال بهذ من الأئمة المتبعين؟؟

مفوضة المعنى هم في الحقيقة نسخة ماكرة من المعطلة ,إخترعو هذه الشيهة الإبليسية بعد ردود الأئمة عليهم
فبل تغترو بهم؟

وادرسو العلم عن أهله و على طريقة أهله

أرجو أن تجيبني؟

[توفيق43]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فقير إلى الله

المفوضة شر فرق الألحاد, قاله شيخ الأسلام.
حديث النزول متواتر, وهو مظرب المثل للمتواتر في متون علم مصطلح الحديث.
مفوضة المعنى هم في الحقيقة مشبهة شبهو صفات الله جل جلاله بصفات خلقه لما قرأو صفاته ثم هربا من ذلك فوضوها-زعمو هربا من التشبيه-
قال غير واحد من السلف -التابعين-: من آمن باللفظ دون المعنى فقد كفر ومن آمن بالمعنى دون اللفظ فقد كفر ومن مررها كما جائت فقد سلم.
ثم ما الحكمة من قوله جل ثنائه:
بلسان قومه؟؟؟
بلسان عربي مبين؟؟؟
عربي مبين؟؟؟
حتى نبعث رسولا؟؟؟

الآيات

أليس تجريدها من المعاني :هو رمي لله بالعبث, إذ كيف يتكلم بالقرآن لكن معناه غير مفهوم بل عندكم لا معنى له عند البشر بل هو مما إستأثر الله به؟

ما الفائدة من إرسال الرسل بلغة أقوامهم ولا تخصص إلا بدليل مبين؟

ثم كيف يحاسبنا الله على شيء لا نعلمه؟ وما الفائدة من إرسال الرسل وإنزال الكتب؟
ثم من قال بهذ من الأئمة المتبعين؟؟

مفوضة المعنى هم في الحقيقة نسخة ماكرة من المعطلة ,إخترعو هذه الشيهة الإبليسية بعد ردود الأئمة عليهم
فبل تغترو بهم؟

وادرسو العلم عن أهله و على طريقة أهله

أرجو أن تجيبني؟

التلاعب بالألفاظ لإيهام القارئ أن ما تقوله حق

سؤال :ما معنى "كهيعص"
إذا قلت لا أدري فهل هذا يعنى أن الله أنزل كلاما لايفهمه قارؤه؟



وقال الإمام أحمد عن حديث النزول وما شابها (نؤمن بها ونصدق بها ولا كيف ولا معنى ..... ولايوصف الله تعالى بأكثر مما وصف به نفسه أو وصفه به رسوله بلا حد ولا غاية وليس كمثله شيء وهو السميع البصير) ذم التأويل لابن قدامة ص/12



قال البربهاري في شرح السنة:ص/31بعد ذكر حديث قلوب العباد والنزول للدنيا والنزول يوم عرفة ووضع القدم في جهنم والهرولة وخلق آدم على صورلرحمن قال: فعليك بالتسليم والتصديق والتفويض والرضا ولا تفسر شيئا من هذه بهواك..)