ربي لك الحمد وكفى والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى :
أحبتي في هذا المنتدى الطيب :
سلام الله عليكم وفي الله أحبكم
إشتقت لكم
كم يزيد إشتياقك بعد الفراق الذي تغيب فيه تعسفا ولا تغيب بمحض إرادتك
تذكرت في الأيام السابقة ، قصة الفاروق عمر --رضي الله عنه -- :
عندما إعتلى المنبر ، وأراد تحديد مهور الزواج ، فعارضته إمرأة ، لكونه إجتهاد منه
حيث الكل يؤخذ من كلامه ويرد إلا الحبيب المصطفى -صلى الله عليه وسلم -
قائلة له : لادخل لك في تحديد المهور يا أمير المؤمنين ، فهي متروكة لتراضي الطرفين .
بالله عليكم ، ماذا قال لها عمر ،
هل نادى الجند وقال لهم خذوها عني ، واسكتوها ، فهي ترد على أمير المؤمنين ؟؟؟
هل كتب إسمها في أعلى المسجد ، ووضع عليه :
خط ، وكتب تحت إسمها :
محظـــــــــــــــــــــــــــــــور
لا وألف لالالالالالالالالالالالالالالا:
بل تركها تتكلم وتبدي رأيها لأن المسألة مسألة أراء وليست مسألة نصوص شرعية .
فقال كلمته المدوية : (( أصابت أمرأة وأخطأ عمر )) ؟؟؟؟؟؟