![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
المولد بدعة ..ومن كان له شبهة أو استفسار فليتفضل..ونحن في الخدمة
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
إذا كان ولا بد فلا بأس من جمع شمل العائلة في مثل هذا اليوم وتذكيرهم بسيرة المصطفى والثناء عليه بما يستوجبه حق الثناء وليتصدر ذلك احد افراد العائلة ممن له القدرة على الكلام في المجالس ولتكن فرصة ستغله المسلم في بيته لزرع حب النبي في القلوب والله اعلم
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() إن الاحتفال بالمولد النبوي بدعة حسنة فلا وجه لإنكاره، بل هو جدير بأن يسمى سنة حسنة لأنه من جملة ما شمله قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء" وإن كان الحديث واردًا في سبب معين وهو أن جماعة أدقع بهم الفقر جاؤوا إلى رسول الله وهم يلبسون النِّمار مجتبيها أي خارقي وسطها، فأمر الرسول بالصدقة فاجتمع لهم شىء كثير فسرّ رسول الله لذلك فقال: "من سنَّ في الإسلام ..." الحديث. فلا ضيرإن احتفلنا به صلى الله عليه سلم بالوقوف عند محطات من سيرته العطرة ...
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||||
|
![]() اقتباس:
عجيب منك هذا القطع وكأن المولد أمر ثابت بالشرع من غير خلاف فيه....... وأعجب منه أن هناك في الدين بدعة حسنة ...وهذا مناف لقوله عليه الصلاة والسلام {{ كل بدعة ضلالة}} وكل تفيد العموم..... اقتباس:
اتقوا الله في كلام رسول الله اتقوا الله ولا تفسروا الحديث على أهوائكم وما تميلون اليه.....و إن كنتم ترون ان الحديث دليل على جواز المولد فلدي سؤال بسيط حوله أرجئه في الأخيربعد ردكم........ وأورد هنا كلام العلامة الشاطبي المالكي في كتابه النفيس " الاعتصام " وهو يرد على من استدل بهذا الحديث على استحسان البدع " قال : أما الوجه الأول : وهو قوله صلى الله عليه وسلم : [ من سن سنة حسنة ] الحديث فليس المراد به الاختراع البتة وإلا لزم من ذلك التعارض بين الأدلة القطعية ـ إن زعم مورد السؤال أن ما ذكره من الدليل مقطوع به فإن زعم أنه مظنون فما تقدم من الدليل على ذم البدع مقطوع به فيلزم التعارض بين القطعي والظني والاتفاق من المحققين ولكن فيه بحثا ـ أو نظرا ـ من وجهين : أحدهما : أنه يقال : إنه من قبيل المتعارضين إذ تقدم اولا أن أدلة الذم تكرر عمومها في أحاديث كثيرة من غير تخصيص وإذا تعارضت أدلة العموم والتخصيص لم يقبل بعد ذلك التخصيص والثاني : على التنزل لفقد التعارض فليس المراد بالحديث الاستنان بمعنى الاختراع وإنما المراد به العمل بما ثبت من السنة النبوية وذلك لوجهين : أحدهما : أن السبب الذي جاء لأجله الحديث هو الصدقة المشروعة بدليل ما في الصحيح من حديث جرير بن عبد الله رضي الله عنهما قال : [ كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في صدر النهار فجاءه قوم حفاة عراة مجتابي النمار ـ أو العباء ـ متقلدي السيوف عامتهم مضر بل كلهم من مضر فتعمر وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم لما رآهم من الفاقة فدخل ثم خرج فأمر بلالا فأذن وأقام فصلى ثم خطب فقال : { يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة } والآية التي في سورة الحشر : { اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد } تصدق رجل من ديناره من درهمه من ثوبه من صاع بره من صاع تمره حتى قال : ولو بشق تمرة قال : فجاءه رجل من الأنصار بصرة كادت كفه تعجز عنها بل قد عجزت قال : ثم تتابع الناس حتى رأيت كومين من طعام وثياب حتى رأيت وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم يتهلل كأنه مذهبة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيء ومن سن سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من غير أن ينقص من أوزارهم شيء ] فتأملوا أين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من سن سنة سيئة ؟ تجدوا ذلك فيمن عمل بمقتضى المذكور على أبلغ ما يقدر عليه حتى بتلك الصرة فانفتح بسببه باب الصدقة على الوجه الأبلغ فسر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قال : [ من سنة في الإسلام سنة حسنة ] الحديث فدل على أن السنة ها هنا مثل ما فعل ذلك الصحابي وهو العمل بما ثبت كونه سنة وأن الحديث مطابق لقوله في الحديث الآخر : [ من أحيا سنة من سنتي قد أميتت بعدي ـ الحديث إلى قوله ـ ومن ابتدع بدعة ضلالة ] فجعل مقابل تلك السنة الابتداع فظهر أن السنة الحسنة ليست بمبتدعة وكذلك قوله صلى الله عليه وسلم : [ ومن أحيا سنتي فقد أحبني ] ووجه ذلك في الحديث الأول ظاهر لأنه صلى الله عليه وسلم لما مضى على الصدقة أولا ثم جاء ذلك الأنصاري بما جاء به فانثال بعده العطاء إلى الكفاية فكأنها كانت سنة أيقظها رضي الله تعالى عنه بفعله فليس معناه من اخترع سنة وابتدعها ولم تكن ثابتة [ الاعتصام 1/ 133] اقتباس:
كنا بانتظار حجج شرعية وأدلة صحيحة ثابتة لا تقبل التفنيد....ولكنه كالعادة كلام عاطفي وآراء عقلية لا تسمن ولا تغني من جوع...... والله ولي التوفيق آخر تعديل مهاجر إلى الله 2009-03-09 في 09:21.
|
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم الأخ المكنى بجمال يبدو انك لم تفهم كلامي وان كنت أرى انه كتب بلفظ عربي هو أقرب الى حديث العامة انا لم أبرر العمل ولا يوجد في كلامي ما يشير الى أدنى من ذلك وعليه ساشرح لك ما أردت ان اقوله لك بالعامية لعلك ان تستوعبه من جديد حتى لا نقع في الالتباس بين الأصل والقياس هناك جملة شرطية مفادها إذا كان ولا بد ... اظن هذا مفهوم ... وهناك جواب شرط وهو ما أشرت إليه من جملة تلك النصائح بخصوص ما ينبغي إذا اقتضى الامر ذلك فالاحتفال بالمولد ليس امرا حادثا بل هو ما اعتاده الناس وأشربوه في نفوسهم وليس من اليسير أن يتخلى عنه الناس بهذه السهولة بل ربما يتطلب الامر توعية كبيرة وصبرا اطول فالامر واقع لا محالة شئنا ام ابينا فماذا عسانا نعمل نلبس المسوح والسواد ونندب حظنا ام نواجه الناس بالعصي والحجارة والشغب ولعلك من اكثر الناس دعوة الى نبذ العنف ثم هذا الاحتفال يتخذ شكلا رسميا وقانونيا تتبناه الدولة بجميع هياكلها وترى فيه مصلحة لا تراها انت لقصور فهمك وقلة خبرتك بواقع الناس فلما نظرت الى كل هذه المعطيات قلت : إذا كان ولا بد ..... يعني بالعامية مثل ما يقال عندنا كي تكمل وما نلقاوش واش نديرو نحاول نخمو في رأي زين ومليح أظن هذي ساهلة ما هيش صعيبة وعليه يحاول أي شاب ما دام لا يقدر ان يدفع هذا الامر حتى في بيتهم يحاول كل شاب مسلم ان يجد طريقة مثل ان تجتمع الاسرة على التذكير بسيرة المصطفى وعدم ترك الحبل على الغارب للجهال في الاسر فيتخذ الاحتفال شكلا من تلك الاشكال التي فيها مشابهة لاعياد الكفار وربما مع تكرار الامر يستطيع ان يمرر ذلك الشاب الطيب فرصة حتى يستطيع ان يقنع خاصته ومن يليه من أهله بالامر فيترك الامر بالكلية ولنا في تحريم الخمر بالتدرج أسوة حسنة لا تقل لي بعد هذا انك لم تفهم سأظطر الى ان أسجل لك مداخلتي بالصوت وأرسلها لك مفهوم يا ابني
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
ربما زلت لوحة مفاتيحك أخي الشاعر..... لو لم يكن حادثا لم يكن كل هذا الخلاف والنزاع......بل هو حادث ومن شر المحدثات التي ألصقت بالدين تدليسا وتلبيسا
قال عليه الصلاة والسلام {{ من أحدث في أمرنا هذا ماليس منه فهو رد}} وقوله {{ وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة}} وقانا الله واياكم شر المحدثات |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
أختصر كلامك لأقول يكفيه صلى الله عليه وسلم أنه كان يصوم يوم الإثنين وصومه يوم مولده سنة فهل نستكثر عليه صلى الله عليه وسلم الإحتفال بهذا اليوم؟ احتفلت بميلاده بالاستماع الى درس الشيخ صفوت حجاري في قناتنا اليتيمة كان رائعا أوا تعرف كيف احتفلت النسوة في منطقتنا غليزااااااان؟؟؟ ..بعيدا عن تلك البدع المتوارثة كالرقص والمفرقعات و وووووووو التي واضح أنها بدع بديهيا اجتمعت الناس في المسجد لتدارس القرآن على شكل مسابقات و وقفوا عند أهم محطات حياته وكيف كان الرسول القدوة أبا وأخا وزوجا وعما........ وان لم يأت دليلا شرعيا على سنية الإحتفال به يكفي أن نفتخر بأنه من عرفنا وعاداتنا التي تميزنا كشعب مسلم والله ولي التوفيق
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
اختي الكريمة : احتجاجك بتعليل النبي صلى الله عليه وسلم لصيام الاثنين بأنه يوم ولد فيه لا دلالة له على محل النزاع ذلك اننا نتفق واياكم على سنية صيام يوم الاثنين من كل اسبوع ونفارقكم في تخصيصكم ليوم 12 ربيع الاول بشئ من الاحتفال او الاحتفاء ذلك انها زيادة عمل تستوجب زيادة دليل ولا يكفي في مثلها التعلق بمثل ذلك الحديث الذي نتفق واياكم على العمل به وفق دلالته الشرعية وتفارقوننا في اختراع دلالة جديدة لم يعرفها النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه ذلك أن :((المتقرر عند أهل العلم أن شرعية الأصل لا تستلزم شرعية الوصف ، فحبه صلى الله عليه وسلم فرض عين على كل أحد ، فيجب على كل مسلم أن يقدم محبة الله ورسوله على نفسه وولده ووالده والناس أجمعين ، إلا أن التعبير عن هذه المحبة ليس مفتوحا أمام الأهواء والشهوات والاستحسانات وما تهواه العقول وتمليه الشياطين بل التعبير عن هذه المحبة إنما هو بالإتباع لا بالابتداع قال تعالى " قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله .... الآية " فعلامة محبته هي إتباعه ، ويا لله العجب إن الذين يحتفلون بمولده تجدهم من أبعد الناس عن سنته وشريعته ، فالدول التي تحتفل بمولده هي أصلا قد رفضت تحكيم شريعته التي جاء بها واستبدلتها بقوانين الشرق والغرب وتجد في الاحتفال بمولده الاختلاط والسفور والتبرج وتضييع الصلوات وآلات الملاهي ورقص النساء مع الرجال والقصائد الشركية وغير ذلك من المخالفات لشريعته صلى الله عليه وسلم , فلو كانوا صادقين في دعوى محبته لاتبعوه لو كانوا يعقلون ويفقهون , إذا فليس كل واحد يجوز له أن يعبر عن محبته بما يريد , بل التعبير عن هذه المحبة توقيفي على النص وقد ورد النص بأن محبته تقتضي الإيمان به وطاعته فيما أمر واجتناب ما نهى عنه وزجر وتصديقه فيما أخبر وأن لا يعبد لله تعالى إلا بما شرع وتقديم قوله على قول كل أحد وكثرة الصلاة والسلام عليه وتقديم محبته على محبة كل أحد , والاعتقاد بأنه أفضل الخلق وأنه صاحب المقام المحمود والحوض المورود وتحكيم شريعته ورفض ما خالفها من القوانين الأرضية , والجهاد في نشر دينه ونصر سنته وتعليمها للعامة والخاصة , وموالاته ونصرته وغير ذلك من مقتضيات محبته , وأما ما يفعل في ليلة المولد فإنه إعلان صريح على بغضه ومحاربته ولو زعم المحتفلون أنهم يحبونه , والمقصود أن محبته صلى الله عليه وسلم مبناها على الهدى والإتباع لا على الهوى والابتداع . .)) الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله في الفرع الحادي عشر من كتابه ((نصر الشرعة بقمع البدعة)) واللهأعلم فائدة : يقول العلامة الشاطبي رحمه الله في بيان بعض مآخذ أهل البدع في الاستدلال ((تحريف الأدلة عن مواضعها: بأن يرِد الدليل على مناط فيصرف عن ذلك المناط إلى أمر آخر موهماً أن المناطين واحد، وهو من خفيات تحريف الكلم عن مواضعه والعياذ بالله، ويغلب على الظن أن من أقر بالإسلام، ويذم تحريف الكلم عن مواضعه، لا يلجأُ إليه صراحاً إلا مع اشتباهٍ يعرض له، أو جهل يصده عن الحق، مع هوى يعميه عن أخذ الدليل مأخذه، فيكون بذلك السبب مبتدعاً. وبيان ذلك أن الدليل الشرعي إذا اقتضى أمراً في الجملة مما يتعلق بالعبادات ـ مثلاً ـ فأتى به المكلف في الجملة أيضاً، كذكر اللّه والدعاء والنوافل المسبحات وما أشبهها مما يعلم من الشارع فيها التوسعة. كان الدليل عاضداً لعلمه من جهتين: من جهة معناه، ومن جهة عمل السلف الصالح به، فإن أتى المكلف في ذلك الأمر بكيفية مخصوصة، أو زمان مخصوص، أو مكان مخصوص، أو مقارناً لعبادة مخصوصة، والتزم ذلك بحيث صار متخيلاً أن الكيفية، أو الزمان، أو المكان، مقصود شرعاً من غير أن يدل الدليل عليه، كان الدليل بمعزل عن ذلك المعنى المستدل عليه. فإذا ندب الشرع مثلاً إلى ذكر الله فالتزم قوم الاجتماع عليه على لسان واحد وبصوت أو في وقت معلوم مخصوص عن سائر الأوقات ـ لم يكن في ندب الشرع ما يدل على هذا التخصيص الملتزم، بل فيه ما يدل على خلافه، لأن التزام الأُمور غير اللازمة شرعاً شأنها أن تفهم التشريع، وخصوصاً مع من يقتدي به في مجامع الناس كالمساجد.)) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخي الكريم الفاضل استنبطت من ردك على كلامي "أن محبة الرسول صلى الله عليه وسلم بدعة في نظركم"؟؟؟ نصوم يوم الإثنين لأنه مميز فهو مولد المصطفى الذي في نفس الوقت الجدير بنا أن نحتفل به.. موافقة الشرع ومخالفته لا ينازعك فيها منازع لكن أفي حبنا لرسولنا ووقوفنا عند سيرته العطرة مخالفة؟؟ نتظر حتى نجد دليلا واضحا ؟؟؟ ![]() وبدلا من الحديث عن بدعية الاحتفال بالمولد التي وان كان بدعة فلها مزايا وايجابيات أهمها تربية النشء على حب رسوله الكريم خاصة ونحن فهذا الوقت العصيب الذي أصبحت فيه قيمنا تداس بالأقدام ونحن نفك ونربط هل نحتفل أم لا ..بدلا من هذا تحدثوا وخصصوا مواصضيع لبدعية الاحتفالات التي فيها من التشبه بالغرب والانحلال الخلقي الشيء الكثير..كعيد الحب وغيره.. |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc