فَــوَاصِــلُ ( سَــاخِرَة ) ........ \من بلادي

[مختلف]

السَّلامٌ عليكُمُ ..... ومرحبًا بجمِيعِكُم ...


وبإختصارْ ... علاه !!

وتذكِيرًا فقطْ للسَّادَة المشاهِدِين ..... والسَّيِداتْ

فعُنوان المــوضُوع كان :


فَــوَاصِــلُ ( سَــاخِرَة ) ........ \from mY -BleD




وعلاهْ تبدلُوا فيه !!!
معَ أنَّهُ لا يضُرُّ بعرُوبة العُنوانِ [ لُغةً ] شيْئًا


خسرتُولنَا البرستِيجْ






وبالمُناسَبَة ...



لنرْسُم [ فاصِلةً ] عنِ ذلكَ :

ـــــ



ــ تقُولُ . . . . .






في قبيلة الهوتنتوت المتواجده في افريقيا، تعمل فتياتها على حل الشعر
ووضعه في منتصف الوجه على الأنف،، تريد كل منهم ان تصير حولاء ،،,
اعتقاداً منهن ان الحول هو اساس الجمال .



تصوَّرُوا عنْدمَـا تختلُّ لدى أحدِهمْ مدارِكُ [ التمييزْ ]

فيُصبِحُ الجمِيلُ ( قبيحًا ) .. و ( القبيحُ ) جمِيلاً


وتُصبِحُ ملِكة الحُسنِ ( حولاءَ ) بِـ ( أنفٍ غيرِ صغِيرٍ ) و ( إبتسامةٍ > متشبَّه لوالُوا )


ومعَ ذلكَ تختَارُها لجنَةٌ ما [ كسيِّدَةِِ أوكرانيَا للجمَـالْ ]



إمَّاجينِبُلْ .... إيزنِّيتْ ؟



وعلَى عدمِ القُدرَةِ علَى [ تخيُّلِ ] ذلكَ

فقدْ لحِقَنا فيِ الجزائِرْ [ منهَا شيْءٌ ]


وما خلطُ الوزرَاءِ عنَّا ببعِيدٍ جدًّا



ثُمَّ يا جماعَة

يرحَمْ باباكُم واحِد يفهمنِي واشْ علاَقَة [ تومِي خلِيدَة ] بالثقَافَة ؟؟

معلِيشْ حتَّى واحِدْ



يجِي واحِدْ يقُلك تعرِفْ ترقُصْ

طيِّبْ

واشْ ذنبنَا إحنا ..... متشتغلْ "رئَّاصَـة" يا عمْ




وبإختصارٍ فإنَّهُ منْ إختلالِ [ مقاييِسِ الإختيار ] و [ إنعدامِ الذوقْ ]

عرضْ علَى [ كادِرْ علمِي مصرِي كبِير ] عنْدَ عودتِه للبلادْ >>> زعمَا راحْ يخدِم لبلاَد وحرقاته الوطنيَّة


تصوَّرُوا وشْ دارَه [ مُبارَك المخلُوع ]


وزِيرْ فِلاحَــة >>> الله يخربْ بِيت عدوُّك




وأيْضًا



منْ أكبرِ المدافٍعِين عنِ التعرِيب و الإنتمَاءِ العربِي للجزائِر

الأستـاذ محمد الهادِي الحُسنِي


وهُو من كلامِه الذِي قرأتُ متأثِّرٌ جدًّا بالحركةِ الإصلاحيَّة للشيْخ عبد الحمِيد بن بادِيس والبشيرِ الإبراهِيمي رحمهما


ولا يرْضَى على العربيَّة نقصًا .. ولاَ خدْشًا


ومع ذلك كتبَ علَى صفحات الشُّروقِ اليومِي - أكتُوبر 2004 -

مقالاً عنونَهُ :

مذهبْ Je m'en fou


طبْعًا الشُّروقْ طبعتهُ كما هُوَ ولمْ نرَى [ إجتهادًا لغويًّا ] من طرفْ مُدِيرْ التَّحرِيرْ


فهلْ [ تغيَّرتْ المدارِكُ ] لتلكَ الدَّرَجةِ التِي ترفعُ غيرتهُم على العربيَّة
من كلمتيْنِ ( نصفُهُمَا ) عربيٌّ بحرٌوفٍ لا تينيَّة


إلَى أعْلَى منْ هامَةِ من إشتهَرَ بِها >> الحُســنِي




وإنْ لمْ يكُنْ كــذَلِكَ

فمعقُولَة يا [ مُختلِفْ ] يكُون كلامكْ صحِيحْ

ويطلعْ الرَّجلْ من حفَــدةِ [ الفراهِيدِي ] ... أوْ متقهوِي [ مساءًا ] معَ ( الحاجْ صالحْ )




يُقالْ .... همْ يبكِّي ..... وهمْ ميضحكشِي !!!


واشْ يدِيرْ ؟؟


يخلِّيكْ تكتبْ


وعنْدمَا أكتُبْ


تعرفُوا واشْ تعُود المقُولَــة :

مصائِبُ قومِ عنْد قومٍ فوائِــدُ


>> يعنِي الفارِسْ يعجبهْ الحــالْ





ولأنَّنِي لمْ أجد المقال للأستاذْ الحسنِي في النت >> 2004 يعنِي قبل لا نبدَا نقرَا الجرائِدْ والمقالات الطوِيلة



فإنَّنِي أخذتُ صُورةً لصفحةٍ من كتابر عندِي بعنوانْ [ أشعَّةُ الشرُوق ]

>> طبْعًـا يالفتَى الصغِير حتَّى أنا منحبهاشْ الشُّروق .. خاطِيني
بالصحْ الكاتِب هذَا ملِيح ...... vous pouvez dire >>> صحْ الفعلْ كتبتهْ ولاَّ