فَــوَاصِــلُ ( سَــاخِرَة ) ........ \من بلادي

[أونِےve ~]

مَرْحَبًا أيُّهَا الصَّدِيقْ ... ^^

جمِيلٌ مَوْضُوعُكَ ... وَكَثِيرَةٌ هِيَ فَوَاصِلُهْ ... !

إِذَنْ ...[ فَلا عِتَابَ يُذكَرُ لَوْ ذَكَرنَا...

____

{،...}

سياسة اهانة المتفوقين التي يمارسها النظام الجاهل

لم تكن تدرك التلميذة بن خالد مونية أن حصولها على المرتبة الأولى في شهادة التعليم المتوسط في مقاطعة صدوق ببجاية بمعدل 26 ,18، سيعرضها للإهانة، حيث ''كرمت'' بهدية يفوق وزنها 10 كيلوغرامات لم تقو على حملها. وأثارت ''الهدية'' فضول التلميذة، لكن بمجرد فتحها انهارت معنوياتها، ليتحول التكريم إلى إهانة، بعدما تبين أن الهدية ليست إلا مجموعة كتب، يستنتج أنه أريد التخلص منها، تتمثل في 12 كتيبا من نفس الصنف للشهيد طالب عبدالرحمان و24 قلم حبر خاص بالصبورة و96 خرطوشة حبر، وأشياء أخرى لا علاقة لها بالتكريم

حَدِّثْ وَلا حَرَجْ ... !

لَعَلَّهَا إحدَى الطُّقُوسِ الوِزَارِيَّة ...

وَلعَلَّ الجِدَّ في الدِّرَاسَةِ بَاتَ خَطَأً في التَّوْقِيتِ الحَالي ...

وَتبْقَى المهْزَلةُ في 12 كُتَيِّبًا مِنْ نَفسِ الصَّنفْ [ رَكزُولي عَلَى كُتَيِّبًا ]

وَ ( 96 خَرْطوشَة حِبر !!! ) ... [ هَنَّاوهَا منْ الحِبر ... خَمُّو عَلِيهَا وَعْطَاوْهَا خَرَاطِيشْ حِبر تكمل بيهم حتى للجَامْعَة ... وتمد كمْيَا للجيرَان يخرْبشُو حَتَّى هُومَا.... ]

...
وَقَدْ يَكُونُ الإجْتِهَادُ خَطَأً تَكْتِيكِيَّا جَدِيدًا الآنْ ...

وَالحَقِيقَةُ ... تُفَضِّلُنَا أنْ نَسْبَحَ دَوْمًا في البُحَيْرَاتِ الرَّاكِدَة إلى أبَدِ الدَّهْرْ ...

***

[نسائم الهدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

...

مرحبًا بأختنَا [ نُـور] ...

شُكرًا لجمِيلِ ثناءِكِ وإنَّهُ لذُخــرٌ لنَا كلامُكِ عندَ السُّكُون >> واشي نصلحْ مسؤُول

والشَّرفُ لنَـا لمرُورؤك عليْهــا ... فما بالٌكِ و [ القراءَة ]



أمَّا [ شيبسْ مهبُول ] حكايتْها حكايَة >>> منْ وين جبتِيها المقُولَـة


واللاّضفتَةُ الإشهاريَّة الكبِيرة لشيبسْ مهبُول تجيكْ على ظهرك كي تعُود رايحْ للخارِج

وتجِي في وجهكْ كي تعُود جايْ من الخارِج .. وخارِج من المطارْ


فأوّلتُها .... وكأنَّهُم يخبِرُونَك انَّك [ مهبول ] كِي راكْ راجِع هنَا
مخلِّي لهيهْ وجايْ لهــنَا .....


وكِي تلحقْ وتشُوف مهبُول الكُل راك لباس

لأنَّهُ ما إن تٌفكر بأخذِ الحافِلة لغاية الجسرِ الذي يصل الطرِيق بالمطارِ الدولِي
حتَّى يكُون [ المهابل ] قد جرَّدُوك من جمِيع ما يجعلُكَ [ مشْ مهبُول ]

وبالتالِي ترُوح للمطـــار مطئْطئَ الرأسِ ووراءَك العلامةُ الكبِيرةُ الإشهارِية التي تقُول : شُوفوا مهبُول .... علابالُوا في اليابانْ جايْ على البِيسْ


شُكرًا لكْ نُور

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

.... لُو كان جِيت مسؤُول - بعِيد الشَّر - نحطْ في بلاصتْها مُكعب زجاجِي شفَّاف كبِير
وفيِه واحدْ "يابَانِي" يخدِمْ عشرَة سوايعْ والنَّاسْ كامِل تشُوف فِيه
وفُوق المكتَبْ الزُّجاجِي هذاك ندِيرو لاَفتَة كبِيرَة مكتُوب علِيهَـا :

[ .... هكَــذَا ... وصَلُوا .. ] ..




وشُكرًا جزِيلاً أخت نُور للمتابعةِ ....

ماذا أقول أخي ؟؟؟
لقد أضحكتني وأنا لم أضحك منذ أيام
مي الياباني المسكين الذي تضعه في المكعب الزجاجي كم من ساعة سيعمل في اليوم وهل ستدفع له أوفر تايم أم لا؟؟؟
في الحقيقة أخي كلماتك تتعبني
ولكنني سأظل متابعة لفواصلك
فكما يقال إن شر البلية ما يضحك
والسلااااااااااااااام على أهل السلام

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أونِےve ~

مَرْحَبًا أيُّهَا الصَّدِيقْ ... ^^

جمِيلٌ مَوْضُوعُكَ ... وَكَثِيرَةٌ هِيَ فَوَاصِلُهْ ... !

إِذَنْ ...[ فَلا عِتَابَ يُذكَرُ لَوْ ذَكَرنَا...

____

{،...}
حَدِّثْ وَلا حَرَجْ ... !
لَعَلَّهَا إحدَى الطُّقُوسِ الوِزَارِيَّة ...
وَلعَلَّ الجِدَّ في الدِّرَاسَةِ بَاتَ خَطَأً في التَّوْقِيتِ الحَالي ...
وَتبْقَى المهْزَلةُ في 12 كُتَيِّبًا مِنْ نَفسِ الصَّنفْ [ رَكزُولي عَلَى كُتَيِّبًا ]
وَ ( 96 خَرْطوشَة حِبر !!! ) ... [ هَنَّاوهَا منْ الحِبر ... خَمُّو عَلِيهَا وَعْطَاوْهَا خَرَاطِيشْ حِبر تكمل بيهم حتى للجَامْعَة ... وتمد كمْيَا للجيرَان يخرْبشُو حَتَّى هُومَا.... ]
...
وَقَدْ يَكُونُ الإجْتِهَادُ خَطَأً تَكْتِيكِيَّا جَدِيدًا الآنْ ...

وَالحَقِيقَةُ ... تُفَضِّلُنَا أنْ نَسْبَحَ دَوْمًا في البُحَيْرَاتِ الرَّاكِدَة إلى أبَدِ الدَّهْرْ ...

***

مرْحـــبًا بِــ [ الصَّدِيـق ]

يُريدُونكَ أنْ [ تملَّ ]

فتكرهَ

فتترُكَ

فتجْهلَ

فتتصرفَ بمُقتضَى الجهلِ

فيأخُذون عليْكَ [ الحُجَّةَ ]



يا صدِيقي لا فائِدَة لديْهِم إذا تعلَّمتُ أنا وأنتَ


و[ عرفتُ حقُوقِي ] أنَا وأنتَ ....... والآخرْ


يُرِيدُون قطِيعًا من [ الصَّامِتين ]

وقطِيعًا آخرَ منَ [ الفاسِدِين ]

ليظهرُوا ( حقًا ) طبَقةً [ تعرقُ ] في سبِيل الإعتناءِ وتوجِيه هـــذَا الرُّعاع



لا تستغرِب يا صدِيقِي


ألمْ يقُلْ أحدُ ( الرُّوس لكبارْ ) - يومًــا - عنؤ الشَّعبِ :

مُجرَّد [ غــاشِي ] !!!!!!



خونةٌ للــ [ وطنْ ] و للـ [ دِينْ ]


فمابالُكَ [ بِنا ]

)وينْ يلقَى يدفنكْ يدفنكْ (





وهلْ أتاكَ حدِيثُ [ مُكافئات لاعِبي المُنتخب اللِّي - زعموا - وطنيًا ] .
>> طبْعًا جمِيعُ من يلعبُ فيهِ ( مزدوجُوا الجنسيَّة )




وخلِّينِي ساكتْ



شُكرًا أونِي ve

دُمت بخيرٍ