1- لنقل صفر دقيقة ، لكن معلوم أن الأستاذ الجامعي يعمل 2 يوم من و يرتاح 5 أيام كاملة.
أولا هذا يعتمد على رتبة الأستاذ و الشهادة المحصل عليها لأن أساتذة الأعمال الموجهة يعملون يوميا و بشكل مكثف
ثانيا لنفرض جدلا أنني غيرت منهة وهيبة و جعلتها مهندسة مثلا أو طبيبة مناوبة تعمل ليلا فهذا ينسف ما قلته أعلاه
2- هذا يقف على وهيبة قد تكون شطّورة تستغل ال5 أيام و قد تكون خايبة ... تزيدلها يومان في الأسبوع ليصبح عدد أيام الأسبوع 9 أيام و لن يُحدث ذلك فرقًا.
3- من الواضح أن وهيبة اهتمت بتنمية معلوماتها و لم تهتم بتنمية شخصيّتها ، أي واحد يترك نفسه ليسبّه الآخر ؟ سواء كان طالبًا أو فلاّحًا ؟ عليها ان تكون أنثى مسلمة أولا يسقط عليها الإحترام من سقف القسم، ثم عليها أن تُنمي شخصيّتها لأنه من الواضح أن شخصيتها لا زالات مراهقة.
مع الأسف يا وسيم فأنت لم تجب عن السؤال
أنا قلت : لو التزمت وهيبة منزلها هل كانت ستتعرض للإهانة
نعم أو لا
4- أكيد .. أفترض أن ما هو قليل دائمًا محبوب ، أي تأكل 5 أيام في البيت فمن الواقعي أن تنتظر يومان لتأكل فيهمَا بانيني أو ما شابه .. تنويع و استمتاع.
5- الواجبات الدينيّة ، هذا السؤال بلا معنى ... لأن الله شرّع رخصة ، من استطاع في الآن يفعل و من لم يستطع الفتاوي في هذا كثيرة، فإلى جانب كون قراءة القُرآن يسيرة، تستطيع قراءتها في أي وقت فطلب العلم و تعليمه بنيّة يُؤتي أجرًا كذلك.
نفس الشئ فأنت بنيت إجابتك على أنها أستاذة جامعية لكن ماذا لوكانت مهندسة تعمل يوميا في مكتبها و لا تلازمه
6- أكيد ، و أفترض أن نقودها المتلألِئة هي ما سمح للعائلة الكريمة الإستجمام و إلاّ لكانت تعدّ الكريدي عند جارهم الحانوتيّ بلال.
أخي كيف لها أن تعد الكريدي و زرجها يعمل مهندس حاسوب
ألا تعلم أجرته يا وسيم
7- هذا يقف على وهيبة .. قد تكون شاطرة تَسْوَى أكثر من أفراد عائلتها و قد تكون خايبة .. المحاجب تاعها كي وجهها.





8- احتمالات كثيرة ... تختلف في الأولويّة بين طلب للعلم و ممارسة هواية و نقود ..