اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منصور23
من كتاب البداية والنهاية للشيخ إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي .
.........
تعليق
ابن كثير لم ينكر على الناس هذه الأعمال ونقلها لنا بدون أن يسنكرها فهو اذا مؤد لها مقر بها وعلى هذا المبنى يمكن لمتسلفة الجزائر اذا مات شيخهم الفركوس أن يشربوا من ماء غسله وأن يقبلوا جنزته طبعا و الأخوات يمكنهم فعل ذالك بدون حرج حسب اقرار الحافظ ابن كثير لهذا الفعل و أن يشتروا ثيابه و يغالوا في ثمنها وكل هذا طبعا لتتبركوا بشيخكم أبو فركوس عليه و عليكم من الله ما تستحقون.
|
1- من تكلم في غير فنه أتى بالعجائب
2- ابن كثير ناقل و ليس مقر ، فقد روى ما حدث في جنازة ابن تيمية فقط .
3 -لم يُرو أن تلاميذ شيخ الإسلام فعلوا ذلك
4- الذي فعل ذلك من العوام وليسوا من تلاميذ الشيخ ولا يخفى أن في زمانه باضت بدع الصوفية وفرخت ورسخت في القلوب والعقول
5- سلفية الجزائر يعيبون عليكم جهلكم ، فحاولوا الرد على مخالفيكم بالعلم و ليس بالظنون و الطعن في العلماء . هـ