![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
أولا بحث إفادة حديث الآحاد الظن بحث لم يعرفه السلف بل جاء عن الإمام أحمد استنكار ذلك بشدة ، والتفريق بين متواتر وآحاد بدعة أحدثها المعتزلة وانطلت على كثير ممن ألف في المصطلح ، فالسلف كان همهم الأول العمل بما ثبت دون نظر في تشغيبات أهل الاعتزال والتجهم، والتفريق بين الاعتقاد والعمل تفريق حادث لا دليل عليه وتفصيل الأمر يطول.
أما حديث الصورة فقال به كل السلف وكانون يتهمون من أرجع الضمير إلى آدم بالتجهم والشيخ الألباني رحمه الله أخطأ في المسألة وخالف السلف في غثبات الصوةر وقد تكلم عن الحديث شيخ الإسلام في بيان تلبيس الجهمية . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
-تقديم عمل اهل المدينة ، على خبر الاحاد يدل على انه لا يفيد العلم -يستحيل ان يكون خبر الاحاد ، كالمتواتر في افادة العلم ابدا ، هل القران المتواتر ،يقارن في افادة العلم بحديث الاحاد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
هل هما متطابقتان لفظا ومعنى ؟ حديث عمران بن حصين رضي الله عنه : كان الله ولم يكن شيىء قبله (رواية صحيحة ) الزيادة التي عند أبي منصور : "وهو الآن على ما عليه كان"،هي زيادة باطلة روايةً ودرايةً |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
فكل الكلام الوارد فيها وفي غيرها لن يخرج عن سياق العلو لله تبارك وتعالى كما وصف شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ففهم العبارات ابتداء على ضوء عقيدة ذاكرها هو الطريق السليم لفهم المعنى فنحن نعلم من علي رضي الله عنه وغيره من الصحابة ومن تبعهم من بعدهم؛ يقولون بالعلو في حق الله تعالى والإثبات من القرآن والسنة؛ ففيهما ما يكفي طالب الحق مهما كان مستواه ليفهم مراد الله تعالى من كلامه، والسنة من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم تعضد ذلك بالشرح والتبيان، بما لا يترك لأحد عجزا على الفهم. أعتقد أن ما في هذه المشاركة كان كاف للإجابة عن كلام أبي الفداء الجلفي هداه الله |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() أما الذي يفهمه من فهم صفات الله تبارك وتعالى وفق الفطرة ووفق ما جاء عن طريق القرآن والسنة؛ يفهم أن المعنى من: ليس دونه شيء وما سبقها من أوصاف؛ فهو من باب الإحاطة التامة، وليس حسا كما توهمته أنت أننا قد توهمناه !! والإحاطة المقصودة ليس الذي سيتبادر إلى ذهنك، بل ما سيلحق فهمك الثاني بعد ذلك أما تأويلك هنا فهو من باب التشبيه الذي في ذهنك ابتداء وفي ذهن من أخذت عنهم عقيدتك دون دليل نقلي ولا عقلي ولا حتى فطري فلو لا دافع التشبيه الذي في ذهنك، ما كنتَ مضطرا لادعاء التنزيه، وما هو بتنزيه بل هو تعطيل وحتى تكون المحاججة وفق قواعد المناظرة السليمة والمتفق عليها، نطلب منك أن تجد لنا تأويلا مناسبا لكلمة العرش من آيات الرحمن عز وجل في كتابه العزيز: وهي كالتالي: قوله تعالى: طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى؛ إلا تذكرة لمن يخشى، تنزيلا ممن خلق الأرض والسماوات العلى؛ الرحمن على العرش استوى. وقوله تعالى: (ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية) وقوله عز وجل: (وترى الملائكة حافين من حول العرش يسبحون بحمد ربهم وقضي بينهم بالحق وقيل الحمد لله رب العالمين) وقوله تبارك وتعالى: (وهو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء) وقوله تعالى على عرشه: (الذين يحملون العرش ومن حوله يسحبون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتعبوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم) وقوله سبحانه وتعالى: (رفيع الدرجات ذو العرش يلقي الروح من أمره على من يشاء من عباده لينذر يوم التلاق، يوم هم بارزون لا يخفى على الله منهم شيء، لمن الملك اليوم؟ لله الواحد القهار). وقوله تعالى: (وهو الغفور الودود، ذو العرش المجيد، فعال لما يريد) وقوله ذو الجبروت الواحد العزيز القهار: (قل لو كان معه آلهة كما يقولون إذا لابتغوا إلى ذي العرش سبيلا) طبعا الآيات ليست بترتيب المصحف المتواتر إلينا؛ وإنما تم توزيعها وترتيبها بهذه الطريقة لحاجة في أنفسنا لاحظ أستاذنا الكريم: أن معرض الحديث هنا ليس عن وصف سيارة أو منزل أو شيء مما تراه أعيننا أو يسهل الحديث عنه؛ الحديث هنا عن خالق الكون الله العزيز الحميد الواحد الأحد؛ فليس الأمر هينا، فالواجب هنا التعظيم في كل لفظ نذكره والحرص على الأدب مع الله تعالى. هدانا الله وإياك إلى سواء السبيل، وإلى معرفته بما ذكر وأراد من كتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]()
نعم متفقان لفظ ومعنى
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||||
|
![]() اقتباس:
معلوم أن الامام البيهقي من أعلام المذهب الأشعري و كلامه حجة عندكم لكنه ليس عند مخالفيكم ... لسنا بحاجة الى تحريف معاني الأحاديث لنثبت أن الله عال على خلقه .. فالعلو ليس مكان لأن الله تعالى هو خالق المكان و الزمان .. فمعنى العالم هو مجموع الخلق بما فيها المكان و الزمان و حتى العرش .. و الله تعالى فوقهم جميعا عال على خلقه جميعا .. و تفسيركم للحديث يوحي أن العالم عن يمين أو يسار الله تعالى أو أن الله تعالى محيط بالعالم .. فاعلم أن كل خروج عن المعنى الصحيح يدخلنا في معاني جديدة لم ينزل الله تعالى بها من سلطان .. قال القرطبي: ” عني بالظاهر الغالب والباطن العالم والله أعلم وهو بكل شيء عليم بما كان أو يكون فلا يخفى عليه شيء“ (تفسير القرطبي17/236). أضاف القرطبي: ” قوله تعالى هو الأول والآخر والظاهر والباطن اختلف في معاني هذه الأسماء وقد بيناها في الكتاب الأسني وقد شرحها رسول الله صلى الله عليه و سلم شرحا يغني عن قول كل قائل“ (تفسير القرطبي17/236). قال الشيخ (صالح ال الشيخ ـ حفظه الله ـ ) في الفتوى الحموية لشيخ الاسلام ـ رحمه الله ـ : ["الباطن فليس دونه شيء" السلف يفسرونها ببطون الصفات، وهو أن الله جل وعلا أقرب لأحدنا من حبل الوريد، وأقرب إلينا من عنق الراحلة، وأقرب إلينا من أي شيء بصفاته سبحانه؛ لأنَّ القرب قرب العلم هذا هو المراد بالبطون، فهنا قال (بَطُنَ علمُه) هذا التفسير صحيح وافق تفاسير السلف للباطن. فإذن قوله جل وعلا (وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ) فسره عليه الصلاة والسلام بقوله "أنت الباطن فليس دونك شيء"، (ليس دونك شيء) يعني أن الله جل وعلا أقرب الأشياء إلى العبد، أقرب الأشياء إلى المخلوق من جهة قرب صفاته سبحانه، (فليس دونه شيء) فهو أقرب ما يكون، أقرب حتى من النفس جل وعلا لعلمه بما بخلقه وإحاطته التامة، والله بكل شيء محيط سبحانه.] اذن فمعنى (دونك : اي اقرب منك) والله تعالى اعلم. قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون [الأعراف : 33] وذروا ظاهر الإثم وباطنه إن الذين يكسبون الإثم سيجزون بما كانوا يقترفون [الأنعام : 120] ألم تروا أن الله سخر لكم ما في السماوات وما في الأرض وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير [لقمان : 20] فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب [الحديد : 13] فأيدنا الذين امنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين [الصف : 14] اقتباس:
مع علمي بسندها ... قولكم بنفي المكان يلزمكم بالقول بنفي الزمان .. فخالق المكان هو خالق الزمان ... فإذا كنتم تعتقدون ان الله تعالى ليس فوق و لا تحت و لا عن يمين و لا عن شمال و لا داخل و لا خارج .. فعليكم الاعتقاد أن الله تعالى ليس الأول و لا الآخر لأن هذا تحديد زمني .. فالله تعالى ليس بحاجة الى زمان ليكون الأول و الآخر كما ليس بحاجة الى مكان ليكون فوق خلقه فلماذا تعيبون على مخالفيكم اثبات العلو الحقيقي و تقولون أنه معنوي لكنكم تثبتون القِدم الحقيقي ... أليس هذا تناقض ؟ |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
اذن الله على قول شيخك في كل مكان، لان الصفة لا تزايل الموصوف ، فعلمه من ذاته وصفاته، ليس دونه شيء اي لاعرش ولا شيء اخر، هذا الدي فهمه الحافظ وليس طالب العلم ال سيخ، الحافظ ياعباد الله |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
هل الله تعالى في كل مكان لأن رحمته في كل مكان أم أن الله تعالى لا يرحم من في الأرض لأن رحمته من ذاته و صفة لا تزايل الموصوف هل الله تعالى في كل مكان لأن قدرته في كل مكان أم أن الله تعالى ليس بقادر لأن قدرته من ذاته و صفة لا تزايل الموصوف آخر تعديل ناصرالدين الجزائري 2013-10-07 في 19:51.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
وهل يلزم من كون علم الله في كل مكان أن صفة العلم تزول عنه؟ فهم الحافظ محجوج بفهم من سبقه من ائمة السنة والشيخ صالح آلالشيخ عالم اتبع كلام السلف فلا تخلط. |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
دُوْنَكَ, شىءٌ", فَلَيْسَ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc