سألبي رغبتك لترتاح أخي " وقت" :
صراحة أحيي ذلك المعلم الذي اتقدت فيه شعلة حب العلم وتجددت طموحاته وآلى على نفسه أن يرتقي بمستواه العلمي وهو في منتصف مساره المهني ، وقد كلت أعصابه ، واحترقت طاقات شبابه ، لكنه راح يحلم كفتى يافع ينظر إلى الأفق ويمني نفسه الوصول إليه.... سجل للباكالوريا..أعد لامتحاناتها ...وتحصل عليها .. سجل في الجامعة ... وضحى بأوقات الراحة لديه ... وسهر الليالي حتى أتم تعليمه العالي بشهادة الليسانس. ... إنها أطهر شهادة لأنبل موظف.
أحييي بهذه المناسبة النموذجين الذين استوحيت من مسارهما ما قلته الآن:
أخي الحاج جلايلي ...أساذ تعليم متوسط.
وأستاذي بلعيد أحمد ...مدير ابتدائية حاليا.
وللأمانة أخي وقت أحمل ليسانس عادي. وأنتمي لفئة المجازين.