![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
ماموقف السلفية من الثورة السورية؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
1-ليس مشايخ السعودية فقط من كفروا صدام والقذافي وبشار بل كفر صدام علماء اليمن كذلك وعلى رأسهم الشيخ مقبل الوادعي فهذا وحده يكفي في رد هذه التهمة ووحده يضمن لك أن الفتاوى لا علاقة بالسياسة البدعية(لا الشرعية)) أما القذافي فقد كفروه من زمان علماء مصر والأردن وبل و رابطة العالم الإسلامي الرد الشافي على مفتريات القذافي رابطة العالم الإسلام مكة المكرمة عام 1402هـ ![]() ![]() حجم الكتاب : 1 ميجا بايت >>> رابط التحميل <<< https://www.archive.org/download/rsmqrsmq/rsmq.pdf أقول: لو كانت الفتاوى سياسية(حسب فهمك للسياسة) لما اجتمع كل هؤلاء العلماء من مختلف البلدان على تكفير القذافي وصدام حسين. فهل كل هؤلاء العلماء على اختلاف مذاهبهم وبلدانهم أفتو لخدمة السياسة؟! 2-فصلك بين السياسة والشرع بقولك((سياسية وليست شرعية )) فيه تعدي على الشريعة فالسياسة من الشرع وليست منفصلة عنه, والعلماء حين يكفرون فلان أو يبدعون فلان إنما بالدليل وتغليب المصلحة على المفسدة. 3- العلماء لم يكفروا هؤلاء جزافًا كما يتوهم البعض!؛ فقد راسلوهم أكثر من مرة؛ بل قد عقدوا لبعضهم مجالسًا؛ حتى استبانوا ردتهم وكفرهم؛ وإلا لما كفروهم بأعينهم. ولا يلزم العالم أن يبرز للناس المستندات التي تثبت اتصاله بهؤلاء؛ فإن اشتراط إقامة الحجة في تكفير الأعيان من بدهيات مسائل التكفير التي تلقيناها عن هؤلاء العلماء؛ فكيف نظن بهم غير ما تعلمناه منهم. وللعلم فلقد كان للشيخ ابن باز مراسلات عديدة مع الحكام؛ وقد وقفت على صور لبعضها؛ وهي منشورة على الشبكة لمن التمسها؛ مما يؤكد صدق كلامي من أن العلماء لم يكونوا يكفرون الحكام جزافًا؛ كما يتوهم البعض!. والله أعلم. نصيحة العلامة الوالد ابن باز بسم الله الرحمن الرحيم لحاكم العراق السابق صدام حسين موقف الشريعة الإسلامية من الغزو العراقي للكويت الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين والصلاة والسلام على عبده ورسوله وخليله وأمينه على وحيه نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبد الله وعلى آله وأصحابه ومن سلك سبيله واهتدى بهداه . أما بعد : أيها الإخوان المسلمون في كل مكان نظرا لما جرى من حوادث في اليوم الحادي عشر من هذا الشهر من شهر الله المحرم عام 1411 هـ من العدوان الأثيم والظلم العظيم من رئيس دولة العراق على دولة الكويت وذلك باجتياحه بلاد الكويت بجيوشه مزودة بأنواع الأسلحة المدمرة وما حصل بسبب ذلك من الفساد العظيم وسفك الدماء ونهب الأموال وهتك الأعراض وتشريد الآمنين . بسبب هذا كله كثر السؤال عن هذا الحادث وعما ينبغي نحوه ورأيت أنه من الواجب إخبار المسلمين فيما يتعلق بهذا الحادث وما يجب على المسلم نحوه فأقول : لا شك أن هذا الحادث من رئيس دولة العراق حادث أليم وعدوان كبير على دولة مجاورة آمنة يجب على جميع الدول الإسلامية وغيرها وعلى جميع المسلمين إنكار ذلك وشجبه وبيان أنه عدوان أثيم وظلم كبير . يجب على رئيس دولة العراق أن يبادر بسحب جيشه من دولة الكويت وأن يحذر مغبة ذلك في الدنيا والآخرة والظلم عاقبته وخيمة والله عز وجل يقول في كتابه المبين : ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() لا شك أن هذا العدوان من أقبح الظلم ولا شك أيضا أنه مخالف للتعاليم الإسلامية والمواثيق الدولية حري صاحبه بالعقوبة العادلة العاجلة . ……. ويجب على رئيس دولة العراق أن يتوب إلى الله وأن يبادر بالرجوع إليه والتوبة بما وقع منه من ظلم والمسارعة إلى إخراج جيشه من الكويت حتى تهدأ الفتنة وحتى تعود الأمور إلى نصابها ويحصل التقارب في حل المشكلة بالطريقة التي ذكرتها . وهذا قول جميع أهل العلم ليس في هذا نزاع وهو أن جميع المشاكل بين الدول والجماعات والقبائل والأفراد يجب أن تحل بالطريق الشرعي إذا لم يحسن حلها بالطرق السلمية والصلح الشرعي الذي لا يخالف شرع الله . ……. نشرت في جريدة البلاد بتاريخ 29/1/1411 هـ وغيرها من الصحف المحلية . ……. والواجب على رئيس دولة العراق أن يتقي الله ويتوب إليه ، وأن يبادر بسحب جيشه من دولة الكويت ، ثم يحل المشكلة التي بينه وبين دولة الكويت بالحلول السلمية والصلح العادل والتفاهم المنصف . فإن لم يتيسر ذلك فالواجب تحكيم الشرع المطهر بتكوين محكمة شرعية مكونة من جماعة من العلماء المعروفين بالعلم والفضل والعدالة للحكم بينهم ، كما قال الله عز وجل : ![]() ![]() ![]() ![]() ……. ونصيحتي لأهل الكويت وغيرهم من المسلمين في كل مكان ولرئيس دولة العراق وجيشه أن يجددوا توبة نصوحا وأن يندموا على ما سلف من الذنوب ، وأن يقلعوا منها ، وأن يعزموا عزما صادقا على عدم العودة فيها . لأن الأدلة الكثيرة من الكتاب والسنة قد دلت على أن كل شر في الدنيا والآخرة وكل بلاء وفتنة فأسبابه المعاصي ، وما كسبته أيدي العباد من المخالفة لشرع الله كما قال سبحانه . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ……. مقال : "واجب المسلمين تجاه عدوان العراق على دوله الكويت" برقيةُ العلامة الوالد عبدِ العزيزِ بن باز سيادة الأخ عبد السلام محمد عارف رئيس الجمهورية العراقية بغداد . إلى عبدِالسلامِ عارف رئيس الجمهورية العراقية سرنا انتصاركم على الملحدين والشيوعيين أعداء الإسلام ، ونرجو أن من شكركم لهذه النعمة العظيمة تحكيم كتاب الله ، والسير على هدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فهما كفيلان بسعادة المجتمعات والأفراد . وباتباع تعاليم الإسلام يسود العدل ، وتحصل الطمأنينة ، والاستقرار لجميع المواطنين . وفقكم الله ، والعاملين معكم لما فيه رفعة الإسلام والمسلمين ، وسعادة الشعب . نائب رئيس الجامعة الإسلامية عبد العزيز بن عبد الله بن باز المصدر : جوانب من سيرة الإمام عبد العزيز بن باز - رحمه الله - ( ص 527 - 528 ) 4-ما يدل على أن الفتوى كانت شرعية لا سياسية((حسب مفهومك للسياسة طبعا))) هي الأدلة الواضحة في كفر الرجلين : فأما القذافي فكفره قديم يكفي أنه أنكر السنة واستهزئ بها مع استهزاءه بالحجاب وكذبه على القرآن الكريم وما إلى ذلك. وأما صدام فيكفي أنه بعثي على ديانة البعث ومن الأدلة على كفر البعث: 1-تقديم القومية على الدين يقول هذا الحزب ما نصه((والعرب اليوم لا يريدون أن تكون قوميتهم دينية، لأن الدين له مجال آخر، وليس هو الرابط للأمة، بل هو على العكس قد يفرق بين القوم الواحد، وقد يورث حتى ولو لم يكن هناك فروق أساسية بين الأديان نظرة متعصبة وغير واقعية)- المنهاج الثقافي المركزي: الكتاب الأول، القومية العربية والنظرية القومية ص 22. إنّ النص هنا لا يشتم الدين بصورة علنية فحسب لكنه يرسمه بصورة كاريكاتورية وكأنه يمارس هواية التشفّي وينفس عن الحقد الذي يحمله ضد الدين. فالدين في هذا النص مرفوض عربياً وهو اتهام يوجهه كاتبه إلى العرب، وإذا كانت دلالة الفقرة (قوميتهم دينية) تدعو إلى التوقف، حيث يبرز السؤال هل يمكن أن تكون القومية دينية، ومتى كان الدين انتماءً عرقياً حتى تكون قومية العرب دينية؟ وتقديم أي شريعة أو قانون على الإسلام مع تفضيله عليه يعتبر كفرا بالإجماع وأقص بالتقديم التفضيل قال الإمام ابن كثير في البداية والنهاية (13/119): (من ترك الشرع المحكّم المنـّزل على محمد خاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام وتحاكم إلى غيره من الشرائع المنسوخة كفر، فكيف بمن تحاكم إلى الياسق وقدمها عليه، ومن فعل ذلك كفر بإجماع المسلمين). 2-المساواة بين الدين والإلحاد والأنظمة مع الطعن فيهم بالجملة يقول صاحب الحزب ![]() 3-إتهام الدين بالتخلف ورد في التقرير المركزي للمؤتمر القطري التاسع والمنعقد في بغداد في شهر يونيو من عام 1982م ما يلي : (وأما الظاهرة الدينية في العصر الراهن فإنها ظاهرة سلفية ومتخلفة في النظرة والممارسة)ومن هذا النص يتبين سبب حقد البعثيين على السلفيين بصفة خاصة 4-التوصيات الكفرية تقول التوصية الرابعة : يعتبر المؤتمر القومي الرابع الرجعية الدينية إحدى المضار الأساسية التي تهدد الانطلاقة التقدمية في المرحلة الحاضرة ولذلك يوصي القيادة القومية بالتركيز في النشاط الثقافي والعمل على علمانية الحزب خاصة في الأقطار التي تشوه فيها الطائفية العمل السياسي . - التوصية التاسعة تقول : إن أفضل سبيل لتوضيح فكرتنا القومية هو شرح وإبراز مفهومها التقدمي العلماني وتجنب الأسلوب التقليدي الرومنطيقي في عرض الفكرة القومية وعلى ذلك سيكون نضالنا في هذه المرحلة مركزا حول علمانية حركتنا ومضمونها الاشتراكي لاستقطاب قاعدة شعبية لا طائفية من كل فئات الشعب . تنبيه: إن مسألة تكفير الأعيان مسألة (اجتهادية) محضة؛ فإذا كََفّرَ عالمٌ أحدَ الناسِ؛ فإن اجتهاده ذلك لا يلزم غيره من العلماء، ثم إنه قد يصيب في حكمه على ذلك المعين وقد يخطئ. وعليه؛ فلا ضرر مطلقًا من أن يقال: «أخطأ فلان من العلماء في تكفير ذاك المعين»؛ طالما أن المسألة في نطاق الأجر والأجرين (=الاجتهاد السائغ). |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
ماموقف, الثورة, السلفية, السورية؟ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc