السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخي الكريم أولا الرجل يجب أن يختار زوجته عن قناعة تــــأمة و المٍرأة كذلك و العنصر الجوهري الذي يجب أن يتوفر في أي علاقة زوجية لكي تتسم و تكلل بالسعادة و النجاح الثقة التامة و الإحترام المتبادل فالله عز و جل يقول في معنى الآية و جعلنا بينكم مودة أي الحب و رحمة و بالرجوع إلى تسائلك هنا نعم من حقها فكم عدنا نسمع عن الخيانة أكيد سوف تقول أنا سأتزوج الثانية لكن لا بالنسبة لي خيانة فمهما يكن المرأة لا تقبل أبدا أن تشاركها إمرأة زوجها او يكون في قلبه غيرها كما أت التعدد يكون في حالات و إنما إذا كانت المرأة تقوم بواجباتها من كل النواحي و ترعاك و تحفظ مالك و عرضك فلما الثانية و من جهة اخرى المرأة الواثقة من نفسها و التي على دراية أنها على قدر المسؤولية و ستسعد زوجها و ترضيه و تكون له نعمة الرفيقة و الزوجة لن تطلب منه أبدا و لن تشترط ذلك و في الأخير هي حرة و هو الآخر حر في القبول ام الرفض هذا مجرد رأي لي فقط أرجو أن تتقبله مني أخي الفاضل
دمت في أمان الله و أعذرني على الإطالة