|
|
|||||||
| القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
من مخاطر معارضة النصّ بالرأي والعقل
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
لقد أجبناك على أسئلتك وقلنا لك أنه لا يوجد أي تعارض بين القرآن والسنة والأحاديث الصحاح سواء في الصحيحين أو غيرهما ومن قال أن هناك تعارض بينهما فهذا له حالتين: إما أن النقل لم يثبت وإما أن العقل لم يفهم النقل: وعلى أي حال فإن شك الإنسان بأن هناك تعارض بين النقل والعقل فإنه يقدم النقل على العقل دائما: https://www.imam-malik.net/vb/showthread.php?p=34760 وأما بالنسبة للحديث الذي ذكرته حديث: طوافه صلى الله عليه وسلم على نسائه في ساعة واحدة فهذه شبهة قديمة من شبه النصارى مردود عليها والردود عليها كثيرة في الأنترنت كان عليك البحث بنفسك عنها: وهذه بعض الردود: https://www.anasalafy.com/play.php?catsmktba=51783 وهنا: https://www.bayanelislam.net/Suspicio...2&value=&type= وبالنسبة لمن ينكر الأحاديث الصحاح يعتبر معاند ومكابر ومبتدع ضال ولكن إذا اعتقد ثبوت صحة الحديث ولم يتقبله وأنكره فيحكم عليه بالكفر أي هو كافر: قال الإمام إسحاق بن راهويه رحمه الله: من بلغه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم خبر يقر بصحته ثم رده بغير تقية فهو كافر: قال السيوطي رحمه الله: اعلموا رحمكم الله أن من أنكر كون حديث النبي صلى الله عليه وسلم قولا كان أو فعلا بشرطه المعروف في الأصول حجة كفر وخرج عن دائرة الإسلام وحشر مع اليهود والنصارى أو من شاء من فرق الكفرة: قال ابن الوزير رحمه الله: التكذيب لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم مع العلم أنه حديثه كفر صريح: جاء في فتاوى اللجنة الدائمة: الذي ينكر العمل بالسنة يكون كافرا لأنه مكذب لله ولرسوله ولإجماع المسلمين: قال الإمام أحمد رحمه الله: من رد حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو على شفا هلكة: قال الحسن بن علي البربهاري: وإذا سمعت الرجل يطعن على الأثر أو يرد الآثار أو يريد غير الآثار فاتهمه على الإسلام ولا تشك أنه صاحب هوى مبتدع وإذا سمعت الرجل تأتيه بالأثر فلا يريده ويريد القرآن فلا تشك أنه رجل قد احتوى على الزندقة فقم من عنده وودعه: قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: إن ما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم عن ربه فإنه يجب الإيمان به سواء عرفنا معناه أو لم نعرف لأنه الصادق المصدوق فما جاء في الكتاب والسنة وجب على كل مؤمن الإيمان به وإن لم يفهم معناه: |
||||
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| تصحيح المفاهيم، |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc