اجتناب الفتن وعدم الخوض فيها

[فقير إلى الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القرشي74

بل المشكلة انهم يعرضون عن قول الله
و يلجؤون لاقوال عباد الله

و ايضا ان كان البربهاري و ابن تيمية و محمد بن عبد الوهاب و تلامذته يلزمونك انت
فانا لا يلزمونني في شيء و لا اسمع لهم و لا اقرا لهم
فانا مالكي المذهب و اشعري العقيدة و التزم ما يقوله السادة الاشعرية و الماتوريدية
طبعا بعد قال الله و ما صح من قال رسول الله و آله الاطهار و صحبه الغر الميامين

المشكلة كون كثير من المسلمين لا علم و لا عمل إلا من رحم الله

قلت لك سابقا

و أن شئت إقرأ قول الله و لو ردوه ...الآية و قوله تعالى فلولا نفر من ..الآية.

تعرف من الذي يحق له و من ليس له أن يقول إلا بما قاله الفريق الأول .

و يبدو لي أنك لم أو لا تريد أن تفهم

الآية الأولى قال تعالى: وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ ۖ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ ۗ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا (83) النساء
يعني إلى علمائهم

االآية الثانية: وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون ( 122 ) .

هذه أولا
و ثانيا لما انت مالكي المذهي و تقصد الفقه و أشعري العقيدة : فلما لا تكون مالكي المذهب و العقيدة و انا سائلك:

الإمام مالك ليس له عقيدة حتى لا تأخذ عقيدته
أم الإمام أبو الحسن الأشعري ليس له فقه لتأخذه .
ام الإمامان ليسو على فقه و عقيدة واحدة فمن أين جاز لك التفريق بين الفقه و العقيدة أم أنه الهوى.

دع هذه
و قل لي أليس تقول في دعاء السجود سبحان ربي الأعلى لكن عقيدة توجب عليك ان تقول سبحان الذي في كل مكان أم إنه الإمام مالك يعني فقه فلا بأس
ثم ألا يقول الله و العمل الصالح يرفعه ألا يكون الرفع إلا للأعلى أم الرفع إلا كل مكان
ثم أليس الله يقول و كلم الله موسى تكليمـــــــــــا و هو رد على ان كلام الله غير مخلوق
ثم في الحديث أعوذ بكلمات التامات ..

و أخيرا أبشرك أن الإمام أبو الحسن تراجع عن مذهبه في ثلاث كتب منها الإبانة و مقالات الإسلاميين و الثالث لا أذكره الآن
و يمكنك قراءته في مشاركاتي أو البحث عنه
من هنا

https://akidatuna.blogspot.com/2008/09/324.html