إشكالية المقاربة اللّغوية عند المحافظين ... و معضلة الصندوق العتيق عند الحداثيين ! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

إشكالية المقاربة اللّغوية عند المحافظين ... و معضلة الصندوق العتيق عند الحداثيين !

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-08-16, 09:01   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










Rosiecheeks

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحـ)حسام(ــقّ مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى و بركاته
تحية مودة و احترام لك أخي أحمد ...
سبق وأن وضحت لك (المشاركة رقم 18)وجهة نظري في هذه المسألة بالذات أخي الكريم ..حتى أنني لقناعتي مسبقا بأننا لا نسمع بعضنا ولا نقدر آراء وأفكار بعضنا حرصت في مداخلة ثانية (المشاركة رقم 61) على أن أسوق لك اقتباسا لمفكرنا العظيم مالك بن نبي (عبرت عنها بالهدية الثمينة) يشرح فيه هذه المسألة بالذات كي أعزز وجهة نظري وأدعمها من ناحية ولكي يزول عنك اللبس وتصحح قناعتك و يطمئن قلبك من ناحية أخرى ...ولكن للأسف ليس هناك لحد الساعة مايؤشر على تحقق ذلك ..والدليل بيّن أمامنا وهوأنك أعدت طرح نفس المسألة بنفس القناعة والتصورالراسخين في ذهنك وكأني بك لازلت غير مقتنع بكلامي و لا بكلام مفكرنا العظيم !
لكن لا بأس في أن نعيد مناقشة القضية من جديد إيمانا مني أولا بأنك شخص خلوق ومثقف و متفتح ومرن، وإحساسا ينتابني ثانيا - كلما قرأت ردودك و مداخلاتك- بأن فطرتك السليمة وضميرك الحي وعقلك الشغوف والتواق لفهم المعضلة يقفون متأسفين و متأثرين وعاجزين عن فهم وحل لغز الأزمة الحاصلة في المجتمع والتي انعكست بأثرها في أعماق نفسك وانتقلت إلى داخلك في شكل نسخة ثانية برزت في صورة صراع أونزاع بين أفكارإيجابية تحررية بناءة سابحة في وعيك الفردي تنشد الإصلاح وتتوق للتغيير مع أفكار أخرى قديمة هدامة قادمة من في أعماق اللاوعي ترسبت فيه وتراكمت بعد أن كانت في زمن ما تسبح في الوعي الجمعي و هاهي تخرج إلى الوعي لتخوض المعركة وتجهض مخططات الأفكارالبناءة الرامية للتحرر و التغيير .. الأمرالذي جعل نفسك تعيش حالة تعب و إرهاق ومعاناة جراء هذا الصراع الفكري الدائرة رحاه بداخلك. وهذه الحالة النفسية لا تقتصر عليك وحدك أخي أحمد وإنما يقاسمك فيها الكثير جدا من أفراد المجتمع وأنا واحد منهم .وهو الأمر في حد ذاته مؤشر إيجابي يجعلنا نتفائل بتجسيد غد أفضل و أحسن .
نعود إلى قضيتنا ..لا بد أن ننطلق من التوصيف الصحيح لمشكلة الفساد و سوء التسيير التي حصرت أنت أعراضها و أسبابها في زاوية ضيقة ألا وهي المسؤولين ..فأعيد وأؤكد على حقيقة أن ما نعاني منه ليس أزمة مسؤول أوحاكم أو أزمة تسيير أو ماشابه ذلك من التوصيفات بل الأزمة أزمة مجتمع ساهم فيها جميع أفراد المجتمع ، هذا إن أردنا أن يتسم تشخيصنا و تقييمنا بالوجاهة والسلامة والدقة و الشمولية و الموضوعية .. وهذا التوصيف يدعونا إلى عدم استثناء أحد بل وضع جميع أفراد المجتمع (البالغين والمكلفين طبعا) داخل قفص الاتهام وإدانتهم جميعا..
فهذا الحاكم الفاشل أوهذا المسؤول الفاسد ليس مخلوقا فضائيا قدم إلينا من كوكب آخر أو مجرة أخرى ليسكن وسطنا و يعيش بيننا ، الحاكم أو المسؤول هو نفس بشرية مشكّلة من العجينة (الفكرية والروحية والأخلاقية والثقافية و الدينية واللغوية ..) ذاتها التي تتشكل منها أنفسنا بمعنى أن هذا الحاكم أو المسؤول من طينة جزائرية مثلنا نحن ، المسؤول لا يخرج عن كونه فردا من المجتمع لا يختلف عن بقية أفراد الشعب ، ولد وترعرع بينهم وارتقى إلى كرسي الحكم أو المسؤولية بهم ، يتأثر بهم و يؤثر فيهم ...فالمسؤول في النهاية هو إما ابن دشرتك أو مدينتك أو حيك أو ربما هو جارك أو صديقك أو أخو صديقك أو أبوه ،أو ابن عمك أو خالك ،وقد يكون أخوك أو أبوك أو ابنك ..
ماذا لويفكر كل فرد منا بعيدا عن التفكير في المسؤولين ويلتفت إلى نفسه أو ذاته ويكتفي بتسليط الضوء عليها ويشخص طبيعة وضعه الداخلي والخارجي : الفكري (هل أحسن الاهتمام بعقله ولبى حاجياته هل صحح أفكاره هل طور فكره )و الروحي (هل استشعر رقابة الخالق عليه هل امتثل لأوامره هل تجنب معصيته،هل راقب نفسه ، هل هذبها ، هل منح السلطة والقوة لفطرته السليمة و روحه الخيرة كي تضبط غرائزه وتكبحها و توجهها الوجهة الصحيحة أم العكس فوض غرائزه واستسلم لها تحركه أنا شاءت ..) والسلوكيي ( هل وجه سلوكاته بحيث يجعلها تنسجم مع الفطرة السليمة والعقيدة الصحيحة ، هل راقبها هل قومها هل طورها )والعلائقي مع أفراد أسرته (هل حرص على تأدية واجباته نحو أسرته هل كان فردا صالحا داخلهاهذه النواة المجتمعية)ونفس الأمر بالنسية لوضعه العلائقي مع غيره من أفراد المجتمع بدءا بالجيران في الحي مرورا بسكان القرية أو المدينة وانتهاء بأفراد المجتمع في جميع ربوع الوطن ....
فلوتسلح كل فرد من منا بالمنطق العملي وحرص على تجسيد مشروعه الإصلاحي في حدود نطاقه الذاتي فأدى واجباته على أفضل وجه يستطيعه فسيصلح حال المجتمع الذري (الأسرة) يتلوه صلاح حال المجتمع الصغير في الحي و القرية و المدينة فيتحقق نتيجة لذلك صلاح حال المجتمع بأكمله ...ستقول هذا كلام نظري و يستحيل تطبيقه على أرض الواقع ...أجيبك ليس مستحيلا و لكن صعب في ظل ذهنيتك وذهنيتي الانهزامية السلبية والعنيدة والرافضة لأي تغيير ... تقول لي المشكل أن هناك من سيثبطك و يعيقك ويمنعك ...أقول لك رغم ذلك أستطيع و تستطيع وبستطيع غيرنا تغيير الوضع حضاريا .. الأمر يحتاج منا فقط أن نتحرر من قابليتنا للاستعمار ! ستضحك علي و تسخر مني طبعا ..متمتما : يا له من أحمق متعالم ! ومتعجبا : ما دخل القابلية للاستعمار في قضيتنا ؟ أمازال هناك استعمار في بلادنا حتى يتكلم عن القابلية للاستعمار .. أقول لك نعم مازال هناك استعمار هادم ومدمر ...ومادام هناك استعمار فحتما هناك قابلية للاستعمار .. لكن المصيبة كما سبق وقلنا تكمن في الفهم الخاطئ للمعنى الحقيقي الذي قصده مالك بن نبي من هذا المصطلح (القابلية للاستعمار )والتباسه في أذهان بعض المثقفين الحقيقين و غالبية الجهلة المتعالمين المندسين بين النخبة ...فالاستعمار الذي يقصده مالك بن نبي أوسع وأعمق نطاقا من الاستعمار المجسد والمحصور في عالم الاشخاص أو الأشياء (احتلال أشخاص لأرض بالجيوش و المدافع و الطائرات) بل هو احتلال فكرة سلبية أو سيئة أو مميتة لمساحة شاغرة في عقولنا ملكيتها تعود في الأصل لفكرة بناءة ماتت في عقولنا أو ضمائرنا أوطردت منها ...أي أننا حين تموت فينا الأفكار البناءة إما بقتلنا لها عمدا بالتخلي عنها وتهميشها في واقعنا وسلوكاتنا إلى أن تضمر وتتلاشى نهائيا من عقولنا أو بقتلنا لها جهلا من خلال تحريفها عن جوهرها و مقصدها أو تبديلها ذاتيا بفكرة أخرى خاطئة نعتقد بأنها صحيحة ، فإن هذه الفكرة الإيجابية البناءة ستترك - بعد موتها وزوالها- مكانها شاغرا لتحتله و تستعمره – حتما- الفكرة الهدامة ...فالمسألة إذا في جوهرها صراع بين أفكار بناءة و أفكار هدامة بين الخير و الشر ينشأ هذا الصراع في ميدان العقول وعالم الأفكار وحين يحسم ينزل وينتقل بعدها مباشرة إلى ميدان الواقع و السلوكات فالإستعمار الذي أعرفه و تعرفه كالاستعمار الفرنسي أو غيره هو في أصله فكرة هدامة احتلت عقولنا الضعيفة والفاقدة للمناعة والشاغرة والمهيأة (القابلة) للاحتلال فسيطرت عليها فكسبت بذلك المعركة الأصعب لينتقل بعدها الصراع من عالم الأفكار إلى عالم الأشخاص و الأشياء ويحسم لصالح القوة المحتلة يفضي إلى احتلال الأرض و الممتلكات واستعباد العباد...المشكلة أننا كسبنا أمس معركة في عالم الأشخاص و الأشياء ولكننا خسرنا ونخسر حربا لا تزال رحاها دائرة في عالم الأفكار... بسبب أننا لازلنا نعاني من القابلية للاستعمار ولذلك بقينا مستعمرين لحد اللحظة ليس من طرف مستعمر خارجي (فرنسا) إنما من طرف مستعمر منا و فينا لا علاقة له بفرنسا أو أذناب فرنسا ...لأننا تركنا نحن الذين نزعم أننا نحمل أفكارا بناءة (أنفس خيّرة) مساحات كثيرة شاغرة لتحتلها أنفس شريرة تحمل أفكارا هدامة بسبب سلبيتنا وعطالتنا الفكرية و الحركية... هذا فهمي وتحليلي النظري والعملي للوضع الذي نعيشه ..فقناعتي راسخة إذن بإمكانية التغيير ليس نظريا فقط بل نابعة من الحقيقة و التجربة الشخصية والواقع ...ولعلك مثلي جربت ذلك (تجربة التغيير) أو لاحظت أمثلة من حولك استطاعت أن تحقق هذا المشروع الحضاري في حدود نطاقها الضيق ...فالقضية تحتاج منا إلى عقيدة راسخة و إرادة حقيقية وقليل من التركيز وقوة الشخصية والثقة في النفس والتوكل على الله فلو تستنسخ تلك المشاريع الحضارية المجهرية ونندمج فيها جميعا ونساهم فيها بالقدوة و السلوك الحضاري والتعاون فإنها ستنتشر وستتمدد فكتكبر رقعة الخير والبناء شيئا فشيئا ويتغلب الحق على الباطل فتنحسر تلقائيا رقعة الشر و الهدم ويصلح مجتمعنا و يتقدم ...فمسألة التغيير لا تخرج عن فكرة عنوانها البارز ((غير نفسك تغير التاريخ)) فعلينا أن ننجح أولا في تغيير ما بأنفسنا حتى نستطيع النجاح في تغيير ماحولنا ))
زميلي و صديقي و أخي المحترم حسام:

فوالله اني أُشاطرك الرأي و أن كل ما جِئْتَ به هو واقع نعيشه للأسف.....
و لكن ....من المستحيلات،ومن الغير الممكن أن تكون هناك أمة صالحة 100% ............و الا انعدمت المحاكم و دور الشرطة و كل ما تَبَعْ.....و عاش الجميع في هناء و نعيم.....

سوف أعطيك مثال فقط ﻷوضح لك بأن المسؤول له دور كبير في تغيير الامور الى الايجاب أو الى - - - - - - :
"عن نفسي لا أستطع التدخين أمام التلاميذ سواء داخل أو خارج المؤسسة....و زملائي يعلمون ذلك ....كما انهم لاحظوا أنني عند مرور تلميذ ،أُطفِئ السجارة ،أُخبئها أو أرميها خوفا من أن يراني تلميذي ...حتى وصل بهم المطاف (الزملاء) بأنهم ...اِن كنتُ غافلا ....تحذيري بقدوم تلميذ ،حتى أطفئ تلك السجارة....والغريب في الأمر أنهم هم في أيديهم سجائر.....!!!!!
-السؤال المطروح: لما لم يقتدوا هؤلاء الأساتذة من سلوكي هذا و الذي هو عدم التدخين أمام أبنائي التلاميذ?!!..."هذا كمثال فقط"عن تغيير النفس....

اذن النتيجة :هو أنه بتغيير نفسي لم أستطع تغيير غيري .....فأين يكمن الحل في رأيك أخي حسام?!!


و هنا تظهر أهمية وظيفة المسؤول ..أخي حسام....فلو قُنِن ذلك "مثل حزام الأمن تماما و مثل قسيمة السيارات"......فالكل يُجبر على أن يستقيم ....
كلنا يعلم أن هناك من هو في استقامة و ذو سلوك حسن دون تدخل أي كان....و هناك من لو تركته على حاله لأصبح هو نفسه كارثة على المجتمع بأكمله...و منه وجود الرجال الأمن و المحاكم و السجون....

الأن أخي حسام : نحن نبحث عن الطريقة التي تترك المرء يُغير نفسه الى الأحسن ....*و لو نسبيا* ....."و حسب ظني و الله أعلم ...لن تتحقق الا بالردع

فكيف لي ..مثلا تغيير عقلية شرطي أو دركي ..يُحررُ لي مخالفة ...و يترك صديقا له أو أحد أصدقائه "قام بنفس الخطأ" ..يمر?!!!..سوف تُجيبني و تقول لي أنه يجب تغيير نفسه هو كذلك ....و لكن متى عليه أن يقوم بذلك و من الضامن?!!!و لماذا لم يغير نفسه قبل تلك اللحظة?!!
هذا كمثال فقط..........
اليك مثال آخر :
قام يوما الوزير الأول بزيارة للدائرة التي أشتغل في مؤسسة منها..و تشيء الأقدار أن طريقه هو طرق المؤسسة ذاتها ...فرأيت الوالي و رئيسي البلدية و الدائرة +ضباط الأمن و الشرطة ،الدرك ببدلاتهم الجديدة و كأنها لم تتعرض لأشعة شمس من قبل ...عمال النظافة يقومون بتنظيف المكان و تجميله ...جلب أشجار كبير و غرسها جنب الطرق طلاء الأرصفة ...و الشيء الذي لا زال و لن يدهب من ذاكرتي هو تلك الحفرة "تمرير أنبوب " التي كانت تقطع الطريق منذ ثلاث أو أربع سنين...صنِعت ذات يوم و رأيتُ فتاة تضع فوق رأسها مظل تُمررُ برجلها فوق تلك الحفرة "ربما لترى أِن كانت هناك حدبة أم لا" كنت يومها واقفا أمام باب المؤسسة مع بعض رجال الأمن حيث استغربنا من ذلك السلوك الذي قامت به تلك الفتاة و الذي لم نفهمه نحن...ثم مر بجانبنا رئيس البلدية...بنفسه حاملا الرايات الوطنية الجديدة و يأمر في العمال استبدال القديم منها...و عندها قلتُ له ...:
"أتمنى أن يبقى الحال كما أراه اليوم ...الكل متحمسا ....جمال المنظر... نظافة المكان...فابتسم و تابع طريقه....
بعد دقائق دق جرس المؤسسة و دخلت الى القسم .......بعد انتهاء العمل و خروجي من المؤسسة مساءا"و بعد ذهاب الوزير الأول" ...كانت المفاجأة التي لم أكن أتصورها .......عمال البلدية يقومون بنزع كل ما وضعوه لتجميل المكان قبل مجيء الوزير....فقلتُ لرئيس البلدية: أليس لنا الحق نحن في مكان نظيف و جميل ...
- فكيف تريد أخي حسام أن يقوم أبناءنا بنظافة المكان و الاهتمتم به و هم يرون و يعيشون كل هذه العنصرية?!!!!!!

ما هو الحل الذي يساعدنا كلنا في تغيير أنفسنا ?......
في نظري:توفر..
1- سلطان نزيه و تاقي .
2- التوجيه النزيه للمجتمع...من طرف وزارة الشؤون الدينية ،العدالة و التربية و التعليم
3- الذي يُخطئ يُعاقب و لو كان من كبار المسؤولين.حتى يكون عبرة للآخرين.
4- حب الوطن "حبا صحيحا و ليس التظاهربه فقط "حب الوطن الفعلي و ليس الشكلي....كما سبق و أن ذكرت : كيف لمسؤول يترك وطنه "و هو مسؤول فيه" و يشتري شققا و يستثمر في بلدان أخرى?!!!!!فأين يكمن فيه حب وطنه?!! فمن المفروض ...تُنزع منه مسؤوليته..
5- محاربة العنصرية الاجتماعية و الوظيفية بين افراد المجتمع .....معناه ..تبقى رتبة العامل داخل عمله ...و خارج عمله يصبح شخص عادي "كأيها من الناس" ...حتى تتحقق المساواة و العدالة الاجتماعية.
6- عدل القضاء "العدالة"
.........و......
و الله أعلم ......
كل ما نتمناه هو الخير لأمتنا .









رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:39

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc