التعليم رسالة نبيلة ومهمة رائعة لكن قلّ من يقدر قيمتها سواء كان من المجتمع أو ممن يمارسها واقرأ معي هذا الحديث النبوي الشريف قال صلى الله عليه وسلم " إن الله وملائكته وأهل السموات والأرضين حتى النملة في جحرها وحتى الحوت ليصلون على معلم الناس الخير " رواه الترمذي وصححه الألباني.
* لكن الواقع اختلف الآن فالمجتمع تغيرت نظرته للمعلم والأستاذ ، كما أن المعلم والأستاذ تغيرت نظرته لمهنته وتحولت لمهنة متاعب ومهمنة تجارب مع برامج دراسية فاشلة في كل مرة جديد حتى تحولت المدرسة لميدان تجارب .
** السؤال الذي نطرحه ونحن في ذكرى يوم العلم
سيدي الفاضل معلما أو استاذا ماهي المهنة الأخرى التي تفضل أن تمارسها لو لم تكن في التعليم ؟
وتحية تقدير وإجلال لكل من يمارس المهنة ووفقكم الله لما فيه الخير والصلاح.