![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() يجب أن يجيبه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ارجو من الأخت الفاضلة " حبيبة " أن تغير الصورة الموجودة في التوقيع ولكِ الشكر على ذلك
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() أخي الحبيب |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||||
|
![]() . قال شيخ الإسلام ابن تيمة -رحمه الله- عن مانعي الزكاة: (وقد روي أن طوائف منهم كانوا يقرون بالوجوب ــ وجوب الزكاة ـ ومع هذا فسيرة الخلفاء فيهم واحدة وهي قتل مقاتيلهم وسبي ذراريهم وغنيمة أموالهم ، والشهادة على قتلاهم بالنار) اقتباس:
المسألة متعلقة أخي الفاضل بمن مات على الكفر وقد سبق ذكر ذلك تنظيرا : فمن كان كافراً وهلك على تلك الحال بحيث يشهد له المسلمون بذلك، فهذا يُشهد له بالنار وبئس القرار بعينه أمَّا إذا تاب فذاك شيء آخر وبناءً على اعتراضك فالاشكال وارد عليك...من أدراك أن بعض المحاربين قد تابوا من ردتهم قبل بدء الحرب ولم يعلم بهم جيش المسلمين، فقاتلوهم وقتلوهم ؟ فنحن نحكم بالظاهر وهو كفرهم ولازمه تبشيرهم بالنار وإليك الحديث الموقوف الذي عناه شيخ الإسلام عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ ، قَالَ : جَاءَ وَفْدُ بُزَاخَةَ أَسَدٍ ، وَغَطَفَانَ إلَى أَبِي بَكْرٍ يَسْأَلُونَهُ الصُّلْحَ , فَخَيَّرَهُمْ أَبُو بَكْرٍ بَيْنَ الْحَرْبِ الْمُجْلِيَةِ أَوِ السَّلْمِ الْمُخْزِيَةِ " قَالَ : فَقَالُوا : هَذَا الْحَرْبُ الْمُجْلِيَةُ قَدْ عَرَفْنَاهَا , فَمَا السَّلْمُ الْمُخْزِيَةُ ؟ قَالَ : قَالَ أَبُو بَكْرٍ : " تُؤَدُّونَ الْحَلْقَةَ وَالْكُرَاعَ , وَتَتْرُكُونَ أَقْوَامًا تَتَّبِعُونَ أَذْنَابَ الْإِبِلِ حَتَّى يَرَى اللَّهُ خَلِيفَةَ نَبِيِّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَالْمُسْلِمِينَ أَمْرًا يَعْذِرُونَكُمْ بِهِ ، وَتَدُونَ قَتْلَانَا وَلَا نَدِي قَتْلَاكُمْ وَقَتْلَانَا فِي الْجَنَّةِ وَقَتْلَاكُمْ فِي النَّارِ , وَتَرُدُّونَ مَا أَصَبْتُمْ مِنَّا وَنَغْنَمُ مَا أَصَبْنَا مِنْكُمْ " فَقَالَ عُمَرُ ، فَقَالَ : " قَدْ رَأَيْتَ رَأْيًا , وَسَنُشِيرُ عَلَيْكَ , أَمَّا أَنْ يُؤَدُّوا الْحَلْقَةَ وَالْكُرَاعَ فَنِعْمَ مَا رَأَيْتَ , وَأَمَّا أَنْ يَتْرُكُوا أَقْوَامًا يَتَّبِعُونَ أَذْنَابَ الْإِبِلِ حَتَّى يُرِيَ اللَّهُ خَلِيفَةَ نَبِيِّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَالْمُسْلِمِينَ أَمْرًا يَعْذِرُونَهُمْ بِهِ ، فَنِعْمَ مَا رَأَيْتَ , وَأَمَّا أَنْ نَغْنَمَ مَا أَصَبْنَا مِنْهُمْ وَيَرُدُّونَ مَا أَصَابُوا مِنَّا ، فَنِعْمَ مَا رَأَيْتَ , وَأَمَّا أَنَّ قَتْلَاهُمْ فِي النَّارِ وَقَتْلَانَا فِي الْجَنَّةِ ، فَنِعْمَ مَا رَأَيْتَ , وَأَمَّا أَنْ لَا نَدِيَ قَتْلَاهُمْ ، فَنِعْمَ مَا رَأَيْتَ , وَأَمَّا أَنْ يَدُوا قَتْلَانَا فَلَا قَتْلَانَا قُتِلُوا عَنْ أَمْرِ اللَّهِ ، فَلَا دِيَاتٍ لَهُمْ , فَتَتَابَعَ النَّاسُ عَلَى ذَلِكَ " . ![]() قال ابن أبي العز-رحمه الله- في الطحاوية ص/ 494 ( ولكن ابن عربي وأمثاله منافقون زنادقة اتحادية في الدرك الأسفل من النار) اقتباس:
يا أخي يا "أبا معاذ " ألهمك الله صبراً ايراد حكم ابن ابي العز الحنفي هنا ليس المقصود منه عين الحكم على ابن عربي النكرة الكبريت الأحمر الحلولي إنما المراد منه بيان ما عليه بعض العلماء في حكمهم على أشخاص معينين بالنار قال تعالى : (بشر المنافقين بأن لهم عذاباً أليماً) عن سعد بن أبي وقاص – رضي الله عنه – قال : جاء أعرابي إلى النبي - صلى الله عليه وسلم – فقال : إن أبي كان يصل الرحم وكان وكان فأين هو ؟ فقال :( في النار ) .
فكأن الأعرابي وجد من ذلك فقال : يا رسول الله فأين أبوك ؟؟ قال : ( حيثما مررت بقبر كافر فبشره بالنار ) . فأسلم الأعرابي بعد فقال : لقد كلفني رسول الله صلى الله عليه وسلم تعباً ما مررت بقبر كافر إلا بشرته بالنار من فقه الحديث : --------------- |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() من فقه الحديث : -------------- و في هذا الحديث فائدة هامة أغفلتها عامة كتب الفقه , ألا و هي مشروعية تبشير الكافر بالنار إذا مر بقبره ، ولا يخفى ما في هذا التشريع من إيقاظ المؤمن و تذكيره بخطورة جرم هذا الكافر حيث ارتكب ذنبا عظيما تهون ذنوب الدنيا كلها تجاهه و لو اجتمعت و هو الكفر بالله عز و جل والإشراك به الذي أبان الله تعالى عن شدة مقته إياه حين استثناه من المغفرة فقال : ( إن الله لا يغفر أنيشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء) و لهذا قال -صلى الله عليه وسلم- : " أكبر الكبائر أن تجعل لله ندا و قد خلقك" متفق عليه . و إن الجهل بهذه الفائدة مما أودى ببعض المسلمين إلى الوقوع في خلاف ما أراد الشارع الحكيم منها , فإننا نعلم أن كثيرا من المسلمين يأتون بلاد الكفر لقضاء بعض المصالح الخاصة أو العامة , فلا يكتفون بذلك حتى يقصدوا زيارة بعض قبور من يسمونهم بعظماء الرجال من الكفار و يضعون على قبورهم الأزهار والأكاليل و يقفون أمامها خاشعين محزونين , مما يشعر برضاهم عنهم و عدم مقتهم إياهم , مع أن الأسوة الحسنة بالأنبياء عليهم السلام تقضي خلاف ذلك كما في هذا الحديث الصحيح و اسمع قول الله عز و جل : (قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم و الذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برءآؤا منكم و مما تعبدون من دون الله كفرنا بكم و بدا بيننا وبينكم العداوة و البغضاء أبدا) الآية هذا موقفهم منهم و هم أحياء فكيف و هم أموات ) ؟! و روى البخاري ( 1 / 120طبع أوربا ) و مسلم ( 8 / 221 ) عن ابن عمر أنه -صلى الله عليه وسلم- قال لهم لما مر بالحجر : (لا تدخلوا على هؤلاءالقوم المعذبين , إلا أن تكونوا باكين , فإن لم تكونوا باكين فلا تدخلوا عليهم أن يصيبكم ما أصابهم) الصحيحة (1/25) رقم ( 18)
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 22 | ||||
|
![]() اقتباس:
أما بالنسبة لدعوة هذا الفرنسي للإسلام فقد كان من الممكن عدم جوابه عن سؤاله ذلك، والإقبال على ما هو أهم من ذلك وبخاصة أن الأمر كما ذكرت: أفنى عمره في فرنسا لمساعدة والدفاع عن الفقراء وبخاصة من ليس لديهم مأوى وهو محبوب جدا من قِبَل كل الفرنسين. فالقلوب جُبِلَت على محبة من أحسن إليها، فيتعين على الداعية إلى الله التلطف في العبارة واستجلاب المدعو بأحسن إشارة قال الله تعالى: (ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالحِكْمَةِ وَالموعِظَةِ الحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ) والحكمة هي: (قول ما ينبغي في الوقت الذي ينبغي على الوجه الذي ينبغي) لـمـَّا أرسل الله موسى وهارون- عليهما السلام-إلى فرعون مدعي الربوبية والألوهية قال الله تعالى لهما: ( فَقُولا لَهُ قَوْلا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى ) فالحكمة لا تقتضي الخوض في الحكم على أعيان الناس، إنما الأمر مُتعلق ببيان سماحة الإسلام للناس وإخراجهم من عبادة العباد إلى عبادة ربِّ العباد، قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : "لئن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم " رأس المال هو توحيد الله جلَّ وعلا قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : "من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة" وبالمناسبة تذكرت واقعة حكاها الإمام الألباني –رحمه الله- وأنا أرويها بالمعنى: وهي أن بعض النصارى المدمنين على الخمر أرادوا أن يسلموا، فقابلهم بعض المسلمين بحكم تحريم الخمر وأن حدَّكُم الجلد على شرب الخمر، فكان للشيطان مرتع في ذلك، فامتنع هؤلاء النَّفر عن الدخول في الإسلام ! ثم قال الألباني–رحمه الله- تعقيبا على ذلك : (لو كنت مكانهم لدعوتهم إلى توحيد الله والمحافظة على الصلاة بحيث إذا خالط الإيمان بشاشة قلوبهم، تمكنوا من ترك شرب الخمر بسهولة، هذا من جهة ومن جهة أخرى فإن لم يمتنعوا من شرب الخمر ؛ فهم واقعون في كبيرة من كبائر الذنوب، التي هي دون الكفر الذي يخلد صاحبه في النار).أو كما قال – رحمه الله- فبان أن هؤلاء الذين تقمصوا ثوب الدعاة؛ حالهم كما قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ مِنْكُمْ مُنَفِّرِينَ ..." .
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24 | ||||
|
![]() اقتباس:
فالقضية لا تنحصر في هل يجوز للكافر المُعَيَن أنه في النار أو لا يجوز و لكن هل في هذه الحالة بالذات مع ما قد يترتب من نفور الشخص المقبل على الإسلام هل نتريث في الإجابة أم نقول ما نحن مقتنعين به و لا نبالي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]()
االأمر واضح في الكافر الذي يموت أثناء قتاله للمسلمين
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 26 | ||||
|
![]() اقتباس:
هذه القضية لا تنحصر في هل يجوز أم لا ان نحكم عل الكافر المُعَيَن بالنار ولكن كيف لا ننفر الناس عن الإسلام دون مخالفة الشرع شخصيا قلت له الأفضل لو قلت: كان أولى بك أن تقول له يمكن لك أن تقول أن الكافر في النار أما أن تحكم على شخص معين بالنار فغير ممكن لأننا لا نعلم على أي شيئ مات الله أعلم بالإضافة أن الله لم يطلب منا أن نحكم على الأشخاص هذا في الجنة و هذا في النار بل طلب منا أندعوا إلى الإسلام. و بهذا لم تنفره و لم تخالف الشرع بل أوكلت أمره لله و لنا في رسول الله أسوة فعند إسلام عكرمة بن أبي جهل ,طلب صلى الله عليه و سلم أن لا يذكروا أباه بسوء أمامه لكي لا يعينوا الشيطان عليه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 27 | ||||
|
![]() اقتباس:
فلو فرضنا أن الأمر في إختلاف ووجدت نفسك أمام هذا الشخص الذي يريد الإسلام فهل تقول له قناعتك حتى و لو نفرته عن الإسلام أم تأخذ بالرأي الآخر للعلماء؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() ................................................. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 29 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخي كثيرا ما نقع في هذه المواقف أحيانا في الشار ع في السوق في الحافلة ومع اناس ربما لن نلتقي معهم مرة أخرى فكيف السبيل في هذه الحال من فظلك ؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 30 | ||||
|
![]() اقتباس:
.................................................. ......... نعم اخطا . وعن اجابتيي لمعرفتي من هو [l'abbé pierre ] بالنسبة للفرنسيين كنت سوف لن اخبر الاخ بانه سيدخل النار لانه ليس كل ما يعرف يقال ولكل مقام مقال اعرف جيدا ان مثل هذا القول له وقع كبير على هذا الرجل حديث الاسلام من اجل ذالك كنت سوف لن اجيب باكثر من بان الله ليس ظلام للعبيد وهذه غيبيات .الى حين فمصلحته في هذه الظروف هي الاهم . وبعد ان يسترسل هذا الرجل في دراسة الاسلام سوف يعلم ذالك لوحده .ويكون مهيئا لقبول ذالك . |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أدري, سؤال |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc