![]() |
|
قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها ..... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل يعجل الخلاف بين الديموقراطيين والجمهوريين في أمريكا بدخول الإقتصاد العالمي أزمة اقتصادية جديدة؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() التفاق اظنه سيحصل لكن لابد من تنازلات سياسية وفق نظري الجمهوريون سيلعبون على عامل الوقت من اجل الاطالة نوعا ما في المفاوضا تمن اجل كسب نقاط في الصراع الانتخابي القادم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() وهذه عاقبة المعاملات الربويـــــــــــة
حسب رايي وبدون الخوض في الأمور السياسية من خلاف بين الجمهورين والديمقراطيين ، أنه في كلتا الحالتين (رفع سقف الاستدانة من عدمه )له تبعات مؤسفة ، ليس فقط بالنسبة للولايات المتحدة، بل كذلك للاقتصاد العالمي. حيث إن في حال عدم رفع سقف الاستدانة سيؤدي إلى شلل في تسيير أمور الدولة يمنعها من تسديد ما عليها من فواتير أو التزامات ، خفض مكانة السندات الأميركية ويرفع تكلفة القروض من سوق رأس المال العالمية كما سيؤدي إلى ارتفاع في أسعار الفائدة وبدء انهيارات بأسواق المال العالمية. وإن انهيار اقتصاد امريكي سيؤدي لانهيار اقتصاد الدول العربية ، خاصة تلك الدول التي تملك احتياطات بالدولار في البنوك الأميركية ومنها الجزائر، فضلاً عن أن جزءاً كبيراً من العوائد الجزائرية من النفط والغاز يدفع بالدولار الأمريكي . يترتب على هبوط قيمة الدولار، ، واستيراد للتضخم فانخفاض قيمة العملات المرتبطة بالدولار سيؤدي الى ارتقاع قيمة الواردات، وهذه الارتفاع سينعكس بشكل مباشر على المستهلك. من خلال ارتفاع الأسعار . الأمر الذي يستدعي فك و تحويل احتياطيات الجزائر وباقي الدول العربية من الدولار إلى عملات أخرى ( اورو أو اليوان الصيني). ثم أن رفع سقف الاستدانة يدل ويؤكد أن خزانة الو.م.أ فارغة هذا من جهة من جهة أخرى لا أراه بالحل النهائي للمشكلة فقد يؤدي إلى زيادة المديونية + كما قد كما يؤدي إلى طباعة أوراق جديدة غير مغطاة بأي قيمة ذهب حقيقية . وفي كل الحالات الو.م.أ بيدها استعمال كافة السبل من أجل الخروج من أزمتها، مستخدمة في ذلك كافة الأسلحة الاقتصادية وغير الاقتصادية أو على حساب دول البترودولار تطفر فقط في الدول التابعة لها وطبعا يكون بنسب متفاوتة. والسلام عليكم ورحمة الله آخر تعديل سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~ 2011-07-22 في 11:03.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
فـعدم رفع سقف الإستدانة يؤدي إلى آثار سلبية على المدى القصير كما قلت وأشرت في تدخلك إلى تعطل الإقتصاد الأمريكي عن سداد الديون وما يتبعه من تأثيرات سلبية على الأسواق المالية العالمية والإقتصاديات الحقيقية في العالم بشكل قد يؤدي مع ما يشهده الإتحاد الأوروبي من أزمة الديون السيادية إلى نسف جهود وبرامج الإنقاذ التي بذلت للخروج من تداعيات الأزمة المالية العالمية لسنة 2008 ومن ثم عودة الإقتصاد العالمي إلى الدوران في أزمة جديدة تضاف إلى مخلفات أزمة 2008. أما رفع سقف الإستدانة فسيجنب أمريكا التخلف عن سداد الديون ومن ثم يجنب الإقتصاد العالمي الدخول في حلقة أزمة جديدة وكذا تفاقم تدهور الأوضاع الإقتصادية والمالية أكثر مما عليها الآن مع أزمة الديون السيادية ومن ثم التمكين من تدعيم سبل التعافي البطيء للإقتصاد العالمي،لكنه في المقابل سيكون لقرار رفع الإستدانة هذا آثار سلبية كما قلت لكنها على المدى المتوسط والطويل، إذ أن ذلك سيؤدي إلى تراكم الدين مجددا ومن ثم احتمالية الوقوع مجددا في خطر عدم القدرة على سداد الديون،إضافة إلى احتمال تخفيض التصنيف الإئتماني للإقتصاد الأمريكي وما ينجر عنه من ارتفاع لأسعار الفائدة وعدم قدرة أمريكا على توفير النفقات وما سينجر عن ذلك من آثار سلبية تهدد نموها الإقتصادي المحلي والعالمي.....الخ ومن ثم فإن الفيصل هو أن هذه الفترة التي جاءت فيها هذه المفاوضات حول سقف الدين الأمريكي هي فترة تتميز بما يلي: - عدم تعاف الإقتصاد الأمريكي بشكل كاف من تداعيات الأزمة المالية لسنة 2008؛ - بداية خروج الإقتصاد العالمي من التداعيات السلبية للأزمة المالية العالمية لـ2008 بشكل بطيء؛ -وجود اقتصاديات منطقة اليورو على المحك مع تفاقم أزمة الديون السيادية. ومن ثم فإنه وعملا بمبدأ تكلفة الفرصة البديلة والعقلانية والرشادة فإن ذلك يحتم رفع سقف الإستدانة لما تتميز به هذه المرحلة من عوامل ذكرتها أعلاه ومن ثم قد يسمح بتحقيق العديد من الأمور الإيجابية التي يمكن أن تسمح بمواجهة ما يمكن أن ينتج مستقبلا من آثار سلبية لقرار رفع سقف الإستدانة على الإقتصاد الأمريكي والعالمي،في حين أن قرار عدم رفع سقف الإستدانة وفي ظل هذه الظروف الراهنة قد يزيد من تدهور الأوضاع المالية والإقتصادية -وهي في الأصل متدهورة حتى دون ذلك بسبب أزمة الديون السيادية- ومن ثم نسف الجهود التي بذلت للخروج من أزمة 2008 ودخول الإقتصاد العالمي مجددا في أزمة جديدة. شكرا جزيلا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() ان الاختلاف في الاراء بين الديمقراطيين والجمهوريين هو في جوهره توافق لاخذ القرار المناسب الذي يحقق ريادة العالم في شتى المجالات الحيوية من طرف هذه الاحادية القطبية العظيمة في هذة الحياة |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أزمة, الديموقراطيين, العالمي, الإقتصاد, والأمريكيين |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc