![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
آخر تعديل المانجيكيو 2018-10-11 في 22:34.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() شكرا على هذا الموضوع المميز.
في رأيي يبقى دوما ما يمييزنا هو أنه مهما كانت الإختلافات و ما يُراد تسريبه إلينا, نحن نعرف الأجوبة مُسبقا عن الهدف من وجودنا و مصيرنا. تخيل شخص يعيش و لا ليس له خبر لا بالحياة البرزخية لا بيوم الحساب, فلابد أن يعيش حياة إستهلاك, و لا يستهلك وجوده إلا فيما سيستهلكه في حياته, أما أن "يعمل صغره لكبره و يعمل كبره لقبره " هي قصة من المستحيل أن تمر في ذهنه. Gps في كلمة واحدة, نحن أمة تعرف نقطة البداية, الوِجهة, و نقطة النهاية. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
الأمر كذلك الغرب ربما لم يتركوا شيئا إلا واجروا عليه تجارب؛كل ذلك في سبيل فهم لغز الحياة..وظفوا الطب،الفيزياء،علوم الأرض وغيرها من أجل فهم لغز الحياة وحقيقة السعادة الماديون من جهة والفلاسفة والمفكرون من جهة أخرى.. المشكلة أن العرب تركوا Gps الخاص بهم وينتظرون آخر ابتكارات غيرهم شكرا لاثرائكم الموضوع [/B] |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() سيدة سامية. علينا أن لا نضع كل شيء في سلّة واحدة، فبعض الأشياء قد تحتاج كما تفضلتِ إلى (غربال) ولكن الكثير من الأشياء هي مُنتجات إنسانية وعلمية ولا دخل لها في الأيديولوجية. فليس للهاتف أو السيارة أو مواد البناء دين تدين به. فلا ضير من الأكل واللباس والعلاج والتعليم وممارسة الرياضات ...الخ على طريقتهم. لن يجعل ذلك منا أوروبين أو منسلخين من هويتنا إلا إن شئنا ذلك.أولا مبروك عليك الموضوع الأول هنا وبعد. وتذكرت هنا قصة وقعت لي منذ سنوات قريبة؛ حيث ذهبت لأداء عمرة وكنت أرسم في خيالي صورة (شخصية ذاتية) الحرم المكي ومرافقه والمسجد الحرام .. الخ. لكن لما وصلنا إلى مكة (بالحافلة) ودخلت وسط العمارات والأبراج الشاهقة والمحلات (الفيترينات) الفخمة؛ راودني إحساس غريب (بالغربة؟) أحسست كأنني في العاصمة الجزائرية مثلا أو وهران؟ وشعرت بنوع من الضّيق. وبجوار الحرم فنادق فخمة مكيفة وبمصاعد ...الخ ما أردت قوله هنا أن البيئة تغيرت والمدنية هجمت على كل شيء. وكل جزئيات الحضارة الغربية تجدينها هناك. في كنف الحرم تُباع أجهزة ومتطورة ومتاع؛ من الساعة والنظارات الشمسية إلى أحدث منتجات الحضارة . فهل أصبحت مكة غير مكة والكعبة، هل تدنت قيمتها الروحية؟ وهل الحجّ اختلف ( أقصد في قلوب الناس). أترك لكِ الجواب على تساؤلاتي (ومعذرة) فهذه مشاركة على عجل وموضوعك دسم جداً، وسنعود إن شاء المولى. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
[ علينا أن لا نضع كل شيء بسلة واحدة ] وهو كذلك ونؤكد عليه دائما وإلا سينطبق علينا مثل [ عاند ولا تحسد ] فالتقنيات والوسائل التي ذكرتموها تدخل ضمن ما لا يتعارض مع الدين بل بالعكس ديننا يحث على الإصلاح في الأرض وتوظيف ما أبدع بصنعه العقل الذي خلقه الله والذي يفوق في صنعه أي إبداع آخر...ولكن كيف [ لا ضير من اللباس والأكل والتعليم على طريقتهم ] أرى أن هاته النقطة بالذات لابد لها من غربلة محترف وإلا أصبحنا اوروبيو المظهر عرب الجوهر [ قصة الغراب والحمامة ] أصحاب التكنولوجيات تلك فيهم من يفصل الدين عن الدولة ويرون أن في تدريس بعض آيات القرآن تحريض على العنف والعداوة ناهيكم عن اكلوا لحم الخنزير. !! ثم إن مكة مؤكد لن تصبح غير مكة من خلال [ فتح ذراعيها للتكنولوجيا والتطور ] فقدسيتها منحها لها الله عزوجل ولكن ماذا لو استنتج [ علماء المناخ الغربيون ] مثلا [ إن صح التعبير ] بأن الإحرام بتلك الثياب يجذب [ أشعة ] سامة مضرة هل علينا القبول بذلك وتغيير الملابس ووقتها هل ستتأثر [ كلمة الحاج ] و [ ركن الحج ] أم لا ؟؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() شكرا على الموضوع القيم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
التقليد الأعمى لو كان كل شخص فينا حريص على تجنبه في تفاصيل حياته اليومية في أمور لا تسمن ولا تغني من جوع لكأن ذلك بمثابة خطوات صغيرة متتالية تفعل ما تفعله قطرات المطر لما تحفر بالتكرار في الصخور ولكن أمتنا أمة تتابع ما يفعله المشاهير وهؤلاء المشاهير مولعون بتقليد الرقصات حتى وإن لم يفهموا الكلمات !! [ على المسلم أن يطرح كل الهرطقات والسفاسف ] هو ذاك ما سنحاول توضيح البعض منه؛ما يميز بعض الأفكار أنها في ظاهرها توحي بالمنطق إلا أن باطنها لا يعدو أن يكون خوض بالغيبيات والدجل؛ لها معارضون ولها مؤيدون وكثرة تداولها جعلها تبدوا عين الحقيقة جزاكم الله خيرا على الاثراء |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
مباركٌ عليك أختاه أوّل البذرِ الذي نتمنّى أن ينال حصادا نافعا.. ----------------- بصراحة أجدُنا وقد تعدّينا مرحلة الملاحظةِ لمرحلة الاستشعار بفعلِ تلمّسِنا لواقعٍ يندى له الجبين! فالغزو الثّقافي شبيهٌ -فيما يحضُرُني اللّحظة من مشهدٍ- بآلةٍ تقتلع الزّرعَ..لتخلّف التّربةَ دونَ بساطٍ يحفظ خُضرتَها لأنّه بات يطمسُ القيمَ الأخلاقيّةِ ويهدم أركانها لدى المنساقينَ والمنحنينَ لمغرياتِه. وكما تفضّلتِ فقد مسَّنا في كلِّ جوانب حياتنا..من ملبسٍ بات يجعلُ الكلّ سواء -وأخصُّ مقدّسو الموضة- فتشعُرُ أنّهم قد خرجوا من البابِ نفسها، ونالوا من حُقنِ التّطعيمِ ما زوّدهُم بالأفكارِ ذاتِها! درجة شعورك بأنّها أصبحت عقولاً محتلّة..ولا عجب كونها تتقبّلُ كلّ ما يمسّ بأصالتِنا وديننا. ....لي عودة إن شاء الله. آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-09-25 في 20:39.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
بتناولك أختي لقضية الملبس تذكرت قراءتي مرة لتساؤل مفاده : لما في سنين مضت لباس الأميرات والملكات في المملكات الغربية دائما نراه لباس بعيدا عن العري والتعري؟ يكاد يغطي كامل الجسم.. لماذا يرتبط ذاك الزي بالملكة أو الاميرة !! أليس لأن مكانة المرأة بحد ذاتها تفرض عليها ذاك الرقي في الملبس !! تسعدنا عودتك.. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
السّلام عليكم
من وجهة نظري أقول ربّما لأنّ اللّباس الطّويل آنذاك كان يعبّر عن المستوى الاجتماعي الرّاقي.. أو لأنّ ثوب الأميرة الطّويل يعبّر عن الجمال والحصانة وربّما الكمال ولو عُدنا لواقع الحال ..فسوف نجد -صراحةً- أنّ اللّباس الطّويل يُبدي المرأة أكثر جمالا ويعطيها هيبة أكبر دونا عمّا يحقّقه لها اللّباس الإسلامي المحتشم في حين أنّنا نرى لباساً مصنوعاً من خيوطِ الغرابةِ، ينطق بحقيقةِ ما يُبديهِ من خضوعٍ للأجساد وقبلاً خضوعٌ للعقول التي تحرّكها! ومن المحزن أنّها تُدرج ضمن (الحريّة الشخصيّة.. وثقافة العصر) والهدف التحرُّرْ الخليع بعيدا عن أسوار الدّين الإسلامي الذي ينادي بالسِّتر تحقيقا للجمال الحقيقي. نسأل الله الهداية.. ولي عودة اخرى بمشيئة الله آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-09-27 في 00:09.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
الكمال بمعنى منتهى الجمال والأناقة والتقدير وقد يعبر عن طبع فطري فالإنسان بطبعه يحب الستر وربنا يقول ( يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوءاتكم وريشا ولباس التقوى خير ) الأعراف (26) [ اللباس الطويل يبدي المرأة أكثر جمالا وأكثر هيبة ] أوافقك في هذه وقد أضيف إليها بأنه يعزز ويعمق من احترامها وتقديرها لذاتها واثباتا لقدراتها بعيدا عن إيحاءات الأنوثة؛ ولعلنا هنا نلاحظ بأنها كيف من خلال التعري وإظهار المفاتن أصبحت متهمة بنيل وظائف بغير استحقاق إلا لأنها بشكل أنثى.. اللهم آمين نتشرف بعودتك. . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() بارك الله فيك ووفقك الله إلى ما فيه الخير . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]()
جزاكم الله خيرا
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]()
تبدوا جملة بريئة ومسالمة ويرسم لها الخيال في الذهن صورة جميلة؛ فهي صورة الإنسان الماشي بخطوات ثابتة، كيف لا وهو يثق في نفسه !! صورة الصامد في وجه الأعاصير والمتفائل رغم الصعاب والذي ينهض بعد كل كبوة..مما يجعل كل واحد فينا يطمع لامتلاكها وكل واحد يعول عليها في تغيير واقعه.. قبل أن نكمل دعونا نتأمل النصوص التالية : ﴿ يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد ﴾ فاطر (1) ﴿ ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله ﴾ الكهف (23) ﴿ إياك نعبد وإياك نستعين ﴾ الفاتحة (5) ولنتأمل هاته الادعية : [ اللهم إني أبرأ من حولي وقوتي إلى حولك وقوتك ] [ للهم لا تكلني إلى نفسي طرفة عين أو أقل من ذلك فأهلك ] نرى هنا أن النفس تتربى على أن تعترف بعجزها وتُقِرْ بضعفها ولكنها لا تقف عند حدود هذا الإعتراف فتعجز وتُحبَطَ وإنما تطلب قوتها من ربها وتتذلل إليه حتى يمكنها مما تريد،هذه هي الطريقة الإسلامية في التعامل مع النفس؛منهجها في ذلك غير منهج قارون الذي يقول [ إنما أوتيته على علم عندي ] منهجها منهجٌ يتبرأ صاحبه من أن يكون منازعا لعظمة ربه ومشيئته، منهج لا يتوافق مع منهج القوة الذي يقول زعيمهنيتشه [ سنخرج الرجل السوبرمان الذي لا يحتاج إلى فكرة الإله ] منهج يصادم منهج من يقولون [ أنا أستطيع،أنا قادر..] صحيح ربنا قال [ وأنتم الأعلون ] ولكن قال بعدها إن [ إن كنتم مؤمنين ] لا يجب أن يشتبه علينا هنا قول المصطفى [ المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف ] فالمؤمن القوي ليس قوي من نفسه ولا لمقومات شخصيته ولا بتدريباته [ فصفة الإيمان سبقت صفة القوة ] والإيمان لا يتحقق إلا من خلال الإستعانة بالله ؛ وقد قال الحبيب [ استعن بالله ولا تعجزن ] ولم يقل ثق في نفسك فأنت تستطيع بل أستعن أولا وخذ بالأسباب ثانيا وإن لم يقدر لك أمر فتلك مشيئة الله وليس قصورا في شخصيتك وذاتك. مما سبق يمكن ان نقول بان الايمان الكلي بشعار الثقة بالنفس لوحده قد يؤدي مع الوقت إن رافقته نتائج إيجابية لمن يأخذون الأمور بسطحية إلى الإخلال بمعاني العبودية وتمجيد للنفس البشرية بطريقة - دس السم في العسل - ومن خلال أفكار الحادية محضة.. فأي سعادة ونجاح هذا !!! تسعدنا تدخلاتكم.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم فيفصِلونها عمّا يعزِّزُ إيمانها.أختي الكريمة، أوافقك الرّأي.. حي أنّ ديننا يدعونا لأن نحسن الظنّ بخالقنا –في كلِّ ما قدّرَه الله لنا- وإحسانُ الظنّ بربّنا -جلّ وعلا- يكون ظنَّ العاقلِ، المتيقِّنِ في أنّه سبحانه لا يريدُ لنا وبنا إلاّ خيرا. وبالتالي هي الثّقةُ في اللهِ التي تسبقُ ثقتنا في أنفُسِنا..ولا يمكن تحقيق هذه الأخيرة إلاّ بتحقيقِ الأولى. إن فكّرنا بهذه الطّريقة فسنثبُتُ حتما على المعنى السّليمِ لثقةِ العبد بنفسِه، المستمدّةِ من شعورِنا السرمديِّ بأنّ لنا سندا بهذه الحياة يدعمُنا ويوجّه خُطانا نحو برِّ الأمان.. ومن هذا الباب تكون مواجهتنا لحالات الضّعفِ التي تعترينا بتجديدٍ لعزيمتنا، وشحذٍ لقوانا، معتمدين في ذلك على التوكّل على اللهِ ثمّ اتّخاذِ الأسباب..طالبين التّوفيقَ منه. فالصّلاةُ صلةٌ بين العبد وخالقه، تقرّبه منه وتجعلُ مطالبه بين يديِّ المحيطِ بالسّرائر والدّعاءُ سبيلٌ للتقرّبِ منه والتودّدِ إليه،.. والاستغفارُ سبيلٌ لنيلِ عفوِه وكلاهما يخفّفان وطأ البلاء متى نزل ويعظّمان في النّفسِ المبتلاة ثقتها في عظيمِ الشّأنِ جلّت قُدرتُه. وهذا قليلٌ من كثيرٍ.. وخلاصة القولِ فيما أسلفتُ الذّكر، أنّ ثقتنا في أنفُسِنا لا تُحقِّقُ حكمتَها وعظيم فوائدِها، ولا تسمنا من جوهرَها إلاّ بعودتنا إلى ديننا في كلِّ أمورِنا.. == لكنّ أعداءَ الدّينِ –من جانبٍ آخرَ- يدعون [للثّقةِ بالنّفسِ تخصيصاً] هدفها إخضاعُ النّفسِ لهواها تحرُّراً بين مغرياتِها.. ----- لأجيبكِ أن لا سعادةَ تُحصّلُ دون استعانتنا باللهِ، ثمّ سيرِنا في سبيلِ تحصيلِ ما قدّرَه الله لنا، عن طريق الاجتهادِ والبذلِ والعطاءِ، وعن يقينٍ أنّه خيرٌ وتوفيقٌ منه سبحانه. تقديري لكلّ الأكارم الذيم مرّوا من هنا... آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-09-27 في 15:04.
|
||||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc