لقد كتبت موضوعا في قسم الانشغالات النقابية و أقوال الصحف يوم 8 سبتمبر 2015 أي في الأسبوع الأول من الدخول للمدرسي للسنة الدراسية 2015 / 2016 حيث كتبت موضوعا بعنوان * آخر المخططات لوزيرة التربية في طرح مشاريع التغريب الفرانكفونية الأكثر خطورة في تدمير هوية المدرسة الجزائرية * حيث ذكرت بالتفصيل و الشرح عن مصدر مقرب من وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط حيث كشف عن مخطط سري كان يعد في الكواليس بمساهمة من خبراء فرنسيين و أعضاء من لجنة إصلاح المنظومة التربوية السابقين و إطارات و مفتشين و أساتذة محسوبين على التيار الفرانكفوني حيث أوضح هذا المصدر عن مخطط يتم التحضير له في الخفاء بسرية تامة بعيدا عن الأضواء بعد أن يتم اتخاذ كامل الاحتياطات لتم تحضير هذا المشروع خفية و أوضح المصدر المقرب من وزارة التربية الوطنية أن ندوة إصلاح المدرسة التي كانت من ضمن اقتراحاتها أولا إدراج اللهجة العامية في التعليم الابتدائي بما فيها القسم التحضيري و التي كانت ضمن الاقتراحات التي وضعت لكي يتم تنفيدها أبرزها تحويل لغة التدريس في التعليم الثانوي من اللغة العربية إلى اللغة الفرنسية مع حذف الشعب الأدبية و إدماج موادها في التعليم المتوسط و كان من ضمن المقترحات السرية تحمل في طياتها مقترحات سرية معدة لتطبيق و مشروع إدراج اللهجة العامية الذي كان تمهيد لبقية تطبيق بقية المشاريع الأخرى و الذي يليه إعادة إدراج اللغة الفرنسية كمادة تدريس انطلاقا من السنة الثانية ابتدائي ثم تليه بقية المشاريع التابعة من تحويل التعليم الثانوي من اللغة العربية إلى اللغة الفرنسية ثم تعقبها عمليات على مستوى المناهج و البرامج لمواد التعليم الثانوي المشكلة للشعب الأدبية التي تحول إلى التعليم المتوسط مع إدماجها مع مواد أخرى و تقليص الدروس فيها و الساعات مع تقسم التعليم التحضيري إلى فصلين محدد المدة 8 اشهر في السنة الدراسية الفصل الأول تعليم باللهجة العامية مدته 4 اشهر و فصل ثاني 4 اشهر تعليم فرنسي..
و المصدر المقرب من وزيرة التربية نورية بن غبريط أكد أن مشروع إدراج اللهجة العامية في التعليم الابتدائي كان تابعا مباشرة لمشروع إعادة إدراج اللغة الفرنسية في السنة الثانية ابتدائي أي بعد تطبيق مشروع إدراج اللهجة العامية في السنة الأولى و الثانية ابتدائي يتم بعدها تطبيق مشروع إدراج اللغة الفرنسية في السنة الثانية ابتدائي لكن نورية بن غبريط تكتمت عن مشروع إدراج اللغة الفرنسية في السنة الثانية ابتدائي خوفا من ردات الفعل من المجتمع الجزائري تجاه هذا المشروع الحساس و لكنها في المقابل أبانت عن مشروعها المتعلق باادراج اللهجة العامية في التعليم الابتدائي في القسم التحضيري و السنة الأولى و كانت وزيرة التربية نورية بن غبريط تهدف من خلال إعلانها عن نيتها في إدراج اللهجة العامية في التعليم الابتدائي عن جس النبض الشارع ومدى تقبل الجزائريين لفكرة مشروع إدراج اللهجة العامية في التعليم الابتدائي حتى يتسنى لها إدراج اللغة الفرنسية ابتداء من السنة الثانية ابتدائي و بعد أن رأت الوزيرة نورية بن غبريط ان نسبة كبيرة من المجتمع الجزائر رافضة لفكرة إدراج اللهجة العامية في التعليم الابتدائي تراجعت عن مشروعها و بالتالي أجهض مشروعها الخاص باادراج اللغة الفرنسية ابتداء من السنة الثانية ابتدائي الذي كان مرتبط مع فكرة إدراج العامية في التعليم الابتدائي والمصدر المقرب من وزيرة التربية الوطنية ذكر أن المخطط المتعلق بتغيير لغة التدريس في التعليم الثانوي من اللغة العربية إلى اللغة الفرنسية مع تحويل التعليم الثانوي إلى تعليم علمي كان باقتراح من خبراء فرنسيين و نظرا لحساسية المشروع و ما قد تخلفه من رد فعل شديدة من المجتمع الجزائري فاءن وزيرة التربية أحاطت هذا الملف بالسر و الكتمان لكونه هذه المشاريع كانت باقتراح من الخبراء الفرنسيين و مفتشين و أساتذة محسوبين على الفرانكفونية وقد تم تقديمها في ندوة إصلاح المدرسة التي نظمت العام الماضي مع التكتم عن مضمونها و هنا كان المشاريع التي تنوي وزيرة التربية الوطنية تطبيقها على مستوى التعليم الثانوي حسب المصدر المقرب من وزيرة التربية الوطنية الذي أكد انه لا يمكن أن تكون إلا بعد أن تتأكد نورية بن غبريط أن الظروف و الأجواء مناسبة لتطبيق المشاريع التي كانت تنوي تجسيدها وهذا ما جعلت الوزيرة تحيطه بالسرية و الكتمان تحسبا لأي معارضة من قبل المجتمع الجزائري.
المشروع الجيل الثاني التي كانت الوزيرة نورية بن غبريط كانت هي أصلها مشاريع تهدف إلى تجسيدها في الميدان و قد أعدت تلك المشاريع بصفة سرية محاط بالكتمان من بينه مشروع إدراج اللهجة العامية في التعليم الابتدائي قد أعلنت عنه الوزيرة و لم تتكتم عليه لكونه لو نجحت في تطبيقه سيكون طريقا لتطبيق بقية المشاريع الأخرى و إدراج اللهجة العامية في التعليم الابتدائي الذي لاقى رفضا و معارضة شديدة من قبل المجتمع الجزائري و إليكم المشاريع التي كانت الوزيرة تهدف إلى تطبيقه و الذي كان مرتبا حيث كانت الوزيرة نورية بن غبريط تطبيق مقترح إدراج اللهجة العامية في التعليم الابتدائي هذا العام 2015 / 2016 في القسم التحضيري و السنة الأولى فيما تطبق مشروع إدراج مادة اللغة الفرنسية في السنة الثانية ابتدائي في الموسم الدراسي 2016 / 2017 أي بعد إدخال اللهجة العامية في القسم التحضيري و السنة الأولى وبعد أن يتم الانتهاء من عملية التغيير في القسم التحضيري و السنة الأولى يتم في السنة الدراسية 2017 / 2018 إدراج اللهجة العامية في السنة الثانية و الثالثة تم بعدها تنهي عملية إدراج مناهج الجيل الثاني في التعليم الابتدائي باادراج اللهجة العامية في قسم السنة الرابعة و قسم السنة الخامسة في السنة الدراسية 1018 / 2019.
أما التعليم المتوسط فعملية إدراج الجيل الثاني فيه فهو مرتبط مباشرة بعملية التغيير التي تمس برامج و مناهج البيداغوجية في التعليم الثانوي حيث ستكون عملية التغيير في التعليم الثانوي بتغيير يشمل جميع الشعب و المواد و لغة التدريس باالاضافة و الحذف وفق البرامج و المناهج البيداغوجية المزمع تطبيقها حيث يتم إلغاء جميع الشعب المرتبطة بالفلسفة و الآداب و العلوم الإنسانية ونقل موادها إلى التعليم المتوسط و دمجها مع مواد أخرى و الإبقاء على الشعب العلمية مع تحويل لغة التدريس من اللغة العربية إلى اللغة الفرنسية في التعليم الثانوي مع تحويل شعبة الآداب و اللغات الأجنبية إلى شعبة اللغة الفرنسية و اللغات الأجنبية مع اختيار اللغة الفرنسية إجباريا مع اختيار لغتين أجنبيتين ضمن اللغات السبع الأخرى حيث كان من المزمع بداية تطبيق هذه المقترحات من بداية السنة الدراسية كما هو مخطط تطبيقه من السنة الدراسية 2016/ 2017 و ينطلق بداية من السنة الأولى ثانوي حيث يتم الشروع في إلغاء مواد الشعب الأدب و الفلسفة و بداية تدريس الشعب العلمية و موادها باللغة الفرنسية لطلبة السنة الأولى ثانوي فيما يتم مواصلة التغيير في السنة الدراسية 2017 / 2018 في السنة الثانية ثانوي أي بتدريس الشعب العلمية باللغة الفرنسية وحذف الشعب الأدبية و أخيرا تكون السنة الثالثة ثانوي على موعد مع التغيير في السنة الدراسية 2018/ 2019 حيث تكون الشعب العلمية تدرس باللغة الفرنسية مع إدراج شعبة اللغة الفرنسية و اللغات الأجنبية دون شعب أدبية.
بعد الانتهاء من تطبيق برنامج الجيل الثاني في التعليم الثانوي يتم بعدها عملية التغيير و غربلة في التعليم المتوسط حيث يتم نقل المواد مواد الأدب العربي و التاريخ و الجغرافيا و الفلسفة و العلوم الإسلامية التي كانت مواد تدرس في إطار شعب الأدب و الفلسفة و شعب العلمية الأخرى من حيث يتم دمج المواد التي تدرس في التعليم المتوسط من مواد التربية الإسلامية و اللغة العربية و التربية المدنية و التاريخ و الجغرافيا يتم دمجها مع مواد الأدب العربي و التاريخ و الجغرافيا و الفلسفة و العلوم الإسلامية التي تحذف من التعليم الثانوي و التي يتم نقلها إلى التعليم المتوسط حيث يتم دمجها مع مواد لتعليم المتوسط لتكون عملية الإدماج على الطريقة الآتية
- دروس اللغة العربية لتعليم المتوسط يتم دمجها مع مواد التعليم الثانوي المشكلة من مواد الأدب العربي و كذلك مادة الفلسفة لتكون بعد الإدماج مادة واحدة تحمل اسم مادة الأدب العربي الفلسفي.
- دروس التربية الإسلامية لتعليم المتوسط يتم دمجها مع مادة العلوم الإسلامية التي كانت تدرس في التعليم الثانوي و كذلك تدمج مع مادة التربية المدنية لتعليم المتوسط لتكون بعد الإدماج مادة واحدة تحمل اسم مادة التربية الدينية.
- دروس التاريخ و الجغرافيا التعليم المتوسط يتم إدماجها مع دروس التاريخ و الجغرافيا التي كانت تدرس في التعليم الثانوي لتكون بعد الإدماج مادة واحدة تحمل اسم مادة الاجتماعيات.
- برامج مادة الرسم و مادة الموسيقى التي كانت تدرس في التعليم الثانوي تحذف من التعليم الثانوي و تنقل إلى التعليم المتوسط مع إدماجها مع برامج التعليم المتوسط لمادة الرسم و مادة الموسيقى.
و تتزامن عملية التغيير في عملية الإدماج و الإضافة و التعديل في مناهج و برامج لمواد التعليم المتوسط عمليات غربلة مع تقليص ساعات تدريس في المواد المدمجة الجديدة المتمثلة في مادة الأدب العربي الفلسفي و مادة التربية الدينية و مادة الاجتماعيات أما مواد الرسم و الموسيقى يتم العمل وفق الحجم الساعي الذي كان يعمل به سابقا لتكون متوافقة مع ساعات التدريس مادة اللغة الفرنسية التي سيتم رفع ساعات التدريس في مادة اللغة الفرنسية.
و كانت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط قد تسترت على هذه المقترحات و أعلنت فقط باالمقترح الخاص بإدراج اللهجة العامية في التعليم الابتدائي بحيث كانت تعتزم تطبيق إدراج اللهجة العامية في في القسم التحضيري و السنة الأولى و الثانية للموسم الدراسي 2016 /2017 فيما ستكمل مشروع إدراج اللهجة العامية في بقية السنوات بحيث كانت تنوي إدراج اللهجة العامية في السنة الثالثة و الرابعة في السنة الدراسية 2017 / 2018 أما السنة الخامسة فموعد إدراج اللهجة العامية في هذه السنة كان في الموسم الدراسي 2018 / 2019 و لكن بعد أن أعلنت الوزيرة نورية بن غبريط عن نيتها في تطبيق المشروع إدراج اللهجة العامية في الابتدائي لقيت معارضة شديدة من المجتمع الجزائري و الأسرة التربوية مما أبطل مشروعها و هذا ما أدى بها إلى التراجع عن تطبيقه.
الوزيرة أرادت إعادة إحياء مقترح بجعل اللغة الفرنسية تدرس ابتداء من السنة الثانية ابتدائي و كان هذا المقترح احد مقترحات لجنة إصلاح المنظومة التربوية برئاسة علي بن زاغو لكن المقترح طبق سنة 2003 لكنه لقي انتقادات حادة أدى بالحكومة إلى التراجع عن تطبيقه وعليه تم نقل اللغة الفرنسية كمادة تدريس ابتداء من السنة الثالثة ابتدائي بدل السنة الثانية لكن الوزيرة كانت تنوي إعادة مادة اللغة الفرنسية كلغة تدريس ابتداء من السنة الثانية ابتدائي في الموسم الدراسي 2016 / 2017 بعد أن يتم إدراج اللهجة العامية في السنة الأولى و الثانية لكن الوزيرة اخفت فكرتها و تسترت عليها خوفا من رد الفعل مثلما حدث سنة 2002 حين أدى إدراج مادة اللغة الفرنسية في السنة الثانية ابتدائي التي كانت إحدى مقترحات لجنة إصلاح المنظومة التربوية أدى إلى موجة من سخط و الاستنكار الشعبي مما جعل وزير التربية الوطنية ابو بكر بن بوزيد يقرر إلغاء تدريس اللغة الفرنسية في السنة الثانية ابتدائي و نقلها إلى السنة الثالثة ابتدائي و هذا ما كانت الوزيرة نورية بن غبريط تريد تجسيده بعدما تجس نبض المجتمع الجزائري في حالة لم يؤدي إلى اعتراضات حتى تعبد لها الطريق لتطبيق المشاريع التي كانت تنوي تجسيدها و الإشراف على تطبيقها
1- تغيير في تركيبة القسم التحضيري بحيث يتم تقسيم السنة الدراسية للقسم التحضيري إلى فصلين بحيث تكون فصل أول تعليم باللهجة العامية مدته 4 اشهر و فصل ثاني تعليم فرنسي مدته 4 اشهر بحيث تحدد السنة الدراسية في السنة التحضيرية مدة 8 اشهر بحيث ينطلق التعليم باللهجة العامية من يوم الدخول المدرسي في شهر سبتمبر إلى غاية نهاية شهر جانفي تم ينطلق التعليم الفرنسي من شهر فيفري إلى غاية نهاية شهر جوان هذا المقترح وضع للتطبيق بداية من السنة الدراسية 2016/ 2017 * مقترح قدمه الخبراء الفرنسيين في ندوة إصلاح المدرسة ولاقى المقترح قبول الوزيرة نورية بن غبريط *.
2- إدراج اللهجة العامية في التعليم الابتدائي في السنة الأولى والثانية ابتدائي تم تعميم اللهجة العامية على بقية السنوات الثلاث الأخرى بالتدريج في المواسم الدراسية القادمة * المشروع من مقترحات الخبراء الفرنسيين وقد أعلنت عنه الوزيرة لتطبيقه ابتدءا من الموسم الدراسي 2015/2016 وقد تراجعت الوزيرة عن العمل به بعد معارضة المجتمع الجزائري له *
3- تدريس مادة اللغة الفرنسية ابتداء من السنة الثانية ابتدائي وهو إحدى مقترحات لجنة إصلاح المنظومة التربوية و قد اقترح الخبراء الفرنسيين بإعادة إدراجه هذا المشروع في ندوة إصلاح المدرسة *هذا ما كانت الوزيرة نورية بن غبريط تحاول تطبيقه بعد إدراج اللهجة العامية في السنة الأولى و الثانية ابتدائي مباشرة *.
4- تحويل التعليم الثانوي إلى تعليم يحتوي فقط على الشعب العلمية مع تحويل لغة التدريس إلى اللغة الفرنسية * هذا المقترح هو من مقترحات لجنة إعادة إصلاح المنظومة التربوية لعام 2002 و قد أعاد الخبراء الفرنسيين الصيغة لتطبيقه مرفوقا بالبرامج و المناهج المقترحة و لقيت مقترحات الخبراء الفرنسيين قبولا من طرف إطارات وزارة التربية الوطنية بما فيها دعم الوزيرة نورية بن غبريط لتلك المقترحات *.
5- زيادة ساعات التدريس في اللغة الفرنسية في جميع الأطوار التعليم من التعليم الابتدائي إلى المتوسط إلى الثانوي مع الاقتراح برفع معامل اللغة الفرنسية في جميع الامتحانات * مقترح من مقترحات لجنة إصلاح المنظومة التربوية لعام 2002 و قد أعيد طرح المشروع من طرف الخبراء الفرنسيين *.
6- إلغاء الشعب الأدب و الفلسفة من التعليم الثانوي ونقل مواد الشعب المتصلة بالآداب من التعليم الثانوي إلى التعليم المتوسط * مقترح طرح في ندوة إصلاح المدرسة في جويلية 2015 وقد أعده مفتشين في وزارة التربية الوطنية *.
7- إدماج مواد التربية الإسلامية و الفلسفة و التاريخ و الجغرافيا التي كانت في التعليم الثانوي مع مواد الأخرى في التعليم المتوسط * مقترح طرح في ندوة إصلاح المدرسة في جويلية 2015 و قد تم إعداد المقترح من طرف مفتشين في وزارة التربية الوطنية *. .
8– تقليص في مواد الأدب العربي الفلسفي و مادة التربية الدينية و مادة الاجتماعيات المدمجة في التعليم المتوسط مع تقليص ساعات التدريس في تلك المواد. * مقترح طرح في ندوة إصلاح المدرسة في جويلية 2015 و قد أعده مفتشين في وزارة التربية الوطنية طرحه و إيجاد الصيغة لتطبيقه بالتعاون مع الخبراء الفرنسيين*.
9- إلغاء شعبة الآداب و اللغات الأجنبية و إبدالها بشعبة اللغة الفرنسية و اللغات الأجنبية في التعليم الثانوي مع جعل اللغة الفرنسية مادة إجبارية مع اختيار لغتين أجنبيتين من ضمن اللغات الأجنبية السبع الأخرى * مقترح من إعداد خبراء فرنسيين *.
وسوف أعود لاحقا لأكتب موضوعا حول تلك المقترحات و التداعيات الخطيرة التي تخلفها على هوية المدرسة الجزائرية و مكونات ثقافة الشعب الجزائري في حال تطبيق هذه المقترحات المخفية من الجيل الثاني.