![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
موضوع للتفاعل (( عمل المرأة إلى أين وصلت القناعة به ))
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كلما جاء في سياق الحديث عمل المرأة إلا ووجدت قناعة شديدة من المجتمع المقلد بأنه صاااااااااااااااااااااااار ضروووووووووووووووووووووووري جدا **** كصورة لحال المرأة في مجتمعنا (( يعني مظهر )) **** ككفاية مادية (( يعني لا ثقة لها بالرجل في زماننا فهو يوفر لها الإستقرارية المادية )) **** كتكوين لشخصيتها (( كأنه يخرجها من جو مظلم إلى جو منير ، وبعملها واختلاطها تكون لها ثقة أكبر بنفسها وتكسب شخصية إجتماعية مع الرجال والنساء ،،،،،،وتودع كلمة اسمها الحياء أو بعضها )) ************* فأراني كلما جاء الحديث عن عمل المرأة إما أن أتعصب وأغضب أو أترك النقاش حتى لا أتعارك معهم ![]() الآية تقول (( {وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولي })) ************ هنا في هذه الصفحة سنتحدث بصراحة عن حال المرأة في مجتمعنا وتضييع الرجل لهذه الأمانة فمن المخطيء حقا ومن على صواب امرأة تريد أن تترك العمل لتشعر بأنوثتها وتكون ملكة في بيتها جوهرة مصونة ودرة مكنونة والمجتمع يفرض عليها وجوب العمل من جهة الزوج أو الرجل المعيل لا ينفق أو يقصر في النفقة عليها بل يطمع في شهريتها ويبتزها والكثيييييييييييييييييييييرمن الصور على كل من ي(تـ)دخل أن ي (تـ)شارك بما عرفه من قصص أو رأيه في هذه الظروف المحيطة بأكثر النساء وأنا بصراحة لأني امرأة ومجربة مثل هذه الأمور وأرى ما في محيطي أستنتج أن المرأة مظلوووووووووووووووووووومة بشكل كبير وإن كانت هي قد ساهمت في هذا بقصد يعني مخيرة أو بغير قصد يعني مجبرة
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() انا امراة عاملة ومدركة ما الفرق بين ان اعمل وان اقر في بيتي لكن لا استطيع التوقف عن العمل لان الظروف التي دفعتني للعمل لا تسمحلي بان اتخلى عنه , وانا ابكي احيانا لانني لم استطيع احظى بالمكانة التي منحها الشرع لي وهذا ما يدفعني و كل الاخوات العاملات الى العناء, فتاكدي ان المراة لو وجدت الخير في بيتها واهل بيتها ما خرجت ابدا وما خروجها الا لاظطرارها وانا هنا اقصد المراة التي تعرف حدود الشرع اما التي تعمل للتحرر و فرض شخصيتها فلها حديث اخر. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
أشعر بما تقولين أختي لأني قرأت في بياناتك أنك عاملة بالإدارة وعمل الإدارة للمرأة الملتزمة فيه ضغط معنوي كبييييييييييييير جدا ،،، ما رأيك لو قلت لك أن هناك من أعرف أنها كانت تعمل في إدارة وإداراتنا الجزائرية معروفة بالإختلاط فلا مجال لمناقشة هذا الموضوع وكذا لا مجال لمناقشة موضوع نفسية المرأة العاملة في الإدارة وأخص بالذكر التي تطمح للتوفيق بين ما يطلبه الشرع وبين ما تطلبه الحاجة أو المجتمع
أقول أن هذه المرأة التي كانت تعمل في الإدارة تركت عملها وكان الكل ضد قرارها وفي ظنها أن أهلها سيكفونها الحاجة لكن الرجل في مجتمعنا خلاص صار مضيع فهي تعتمد على نفسها في أكثر الأحيان ماديا عن طريق الخياطة مثلا وتبقى تنتظر ولد الحلال الذي صرف نظره إلى العاملات وعارضات الأزياء ولكنها سلمت أمرها لله من قبل ومن بعد فالله نسأل لها ولمثيلاتها الفرج القريب وجزاء الصابرين شكرا لك على تعليقك وأتمنى لك الخير بما يرضاه الله لكن أطرح سؤال آخر هل المرأة الجزائرية العاملة عموما تسعى لإحاطة نفسها بكل مظاهر التقوى من خلال لباسيها (( الجلباب الواسع وليس حجاب اليوم،وعدم وضع عطور فواحة )) وطريقة مشيها وحديثها (( الحياء )) وغير هذا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() والله كلام جميل .................بارك الله فيكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() يبقى دائما أختي هناك عمل الفتاة وعمل المرأة الأم ... وهناك عمل المعسورة وعمل الميسورة ... وهناك العاملة المصونة (بعيدة عن الاختلاط) وهناك العاملة **** .. لكن أكثر ما يحير بحق هو عمل المرأة المتزوجة ذات الأبناء مع كون زوجها ميسور الحال يوفر لها كل الضروريات ... أقول ربما تطبعنا على حب المال والتفاخر على اتباهي بالبناء والأكل واللباس |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() حسب ما فهمت من موضوعك انك ضدد فكرة عمل المراة ...لكن المسالة ليست مشكلة راي مع او ضدد نحن امام واقع اختلط فيه الحابل بالنابل خاصة في مجتمعنا ، فالدين الدي كان يجب ان يلعب دورا هاما في حياتنا بحكم اننا مسلمون حيد و بدل بقوانين وضعية اصبحت هي التى تسير حياتنا و تتحكم فيها لهدا نجد انفسنا امام متناقضات عديدة في تحليلنا لمثل هده المواضيع و المسائل . فالسوال الدي يجب ان يطرح... هل نحن مجتمع روحي ديني ام مجتمع مادي . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() انا زوجي مرتاح جدا ماديا لكني اعمل فانا لا احتاج الى راتبي ابدا فزوجي يوفر لي ما اريده لكن السبب في عائلتي فهم يحتقرون المراة الماكثة في البيت ووالداي قالو لي لو توقفت عن العمل لست ابنتنا كيما يقولو قريناك ماشي باه تقعدي في الدار والان راني بين نارين وزوجي يحبذني في البيت لانه يعمل في الصحراء وعندما ياتي في عطلة انا نروح نخدم وما نقعدش معاه بزاف اعترف اني مقصرة في حقه ودارنا قالولو كن تحبسها من الخدمة بنتنا ما تزيدش تقعد عندك دقيقة. فأين الحل ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() شكرا جزيلا لك أختي
المرأة ضحية تخلي الرجل عن القوامة والرجولة الحقة ... معك حق حين تعمل المرأة مع الرجال معناه أن رجلها لا يغار عليها وأنه لا يقوم بالقوامة على أتم وجه .... صحيح بارك الله فيك أعطيك مثالا عن المرأة الضحية : هي المرأة التي تفقد العائل لها إما بصورة عدم وجوده بالكلية أو أن يكون وجوده كعدمه ولا تجد أبسط الحقوق العيش : الأكل والشرب واللباس والدواء بل والسكن وجود هذه المرأة في ظل انعدام الرجل الذي يصرف عليها يعتبر مأساة لها والمأساة الأكبر حين يوجد هذا الرجل لكنه يتخلى عن القوامة بكل سهولة ويقول لها أنا غير مسؤول عنك .. هذه المرأة ضحية وتعظم مأساتها أكثر إن كانت عانسا أو أما أو مطلقة ولها أولاد لكن كون العمل ضرورة لا يعني أن تتحول إلى عارضة أزياء ![]() لأن الضرورة تقدر بقدرها أما ما عدا ذلك فهو مرتبط أساسا بتخلي الرجل عن قوامته ورجولته وغيرته حين يدفع المرأة دفعا للعمل سواء بالرضا أو بالإجبار وبالمرأة حين تكون قليلة صبر أو سفيهة ومحبة للدنيا هذان أمران متلازمان لا ينفصلان لكن هناك ظاهرة أصبحت هي التي تظهر في الصورة كثيرا هو العمل على أساس فكرة المكوث في البيت فكرة متخلفة وهي موجودة فعلا وصادفت كثيرات يحملن هذه الفكرة.. وهناك حالات أخرى منها أن الرجل ( الأب أو الزوج ) حين لا يستطيع أن يلبي بعض الرغبات للمرأة فهي تعتبر عدم تلبية هذه الرغبات ضرورة لا بد أن تحصلها وأنه مفرط في حقها وأنها لا بد أن تحصل مستوى معيشيا معينا مرتبطا بما ظهر حديثا عند الناس ![]() ولو تتبعنا الحالات والقصص ما انتهينا ... وكمساهمة مني في الموضوع لا أنكر أن فقدان والدي يرحمه الله أدى إلى مشكلة بالنسبة لي ولشقيقاتي أيضا في تحمل إخوتي مسؤوليتنا الحقيقة لا أنكر أن أخي حمل على عاتقه جزء من المسؤولية المادية لكن للأسف في حدود ضيقة جدا وتبقى حاجيات كثيرة لا يعتبرها أنها من مسؤوليته بل وليست في رأسه من الأساس ولا أنكر أني جربت الخروج وبشروط لكني ما استطعت أن أستمر لأني اصطدمت بواقع يفرض عليّ أن أتخلى عن الكثير من المبادئ من أجل أن أحصل شيئا من الحاجيات وقررت قرارا نهائيا بالمكوث في البيت والحمد لله على كل حال ... لكن أحب أن أحكي عن أغرب حادثة مرت بي هي أن تعتبر المرأة الماكثة في البيت غنية ذهبت ذات مرة للمستوصف تصوري الطبيبة سألتني سؤالا تدرسين تعملين؟ أجبتها بأني ماكثة في البيت قالت لي اذهبي إلى طبيب خاص .. حين ناقشتها وقلت لها ليس من حقك أن توجهيني إلى الخاص وهذا مستشفى حكومي ..ناهيك أن ظروفي المادية لا تسمح لي بذلك قالت لي هكذا : ماكثة في البيت معناها غنية ومكفية لو كنت تعملين لخدمتك ![]() هذا آخر شيء توقعت أن أصادفه في مفاهيم الناس ... كخلاصة عامة عن الموضوع يمكنني أن أقول أن: اجتماع تخلي الرجل عن وظيفته وقوامته ورجولته أدى إلى تفشي هذه الظاهرة مع نقص صبر المرأة وقلة عقلها وضعف دينها تقبلي مروري المتواضع أختي الكريمة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
غاليتي أنت عند زوجك لست عند أهلك وليس لهم الحق في إلزامك بالعمل أبدا ... خاصة وأنه يؤدي بك إلى التقصير في حق زوجك .... فأنت لست ملزمة بطاعتهم في هذا الشيء وأما فكرة احتقار المرأة الماكثة في البيت فهي حقا موجودة لكن العيب ليس فيمن يتبناها العيب في المراة حين تعتبر نفسها فعلا محتقرة وتستسلم لها أختي عليك باتخاذ موقف حازم . ثم أهل أنت مدركة إلى أين يمكن أن يصل بك الأمر مع زوجك حين تفرطين في حقوقه لا أعتقد أنه يغيب عنك مثل هذا الأمر ... تشجعي أختي وثقي بأنك ترضين الله ومن رضي الله عنه أرضى عنه جميع خلقه أتمنى لك التوفيق |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() وفيكم بارك الله
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() تنادين من؟ تعظين من؟ وتقولين لمن؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
معك حق فيما قلته عمل الإعلام يا أخي نمسنسلات وغيرها هدمت عقولنا هل رأيت يوما شيخا (( يلعب الخربقة)) والخربقة لعبة شعبية يلعبها الرجال خصوصا الكبار عندنا ! ويوصي أهله إذا جاء مسلسل علم دار عيطولي وإن فاتته حلقة ممكن يجن ..............لا قدر الله الله يهدينا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
أوافقك الرأي لكن هناك سر لهذا وهو حب المظهر والظهور والرياء وكسب السمعة المادية وحب الإستقلالية المادية حتى وإن كانت شبعانة وليس في حاجة للعمل فهي لا تهتم إلا للعمل والظهور ، لأن في مجتمعنا يحسبون المرأة الماكثة في الليت ليس لها عمل أساسي وهو رسالتها الأولى ويركنونها جانبا ويضعونها في سلة المحذوفات وينظر لها المجتمع نظرة رخيصة ونضرة شفقة فأين هي في نظرهم من النساء المؤثرات في المجتمع خاااااااااااااااااااااااااااااارج بيتها في الإدارة وغيرها
ونقول نحن مؤمنون بكتاب الله وعلى نهج أمهات المؤمنين نسير الله يهدينا جميعها |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
لست ضد أو مع يا أخي بل مع المعقول والذي يحكمه الشرع فكل ما يهمنا في ديننا وفي مسيرة حياتنا كمسلمين سيفنى كل أمر ويبقى عملنا
عمل المرأة فيه رخص وفتاوى فهل سمعت يوما عن أب أو زوج أو أخ أو أي عائل ذهب ليسأل شيخ ما عن جواز عمل ابنته أو كريمته في البقعة الفلانية بعد إعطائه أوصاف وظروف تلك البقعة ،، ثم هل سمعت يوما عن أي امرأة تهتم للفتاوى الخاصة بظروف عمل المرأة ومن يجيز لها الشرع العمل حسب كل ظرف هل سمعت يوما حين تكون هناك حالة هرج ومجرج في أحوال المسلمين من يقدم الشيخ فلان ليحدث المسلمين عن مصائرهم أنا أول مكا ارى في بلاد المشرق مثلمصر أرى الممثلين هم من يقدمون على أنهم نخبة المجتمع وبالتالي يتحثون في مصائر الأمة ثم هل لاحظت اهتمام الناس والحكومات لوفاة شيخ أو عالم أكثر من اهتمامهم لوفاة ممثل أو ممثلة أو فنانة حتى في وسائل الإعلام مثل الانترنات شوف واسمع وستحكم بنفسك عن العقلية والتوجه فهل ابقوا للدين قيادة وسؤددا إلا في قلوب الناسعلى تفرقهم ومن يعرفون ربهم ويخافون يوم الحساب الله يهدينا جميعها |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للتفاعل, موضوع, المرأة, القناعة, وصلت |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc