|
|
|||||||
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هناك من يقرأمباشرة عنوان هدا الموضوع ويقول انني فاسق لأنني ارى ما رآه بعض الفقهاء من حل الغناء وبدون عاطفة او تعصب ومن خلال تأصيلي في المسألة رجحت حله , ولم يكن السلف ممن ركزوا على هاته المسألة وغيره من المسائل الفقهية دات التركيز المرتفع مثلما رأيناه من بعض العلماء الربانيون فقد تجد له مجلد او مألف في فتاوي عن الغناء فقط , وحتى ممن حرم الغناء من السلف فما هي الا درر او فتوة نادرة لا اكثر. فمن يرى حرمة الغناء يعطيني ادلة الحرمة بدون تفصيل وسنناقشها ارجو من الجميع الابتعاد عن النسخ واللصق للمواضيع الطويلة فقط ادلة الحرمة سوى كانت من الكتاب او السنة .
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته |
|||
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
قال الإمام ابن القيم رحمه الله: "اعلم أن للغناء خواصَّ لها تأثير في صبغ القلب بالنفاق، ونباته فيه كنبات الزرع بالماء |
|||
|
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا على نقل ادلة المحرمين وسنناقشها دليلا دليلا بإدن الله . |
|||
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته |
|||
|
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
ولعلى أول دليل يستدل به المحرمين هو قوله تعالى «وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ» (سورة لقمان: 6) |
|||
|
|
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
اما ان كنت تقصد الغناء بادوات الطرب و العزف. و الله عجب، معنا عالم كبير و نحن لا ندري من اين جئت بالتفصيل غناء يضل عن سبيل الله و غناء عفيف و ما هو مصدرك من العلماء، اما ان كنت تتكلم من عندك فنحن لا نحتاج كلامك، نحتاج من امرنا الله بالتوجه لهم و هم العلماء، اعطينا عالم يقول ذلك، انا الذي اعلمه من العلماء من قال بذلك هو الامام ابن حزم غفر الله له، و كا قلت انت كل يأخذ من كلامه و يرد، فالعلماء كلهم يردون على ابن حزم قديما و حديثا، و اجماع العلماء معصوم من الخطأ كما تعلم و سأسرد لك اقوال العلماء، و ردودهم سبحان الله، كان النبي معنا، النبي يقول فيما ما معني الحديث "ياتي في اخر الزمان اقوام يستحلون الحرى و الحرير و الخمر و المعازف" فهناك من يستحلونها نسأل الله العافية |
||||
|
|
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
لا تتعجل . وانا ارى حل الغناء سوى بالمعازف او بدونها فقط ان لا يضل عن سبيل الله وسنناقش حديث المعازف وسوف أنقل لك كلام الكثير من الفقهاء والمحدثين في اباحتهم للغناء. |
||||
|
|
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
قال الإمام ابن القيم رحمه الله: "ولم يصنع من قدح في صحة هذا الحديث شيئا كابن حزم نصرة لمذهبه الباطل في إباحة الملاهي، وزعم أنه منقطع لأن البخاري لم يصل سنده به". وقال العلامة ابن صلاح رحمه الله: "ولا التفات إليه (أي ابن حزم) في رده ذلك.. وأخطأ في ذلك من وجوه.. والحديث صحيح معروف الاتصال بشرط الصحيح" (غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب لإمام السفاريني). اقتباس:
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 10 | |||
|
اذا قلت علماء ربانيين وسطرت عليها ...................فهذ يعني انك تقول انهم ضيعو وقتهم في هادي المسائل البسيطة ؟؟؟.............................كيف يكون الغناء بسيطا وهو من يبعد القلب عن ذكر الله .................اذا كان القرئان رقية ........................................فان الغناء رقية الشيطان .......................وانا ارى حسب كلامك انك انت من تضيع وقتك في الاشياء البسيطة ..................اذا كان بسيط اتركه وتهنى فان كان حراما فلقد ابتعدت عن الحرام وان كان فيه بعض الحلية فتورع عنه واستبدله بالحسنة ..........................وانا مقتنع انه محرم بالكتاب والسنة وعليه الاجماع في ذلك............وتأثيره السلبي واضح ولا احد ينكر هذ........................اللهم اهدنا وثبتنا على الهدى ............................بارك الله فيك اخي الكريم...................ا |
|||
|
|
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
والاصل في الاشياء الاباحة الا بدليل واضح سوى من الكتاب والسنة . |
||||
|
|
رقم المشاركة : 12 | |||
|
ياخى |
|||
|
|
رقم المشاركة : 13 | |||
|
سأل احدهم عالما -الغناء حلال ام حرام |
|||
|
|
رقم المشاركة : 14 | |||
|
و من الذين قالو الاجماع، القرطبي وأبو الطيب الطبري وابن الصلاح، وابن القيم، وابن رجب الحنبلي، وابن حجر الهيتمي.
قال القرطبي رحمه الله: أما المزامير و الأوتار و الكوبة فلا يُختلف في تحريم استماعها، ولم أسمع عن أحد ممن يعتبر قوله من السلف وأئمة الخلف من يبيح ذلك. وكيف لا يحرم وهو شعار أهل الخمور و الفسق، ومهيج الشهوات و الفساد و المجون، وما كان كذلك لميشك في تحريمه، ولا تفسيق فاعله وتأثيمه. انتهى، نقلاً عن "الزواجر عن اقتراف الكبائر" لابن حجر الهيتمي: الكبيرة السادسة والسابعة والثامنة والتاسعة والأربعون والخمسون والحاديةوالخمسون بعد الأربعمائة: ضرب وتر واستماعه، وزمر بمزمار واستماعه، وضرببكوبة واستماعه. وقال شيخ الإسلام ابن تيميةرحمه الله، ردًا على ابن مطهر الشيعي في نسبته إلى أهل السنة إباحة الملاهي. قال: هذا من الكذب على الأئمة الأربعة، فإنهم متفقون على تحريم المعازف التي هي آلات اللهو، كالعود ونحوه، ولو أتلفها متلف عندهم لم يضمن صورة التالف، بل يحرم عندهم اتخاذها. اهـ وقال ابن الصلاحفي الفتاوى: وأما إباحة هذا السماع وتحليله، فليعلم أن الدف والشبابة والغناء إذا اجتمعت، فاستماع ذلك حرام عند أئمة المذاهب وغيرهم من علماء المسلمين، ولم يثبت عن أحد ممن يعتد بقوله في الإجماع والاختلاف أنه أباح هذا السماع. إلى أن قال: فإذًا هذا السماع غير مباح بإجماع أهل الحل والعقد من المسلمين. اهـ آخر تعديل أبوعبد اللّه 16 2012-01-19 في 15:01.
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 15 | |||
|
هذا الإجماع لم يصح. فهذا يوسف بن يعقوب بن أبي سلمة الماجشون من كبار فقهاء المدينة ومحدثيها الثقات. قال ابن أبي خيثمة سَمِعْتُ يَحْيَى (بن معين) يقول: «كنا نأتي يُوسُف الماجشون فيُحدِّثنا في بيته، وجواريه في بيتٍ آخر له يضربن بمعزفة». والرجل كان في بيته: يسمع كما سمع ابن معين. ولو كانت جواريه يعلمن منه: النهي عن الضرب بالمعازف، لما فعلن في بيته ما لا يرضاه وهو يستقبل كبار العلماء. وسماع المعازف والألحان قد اشتهر به البيت الماجشوني بأسره. لذلك قال عنه الخليلي في الإرشاد: «هو و إخوته يرخصون في السماع، و هم في الحديث ثقات». وقال ابن عبد البر في الانتقاء (57): «وكان مولعا بسماع الغناء ارتحالا وغير ارتحال. قال: أحمد بن حنبل: قدم علينا ومعه من يغنيه». قلت: فلو صح في تحريم المعازف شيء، لأخبره بذلك علماء الحديث الذين رووا عنه كابن معين وغيره. وكذلك والده يعقوب بن دينار (ت120هـ)، وهو ابن أبي سلمة الماجشون، ثقة فقيه محدّث، قال عنه مصعب: «كان الماجشون أول من عَلّم الغناء من أهل المروءة بالمدينة». ويقول الخليلي في الإرشاد: «عبد العزيز بن أبي سلمة الماجشون (ت166هـ) مفتي أهل المدينة... يرى التسميع ويرخص في العود». وهو رجل ثقة فقيه ثبت، شهد له أشهب (تلميذ مالك) بأنه أفقه من مالك. بل هو شيء اشتهر به فقهاء أهل المدينة، حتى قال الذهبي: «أهل المدينة يترخصون في الغناء، وهم معروفون بالتسمع فيه». انظر التمهيد (10|151) وتاريخ دمشق
وقال الذهبي في السير (10|187)، عن عُلَيَّة أخت أمير المؤمنين هارون الرشيد: «أديبة، شاعرة، عارفة بالغناء، والموسيقى، رخيمة الصوت، ذات عِفَّة، وتقوى، ومناقب... كانت لا تغني إلا زمن حيضها، فإذا طهرت أقبلت على التلاوة، والعلم، إلا أن يدعوها الخليفة، ولا تقدر تخالفه. وكانت تقول: "لا غُفِرَ لي فاحشةٌ ارتكبتُها قطُّ، وما أقول في شعري إلا عَبَثاً"». فاجتمع لها: معرفة: الغناء والموسيقى، مع التقوى. وفي ترجمة إسحاق النَّدِيم (11|118) ما مختصره: «الإمامُ، العلامةُ، الحافظ، ذو الفُنون، صاحبُ الموسِيقَى، والشعر الرائق، والتصانيف الأدبية، مع الفقه، واللغة، وأيامِ النَّاس، والبَصَرِ بالحديث، وعُلُوِّ المرتبة. ولم يُكْثر عنه الحفاظ، لاشتغاله عنهم بالدولة. وعنه: "بقيتُ دهراً من عُمُري أُغَلِّس كل يوم، إلى هُشَيْم، أو غيره من المحدثين، ثم أصيرُ إلى الكسائي، أو الفراء، أو ابن غَزالة، فأقرأُ عليه جُزْءاً من القرآن. ثم إلى أبي منصور زلزَل (الذي علّمه ضرب العود)، فيُضَاربُني طَرْقَيْن (نغمة عود) أو ثلاثة. ثم آتي عاتكةَ بنتَ شَهْدة فآخذُ منها صوتاً أو صوتين". كان ابن الأعرابي يصفُ إسحاق بـ: العلم والصدق والحفظ. وقال المأمون: "لولا شهرة إسحاق بالغناء؛ لوليته القضاء"». وترجم الصفدي في "أعيان العصر" (5|561) لـ: يحيى بن عبدالرحمن، نظام الدين الجعفري (ت 760هـ)، وقال عنه: «الشيخ، المحدث، الكاتب، الموجوّد، المحرر، الموسيقار... كان له عناية بالحديث... وكان موسيقاراً يتقن اللحون والأنغام». فأين هو الاجماع الدي نقلته ! |
|||
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الغناء, دماء, حمامه, حرام, وحرامه |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc