منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - تركيا تصعد موقفها ضد إسرائيل وتقرر مرافقة سلاح البحرية لأى أسطول يكسر حصار غزة .. وتعزز قواتها بالبحر المتوسط.. وأردوغان
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-09-05, 15:58   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
~~ أغيلاس ~~
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ~~ أغيلاس ~~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *ابن الاسلام* مشاهدة المشاركة
العجم هم سبب جميع مشاكل المسلمين
فالدي قتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه وفتح باب الفتنة هو رجل مجوسي.
والدي أحدث الفتنة بين علي وعاوية رضي الله عنهما هو رجل يهودي.
وسبب حدوث فتنة خلق القرآن هي سبب علوم العجم لأن أصول المعتزلة مستقاة من علوم اليونان.
وسبب ضعف الخلافة العباسية وانقسامها هم الأتراك فما ان قربهم خلفاء بني العباس حتى غدروا بهم.
وسبب انفصال المغرب الاسلامي عن الخلافة الاسلامية هم البربر .
وسبب ظهور البدع تكلم العجم .
وسبب ضعف المسلمين علميا ولاية العجم.
فالعرب هم أساس الاسلام ومادته
وخير مثال على دلك الخلافة الراشدة و دولة بني أمية .
وأما عن الفتوحات فالعرب هم أهلها وقادتها وما من بلد دخله العرب الا واثروا فيه ونشروا الاسلام الصحيح وأما قادة العجم فنشروا البدعة والخرافات .
والعرب أفضل الأجناس يا نبيل
قال الامام أبو محمد حرب بن إسماعيل بن خلف الكرماني ، صاحب الإمام أحمد :
ونعرف للعرب حقها ، وفضلها ، وسابقتها ، ونحبهم لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( حب العرب إيمان ، وبغضهم نفاق ) – رواه الحاكم في "المستدرك" (4/97)

فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن الله خلق الخلق فجعلني من خير فرقهم ، ثم خير القبائل فجعلني في خير قبيلة ، ثم خير البيوت فجعلني في خير بيوتهم ، فأنا خيرهم نفسا ، وخيرهم بيتا ) قال الترمذي : هذا حديث حسن ، وعبد الله بن الحارث هو ابن نوفل .
[ الحديث رواه الترمذي (3607) وأحمد (17063
وسبب فضلهم يخبرك به شيخ الاسلام ابن تيمية:
وسبب هذا الفضل - والله أعلم - ما اختصوا به في عقولهم وألسنتهم وأخلاقهم وأعمالهم ، وذلك أن الفضل إما بالعلم النافع ، وإما بالعمل الصالح ، والعلم له مبدأ ، وهو قوة العقل الذي هو الحفظ والفهم ، وتمام وهو قوة المنطق الذي هو البيان والعبارة ، والعرب هم أفهم من غيرهم ، وأحفظ وأقدر على البيان والعبارة ، ولسانهم أتم الألسنة بيانا ، وتمييزا للمعاني جمعا وفرقا ، يجمع المعاني الكثيرة في اللفظ القليل .
وأما العمل فإن مبناه على الأخلاق ، وهي الغرائز المخلوقة في النفس ، وغرائزهم أطوع للخير من غيرهم ، فهم أقرب للسخاء والحلم والشجاعة والوفاء وغير ذلك من الأخلاق المحمودة " [اقتضاء الصراط المستقيم]

الأمثلة التي أوردتها أولا أمثلة لكفار ( أعاجم ) و نحن نتكلم عن المسلمين .

أما ما وقع فيه بعض المسلمين ( من العجم ) فليس ذريعة لسب العجم، بل سبهم و الاستنقاص من شأنهم محرم شرعا .

أما كلام شيخ الإسلام ابن تيمية عن فضل العرب، فلا أحد ينكر فضل العرب في خدمتهم لهذا الدين، أما عن تفضيل العرب كـ ( جنس ) عن غيرهم فكلام شيخ الإسلام ابن تيمية غير ملزم، هو اجتهاد منه لا غير .

بل يحرم علينا شرعا المفاضلة بين الأجناس كما يفعل الفيلسوف، و بإمكانك الرجوع إلى مشاركة لي سابقة .